بسم الله الرحمن الرحيم
أجمل ما رأيت في رحلتي مع الغرباني
الحمد لله وحده والصلاة والسلام على من لا نبي بعده وبعد
أحمد الله عز وجل على نعمه العظيمة التي لا تعد ولا تحصى
ومن النعم أن صحبتُ الأخ المفضال المبارك /أبي عبد الله خالد بن محمد الغرباني حفظه الله ورعاه وسدد خطاه في رحلته الدعوية
حيث أتصل بي حفظه الله وعرض علي أن أرافقه في رحلته هذه ففرحت بذلك ورغبت في أن أكون رفيقاً له
وقد مررنا بمناطق كثيرة من مناطق اليمن ورأيتُ من المحبة والتقدير والإكرام لأخيهم المحبوب الداعية المشهور والرجل السني الصلب خالد الغرباني شيء عجيب من الإخوة الذين زرناهم والتقينا بهم .
وإني لأول مرة أزور تلك المناطق كمدينة إب وتعز ولحج وعدن والبريقة وحيس والسويق وغيرها من المناطق اليمنية
ورأيت من ثبات الإخوة على السنة وحبهم لدار الحديث بدماج وشيخها الناصح الأمين شيخنا الحجوري حفظه الله ما تقر به عيون أهل السنة المخلصون الصادقون الثابتون فنسأل الله أن يثبتهم وأن يعلي قدرهم
وحقيقةً أن أجمل ما رأيت في رحلتي هذه هي دماثة أخلاق الأستاذ أبي عبد الله خالد الغرباني وحسن عريكته ورقة مشاعره وسلاسة طباعه ولطافة مزاجه
ترى عليه المهابة والوقار، وتسمع منه الألفاظ الرقيقة الراقية لا فظاً ولا غليظ الطبع بل سهلاً ليناً فجزاه الله خيراً وهذه الصفات التي نفتقدها في إخواننا وفي أسفارنا نسأل الله أن يرزقنا تلك الصفات الجميلة والأخلاق الحميدة وهذه الصفات هي التي جعلت له المحبة في قلوب إخوانه , نسال الله أن يبارك فيه وفي جهوده وأن يجعله كشيخه يحيى شوكة في حلوق أهل البدع والأهواء .
أجمل ما رأيت في رحلتي مع الغرباني
الحمد لله وحده والصلاة والسلام على من لا نبي بعده وبعد
أحمد الله عز وجل على نعمه العظيمة التي لا تعد ولا تحصى
ومن النعم أن صحبتُ الأخ المفضال المبارك /أبي عبد الله خالد بن محمد الغرباني حفظه الله ورعاه وسدد خطاه في رحلته الدعوية
حيث أتصل بي حفظه الله وعرض علي أن أرافقه في رحلته هذه ففرحت بذلك ورغبت في أن أكون رفيقاً له
وقد مررنا بمناطق كثيرة من مناطق اليمن ورأيتُ من المحبة والتقدير والإكرام لأخيهم المحبوب الداعية المشهور والرجل السني الصلب خالد الغرباني شيء عجيب من الإخوة الذين زرناهم والتقينا بهم .
وإني لأول مرة أزور تلك المناطق كمدينة إب وتعز ولحج وعدن والبريقة وحيس والسويق وغيرها من المناطق اليمنية
ورأيت من ثبات الإخوة على السنة وحبهم لدار الحديث بدماج وشيخها الناصح الأمين شيخنا الحجوري حفظه الله ما تقر به عيون أهل السنة المخلصون الصادقون الثابتون فنسأل الله أن يثبتهم وأن يعلي قدرهم
وحقيقةً أن أجمل ما رأيت في رحلتي هذه هي دماثة أخلاق الأستاذ أبي عبد الله خالد الغرباني وحسن عريكته ورقة مشاعره وسلاسة طباعه ولطافة مزاجه
ترى عليه المهابة والوقار، وتسمع منه الألفاظ الرقيقة الراقية لا فظاً ولا غليظ الطبع بل سهلاً ليناً فجزاه الله خيراً وهذه الصفات التي نفتقدها في إخواننا وفي أسفارنا نسأل الله أن يرزقنا تلك الصفات الجميلة والأخلاق الحميدة وهذه الصفات هي التي جعلت له المحبة في قلوب إخوانه , نسال الله أن يبارك فيه وفي جهوده وأن يجعله كشيخه يحيى شوكة في حلوق أهل البدع والأهواء .
تعليق