هذان تهديدان متشابهان من شخصيتين منحرفتين إلى الشيخ ربيع حفظه الله :
الأول : أبو العفن المصري حيث قال :
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله وكفى، وسلام على عباده الذين اصطفى، أما بعد:
لقد أخبرني بعض المشرفين على موقعي أن الشيخ ربيع بن هادي المدخلي قد أنزل ردًّا على الشبكة باسم
: "براءة الشريعة الإسلامية من ضلالات أبي الحسن الديمقراطية والمنهجية"
وقد وافق ذلك انشغالي بترتيبات الحج لهذا العام فنسأل الله العون والقبول.
وهذا الرجل ومن جرى مجراه لا يحسنون متى يتكلمون ولا فيمَ يتكلمون، ولذلك فإن يسّر الله عز وجل بإتمام الحج على خير فسأنظر فيما كتب ويكتب فإن كان كما عهدته خاويًا من الجهة العلمية، غاليًا من الجهة المنهجية، ففيما سبق من الردود عليه كفاية وهداية، وإن كان فيه شيء من الحق فالحق مقبول من كل أحد.
وأنصح طلاب العلم بالاشتغال بما ينفعهم في هذه الأيام، واتخاذ التدابير اللازمة لصد المدَّ الرافضي، والتغلغل الباطني في أعماق المنطقة، وأما الشيخ ربيع وحزبه فلا الإسلام نصروا ولا العدو كسروا، وهم لا يحسنون إلا الطعن في العاملين في ثغور الإسلام.
رزقني الله وإياهم وجميع المسلمين الهداية والتوفيق..
وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الله أكبر الله أكبر،،، لا إله إلا الله،،، الله أكبر الله أكبر،،، ولله الحمد
أملاه
أبو الحسن السليماني
الأحد 5/ذي الحجة/1430هـ
والثاني من حامل لواء التمييع علي الحلبي حيث قال :
من أفياء بيت الله الحرام أكتب...
ومن بين يدي الكعبة المشرفة أقيد...
وقبل طواف الوداع بسويعات أقول:
دخلت الساعة إلى منتدانا المبارك لأطمئن على عموم الأحوال من جهة ، ولأهنئ إخواني في كل مكان بالعيد السعيد من جهة أخرى ، ولأبشرهم ببشرى طيبة من جهة ثالثة:
فأقول:
تقبل الله منا ومنكم جميعا....
ثم أقول:
إن التهور الذي جرى به قلم البعض!!هو عنوان نصر دعوتنا السلفية المباركة بإذن الله تعالى ،البعيدة عن الغلو،والنائية بنفسها عن صور التعصب كافة!!
ولئن لم ينته ذاك المتعصب-أو ذا-عما هم فيه من زغل وخلل وزلل....
فـ
إن بني عمك فيهم رماح.....
فلا س م ا ح ....
وإن كنا والله لا نحب ذلك ،ولا نرغب في الخوض فيما هنالك!!
ولكن كما قيل:
مكره أخاك!!لا بطل!!
بل أقول:
لقد سئمنا
وضجرنا
و(زهقنا):
من كل تلكم التفاهات،وهاتيك الفهاهات...
فأعينونا على أنفسنا-يا إخواننا-....
واللقاء قريب..بإذن الله العلي المجيب...
والسلام عليكم..
والرجلان على خط واحد ويحملان التهديد للإنطلاقة من جديد ولا جديد .
فالحرب أصلا مستمرة ولكنه الخداع والمكر
الأول : أبو العفن المصري حيث قال :
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله وكفى، وسلام على عباده الذين اصطفى، أما بعد:
لقد أخبرني بعض المشرفين على موقعي أن الشيخ ربيع بن هادي المدخلي قد أنزل ردًّا على الشبكة باسم
: "براءة الشريعة الإسلامية من ضلالات أبي الحسن الديمقراطية والمنهجية"
وقد وافق ذلك انشغالي بترتيبات الحج لهذا العام فنسأل الله العون والقبول.
وهذا الرجل ومن جرى مجراه لا يحسنون متى يتكلمون ولا فيمَ يتكلمون، ولذلك فإن يسّر الله عز وجل بإتمام الحج على خير فسأنظر فيما كتب ويكتب فإن كان كما عهدته خاويًا من الجهة العلمية، غاليًا من الجهة المنهجية، ففيما سبق من الردود عليه كفاية وهداية، وإن كان فيه شيء من الحق فالحق مقبول من كل أحد.
وأنصح طلاب العلم بالاشتغال بما ينفعهم في هذه الأيام، واتخاذ التدابير اللازمة لصد المدَّ الرافضي، والتغلغل الباطني في أعماق المنطقة، وأما الشيخ ربيع وحزبه فلا الإسلام نصروا ولا العدو كسروا، وهم لا يحسنون إلا الطعن في العاملين في ثغور الإسلام.
رزقني الله وإياهم وجميع المسلمين الهداية والتوفيق..
وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الله أكبر الله أكبر،،، لا إله إلا الله،،، الله أكبر الله أكبر،،، ولله الحمد
أملاه
أبو الحسن السليماني
الأحد 5/ذي الحجة/1430هـ
والثاني من حامل لواء التمييع علي الحلبي حيث قال :
من أفياء بيت الله الحرام أكتب...
ومن بين يدي الكعبة المشرفة أقيد...
وقبل طواف الوداع بسويعات أقول:
دخلت الساعة إلى منتدانا المبارك لأطمئن على عموم الأحوال من جهة ، ولأهنئ إخواني في كل مكان بالعيد السعيد من جهة أخرى ، ولأبشرهم ببشرى طيبة من جهة ثالثة:
فأقول:
تقبل الله منا ومنكم جميعا....
ثم أقول:
إن التهور الذي جرى به قلم البعض!!هو عنوان نصر دعوتنا السلفية المباركة بإذن الله تعالى ،البعيدة عن الغلو،والنائية بنفسها عن صور التعصب كافة!!
ولئن لم ينته ذاك المتعصب-أو ذا-عما هم فيه من زغل وخلل وزلل....
فـ
إن بني عمك فيهم رماح.....
فلا س م ا ح ....
وإن كنا والله لا نحب ذلك ،ولا نرغب في الخوض فيما هنالك!!
ولكن كما قيل:
مكره أخاك!!لا بطل!!
بل أقول:
لقد سئمنا
وضجرنا
و(زهقنا):
من كل تلكم التفاهات،وهاتيك الفهاهات...
فأعينونا على أنفسنا-يا إخواننا-....
واللقاء قريب..بإذن الله العلي المجيب...
والسلام عليكم..
والرجلان على خط واحد ويحملان التهديد للإنطلاقة من جديد ولا جديد .
فالحرب أصلا مستمرة ولكنه الخداع والمكر
تعليق