مما يتناقله أهل الإفك والإفتراء ورقة يوزعها المغفلون والحمقاء مع مقطع صوتي فيه (تحذير إمام الجرح والتعديل ربيع بن هادي المدخلي من الأخ خالد الغرباني )
فنقول : نحن لا نبالي بالمجاهيل وما ينشرون وما يكيدون, ولكن كتبت هذه لأحبتي السلفيين إن لا تزعزعهم هذه التلبيسات والإفتراءات. فيا أخي الكريم : اثبت فأنت على الحق وهم على الباطل , اثبت فأنت تسير على الدليل والقوم يسير على الرأي والتأويل انتبه أيها السلفي : أن تصاب بداء الحمق, فلا تهزك ورقة ولا أوراق ولا ملازم صادرة عن مجهول؟
فيا أخي الكريم : لا تصغي لإصحاب الكذب والتلبيس فكم تسمع من هؤلاء أنهم مع العلماء ؟ فهل هذا الفعل يرضاه العلماء ؟ وهل أذنوا بنشره ؟ لماذا لم يسألوا علماء السنة باليمن عن خالد الغرباني كالشيخ يحيى والشيخ الإمام وكذلك مشايخ السنة بصنعاء الشيخ الصوملي والشيخ محمد مانع والشيخ خليل التعزي وغيرهم ؟ أم أن القوم لا يستطيعون أن يلبسوا عليهم لأنه معروف بصفاء منهجه وحسن معتقده !!!!!.
ومن كذب القوم وبهتم أنهم يقولون لأتباعهم المغفلين الشيخ ربيع كذّب الغرباني في قضية الجاسوسية . وسبحان الله ألهؤلاء عقول يفهمون بها, الطعن من الشيخ الوصابي ضد الشيخ ربيع فكيف يستقيم أنه حرف كلام الشيخ ربيع في هذه القضية . هذا لتعلموا أنهم قوم أهل كذب وهم يعلمون أن هذا كذب لكن ليخدعوا الحمقى والمغفلين {لِيَحْمِلُواْ أَوْزَارَهُمْ كَامِلَةً يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَمِنْ أَوْزَارِ الَّذِينَ يُضِلُّونَهُم بِغَيْرِ عِلْمٍ أَلاَ سَاء مَا يَزِرُونَ }النحل25
وهذا الفتوى صادرة عن سؤال فما صيغة السؤال
وما هي الأدلة والبراهين التي نقلوها للشيخ ربيع بأنه حدادي إخواني مدسوس ؟
ومن هؤلاء الناس الذين من دماج ؟ أم أنهم ممن يتظاهرون بالسنة وهم من أعداء السنة ومن أصحاب الحزب الجديد الذين يتسللون لواذا للعلماء ويتظاهرون بالغيرة على السلفية وأهلها وأهم يمكرون بها لكي يظفروا بكلمة من الشيخ يطيرون بها كمسترقي السمع نسأل الله أن يبصر علمائنا بهم .
وأين التفسير لهذا الجرح لطالب علم له يد بيضاء في نصرة الدعوة السلفية وكشف عوار الدعوة الخلفية, وله بعض التآليف النافعة التي قدم لها مشايخ من علماء أهل السنة ؟
لماذا أهل دماج كما زعموا يذهبون ويشتكون عند الشيخ ربيع بالغرباني وعندهم الشيخ يحيى الذي يحذر ممن هو دون أوصاف الغرباني بكثير, وهو من فرسان هذا الميدان وشاهر سيفه ضد كل مبطل , وهل يرضى الشيخ يحيى بإخواني يقوم على نشر كتبه ودروسه ومحاضراته وملازمه عبر هذه الشبكة المباركة السلفية النقية المتميزة .
فإذا كان إخوانياً أو حدادياً فبما عرفوا ذلك ؟!! هل بالشم ؟! أم بالرائحة ؟! أم بالذوق ؟! نريد تفسيراً لهذا الجرح حتى نلقى الله به , وعندنا بينه , فالولاء والبراء من الإيمان يحتاج إلى برهان . نسأل الله التوفيق
فنقول : نحن لا نبالي بالمجاهيل وما ينشرون وما يكيدون, ولكن كتبت هذه لأحبتي السلفيين إن لا تزعزعهم هذه التلبيسات والإفتراءات. فيا أخي الكريم : اثبت فأنت على الحق وهم على الباطل , اثبت فأنت تسير على الدليل والقوم يسير على الرأي والتأويل انتبه أيها السلفي : أن تصاب بداء الحمق, فلا تهزك ورقة ولا أوراق ولا ملازم صادرة عن مجهول؟
فيا أخي الكريم : لا تصغي لإصحاب الكذب والتلبيس فكم تسمع من هؤلاء أنهم مع العلماء ؟ فهل هذا الفعل يرضاه العلماء ؟ وهل أذنوا بنشره ؟ لماذا لم يسألوا علماء السنة باليمن عن خالد الغرباني كالشيخ يحيى والشيخ الإمام وكذلك مشايخ السنة بصنعاء الشيخ الصوملي والشيخ محمد مانع والشيخ خليل التعزي وغيرهم ؟ أم أن القوم لا يستطيعون أن يلبسوا عليهم لأنه معروف بصفاء منهجه وحسن معتقده !!!!!.
ومن كذب القوم وبهتم أنهم يقولون لأتباعهم المغفلين الشيخ ربيع كذّب الغرباني في قضية الجاسوسية . وسبحان الله ألهؤلاء عقول يفهمون بها, الطعن من الشيخ الوصابي ضد الشيخ ربيع فكيف يستقيم أنه حرف كلام الشيخ ربيع في هذه القضية . هذا لتعلموا أنهم قوم أهل كذب وهم يعلمون أن هذا كذب لكن ليخدعوا الحمقى والمغفلين {لِيَحْمِلُواْ أَوْزَارَهُمْ كَامِلَةً يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَمِنْ أَوْزَارِ الَّذِينَ يُضِلُّونَهُم بِغَيْرِ عِلْمٍ أَلاَ سَاء مَا يَزِرُونَ }النحل25
وهذا الفتوى صادرة عن سؤال فما صيغة السؤال
وما هي الأدلة والبراهين التي نقلوها للشيخ ربيع بأنه حدادي إخواني مدسوس ؟
ومن هؤلاء الناس الذين من دماج ؟ أم أنهم ممن يتظاهرون بالسنة وهم من أعداء السنة ومن أصحاب الحزب الجديد الذين يتسللون لواذا للعلماء ويتظاهرون بالغيرة على السلفية وأهلها وأهم يمكرون بها لكي يظفروا بكلمة من الشيخ يطيرون بها كمسترقي السمع نسأل الله أن يبصر علمائنا بهم .
وأين التفسير لهذا الجرح لطالب علم له يد بيضاء في نصرة الدعوة السلفية وكشف عوار الدعوة الخلفية, وله بعض التآليف النافعة التي قدم لها مشايخ من علماء أهل السنة ؟
لماذا أهل دماج كما زعموا يذهبون ويشتكون عند الشيخ ربيع بالغرباني وعندهم الشيخ يحيى الذي يحذر ممن هو دون أوصاف الغرباني بكثير, وهو من فرسان هذا الميدان وشاهر سيفه ضد كل مبطل , وهل يرضى الشيخ يحيى بإخواني يقوم على نشر كتبه ودروسه ومحاضراته وملازمه عبر هذه الشبكة المباركة السلفية النقية المتميزة .
فإذا كان إخوانياً أو حدادياً فبما عرفوا ذلك ؟!! هل بالشم ؟! أم بالرائحة ؟! أم بالذوق ؟! نريد تفسيراً لهذا الجرح حتى نلقى الله به , وعندنا بينه , فالولاء والبراء من الإيمان يحتاج إلى برهان . نسأل الله التوفيق
تعليق