قال العلامة المعلمي رحمه الله تعالى: كما في "رفع الاشتباه عن معنى العبادة والإله"ص(152).<o:p></o:p>
( واعلم أن الله تعالى قد يوقع بعض المخلصين في شيء من الخطأ ابتلاءً لغيره، أيتبعون الحق ويدعون قوله، أم يغترون بفضله وجلالته؟ وهو معذور، بل مأجور لاجتهاده وقصده الخير وعدم تقصيره، لكن من اتّبعه مغتراً بعظمته بدون التفات إلى الحجج الحقيقية من كتاب الله وسنة رسوله فلا يكون معذورا، بل هو على خطر عظيم أهـ.
( واعلم أن الله تعالى قد يوقع بعض المخلصين في شيء من الخطأ ابتلاءً لغيره، أيتبعون الحق ويدعون قوله، أم يغترون بفضله وجلالته؟ وهو معذور، بل مأجور لاجتهاده وقصده الخير وعدم تقصيره، لكن من اتّبعه مغتراً بعظمته بدون التفات إلى الحجج الحقيقية من كتاب الله وسنة رسوله فلا يكون معذورا، بل هو على خطر عظيم أهـ.
تعليق