الشيخ : أهلاً وسهلاً
أبو يوسف : السلام عليكم
الشيخ : وعليكم السلام ورحمة الله
أبو يوسف : كيف حالك يا شيخ
الشيخ :أبو يوسف
أبو يوسف : نعم
الشيخ : حياكم الله
أبو يوسف : بارك الله فيك
الشيخ : الله يبارك فيكم
ألو...... الو يا شيخ
أبو يوسف : أبنائك ينتظرون كلمة منك يا شيخ
الشيخ :كيف
أبو يوسف : قلت أبنائك ينتظرون كلمة منك
الشيخ
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه ومن اتبع هداه أما بعد فإني أوصي نفسي وأخواني وأحبائي في الله بما أوصى الله به الأولين و الآخرين عبادة وتقوى الله تبارك وتعالى والإخلاص لله تبارك وتعالى في كل قولًٍ وعمل والاعتصام بالكتاب وسنة نبيه عليه الصلاة والسلام وبما كان عليه السلف الصالح من عقائد ومناهج وإخلاص وأخوة ومحبة في الله إلى أخر ما تحمله هذه الدعوة الشريفة التي يعني بها........ فقد نال حظاً عظيماً........ ،من يرى أنه أهلُ لها يكون أهلاً لهذه الدعوة، عقيدة وأخلاق وعمل والقيام بكل ما تتطلبه هذه الدعوة، مما يجعل النفوس تحبها، وتشرئبُ الأناب إليها ، أوصيكم بعد هذا، بتآخي في الله عز وجل والتراحم والتعاطف فأن الشيطان يركض ويجري، وأحب شيءٍ إليه التفريق بين الأخوة والأحبة (وَقُلْ لِعِبَادِي يَقُولُوا الَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِنَّ الشَّيْطَانَ يَنْزَغُ بَيْنَهُمْ إِنَّ الشَّيْطَانَ كَانَ لِلْإِنْسَانِ عَدُوًّا مُبِينًا ) وقد وجدَ الشيطان أذاناً صاغية ونفوسًا متطلعة للفرقة والتمزق والتشتت فأوصيكم بتقوى الله، و إدراك مكائد الشيطان وشياطين الأنس لهذه الدعوة، وتلاحموا وتعاطفوا وتراحموا وليرفق كل منكم بأخيه، وإذا أخطأ فلينصحه باللين والرفق والحكمة، لأن الكلام إذا تنافته هذه الأخلاق........ ولكن لم يختلفه الشدة والعنف والطلب فأن النفوس تكره هذا وتنفر منه ولهذا يقول الرسول -صلى الله عليه وعلى آله وسلم- ( ما كان الرفق في شيءٍ إلا زانه ولا نزع من شيء إلا شانه ) وكان يوصي أصحابه، إذا ذهبوا دعاة إلى الله سبحانه وتعالى إلى البلدان، ومنهم أبو موسى و معاذ - رضوان الله عليهم - قال (يسرا ولا تعسرا وبشرى ولا تُنفرا ) فلا حظوا هذه الأمور المهمة، وهي أمور منهجية لابد من الاهتمام بها والقيام بها، حفاظاً على الدعوة وإفتاح المجال أمامها لتنتشر في هذه الأمة، التي أنساها شياطين الأنس ورؤوس الظلال، أنسوهم كثيراً.......... من المناهج الإسلامية ، أسألُ الله أن يوفقكم وأن يثبت خطاكم وأن يؤلف بين قلوبكم وأن يذهب عنكم نزغ الشيطان أن ربنا مجيب السؤال وأعتذر كم السلام من أوله وأنَ مرهق والله يا أولادي أعذروني سوى أن نجد فرصة أخرى لنتحدث في وقت أوسع نسأل الله أن يتقبل منكم صالح الأعمال وأن يؤلف بين قلوبكم ...............إن ربنا سميع الدعاء -وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين .
أبو يوسف : جزاك الله خير ياشيخ
الشيخ : الله يبارك فيكم
أبو يوسف : نسأل الله أن يعافيك
الشيخ : سلامي لإخوانكم من ليبيا
أبو يوسف : إن شاء الله بارك الله فيك ياشيخ
الشيخ : وأعتذر كم سأذهب فاجأني أولادي من المدينة فرأيتم أن أتأهب للقيام بالكلمة إلى أن يحظرون.........
أبو يوسف : بارك الله فيك يا شيخ
الشيخ : جزاكم الله - أهلاً وسهلاً
أبو يوسف : السلام عليكم .
قمتُ بتفريغ المادة مع ترك بعض الكلمات في مكان النقط
------------------------------------------
ما شاء الله يا إخوان كلامُ من ذهب رغم أنه كان على عجلة من الشيخ عافَهُ الله وجزاه الله خيراً
أعتقد أن هذه الكلمة كانت في – رجب – 1427 والله أعلم .
أستمعُ إلى النصيحة من هنا فهيا صوتياً أفضل :U1V717K.mp3 - 676.0 Kb
أبو يوسف : السلام عليكم
الشيخ : وعليكم السلام ورحمة الله
أبو يوسف : كيف حالك يا شيخ
الشيخ :أبو يوسف
أبو يوسف : نعم
الشيخ : حياكم الله
أبو يوسف : بارك الله فيك
الشيخ : الله يبارك فيكم
ألو...... الو يا شيخ
أبو يوسف : أبنائك ينتظرون كلمة منك يا شيخ
الشيخ :كيف
أبو يوسف : قلت أبنائك ينتظرون كلمة منك
الشيخ
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه ومن اتبع هداه أما بعد فإني أوصي نفسي وأخواني وأحبائي في الله بما أوصى الله به الأولين و الآخرين عبادة وتقوى الله تبارك وتعالى والإخلاص لله تبارك وتعالى في كل قولًٍ وعمل والاعتصام بالكتاب وسنة نبيه عليه الصلاة والسلام وبما كان عليه السلف الصالح من عقائد ومناهج وإخلاص وأخوة ومحبة في الله إلى أخر ما تحمله هذه الدعوة الشريفة التي يعني بها........ فقد نال حظاً عظيماً........ ،من يرى أنه أهلُ لها يكون أهلاً لهذه الدعوة، عقيدة وأخلاق وعمل والقيام بكل ما تتطلبه هذه الدعوة، مما يجعل النفوس تحبها، وتشرئبُ الأناب إليها ، أوصيكم بعد هذا، بتآخي في الله عز وجل والتراحم والتعاطف فأن الشيطان يركض ويجري، وأحب شيءٍ إليه التفريق بين الأخوة والأحبة (وَقُلْ لِعِبَادِي يَقُولُوا الَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِنَّ الشَّيْطَانَ يَنْزَغُ بَيْنَهُمْ إِنَّ الشَّيْطَانَ كَانَ لِلْإِنْسَانِ عَدُوًّا مُبِينًا ) وقد وجدَ الشيطان أذاناً صاغية ونفوسًا متطلعة للفرقة والتمزق والتشتت فأوصيكم بتقوى الله، و إدراك مكائد الشيطان وشياطين الأنس لهذه الدعوة، وتلاحموا وتعاطفوا وتراحموا وليرفق كل منكم بأخيه، وإذا أخطأ فلينصحه باللين والرفق والحكمة، لأن الكلام إذا تنافته هذه الأخلاق........ ولكن لم يختلفه الشدة والعنف والطلب فأن النفوس تكره هذا وتنفر منه ولهذا يقول الرسول -صلى الله عليه وعلى آله وسلم- ( ما كان الرفق في شيءٍ إلا زانه ولا نزع من شيء إلا شانه ) وكان يوصي أصحابه، إذا ذهبوا دعاة إلى الله سبحانه وتعالى إلى البلدان، ومنهم أبو موسى و معاذ - رضوان الله عليهم - قال (يسرا ولا تعسرا وبشرى ولا تُنفرا ) فلا حظوا هذه الأمور المهمة، وهي أمور منهجية لابد من الاهتمام بها والقيام بها، حفاظاً على الدعوة وإفتاح المجال أمامها لتنتشر في هذه الأمة، التي أنساها شياطين الأنس ورؤوس الظلال، أنسوهم كثيراً.......... من المناهج الإسلامية ، أسألُ الله أن يوفقكم وأن يثبت خطاكم وأن يؤلف بين قلوبكم وأن يذهب عنكم نزغ الشيطان أن ربنا مجيب السؤال وأعتذر كم السلام من أوله وأنَ مرهق والله يا أولادي أعذروني سوى أن نجد فرصة أخرى لنتحدث في وقت أوسع نسأل الله أن يتقبل منكم صالح الأعمال وأن يؤلف بين قلوبكم ...............إن ربنا سميع الدعاء -وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين .
أبو يوسف : جزاك الله خير ياشيخ
الشيخ : الله يبارك فيكم
أبو يوسف : نسأل الله أن يعافيك
الشيخ : سلامي لإخوانكم من ليبيا
أبو يوسف : إن شاء الله بارك الله فيك ياشيخ
الشيخ : وأعتذر كم سأذهب فاجأني أولادي من المدينة فرأيتم أن أتأهب للقيام بالكلمة إلى أن يحظرون.........
أبو يوسف : بارك الله فيك يا شيخ
الشيخ : جزاكم الله - أهلاً وسهلاً
أبو يوسف : السلام عليكم .
قمتُ بتفريغ المادة مع ترك بعض الكلمات في مكان النقط
------------------------------------------
ما شاء الله يا إخوان كلامُ من ذهب رغم أنه كان على عجلة من الشيخ عافَهُ الله وجزاه الله خيراً
أعتقد أن هذه الكلمة كانت في – رجب – 1427 والله أعلم .
أستمعُ إلى النصيحة من هنا فهيا صوتياً أفضل :U1V717K.mp3 - 676.0 Kb
تعليق