مُدَارسةٌ لمتنِ:
{كِتَابِ التَّوحيدِ الَّذِي هُوَ حَقُّ اللهِ عَلَى الْعَبِيدِ}
لشيخ الإسلام:
محمَّد بن عبد الوهاب
- رحمهُ اللهُ تعالى-
بسم الله الرحمن الرحيم
{كِتَابِ التَّوحيدِ الَّذِي هُوَ حَقُّ اللهِ عَلَى الْعَبِيدِ}
لشيخ الإسلام:
محمَّد بن عبد الوهاب
- رحمهُ اللهُ تعالى-
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين؛ و الصَّلاةُ و السَّلامُ على نبينا محمد و على آله و صحبه و من تبعهم بإحسان؛ أمَّا بعدُ:
هذه مُدارسةٌ لمتن كتاب التوحيد الذي هُوَ حقُّ اللهِ على العبيد؛ لمن حفظه فيراجعه؛ و لمن أرادَ أن يحفظَهُ؛ ولمن أراد أن يتعلَّم توحيدَ ربِّ العالمين؛ فيجتهد في تحقيقه؛ و كذلك يتعلَّمُ الشركَ ليحذَرهُ؛ كما قال حذيفة -رضي الله عنه-: "كانَ النَّاسُ يسألون رسول الله عن الخير و كنت أسأله عن الشَّرِّ مخافةَ أن يدركني" الحديث؛ رواه البخاري و مسلم؛ و ليس لي هُنا إلا النَّقل [1]؛ فإني سأنقل تخريجَ الشيخ خالد الغرباني [2] - حفظهُ اللهُ- للكتاب؛ و هو موجود في هذه الشبكة على هذا الرَّابط؛ ليستفيدَ الطَّالبُ من حُكمهِ على الأحاديث؛ و نقله لكلام بعض أيمة العصر فيها؛
و ستكون المُدَارسة باباً باباً؛ حتَّى نأتي عليه إن شاءَ اللهُ -عزَّ و جلَّ-؛
و أنصح إخواني بالاهتمام بهذا الكتاب؛ الذي اهتمَّ به كثيرٌ من عُلماءِ السُّنَّةِ بعد الشيخ محمد بن عبد الوهاب - رحمَ اللهُ الجميعَ -.
و صلَّى اللهُ على نبينا محمد و على آله و صحبه و سلَّم.
هذه مُدارسةٌ لمتن كتاب التوحيد الذي هُوَ حقُّ اللهِ على العبيد؛ لمن حفظه فيراجعه؛ و لمن أرادَ أن يحفظَهُ؛ ولمن أراد أن يتعلَّم توحيدَ ربِّ العالمين؛ فيجتهد في تحقيقه؛ و كذلك يتعلَّمُ الشركَ ليحذَرهُ؛ كما قال حذيفة -رضي الله عنه-: "كانَ النَّاسُ يسألون رسول الله عن الخير و كنت أسأله عن الشَّرِّ مخافةَ أن يدركني" الحديث؛ رواه البخاري و مسلم؛ و ليس لي هُنا إلا النَّقل [1]؛ فإني سأنقل تخريجَ الشيخ خالد الغرباني [2] - حفظهُ اللهُ- للكتاب؛ و هو موجود في هذه الشبكة على هذا الرَّابط؛ ليستفيدَ الطَّالبُ من حُكمهِ على الأحاديث؛ و نقله لكلام بعض أيمة العصر فيها؛
و ستكون المُدَارسة باباً باباً؛ حتَّى نأتي عليه إن شاءَ اللهُ -عزَّ و جلَّ-؛
و أنصح إخواني بالاهتمام بهذا الكتاب؛ الذي اهتمَّ به كثيرٌ من عُلماءِ السُّنَّةِ بعد الشيخ محمد بن عبد الوهاب - رحمَ اللهُ الجميعَ -.
و صلَّى اللهُ على نبينا محمد و على آله و صحبه و سلَّم.
ضيــاء الدين جعريــري
ليلـة الثاني من شـوَّال
من عام ثلاثيــن
و أربعمئة و ألف
للهجـرة
ليلـة الثاني من شـوَّال
من عام ثلاثيــن
و أربعمئة و ألف
للهجـرة
°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°
[1] كيفَ يطيرُ ولمَّا يُرَيِّش!!!
[2] تلميذ الشيخ مقبل -رحمه الله تعالى-؛ ذكره الشيخ يحي -حفظه الله تعالى- في الطبقة الأولى من كتابه الطبقات.
[1] كيفَ يطيرُ ولمَّا يُرَيِّش!!!
[2] تلميذ الشيخ مقبل -رحمه الله تعالى-؛ ذكره الشيخ يحي -حفظه الله تعالى- في الطبقة الأولى من كتابه الطبقات.
تعليق