رسالة إلى الشيخ عبد العزيز البرعي

[ضياء بن محفوظ الشميري]

الله يصلح الحال ..
ومع ذلك اسم الكفيل / ـة وضعه غير مناسب في موضوع النصيحة القديمة أو العتب الجديد ، فلا فائدة من وراء ذلك ؛ والنصيحة - إن شاء الله - ستصله بدونه .

[أبو يحيى عبد الله بن ناصر المري]

لو بقي الشيخ البرعي يدرس في مفرق حبيش ساكتا هادئا غير مولول ولامتدخل لكان أبرك له وأفضل ولكن القلوب في يدعلام الغيوب فنسأل الله تعالى أن يثبت قلوبنا ويرحمنا ويهدينا لما إختلف فيه من الحق بإذنه

[أبو إبراهيم علي مثنى]

وأتمنى لك مزيدا من الاجتهاد في مركزك لنرى فيه حفظة لكتاب الله وحفظة لسنة رسول الله صلى الله عليه وسلم.

أخوك / خالد بن محمد الغرباني

للفائدة والعبرة:
أخبرني بعض الأخوة الأفاضل (أحتفظ بأسمائهم) أنهم مروا يوم الجمعة الماضية (29 شوال 1431 هـ) بمسجد الشيخ البرعي في مفرق حبيش وصلّوا هناك صلاة المغرب، وبعد الصلاة قام من ينوب الشيخ البرعي في المسجد ليقيم الدرس، وتصوروا كم كان عدد الطلاب الذي اجتمعوا للدرس في ذلك المركز!!، لن أقول 4000 ولا 400 ولا 40 طالب بل كانوا أربعة أو ثلاثة طلاب.
والعجيب!! أن المدرّس جلس على الكرسي وبدأ الدرس مستخدماً مكبّر الصوت، فلما شعر بالحرج لقلة الحضور، أطفأ المكبّر ونزل من على الكرسي وبدأ مع الحاضرين الأربعة بحلقة قرآن.

هذا ما أردت نقله لإخواني (بدون تعليق) للفائدة والعبرة، والله المستعان.

قد يقول قائل: إن عدم تواجد الطلاب ناشئٌ عن غياب الشيخ البرعي، وخصوصا أن ذلك صادف يوم جمعة.

والجواب: أننا لم نعهد على مراكز أهل السنة خلوها من الدروس أو الطلاب في أيام الجمع أو حتى في الأعياد، والناظر إلى دار الحديث بدماج يعلم حقيقة ذلك، بل حتى مركز معبر وغيرها كثير من مساجد أهل السنة ومراكزها.

والمقصود أن هذا الذي يحصل في مركز الشيخ البرعي من تقطّع الدروس وتفلّت الطلاب أمر مؤلم، ولو افترضنا أن هناك مجموعة من الطلاب خرجوا دعوةً، فليس من المعقول أن يخلو المركز من الطلاب بهذه الحالة الغريبة.
نسأل الله أن يصلح أحوال أهل السنة ويعافي الجميع من فتن الشهوات والشبهات، والله المستعان.

[أبو أنس هشام بن صالح المسوري]

للفائدة والعبرة:

أخبرني بعض الأخوة الأفاضل (أحتفظ بأسمائهم) أنهم مروا يوم الجمعة الماضية (29 شوال 1431 هـ) بمسجد الشيخ البرعي في مفرق حبيش وصلّوا هناك صلاة المغرب، وبعد الصلاة قام من ينوب الشيخ البرعي في المسجد ليقيم الدرس، وتصوروا كم كان عدد الطلاب الذي اجتمعوا للدرس في ذلك المركز!!، لن أقول 4000 ولا 400 ولا 40 طالب بل كانوا أربعة أو ثلاثة طلاب.
والعجيب!! أن المدرّس جلس على الكرسي وبدأ الدرس مستخدماً مكبّر الصوت، فلما شعر بالحرج لقلة الحضور، أطفأ المكبّر ونزل من على الكرسي وبدأ مع الحاضرين الأربعة بحلقة قرآن.

هذا ما أردت نقله لإخواني (بدون تعليق) للفائدة والعبرة، والله المستعان.

سبحان الله !!!!!

[أبو أحمد سليم عبدالجليل]

نصيحتك طيبة رغم قصرها يا أخانا خالد ...

وإن كان الأمر في مركز الشيخ البرعي كما ذكر الأخ علي مثنى

فـ الله المستعان

فهكذا بدأ الحال مع أبي الحسن في مركزه حتى - حسب ما سمعت - تحول إلى مدرسة دنيوية
وسمعت ما يقارب ذلك الوصف عن حال مركز الشيخ الوصابي
تشابه قريب
إن دل ذلك على شيء إنما يدل على تهافت وتسابق على الدنيا !!

نسأل الله السلامة ...

[أبو عبد الله أحمد بن علي العواضي]

رأي

هو مركز ماعرف بكثرة الطلاب نسأل الله الثبات

[مهدي بن هيثم الشبوي]

هو مركز ماعرف بكثرة الطلاب نسأل الله الثبات

صحيح
وقد زرناه قبل أفتتاح التوسعة الجديدة في الدور الثاني بيوم واحد وذلك قبل أكثر من أربع سنوات فوجدنا عنده أقل من عشرين طالبا
فالله المستعان

[علي قدح الأهدل]

جزاكم الله خيراً يا أبا عبد الله على هذه النصيحة

فتقوى الله سترٌ ورفعة للعبد في الدنيا والآخرة

نسأل الله أن يرزقنا تقواه، وحُسن الاستعداد للوقوف بين يديه.

آمين آمين آمين .......

[خالد بن محمد الغرباني]

وسبحان مقلب القلوب كيف يتحول الإنسان من شيخ !! إلى خياط !! ولو بالكذب ، ومن حر إلى تحت إمرة امرأة تتحكم في سفرياته .

بل يتحول من شيخ!! إلى خياط ملابس نسائية ، والكفيلة! (عائشة).
{قُلِ اللَّهُمَّ مَالِكَ الْمُلْكِ تُؤْتِي الْمُلْكَ مَنْ تَشَاءُ وَتَنْزِعُ الْمُلْكَ مِمَّنْ تَشَاءُ وَتُعِزُّ مَنْ تَشَاءُ وَتُذِلُّ مَنْ تَشَاءُ بِيَدِكَ الْخَيْرُ إِنَّكَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ } [آل عمران: 26]