تويت
:: موانع محدثة جديدة من الوقوع في الحزبية ::
بسم الله الرحمن الرحيم
<?xml:namespace prefix = o ns = "urn:schemas-microsoft-com:office:office" /><o:p></o:p>
<?xml:namespace prefix = o ns = "urn:schemas-microsoft-com:office:office" /><o:p></o:p>
<o:p></o:p>
إن الحمد لله حمدا كثيرا طيبا مباركا فيه <o:p></o:p>
<o:p></o:p>
أما بعد:<o:p></o:p>
إن من نعمة الله على المسلم إن يتعلم من الفتن التي تنزل وتحدث في محيطه فإذا جاءت غيرها فلا يلدغ إذا كان لدغ قبلها أو لدغ غيره فيها فهذه مع دعاء الله تعالى التوفيق وعدم التعصب وقبل ذلك كله العلم الموروث عن النبي صلى الله عليه وسلم وتقوى الله جلا وعلا منجاة عند نزول الفتن بإذن الله سبحانه وتعالى ومما تعلمناه في هذه الفتنه المرعية الأخيرة موانع جديدة عجيبة من الوقوع في الحزبية تعلمناها من الذين سقطوا في الفتنة فأحدثوها وبعضها جددوها لأنها كانت ومازالت حجج للحزبيين القدامى فمن الموانع المحدثة:
<o:p></o:p>
<o:p></o:p>
1- عدم الإجماع من العلماء على تحزيب صاحبهم ,وهذه حجة داحضة قد احتج بها الحزبيون من قبلهم فبارت وهؤلاء كانوا يحاجون بها الحزبيين القدامى فدسوها وغطوها في هذه الفتنه لأن المسألة حزبيه وعصبيه.
<o:p></o:p>
<o:p></o:p>
2- ومن الموانع أيضا أن صاحبهم لم يدخل في جمعيه فنقول والشنقيطي لم يدخل في جمعيه والمغامسي كذلك بل ولا سفر الحوالي ولا سلمان العودة.
<o:p></o:p>
<o:p></o:p>
3- ومن الموانع أن الشيخ ربيع -وفقه الله وحفظه وأطال عمره على طاعته - لم يتكلم في صاحبهم فنقول والمفتي أثنى على كتب سيد قطب بل والشيخان ابن باز وابن عثيمين -رحمهما الله- كانا يثنيان على سلمان وسفر بل والشيخ الألباني له شريط في الثناء عليهما وهناك من العلماء من يثني على عائض الضال الضار إلى الآن فان حاججتم بهذا فلا تلوموا حزبي بعد اليوم.
<o:p></o:p>
<o:p></o:p>
4- ومن الموانع وهذه عند كثير منهم أن الطاعن الجارح في صاحبهم هو شيخنا يحيى التقي الورع القوال بالحق العلامة المحدث الفقيه الزاهد -كما وصفه بهذه الأوصاف الإمام الوادعي- فكثير منهم قلبه مغتاظ من الشيخ يحيى من قبل الفتنه وكثير منهم امتلى قلبه حسدا على شيخنا أيضا من قبل من الفتنه فسبحان الله جاءت الفتنه ليخرج مافي القلب ويظهر ما فيها من أمراض قديمه فسبحان الله كم في المحن من منح.
<o:p></o:p>
<o:p></o:p>
وهناك غير هذه الموانع الغريبة العجيبة المحدثة عند القوم ولكن أحببنا ذكر طرف منها والحمد لله رب العالمين.<o:p></o:p>
إن الحمد لله حمدا كثيرا طيبا مباركا فيه <o:p></o:p>
<o:p></o:p>
أما بعد:<o:p></o:p>
إن من نعمة الله على المسلم إن يتعلم من الفتن التي تنزل وتحدث في محيطه فإذا جاءت غيرها فلا يلدغ إذا كان لدغ قبلها أو لدغ غيره فيها فهذه مع دعاء الله تعالى التوفيق وعدم التعصب وقبل ذلك كله العلم الموروث عن النبي صلى الله عليه وسلم وتقوى الله جلا وعلا منجاة عند نزول الفتن بإذن الله سبحانه وتعالى ومما تعلمناه في هذه الفتنه المرعية الأخيرة موانع جديدة عجيبة من الوقوع في الحزبية تعلمناها من الذين سقطوا في الفتنة فأحدثوها وبعضها جددوها لأنها كانت ومازالت حجج للحزبيين القدامى فمن الموانع المحدثة:
<o:p></o:p>
<o:p></o:p>
1- عدم الإجماع من العلماء على تحزيب صاحبهم ,وهذه حجة داحضة قد احتج بها الحزبيون من قبلهم فبارت وهؤلاء كانوا يحاجون بها الحزبيين القدامى فدسوها وغطوها في هذه الفتنه لأن المسألة حزبيه وعصبيه.
<o:p></o:p>
<o:p></o:p>
2- ومن الموانع أيضا أن صاحبهم لم يدخل في جمعيه فنقول والشنقيطي لم يدخل في جمعيه والمغامسي كذلك بل ولا سفر الحوالي ولا سلمان العودة.
<o:p></o:p>
<o:p></o:p>
3- ومن الموانع أن الشيخ ربيع -وفقه الله وحفظه وأطال عمره على طاعته - لم يتكلم في صاحبهم فنقول والمفتي أثنى على كتب سيد قطب بل والشيخان ابن باز وابن عثيمين -رحمهما الله- كانا يثنيان على سلمان وسفر بل والشيخ الألباني له شريط في الثناء عليهما وهناك من العلماء من يثني على عائض الضال الضار إلى الآن فان حاججتم بهذا فلا تلوموا حزبي بعد اليوم.
<o:p></o:p>
<o:p></o:p>
4- ومن الموانع وهذه عند كثير منهم أن الطاعن الجارح في صاحبهم هو شيخنا يحيى التقي الورع القوال بالحق العلامة المحدث الفقيه الزاهد -كما وصفه بهذه الأوصاف الإمام الوادعي- فكثير منهم قلبه مغتاظ من الشيخ يحيى من قبل الفتنه وكثير منهم امتلى قلبه حسدا على شيخنا أيضا من قبل من الفتنه فسبحان الله جاءت الفتنه ليخرج مافي القلب ويظهر ما فيها من أمراض قديمه فسبحان الله كم في المحن من منح.
<o:p></o:p>
<o:p></o:p>
وهناك غير هذه الموانع الغريبة العجيبة المحدثة عند القوم ولكن أحببنا ذكر طرف منها والحمد لله رب العالمين.<o:p></o:p>
<o:p></o:p>
تعليق