من هم السفلة والانذال ؟
( عُبّاد الريال)
قال علامة اليمن الناصح المؤتمن
يحيى بن علي الحجوري
حفظه الله
{أحذرياسلفي من أهل الدنيا وإن كان في صورة طالب علم فترى من يجالس أهل الدنيا إلا وكلامه حول الدنيا ....الخ}
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على النبي الأمين ولاعدوان إلا على الظالمين اما بعد:
( عُبّاد الريال)
قال علامة اليمن الناصح المؤتمن
يحيى بن علي الحجوري
حفظه الله
{أحذرياسلفي من أهل الدنيا وإن كان في صورة طالب علم فترى من يجالس أهل الدنيا إلا وكلامه حول الدنيا ....الخ}
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على النبي الأمين ولاعدوان إلا على الظالمين اما بعد:
يقول الحق جل ثنائه وتقدست صفاته واسمائه: ( وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يُعْجِبُكَ قَوْلُهُ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَيُشْهِدُ اللَّهَ عَلَىٰ مَا فِي قَلْبِهِ وَهُوَ أَلَدُّ الْخِصَامِ* وَإِذَا تَوَلَّىٰ سَعَىٰ فِي الْأَرْضِ لِيُفْسِدَ فِيهَا وَيُهْلِكَ الْحَرْثَ وَالنَّسْلَ ۗ وَاللَّهُ لَا يُحِبُّ الْفَسَادَ * وَإِذَا قِيلَ لَهُ اتَّقِ اللَّهَ أَخَذَتْهُ الْعِزَّةُ بِالْإِثْمِ ۚ فَحَسْبُهُ جَهَنَّمُ ۚ وَلَبِئْسَ الْمِهَادُ ) والنبي صلى الله عليه وسلم يقول:{ أخوف ما أخاف على أمتي كل منافق عليم اللسان } "انك لتتعجب من تهافت كثير من أصحاب الضمائر المعتلَّة على منصب الدعوة، واجتهدوا في كتم سرائرهم بغاية ما يستطيعون، وما لبثوا أن انكشف سرّهم، وافتضح أمرهم؛ سنَّة الله في الذين يظهرون بغير ما يعلمون من أنفسهم وهم إنما همهم التآكل وأخذ أموال الناس بحجة المتاجرة لهم فيعطونه أموالهم ثقة بدينه وأنه سلفي كـ(عبد الريال شبه العامي)وصاحب مصنع الحلويات الداعية الكذاب وصاحب المطعم مبرم وهذا القطيع هم أهل مصالح باسم السلفية المزيفة.
فهذا الصنف يأكلون أموال الناس باسم الدين ويبطنون الباطل ويصدون عن الخير لكي لاتنقطع مطامعهم وهذا موجود في هذا الزمان حيث أن كثيرا من الناس ضيعوا رقابة ربهم واتبعوا ما به مصلحتهم فساروا على درب النفاق من أجل تحقيق مصالحهم الدنيوية فاستعملوا آلة الدين للدنيا ولبسوا لبوس الحق ظلماً وجوراً تحقيقاً لمبتغاهم وهذا مقتضى حديث النبي صلى الله عليه وآله وسلم
(... يبيع دينه بعرض من الدنيا قليل )
(... يبيع دينه بعرض من الدنيا قليل )
ويدخل في هذا الباب أهل الأهواء والبدع والحزبيون القدماء والجدد والمنحرفون عن منهج السلف ففسادهم أعظم وأشنع يفسدون للخلق دينهم فعندهم تقيا يلبسون على الناس الباطل باسم الحق وطلب العلم وكفالة الداعية وما (الفيوشيون عنكم ببعيد) والحكم بما انزل الله وغير ذلك من الشعارات والتي إن كان ما فيها حق من الكتاب أو السنة فيحملونها على غير محاملها ومظانها ويؤولونها بما يوافق مصلحتهم وهواهم فنسأل الله لنا ولكم العافية والسلامة من كل سوء وشر
<CENTER>يأهل السُنة أتدرون ُمن السفلة ؟
حزب عبدالرحمن العدني وأفراخه
في بلادنا والخليج
في بلادنا والخليج
سئل ابن المبارك فقيل له من الناس قال العلماء قيل له فمن الملوك قال الزُّهَّاد قيل له فمن السَّفِلَة ؟
قال الذي يأكل بدينه
قيل له فمن الغوغاء؟
قال خُزيمة بن خازمٍ وأصحابه
قيل له فمن الدّنيء؟ قال الذي يذكر غلاء السِّعر عند الضيف
قال الذي يأكل بدينه
قيل له فمن الغوغاء؟
قال خُزيمة بن خازمٍ وأصحابه
قيل له فمن الدّنيء؟ قال الذي يذكر غلاء السِّعر عند الضيف
قال مالك: أقبل علي ذات يوم ربيعة فقال لي:
من السفلة يا مالك؟
قلت: الذي يأكل بدينه.
قال لي: فمن سفلة السفلة؟
قلت الذي يأكل غيره بدينه.
قال الامام البيهقي رحمه الله: أخبرنا أبو الحسين بن بشران ، نا أبو عمر ، وعثمان بن السماك ، نا جعفر الخياط ، صاحب أبي ثور نا عبد الصمد بن بريد قال :
سمعت فضيل بن عياض ، يقول : سئل المبارك :
من الناس ؟ قال : العلماء .
قال : من الملوك ؟ قال : الزهاد
قال : فمن السفلة ؟
قال : الذي يأكل بدينه
****
سمعت الحسن بن عيسى مولى ابن المبارك يقول :
سمعت ابن المبارك يقول : أما الناس العلماء و الملوك الزهاد و السفلة الذي
يأكل بدينه أموال الناس بالباطل ثم قرأ :
{ يا أيها الذين آمنوا إن كثيرا من الأحبار والرهبان ليأكلون أموال الناس بالباطل }
قال : يأكلون الدنيا بالدين قال : فبكى فضيل بن عياض بكاء شديد ثم قال : كذب من قال أنه لا يأكل بدينه أنا و الله آكل بديني
***
أحمد بن جميل المروزي قال قيل لعبد الله بن المبارك إن إسماعيل ابن علية قد ولى الصدقات فكتب إليه ابن المبارك
من السفلة يا مالك؟
قلت: الذي يأكل بدينه.
قال لي: فمن سفلة السفلة؟
قلت الذي يأكل غيره بدينه.
قال الامام البيهقي رحمه الله: أخبرنا أبو الحسين بن بشران ، نا أبو عمر ، وعثمان بن السماك ، نا جعفر الخياط ، صاحب أبي ثور نا عبد الصمد بن بريد قال :
سمعت فضيل بن عياض ، يقول : سئل المبارك :
من الناس ؟ قال : العلماء .
قال : من الملوك ؟ قال : الزهاد
قال : فمن السفلة ؟
قال : الذي يأكل بدينه
****
سمعت الحسن بن عيسى مولى ابن المبارك يقول :
سمعت ابن المبارك يقول : أما الناس العلماء و الملوك الزهاد و السفلة الذي
يأكل بدينه أموال الناس بالباطل ثم قرأ :
{ يا أيها الذين آمنوا إن كثيرا من الأحبار والرهبان ليأكلون أموال الناس بالباطل }
قال : يأكلون الدنيا بالدين قال : فبكى فضيل بن عياض بكاء شديد ثم قال : كذب من قال أنه لا يأكل بدينه أنا و الله آكل بديني
***
أحمد بن جميل المروزي قال قيل لعبد الله بن المبارك إن إسماعيل ابن علية قد ولى الصدقات فكتب إليه ابن المبارك
يا جاعل العلم له بازيا ... يصطاد أموال المساكين
إحتلت للدنيا و لذاتها ... بحيلة تذهب بالدين
فصرت مجنونا بها بعد ما ... كنت دواء للمجانين
أين رواياتك في سردها ... عن ابن عون و ابن سيرين
أين رواياتك و القول في ... لزوم أبواب السلاطين
إن قلت أكرهت فماذا كذا ... زل حمار العلم في الطين
فلما قرأ الكتاب بكى واستعفى
***
إحتلت للدنيا و لذاتها ... بحيلة تذهب بالدين
فصرت مجنونا بها بعد ما ... كنت دواء للمجانين
أين رواياتك في سردها ... عن ابن عون و ابن سيرين
أين رواياتك و القول في ... لزوم أبواب السلاطين
إن قلت أكرهت فماذا كذا ... زل حمار العلم في الطين
فلما قرأ الكتاب بكى واستعفى
***
****
\وأخرج الخطيب في "الجامع لأخلاق الراوي" (1/85) من طريق حسنون العطار، عن ابن المبارك قال: قيل لسفيان: من الناس؟
… فذكر نحوه، إلا أنه قال فمن الغوغاء؟
قال: "الذين يكتبون الحديث يأكلون به الناس".
وأورده الذهبي في "سير أعلام النبلاء" (8/399) مثل ما عند المصنف إلا الجزء الأخير فقال:
"الذين يعيشون بدينهم".
</CENTER>\وأخرج الخطيب في "الجامع لأخلاق الراوي" (1/85) من طريق حسنون العطار، عن ابن المبارك قال: قيل لسفيان: من الناس؟
… فذكر نحوه، إلا أنه قال فمن الغوغاء؟
قال: "الذين يكتبون الحديث يأكلون به الناس".
وأورده الذهبي في "سير أعلام النبلاء" (8/399) مثل ما عند المصنف إلا الجزء الأخير فقال:
"الذين يعيشون بدينهم".
<!-- / message --><!-- sig -->
قال الشيخ محمد بن عبد الله الإمام -حفظه الله-
قال الشيخ محمد بن عبد الله الإمام -حفظه الله-
:"ولهذا نشاهد عند حدوث الفتن وظهورها أناساً يتحمسون لنشرها ، ويظهرون غيرة على الدين منقطعة النظير ، مع أنهم لا يعرفون بسوابق حميدة، بل يكونون معروفين بالتخبط والإقبال على الدنيا ، وما ندري إلا وهم يتكلمون مع الدعاة والعلماء ، ويواصلونهم بالأخبار ويحاولون أن يكونوا مقبولين عندهم ، وهمزة وصل بين العالم والمجتمع ، وبعد هذا يتفرغون للجدال في الساحة والإقناع بالباطل لمن وقع في أيديهم. فهذا الصنف لا تقدر على معرفته وتمييزه إلا عند الفتن ، فإذا تاملنا ذلك عرفنا من وراء الفتن، وكون العلماء لا يعرفون كل الأعداء ليس مذمة لهم . قال تعالى : {وَاللّهُ أَعْلَمُ بِأَعْدَائِكُمْ وَكَفَى بِاللّهِ وَلِيّاً وَكَفَى بِاللّهِ نَصِيراً }النساء45
وقال تعالى : {وَأَعِدُّواْ لَهُم مَّا اسْتَطَعْتُم مِّن قُوَّةٍ وَمِن رِّبَاطِ الْخَيْلِ تُرْهِبُونَ بِهِ عَدْوَّ اللّهِ وَعَدُوَّكُمْ وَآخَرِينَ مِن دُونِهِمْ لاَ تَعْلَمُونَهُمُ اللّهُ يَعْلَمُهُمْ وَمَا تُنفِقُواْ مِن شَيْءٍ فِي سَبِيلِ اللّهِ يُوَفَّ إِلَيْكُمْ وَأَنتُمْ لاَ تُظْلَمُونَ }الأنفال60 وسورة التوبة قد سمَّاها بعض السلف الفاضحة ، لأنها فضحت المنافقين ، ولا نذهب بعيداً أبداً ، فالفتن التي قامت بين الصحابة الكرام كان وراءها حزب عبد الله بن سبأ ، ومن أحسنَ الصحابةُ الظنَّ بهم ، فمن أجل هذا كله طُلب من العقلاء التأني والتبصر والتدقيق في معرفة كيف نشبت الفتنة ومن وراءها ؟ "انتهى كلامه. (التنبيه الحسن في موقف المسلم من الفتن ص46)
وقال تعالى : {وَأَعِدُّواْ لَهُم مَّا اسْتَطَعْتُم مِّن قُوَّةٍ وَمِن رِّبَاطِ الْخَيْلِ تُرْهِبُونَ بِهِ عَدْوَّ اللّهِ وَعَدُوَّكُمْ وَآخَرِينَ مِن دُونِهِمْ لاَ تَعْلَمُونَهُمُ اللّهُ يَعْلَمُهُمْ وَمَا تُنفِقُواْ مِن شَيْءٍ فِي سَبِيلِ اللّهِ يُوَفَّ إِلَيْكُمْ وَأَنتُمْ لاَ تُظْلَمُونَ }الأنفال60 وسورة التوبة قد سمَّاها بعض السلف الفاضحة ، لأنها فضحت المنافقين ، ولا نذهب بعيداً أبداً ، فالفتن التي قامت بين الصحابة الكرام كان وراءها حزب عبد الله بن سبأ ، ومن أحسنَ الصحابةُ الظنَّ بهم ، فمن أجل هذا كله طُلب من العقلاء التأني والتبصر والتدقيق في معرفة كيف نشبت الفتنة ومن وراءها ؟ "انتهى كلامه. (التنبيه الحسن في موقف المسلم من الفتن ص46)
قال العلامة الشيخ محمد الخضر حسين في كتابه "الدعوة إلى الإصلاح":
"ويرشدنا قوله ـ تعالى ـ:
(1) (لا أَسْأَلُكُمْ عَلَيْهِ مَالاً إِنْ أَجْرِيَ إِلاَّ عَلَى اللَّهِ) [هود/29]
إلى تشوف الداعي إلى ما في أيدي القوم، وتطلُّعه إلى أن ينال من وراء إرشاده شيئاً من متاع هذه الحياة: قادح في صدقه. وداخل في الريبة في إخلاصه.
وقال ـ رحمه الله ـ:
(2)"ومن الناس من يضمر في نفسه لُبانة لا تنالها يده إلا بمساعدة قومه، فينصب اسم الإصلاح شَرَكاً لاستعطافهم والتفافهم حوله، فإذا ضحك الإقبال في وجهـه، وحان قطاف أمنيته: انصرف عن معاضدة العدل، وعرَّى أفراس الدعوة ورواحلها".!!!!!
وقال ـ رحمه الله ـ:
(3)"تهافت كثير من أصحاب الضمائر المعتلَّة على منصب الدعوة، واجتهدوا في كتم سرائرهم بغاية ما يستطيعون، وما لبثوا أن انكشف سرّهم، وافتضح أمرهم؛ سنَّة الله في الذين يظهرون بغير ما يعلمون من أنفسهم".!!!!!
وقال ـ رحمه الله ـ:
(4)"وهذا ما يجعل أذكياء الناس يحترسون ممن يخرج في زِيِّ مصلحٍ، أشد مما يحذرون المجاهر بإرادة العنت والفساد،فأخو العشيرة إذا ظهر لهم في ثـوب الناصح الأمين؛ انخدع لأقواله أهل الغباوة!!!!! والتبس حاله على كثير من أهل النباهة!!!!! فيجد سبلاً مفتوحة ونفوساً متهيئة لقبول ما يدسّه في مطوي كلامه، ويكنّه تحت اسم الإصلاح من مقاصد سيئة، فيكون كيده أقرب إصابة، وأنفذ رمية من خطر المبارز لهم بالعداوة، والعمل على شقائهم؛فإن من يكشف لهم عن بطانة صدره: لا يرميهم بالمكايد تحت ستار، ولو رماهم بها في مواربة لوجدوا من شعورهم بطويته ما يحملهم على سوء الظـن به، وينقذهم من الوقوع في حبائله".!!!!!
"ويرشدنا قوله ـ تعالى ـ:
(1) (لا أَسْأَلُكُمْ عَلَيْهِ مَالاً إِنْ أَجْرِيَ إِلاَّ عَلَى اللَّهِ) [هود/29]
إلى تشوف الداعي إلى ما في أيدي القوم، وتطلُّعه إلى أن ينال من وراء إرشاده شيئاً من متاع هذه الحياة: قادح في صدقه. وداخل في الريبة في إخلاصه.
وقال ـ رحمه الله ـ:
(2)"ومن الناس من يضمر في نفسه لُبانة لا تنالها يده إلا بمساعدة قومه، فينصب اسم الإصلاح شَرَكاً لاستعطافهم والتفافهم حوله، فإذا ضحك الإقبال في وجهـه، وحان قطاف أمنيته: انصرف عن معاضدة العدل، وعرَّى أفراس الدعوة ورواحلها".!!!!!
وقال ـ رحمه الله ـ:
(3)"تهافت كثير من أصحاب الضمائر المعتلَّة على منصب الدعوة، واجتهدوا في كتم سرائرهم بغاية ما يستطيعون، وما لبثوا أن انكشف سرّهم، وافتضح أمرهم؛ سنَّة الله في الذين يظهرون بغير ما يعلمون من أنفسهم".!!!!!
وقال ـ رحمه الله ـ:
(4)"وهذا ما يجعل أذكياء الناس يحترسون ممن يخرج في زِيِّ مصلحٍ، أشد مما يحذرون المجاهر بإرادة العنت والفساد،فأخو العشيرة إذا ظهر لهم في ثـوب الناصح الأمين؛ انخدع لأقواله أهل الغباوة!!!!! والتبس حاله على كثير من أهل النباهة!!!!! فيجد سبلاً مفتوحة ونفوساً متهيئة لقبول ما يدسّه في مطوي كلامه، ويكنّه تحت اسم الإصلاح من مقاصد سيئة، فيكون كيده أقرب إصابة، وأنفذ رمية من خطر المبارز لهم بالعداوة، والعمل على شقائهم؛فإن من يكشف لهم عن بطانة صدره: لا يرميهم بالمكايد تحت ستار، ولو رماهم بها في مواربة لوجدوا من شعورهم بطويته ما يحملهم على سوء الظـن به، وينقذهم من الوقوع في حبائله".!!!!!
وهنك شريط للشيخ الامام باسم اللاهث حول الدنيا لايصلح للدعوة
فائدة
يقول : العلامة / مروان بن محمد الطاطري رحمه الله :
« ثلاثة لا يؤتمنون على الدين: الصوفي، والمبتدع يرد على المبتدعة، والقصاص ».
يقول : العلامة / مروان بن محمد الطاطري رحمه الله :
« ثلاثة لا يؤتمنون على الدين: الصوفي، والمبتدع يرد على المبتدعة، والقصاص ».
والحمد لله ولي الصالحين
أبو الخطاب السنحاني
دار الحديث دماج
حرسها الله
من كل سوء ومكروه
<!-- / sig --><!-- / message -->
أبو الخطاب السنحاني
دار الحديث دماج
حرسها الله
من كل سوء ومكروه
تعليق