الجامع للدرر والفوائد النافعة مما سمعناه من شيخنا يحيى الحجوري حفظه الله في دروسه الماتعة

[محمد قاسم الجبري]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أخى الفاضل مهدى
جزاك الله خير الجزاء على ما تقدمه وما تفيدنا به من كلام شيخنا الناصح الامين
أسأل الله أن يحفظه ويبارك فى عمره وعلمه
وفقك الله لكل خير

[مهدي بن هيثم الشبوي]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أخى الفاضل مهدى
جزاك الله خير الجزاء على ما تقدمه وما تفيدنا به من كلام شيخنا الناصح الامين
أسأل الله أن يحفظه ويبارك فى عمره وعلمه
وفقك الله لكل خير

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
وأنت بارك الله فيك وجزاك الله خيرا

[مهدي بن هيثم الشبوي]

الدرر والفوائد النافعة مما سمعناه من شيخنا يحيى بن علي الحجوري حفظه الله في دروسه الماتعة

مامعنى [ معلوم من الدين بالضرورة]؟

حمل من الخزانة العلمية للشبكة

[مهدي بن هيثم الشبوي]

الدرر والفوائد النافعة مما سمعناه من شيخنا يحيى بن علي الحجوري حفظه الله في دروسه الماتعة

سورة التوبة لها ثلاثة أسماء ثابتة [ براءة-الفاضحة-التوبة]
ولها تسعة أسماء أخرى لانعلم عليها دليلا وهي موجودة في كتب التفسير

استمع إلى هذه الفائدة من فوائد الناصح الأمين حفظه الله
من الخزانة العلمية للشبكة

[أبو المندر البوسيفي أحمد]

أخانا الحبيب مهدي مواضيعك طيبة جدًا والله _جزاك الله خيرًا

[مهدي بن هيثم الشبوي]

أخانا الحبيب مهدي مواضيعك طيبة جدًا والله _جزاك الله خيرًا

آمين وإياك أخي الحبيب

[مهدي بن هيثم الشبوي]

الدرر والفوائد النافعة مما سمعناه من شيخنا يحيى بن علي الحجوري حفظه الله في دروسه الماتعة

قول شيخ الإسلام في تقسيم الناس إلى ثلاثة أصناف مؤمن وكافر ومنافق، فأهل الأهواء من أهل البدع والفسق من أي الأصناف الثلاثة ؟ وإن كانوا داخلين في بعض هذه الأقسام الثلاثة فهل مراد شيخ الإسلام نفي الإيمان عنهم ؟

استمع إلى جواب شيخنا يحيى بن علي الحجوري حفظه الله
من الخزانة العلمية للشبكة

[مهدي بن هيثم الشبوي]

الدرر والفوائد النافعة مما سمعناه من شيخنا يحيى بن علي الحجوري حفظه الله في دروسه الماتعة

أصل كتاب الجرح والتعديل لابن أبي حاتم من كتاب تأريخ البخاري وفي كتاب الجرح والتعديل زيادات وإفادات لايستغنى عنها مما يدل أنه يجوز لتلك الزيادات والإفادات التي تحصل عليها ابن أبي حاتم أن ينسب كتاب الجرح والتعديل له، مع إضافة الفضل إلى البخاري وأن كتابه هو الأصل.

استمع إلى هذه الفائدة وفوائد أخرى من تعليق شيخنا على شرح علل الترمذي لابن رجب
من الخزانة العلمية للشبكة

[مهدي بن هيثم الشبوي]

الدرر والفوائد النافعة مما سمعناه من شيخنا يحيى بن علي الحجوري حفظه الله في دروسه الماتعة

قال شيخنا يحيى حفظه الله :
بعض الناس إذا ضاق صدره أو كان في هم وغم يعمد إلى اللعب من أجل أن يستريح أو إلى القات ويظن أنه في خير وهو في شر وعليه أن يلجأ إلى الله وإلى ذكر الله أو إلى الصلاة.

[أبو أحمد علي السيد]

شكر

جزاك الله خيرا يا أخانا مهدي على هذه الدرر والفوائد ونسأل من الله أن يجعلها في ميزان حسناتك
جزى الله خيرا شيخنا الناصح الأمين

[مهدي بن هيثم الشبوي]

جزاك الله خيرا يا أخانا مهدي على هذه الدرر والفوائد ونسأل من الله أن يجعلها في ميزان حسناتك
جزى الله خيرا شيخنا الناصح الأمين

آمين
وجزاك الله خيرا وبارك فيك

[أبو يحيى عبد الله بن ناصر المري]

جزاك الله خيرا أخانا مهدي فوائد طيبة ونافعه بإذن الله تعالى

[مهدي بن هيثم الشبوي]

فائدة في حديث النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ في قوله ( قَالَ رَبُّكُمْ عَزَّ وَجَلَّ صَلِّ لِي يَا ابْنَ آدَمَ أَرْبَعًا فِي أَوَّلِ النَّهَارِ أَكْفِكَ آخِرَهُ)
حمل المادة الصوتية مع فوائد أخرى في فضل صلاة الفجر من الخزانة العلمية

[أبو أحمد ضياء التبسي]

تفريغ المادة

فائدة في حديث النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ في قوله ( قَالَ رَبُّكُمْ عَزَّ وَجَلَّ صَلِّ لِي يَا ابْنَ آدَمَ أَرْبَعًا فِي أَوَّلِ النَّهَارِ أَكْفِكَ آخِرَهُ)
حمل المادة الصوتية مع فوائد أخرى في فضل صلاة الفجر من الخزانة العلمية

تفريغ الماَّدة:

• هذه الصَّلاة وقايةٌ لك بإذن الله سبحانه وتعالى من الشُّرور، وقايةٌ لك من الشُّرور فإنَّ الله سُبحانه وتعالى يدفع عن المؤمن بقدر إيمانه: {إنَّ الله يُدافع عن الذين ءامنوا}؛ إذا أنت صلَّيت الصُّبح فإنَّ تلك الصَّلاة تجعلك في ذمَّة الله كما قال النَّبيُّ صلَّى الله عليه وسلَّم من حديث جندب بن سفيان: (من صلَّى الصُّبح كان في ذِمَّة الله فلا يطلبنَّكم الله من ذمَّته)، الشَّاهد أنَّه يكون في حفظ الله، في رعاية الله، في ذمَّة الله؛ حياً أو ميتاً ما يزال في ذمَّة الله سبحانه وتعالى فهنيئاً لمن مات وهو في ذِمَّة الله؛ ما كان الله ليُضَيِّع شيئاً قد صار في ذِمَّته ومن هذا الباب: قول النَّبيِّ صلَّى الله عليه وسلَّم: ([قال ربُّكم عزَّ وجلَّ] يابن آدم صلِّ أربعاً من أوَّل النَّهار أكفك آخره) على الصَّحيح أنَّ هذه الأربع المقصود بها: (نافلة الصُّبح وفريضته) نعم، لأنَّ أوَّل النَّهار هو الفجر وليس بعد طلوع الشَّمس؛ ممَّا يدلُّ على ذلك أمر الصِّيام: {وكلوا واشربوا حتَّى يتبيَّن لكم الخيط الأبيض من الخيط الأسود من الفجر ثُمَّ أتمُّوا الصِّيام إلى الليل}، فالواجب على الصَّائم أن يُمسك من أوَّل النَّهار وهو طلوع الفجر الصَّادق، هذا برهان على أنَّ أوَّل النَّهار المقصود به -والذي [هو] سبب كفاية الله سبحانه وتعالى العبد من الشُّرور-: (صلاة الفجر في جماعة) لا سيَّما إن كانت في جماعة كانت أفضل وأتم وأعظم، نعم: أكفيك آخره فمن صلَّى الصُّبح: (نافلة الصُّبح وفريضة الصُّبح)، نافلة الصُّبح التي النَّبيُّ صلَّى الله عليه وسلَّم يقول -كما في مسلم عن عائشة-: (ركعتا الصُّبح خيرٌ من الدُّنيا وما عليها) فإذا كانت هاتان الرَّكعتان خيرٌ من الدُّنيا وما عليها [وهي] النَّافلة! فما بالك بالفريضة، فإذاً: عملٌ مبرور تشهده الملائكة كما قال الله سبحانه (*)، نعم قال النَّبيُّ صلَّى الله عليه وسلَّم: (يتعاقب فيكم ملائكة باللَّيل وملائكة بالنَّهار ثُمَّ يعرج الذين باتوا فيكم فيسألهم: كيف تركتم عبادي؟، يقولون: أتيناهم وهم يُصَلُّون وتركناهم وهم يُصَلُّون) متفقٌ عليه عن أبي هريرة رضي الله عنه، الشَّاهد من هذا أنَّ هذه صلاةٌ محضورة مشهودة صلاة الصُّبح تحضرها الملائكة فهي صلاةٌ عظيمة يصيرُ الإنسان بها في وقاية وفي ذمَّة الله سُبحانه وتعالى
  ____________
  (*) يُشير إلى قوله تعالى: { إِنَّ قُرْآنَ الْفَجْرِ كَانَ مَشْهُودًا } [سورة الإسراء: 78]
  قال ابن كثير رحمه الله عند هذه الآية: (قال الأعمش، عن إبراهيم، عن ابن مسعود -وعن أبي صالح، عن أبي هريرة، رضي الله عنه ، عن النبي صلى الله عليه وسلم في هذه الآية: { إِنَّ قُرْآنَ الْفَجْرِ كَانَ مَشْهُودًا } قال: "تشهده ملائكة الليل وملائكة النهار")
• فرَّغ المادَّة: أبو أحمد ضياء التَّبِسِّي -عفا الله عنه-.
  

[أبو أحمد ضياء التبسي]

تفريغ المادَّة

مامعنى [ معلوم من الدين بالضرورة]؟
استمع إلى إجابة الشيخ يحيى حفظه الله من هنا
أو من المرفقات

تفريغ المادَّة:

• وقوله: (معلومٌ من الدِّين بالضَّرورة) -أو معلوم بالاضطرار في الإسلام-: يعني هذا شيءٌ بيِّنٌ واضحٌ لا جدال فيه، الشَّيء الذي يضطرُّ إليه الإنسان، هذا مضمونه، معلوم من الدِّين بالضَّرورة معناه: أنَّه لا جدال فيه.
• فرَّغ المادَّة: أبو أحمد ضياء التَّبِسِّي -عفا الله عنه-.