تويت
((خلالكِ الجوّ فبيضي واصفِري ونقّري ما شِئتِ أن تُنقّري))
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على رسول الله صلى الله عليه وسلم.
أمابعد:علمنا أن البرعي المخذول قبل أيام يتكلم بكلام لا يقبله العوام فضلا عن طلاب العلم !!
فياسبحان الله! يصف دماج في وقتنا الحالي بما كان عليه الشيخ مقبل عليه رحمة الله سابقا!
وزعم أن عادلا المفتون قائما بدعوة في تلكم الدار التي نبع منها العلماء ، والمشايخ ، والدعاة إلى الله ، وطلاب العلم ،...إلخ
ويصف دعوته أنها سائرة كدعوة الشيخ مقبل رحمه الله !!
فشتان بين مشرق ومغرب !!
فكما تعلمون ــ حفظكم الله ـــ كما سمعنا من بعض إخواننا الأفاضل الذين يسكنون في تلك القرية الطيبة أن دماج ليست كما كانت على عهد شيخنا المجاهد الناصح الأمين يحيى بن علي الحجوري - حفظه الله - وطلابه الجهابذة، وإنما أصبح فيها بعض أمراض القلوب الذين لا يعرف لهم أثرا في طلب العلم !
فمنهم من رفع الدشوش على بيته، ومنهم من يتعاطى بعض المحرمات كالقات والشمة ...إلخ
وهذا والله لا يفرحنا وإنما والله نحزن لما نسمع مثل هذه المحزنات!
وفيها من الإخوة الثابتين ـــ حفظهم الله ــــ وهم متميزون ولله الحمد.
فكيف عمي على الأعمى عبد العزيز البرعي حتى يصف دماج كما كان عليها الشيخ مقبل؟؟!!
أكانت دماج في عهد الشيخ مقبل ترفع الدشوش؟
أكانت دماج في عهد الشيخ مقبل يتعاطون بما يسمى القات ، والشمة ، وغير ذلك ؟؟
لا والله بل كانت دماج خالية من هذه المعاصي والذنوب والمحرمات ! بفضل الله سبحانه وتعالى ثم بدعوة الشيخ مقبل.
إنما أراد هذا الأعمى أن يلبس على الناس أن دعوة شيخنا ليس كما كانت دعوة الشيخ مقبل رحمه الله فخاب وخسر وفضحه الله وانبر له طلبة العلم بالردود على باطله ونسف شبهه !! فلله درهم
واعلموا حفظكم الله أن الذي جعل البرعي يتفوه بهذا الكلام إنما هو حقده وحسده لما ناله شيخنا من الرفعة لما عنده من العلم والمكنة والصبر في تسيير الدعوة على ماكان عليه الإمام الوادعي عليه رحمة الله
ولتعلم أيها البرعي المفتون أن الرفعة بيد الله سبحانه وتعالى قال الله في كتابه الكريم
{يرفع الله الذين آمنوا منكم والذين أُتوا العلم درجات }
فالشيخ يحيى رفعه الله لما عنده من العلم والصدق والإخلاص في الدعوة إلى الله فيما نحسبه والله حسيبه
أما أنتم ما الذي قمتم به بعد دعوة الشيخ مقبل ؟؟
الجواب : حرضتم الناس من تلك الدار وتكالبتم عليها وحاولتم بشتى أنواع الطرق أن تكيدوا للدعوة وللشيخ يحيى وطلابه
ووصل بكم الحال أن خذلتم من أراد الجهاد ضد الرافضة هذا إن لم تكونوا تحالفتم وتعاونتم معهم !!
أين دعوتكم؟
أين مؤلفاتكم؟
أين طلابكم؟
أين الثمرة التي نبعت من مراكزكم؟
أين نصرتكم لإخوانكم عندما هجم عليهم الرافضة؟
أين إدانتكم للحزب الجديد وما حصل من عبدالرحمن العدني من القلقة داخل الدار وأنتم حاضرون؟!
أين وأين وأين؟؟!!!
فيا أيها الأعمى اتق الله وترك الكذب والتلبيس على الناس وإني ناصح لك أن تقبل على طلب العلم فلا تشغل نفسك فما لا ينفعك في دنياك وأخراك
فالدعوة دعوة الله يسيرها كيف شاء
فلا تنشغل بالشيخ يحيى وطلابه فما هم حولك
فهم مقبلون على طلب العلم والدعوة إلى الله والتدريس والتعليم وغير ذلك مما يستفاد منه الناس
وهذا المثل ينطبق على البرعي
(( خلالكِ الجوّ فبيضي واصفِري ونقّري ما شِئتِ أن تُنقّري))
فنسأل الله أن يكفنا شرهم وأن يرد كيدهم في نحرهم
والحمد لله
كتبه//أبو عبدالله زياد المليكي
بتاريخ /28/صفر/لعام 1437 للهجرة
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على رسول الله صلى الله عليه وسلم.
أمابعد:علمنا أن البرعي المخذول قبل أيام يتكلم بكلام لا يقبله العوام فضلا عن طلاب العلم !!
فياسبحان الله! يصف دماج في وقتنا الحالي بما كان عليه الشيخ مقبل عليه رحمة الله سابقا!
وزعم أن عادلا المفتون قائما بدعوة في تلكم الدار التي نبع منها العلماء ، والمشايخ ، والدعاة إلى الله ، وطلاب العلم ،...إلخ
ويصف دعوته أنها سائرة كدعوة الشيخ مقبل رحمه الله !!
فشتان بين مشرق ومغرب !!
فكما تعلمون ــ حفظكم الله ـــ كما سمعنا من بعض إخواننا الأفاضل الذين يسكنون في تلك القرية الطيبة أن دماج ليست كما كانت على عهد شيخنا المجاهد الناصح الأمين يحيى بن علي الحجوري - حفظه الله - وطلابه الجهابذة، وإنما أصبح فيها بعض أمراض القلوب الذين لا يعرف لهم أثرا في طلب العلم !
فمنهم من رفع الدشوش على بيته، ومنهم من يتعاطى بعض المحرمات كالقات والشمة ...إلخ
وهذا والله لا يفرحنا وإنما والله نحزن لما نسمع مثل هذه المحزنات!
وفيها من الإخوة الثابتين ـــ حفظهم الله ــــ وهم متميزون ولله الحمد.
فكيف عمي على الأعمى عبد العزيز البرعي حتى يصف دماج كما كان عليها الشيخ مقبل؟؟!!
أكانت دماج في عهد الشيخ مقبل ترفع الدشوش؟
أكانت دماج في عهد الشيخ مقبل يتعاطون بما يسمى القات ، والشمة ، وغير ذلك ؟؟
لا والله بل كانت دماج خالية من هذه المعاصي والذنوب والمحرمات ! بفضل الله سبحانه وتعالى ثم بدعوة الشيخ مقبل.
إنما أراد هذا الأعمى أن يلبس على الناس أن دعوة شيخنا ليس كما كانت دعوة الشيخ مقبل رحمه الله فخاب وخسر وفضحه الله وانبر له طلبة العلم بالردود على باطله ونسف شبهه !! فلله درهم
واعلموا حفظكم الله أن الذي جعل البرعي يتفوه بهذا الكلام إنما هو حقده وحسده لما ناله شيخنا من الرفعة لما عنده من العلم والمكنة والصبر في تسيير الدعوة على ماكان عليه الإمام الوادعي عليه رحمة الله
ولتعلم أيها البرعي المفتون أن الرفعة بيد الله سبحانه وتعالى قال الله في كتابه الكريم
{يرفع الله الذين آمنوا منكم والذين أُتوا العلم درجات }
فالشيخ يحيى رفعه الله لما عنده من العلم والصدق والإخلاص في الدعوة إلى الله فيما نحسبه والله حسيبه
أما أنتم ما الذي قمتم به بعد دعوة الشيخ مقبل ؟؟
الجواب : حرضتم الناس من تلك الدار وتكالبتم عليها وحاولتم بشتى أنواع الطرق أن تكيدوا للدعوة وللشيخ يحيى وطلابه
ووصل بكم الحال أن خذلتم من أراد الجهاد ضد الرافضة هذا إن لم تكونوا تحالفتم وتعاونتم معهم !!
أين دعوتكم؟
أين مؤلفاتكم؟
أين طلابكم؟
أين الثمرة التي نبعت من مراكزكم؟
أين نصرتكم لإخوانكم عندما هجم عليهم الرافضة؟
أين إدانتكم للحزب الجديد وما حصل من عبدالرحمن العدني من القلقة داخل الدار وأنتم حاضرون؟!
أين وأين وأين؟؟!!!
فيا أيها الأعمى اتق الله وترك الكذب والتلبيس على الناس وإني ناصح لك أن تقبل على طلب العلم فلا تشغل نفسك فما لا ينفعك في دنياك وأخراك
فالدعوة دعوة الله يسيرها كيف شاء
فلا تنشغل بالشيخ يحيى وطلابه فما هم حولك
فهم مقبلون على طلب العلم والدعوة إلى الله والتدريس والتعليم وغير ذلك مما يستفاد منه الناس
وهذا المثل ينطبق على البرعي
(( خلالكِ الجوّ فبيضي واصفِري ونقّري ما شِئتِ أن تُنقّري))
فنسأل الله أن يكفنا شرهم وأن يرد كيدهم في نحرهم
والحمد لله
كتبه//أبو عبدالله زياد المليكي
بتاريخ /28/صفر/لعام 1437 للهجرة
تعليق