زيارة أهل المحويت للقلعة السلفية الشامخة
لقد قمنا يوم الخميس الماضي 28 ربيع الثاني 1430هـ بزيارة لشيخ السلفيين باليمن الإمام المبجل الناصح الأمين يحيى بن علي الحجوري حفظه الله وسدد خطاه
ورأينا الشيء الذي لا يوجد في العالم
• طلبة العلم بجميع جنسياتهم وأشكالهم وألوانهم
• الدروس المتكاثرة في جميع فنون العلم حلقات القرآن للكبار والصغار
• العبادة من قراءة القرآن والصلاة التي لا تنقطع ليلاً ولا نهاراً .
• تطبيق لسنة رسول الله صلى الله عليه وعلى آله وسلم في ملبسهم وهيئاتهم
• الزهد والتواضع والحياة التي لا توصف
• فلا ترى متبرجة لا صغيرة ولا كبيرة
• لا ترى معصية ظاهرة كشرب الدخان وأكل القات أو والموسيقا والصور حتى المحلات التجارية محلات سلفية محضة
• قل حياة ليس لها نظير في الدنيا
• كثافة طلابية من عزاب وعوائل أضعاف أضعاف أضعاف أضعاف أضعاف أضعاف أضعاف أضعاف أضعاف ما رأيناه من سابق في حياة الشيخ رحمه الله أو قبل سنوات , إن هذا شيء أراده الله يخرج واحد ويأتي عشرة وإن تتولوا يستبدل قوماً غيركم
• قال أحد الإخوة من الذين كانوا معنا أين ذهب عقل الشيخ محمد يريد يدق رأسه في هؤلاء، يدق رأسه في الكرنيش وفي المطراق( يقصد يحارب منكرات الصوفية والمنحرفين في الساحل والمطراق)
• إن الله أختار هذه القلعة الشماء للشيخ مقبل لنشر دعوة التوحيد والسنة الصافية كما اختار لنبيه صلى الله عليه وآله وسلم المدينة النبوية لنشر الإسلام والتوحيد والسنة . كما إن الله يصطفي رجالاً لحمل دينه ونشر دعوة الرسل كذلك يختار أماكن لتأوي إليه الفئة المؤمنة فمنه ينهلون ومنه ينطلقون ولله في خلقه شئون وحكم لا يعلمها إلا هو سبحانه .
• إن الفتن لا تزيد هذه القلعة السلفية إلا رسوخاً وثباتاً وعلواً ولمعاناً .
• إن هذه القلعة السلفية تنفي خبثها وفجّارها ومفسديها كما تنفي المدينة خبثها في آخر الزمان أيام الدجال .
• إن الله يدفع عن دار الحديث بدماج قلعة السلفيين من الكيد والمكر والفتن برجال أشاوس جنود الله في أرضه حماة المنهج السلفي حماة الدين وحراس العقيدة .
• إن إقبال أهل الخير على هذه القلعة السلفية الشماء لا يقف يوماً واحداً ترى الجموع والوفود من كل مكان من حضرموت من لحج من البيضاء من صنعاء من المحويت من عدن من تعز من الحديدة من سائر المناطق ومحافظات في البلاد اليمنية إنه شيء أراده الله ولو كاده أهل الأرض كلهم .
• إن هذا الخير العظيم الذي ليس له نظير واجب على كل مسلم نصرته والدفاع عنه والذب عن حياضه وحماية بيضته من كل أفاك أثيم وفاجر لئيم .
• إنه من الظلم بمكان أن يخذل مثل هذا الخير
والله الموفق
لقد قمنا يوم الخميس الماضي 28 ربيع الثاني 1430هـ بزيارة لشيخ السلفيين باليمن الإمام المبجل الناصح الأمين يحيى بن علي الحجوري حفظه الله وسدد خطاه
ورأينا الشيء الذي لا يوجد في العالم
• طلبة العلم بجميع جنسياتهم وأشكالهم وألوانهم
• الدروس المتكاثرة في جميع فنون العلم حلقات القرآن للكبار والصغار
• العبادة من قراءة القرآن والصلاة التي لا تنقطع ليلاً ولا نهاراً .
• تطبيق لسنة رسول الله صلى الله عليه وعلى آله وسلم في ملبسهم وهيئاتهم
• الزهد والتواضع والحياة التي لا توصف
• فلا ترى متبرجة لا صغيرة ولا كبيرة
• لا ترى معصية ظاهرة كشرب الدخان وأكل القات أو والموسيقا والصور حتى المحلات التجارية محلات سلفية محضة
• قل حياة ليس لها نظير في الدنيا
• كثافة طلابية من عزاب وعوائل أضعاف أضعاف أضعاف أضعاف أضعاف أضعاف أضعاف أضعاف أضعاف ما رأيناه من سابق في حياة الشيخ رحمه الله أو قبل سنوات , إن هذا شيء أراده الله يخرج واحد ويأتي عشرة وإن تتولوا يستبدل قوماً غيركم
• قال أحد الإخوة من الذين كانوا معنا أين ذهب عقل الشيخ محمد يريد يدق رأسه في هؤلاء، يدق رأسه في الكرنيش وفي المطراق( يقصد يحارب منكرات الصوفية والمنحرفين في الساحل والمطراق)
• إن الله أختار هذه القلعة الشماء للشيخ مقبل لنشر دعوة التوحيد والسنة الصافية كما اختار لنبيه صلى الله عليه وآله وسلم المدينة النبوية لنشر الإسلام والتوحيد والسنة . كما إن الله يصطفي رجالاً لحمل دينه ونشر دعوة الرسل كذلك يختار أماكن لتأوي إليه الفئة المؤمنة فمنه ينهلون ومنه ينطلقون ولله في خلقه شئون وحكم لا يعلمها إلا هو سبحانه .
• إن الفتن لا تزيد هذه القلعة السلفية إلا رسوخاً وثباتاً وعلواً ولمعاناً .
• إن هذه القلعة السلفية تنفي خبثها وفجّارها ومفسديها كما تنفي المدينة خبثها في آخر الزمان أيام الدجال .
• إن الله يدفع عن دار الحديث بدماج قلعة السلفيين من الكيد والمكر والفتن برجال أشاوس جنود الله في أرضه حماة المنهج السلفي حماة الدين وحراس العقيدة .
• إن إقبال أهل الخير على هذه القلعة السلفية الشماء لا يقف يوماً واحداً ترى الجموع والوفود من كل مكان من حضرموت من لحج من البيضاء من صنعاء من المحويت من عدن من تعز من الحديدة من سائر المناطق ومحافظات في البلاد اليمنية إنه شيء أراده الله ولو كاده أهل الأرض كلهم .
• إن هذا الخير العظيم الذي ليس له نظير واجب على كل مسلم نصرته والدفاع عنه والذب عن حياضه وحماية بيضته من كل أفاك أثيم وفاجر لئيم .
• إنه من الظلم بمكان أن يخذل مثل هذا الخير
والله الموفق
تعليق