تويت
علم الشيخ المحدث يحي أعظم من ذلك ، ياصاحب السفه.
بسم الله ارحمن الرحيم
إن الناظر في العالم الإسلامي اليوم وفي غير اليوم يرى أن المسلمين في شقاق وتناحر وتفكك وسبب ذلك هو البعد عن شريعة خير البرية والتي من اعتصم بها نجى ومن ابتعد عنها ذل وضل ((وَمَنْ يُشَاقِقِ الرَّسُولَ مِنْ بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُ الْهُدَى وَيَتَّبِعْ غَيْرَ سَبِيلِ الْمُؤْمِنِينَ نُوَلِّهِ مَا تَوَلَّى وَنُصْلِهِ جَهَنَّمَ وَسَاءَتْ مَصِيرًا (115))) "وجعلت الذلة والصغار على من خالف أمري" .
فبعد الناس يتفاوت من شخص لآخر كما هو معلوم فمنهم من يبعد بعدا قليلا ومنهم من يصل بعده للأبتداع في الدين ومنهم من يبتعد إلى أكثر من ذلك حتى ينسلخ من دين الإسلام بالكلية , - والعياذ بالله من كل بعد - .
وإن الناظر أيضا في علوم الشريعة يعلم أن الله - عزوجل- يبعث على رأس كل مائة عام من يجدد لها دينها وجعل للأنبياء صلوات الله عليهم وسلمه ورثة ورثوا هديه وسنته وأمروا بتبليغها الناس لعلهم يرشدون ، وهم كثر رحم الله ميتهم وأطال في عمر حيهم في طاعته ونصرة سنة نبيه .
ومن هؤلاء العلماء والأئمة العظماء ومن مجددي الدعوة الإسلامية السلفية في اليمن بل وفي العالم بأسره الشيخ المحدث العلامة شامة اليمن مقبل بن هادي الوادعي -رحمه الله- والتي كان من جملة ثماره ثلة من العلماء وطلاب العلم النجباء الذين خلفوا الشيخ بعد وافاته , فكان الواحد منهم أشهر من نار على علم ، بل إذا ذُكر أحد طلابه ولا يعرفه أحد فيكفي في ذكر تزكيته أنه من طلاب الشيخ رحمه الله.
وكان من أشهر طلابه خليفته من بعده وخليفته على كرسيه ، الشيخ العلامة المحدث يحي الحجوري حفظه الله تعالى وأحزل له المثوبة ، الذي سار على خطى شيخه الوادعي -رحمه الله - فكان ناصرا للسنة وقامعا للبدعة .
هذا العلم الذي صوبت له سهام الأعداء بشتى أنواعهم ليعرقلوا مسيرته الدعوية فتكسرت هذه السهام الخائرة البائرة على جبال السنة الصامدة [دماج] قبل أن تصل في شيخها الهمام ، ولو وصلت إليه لأحرقها بإذن الله بالأدلة والبرهان .
فكانت ردود الشيخ على مخالفية -من أهل البدع- كسيلان البركان على الهشيم ، وكانت ردوده على إخونه من علماء وطلاب العلم السلفيين بالحلم والآناة والحكمة والوئام - ولا يمنع في الرد من بعض الشدة التي قد تستلزم وهذا ليس عبيا ففي كتب الردود الشيء الكثير والكثير- فتنبه.
لكن !!:
أن يكون الطعن في الشيخ من بعض من تزيا بزي السلفية وارتدى رداء الأثرية من طرف خفي تارة وجلي أخرى ، وذلك عن طريق النقل الخاطئ أو إظهار الشيخ لدى السامع بأنه لا هم له إلا فلان وفلان ولا يذكر للشيخ علمه أو دروسه أو وقاره أو جهاده بالقلم واللسان ؛ فيجعل الشيخ يلاك على الألسن بسوء الفعال -والعياذ بالله- وحاشا الشيخ من وصف الجهلاء.
نعم هذا ما فعله أحد الجهال الذين نزلوا بدماج الخير منذ فترة ليس بالبعيدة فمكث بها أربعة أشهر - تزيد شهرا أو تنفص - وهو بطبيعة الحال لم يتتلمذ على يدي الشيخ بل درس بعض الآجرومية [ أو جميعها] على أحد طلاب الشيخ -وفقه الله- من بني بلدة ومن وحضر للشيخ بعض الدروس العامة التي يحضرها جميع الناس ولبست مقتصرة على طلاب الشيخ حفظ الله الجميع .
ثم رحل عنها ورجع إلى بلده والتي هي بطبيعة الحال بلدي أيضا ،
فكان ماذا ؟.
جاء بأمور من دماج هي ليست علما في حد ذاتها !! بل فتن ينسبها إلى دماج وشيخها المحدث الناصح الأمين ، وهذا لجهله وسوء خلقه ,.
لم يأت بأمور التوحيد والسنة والحديث والأخلاق وغيرها !! التي تدرس ليل نهار في دماج سواء من شيخها المفضال أو طلابه النجباء.
جاءنا بالطعن في عالمين من علماء الدعوة الإسلامية وهما الشيخ العلامة [بقية السلف ] الشيخ صالح بن فوزان الفوزان ، والشيخ العلامة صاحب العقيدة السلفية صالح بن عبد العزيز آل الشيخ ويحذر من الأخذ عنهما وأن الشيخ [آل الشيخ ] غير ثقة ، وينسب هذه الطعون للشيخ العلامة الناصح الأمين يحي الحجوري - حفظه الله - فقلنا له بأن ردود الشيخ عليهما إنما هي من باب ردودد أهل السنة على بعضهم وليست من باب الإسقاط والتحذير وإلا لما قدم الشيخ لبعض طلابه بعض ملزماتهم ومؤلفاتهم والتي يذكرون فيها هؤلاء المشائخ .
ومن مسائله أنه تحالف مع من يقررون منهج التثبت من خبر الثقة والذي تولى كبره فيه [ مصطفى بن اسماعيل المأربي المصري ] - وإن كان يضلله -والتي قد ذكرتها في مقالي تأصيلات الشيخ ربيع السَّنية السُّنية ذهبت أدراج الرياح عند مدعي السلفية .
فمسائلهم فيها طوام عظيمة .
المهم لقد أجلب بخيله ورجله على الشباب المتمسك بالهدي السلفي وبعقيدته السلفية فأرد منهم أن ينصاعوا إلى تقريرات المآربة لكن الله عزوجل رد كيده .
ومن المسائل التي يقررها هو و صاحبيه أنهم يكفرون الذي ينام عن صلاة الفجر !!! طبعا - تكفيرا عينيا - مع أعتقادهم في نفس الوقت بأن تارك الصلاة متهاونا غير جاحد لها بأن كفره كفر أصغر !!! ومن جملة رسائلهم الجوالة أنهم يصفون مخالفهم بـ[ المنافق ] بل تعدوا على بعضهم بأن قالوا له لقد حكمنا فيك بـ [حكم الله ...] وكان الأولى أن يحكموا عليه -إن كانوا صادقين- بحكمهم ، لا بحكم الله كما زعموا فهو نوع تقوُّل على الله وتألي عليه سبحانه ألا قاتل الله الجهل.
ومن جهله عندما جلس معه بعض طلبة العلم وكان عددهم يربوا على السبعة سأله طالب علم مستفيد عن معنى التواتر في الخبر فحار جوابا وقال: لا أعرف معنى التواتر!!!
ومن خستهم ودنائتهم أن وصفوا بلدة كاملة بأنها [حدادية] !!! والحقيقة هم جمعوا بين المأربية في باب والحدادية في باب آخر .
ومن مسائلهم أنهم طعنوا في الشيخ صالح آل الشيخ كماذكرت آنفا بسبب الأخذ من لحيته وهذه لا ننكرها على الشيخ أعني - الأخذ من اللحية - لكن الإسقاط هو الأمر الكُبارا ومع هذا هو وأحد أصحابه يأخذ من لحيته ، وثالثهما يجلس داخل وأمام متاجر الدخان [السجائر] بل يرسل رسائل جوالة للشباب السلفي يقذفهم بالبوائق ويصفهم بألفاظ الفساق بل يترفع عنها الفساق أنفسهم والتي لو كان في البلاد شرع يطبق لحد ظهره ولعُدّ من جملة الفساق ولم تفبل له شهادة .
ومن مسائله أنه يحث على الهجرة إلى دماج بطرق غير شرعية منها:
1- حلق اللحية لاستخراج جواز سفر
2- أن لا يعلموا أهاليهم بتلك الهجرة وعليهم أن يوهموهم أنهم ذاهبون للعمرة.
3- أراد أحد الشباب أن يطلق زوجته لكي يهاجر فأقره على هذا الأمر ولكن هذا الشاب علم مدى انحراف هذا المتهوك فتركه وغسل يديه منه.
فقلنا له هذا فيه كذب في أول الطلب إن كنت طالبا للعلم فكيف سينتهي بك الحال وذكرنا له فتوى الشيخ يحيى التي أودعها موقعه في الذين يكذبون لكي يطلبوا العلم عنده فاستنكر ذلك ، لكن هذا الطائش لم يبالي.
ومن مسائله مسألة تتعلق بالحكام ينسبها للشيخ ومن أراد معرفتها فليراسلني على الخاص.
ومن مسائله الخيانة والغدر حيث بيت أمر الفتنة منذ سنوات ونوصح ونوعد خيرا لكن لم يف بالوعد فغدر بإخوانه وكان يسجلهم خُفية ويجرجرهم في الكلام لعله يظفر بشيئ يكون ذريعة له في الطعن لكن حتى خُفي حنين لم يرجع بهما بل رجع حافيا.
وأما الكذب فحدث عنه ولا حرج فمن كثرته تركنا ذكره
وإن أنسى فلن أنسى أني فمت باتصال ببعض طلبة العلم في دماج المدة الماضية وسجلت معهم المكالمة - بعد الاستئذان- فحدثوني بأنهم التقوه في السعودية وذهبوا معه إلى الشيخ أحمد النجمي رحمه الله فكان يسأل الشيخ عن جواز الإستماع للقصاص غير السلفيين ونشر أشرطتهم ليستفيد الناس والشيخ ينكر عليه ويقول له لالالايجوز وهو يأتي بالإعتراضات لأكثر من ثلاث مرات.
وبعد مجيئهم إلى دماج وجد عنده أشرطة المخالفين من أمثال محمد حسان وغيره ونوصح في أمره وأخبروني بأن له كلام في الطعن في مركز دماج ويعترض على الشيخ يحيى بإسناده تدريس بعض المتون والأصول لبعض طلابه .
هذا بعض ما أحدثه من الفتن بعد مجيئه ولم يأتي بعشر علم الشيخ حتى يفيد به الناس فالله المستعان
هذا الفتى يدعى [خالد العايش] والذي حري به أن يسمى [العابث] أو [الطايش]
يبلغ من السن تقريبا في فترة رحيله إلى اليمن 22 خريفا وليس ربيعا
ومن أراد عنوانه كاملا أراسله عبر الخاص
وأسأل الله لنا وله الهداية فهو الآن مهجور ومحذر منه في البلاد ولا يخالطه إلا اثنان أو ثلاثة فقط
إن الناظر في العالم الإسلامي اليوم وفي غير اليوم يرى أن المسلمين في شقاق وتناحر وتفكك وسبب ذلك هو البعد عن شريعة خير البرية والتي من اعتصم بها نجى ومن ابتعد عنها ذل وضل ((وَمَنْ يُشَاقِقِ الرَّسُولَ مِنْ بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُ الْهُدَى وَيَتَّبِعْ غَيْرَ سَبِيلِ الْمُؤْمِنِينَ نُوَلِّهِ مَا تَوَلَّى وَنُصْلِهِ جَهَنَّمَ وَسَاءَتْ مَصِيرًا (115))) "وجعلت الذلة والصغار على من خالف أمري" .
فبعد الناس يتفاوت من شخص لآخر كما هو معلوم فمنهم من يبعد بعدا قليلا ومنهم من يصل بعده للأبتداع في الدين ومنهم من يبتعد إلى أكثر من ذلك حتى ينسلخ من دين الإسلام بالكلية , - والعياذ بالله من كل بعد - .
وإن الناظر أيضا في علوم الشريعة يعلم أن الله - عزوجل- يبعث على رأس كل مائة عام من يجدد لها دينها وجعل للأنبياء صلوات الله عليهم وسلمه ورثة ورثوا هديه وسنته وأمروا بتبليغها الناس لعلهم يرشدون ، وهم كثر رحم الله ميتهم وأطال في عمر حيهم في طاعته ونصرة سنة نبيه .
ومن هؤلاء العلماء والأئمة العظماء ومن مجددي الدعوة الإسلامية السلفية في اليمن بل وفي العالم بأسره الشيخ المحدث العلامة شامة اليمن مقبل بن هادي الوادعي -رحمه الله- والتي كان من جملة ثماره ثلة من العلماء وطلاب العلم النجباء الذين خلفوا الشيخ بعد وافاته , فكان الواحد منهم أشهر من نار على علم ، بل إذا ذُكر أحد طلابه ولا يعرفه أحد فيكفي في ذكر تزكيته أنه من طلاب الشيخ رحمه الله.
وكان من أشهر طلابه خليفته من بعده وخليفته على كرسيه ، الشيخ العلامة المحدث يحي الحجوري حفظه الله تعالى وأحزل له المثوبة ، الذي سار على خطى شيخه الوادعي -رحمه الله - فكان ناصرا للسنة وقامعا للبدعة .
هذا العلم الذي صوبت له سهام الأعداء بشتى أنواعهم ليعرقلوا مسيرته الدعوية فتكسرت هذه السهام الخائرة البائرة على جبال السنة الصامدة [دماج] قبل أن تصل في شيخها الهمام ، ولو وصلت إليه لأحرقها بإذن الله بالأدلة والبرهان .
فكانت ردود الشيخ على مخالفية -من أهل البدع- كسيلان البركان على الهشيم ، وكانت ردوده على إخونه من علماء وطلاب العلم السلفيين بالحلم والآناة والحكمة والوئام - ولا يمنع في الرد من بعض الشدة التي قد تستلزم وهذا ليس عبيا ففي كتب الردود الشيء الكثير والكثير- فتنبه.
لكن !!:
أن يكون الطعن في الشيخ من بعض من تزيا بزي السلفية وارتدى رداء الأثرية من طرف خفي تارة وجلي أخرى ، وذلك عن طريق النقل الخاطئ أو إظهار الشيخ لدى السامع بأنه لا هم له إلا فلان وفلان ولا يذكر للشيخ علمه أو دروسه أو وقاره أو جهاده بالقلم واللسان ؛ فيجعل الشيخ يلاك على الألسن بسوء الفعال -والعياذ بالله- وحاشا الشيخ من وصف الجهلاء.
نعم هذا ما فعله أحد الجهال الذين نزلوا بدماج الخير منذ فترة ليس بالبعيدة فمكث بها أربعة أشهر - تزيد شهرا أو تنفص - وهو بطبيعة الحال لم يتتلمذ على يدي الشيخ بل درس بعض الآجرومية [ أو جميعها] على أحد طلاب الشيخ -وفقه الله- من بني بلدة ومن وحضر للشيخ بعض الدروس العامة التي يحضرها جميع الناس ولبست مقتصرة على طلاب الشيخ حفظ الله الجميع .
ثم رحل عنها ورجع إلى بلده والتي هي بطبيعة الحال بلدي أيضا ،
فكان ماذا ؟.
جاء بأمور من دماج هي ليست علما في حد ذاتها !! بل فتن ينسبها إلى دماج وشيخها المحدث الناصح الأمين ، وهذا لجهله وسوء خلقه ,.
لم يأت بأمور التوحيد والسنة والحديث والأخلاق وغيرها !! التي تدرس ليل نهار في دماج سواء من شيخها المفضال أو طلابه النجباء.
جاءنا بالطعن في عالمين من علماء الدعوة الإسلامية وهما الشيخ العلامة [بقية السلف ] الشيخ صالح بن فوزان الفوزان ، والشيخ العلامة صاحب العقيدة السلفية صالح بن عبد العزيز آل الشيخ ويحذر من الأخذ عنهما وأن الشيخ [آل الشيخ ] غير ثقة ، وينسب هذه الطعون للشيخ العلامة الناصح الأمين يحي الحجوري - حفظه الله - فقلنا له بأن ردود الشيخ عليهما إنما هي من باب ردودد أهل السنة على بعضهم وليست من باب الإسقاط والتحذير وإلا لما قدم الشيخ لبعض طلابه بعض ملزماتهم ومؤلفاتهم والتي يذكرون فيها هؤلاء المشائخ .
ومن مسائله أنه تحالف مع من يقررون منهج التثبت من خبر الثقة والذي تولى كبره فيه [ مصطفى بن اسماعيل المأربي المصري ] - وإن كان يضلله -والتي قد ذكرتها في مقالي تأصيلات الشيخ ربيع السَّنية السُّنية ذهبت أدراج الرياح عند مدعي السلفية .
فمسائلهم فيها طوام عظيمة .
المهم لقد أجلب بخيله ورجله على الشباب المتمسك بالهدي السلفي وبعقيدته السلفية فأرد منهم أن ينصاعوا إلى تقريرات المآربة لكن الله عزوجل رد كيده .
ومن المسائل التي يقررها هو و صاحبيه أنهم يكفرون الذي ينام عن صلاة الفجر !!! طبعا - تكفيرا عينيا - مع أعتقادهم في نفس الوقت بأن تارك الصلاة متهاونا غير جاحد لها بأن كفره كفر أصغر !!! ومن جملة رسائلهم الجوالة أنهم يصفون مخالفهم بـ[ المنافق ] بل تعدوا على بعضهم بأن قالوا له لقد حكمنا فيك بـ [حكم الله ...] وكان الأولى أن يحكموا عليه -إن كانوا صادقين- بحكمهم ، لا بحكم الله كما زعموا فهو نوع تقوُّل على الله وتألي عليه سبحانه ألا قاتل الله الجهل.
ومن جهله عندما جلس معه بعض طلبة العلم وكان عددهم يربوا على السبعة سأله طالب علم مستفيد عن معنى التواتر في الخبر فحار جوابا وقال: لا أعرف معنى التواتر!!!
ومن خستهم ودنائتهم أن وصفوا بلدة كاملة بأنها [حدادية] !!! والحقيقة هم جمعوا بين المأربية في باب والحدادية في باب آخر .
ومن مسائلهم أنهم طعنوا في الشيخ صالح آل الشيخ كماذكرت آنفا بسبب الأخذ من لحيته وهذه لا ننكرها على الشيخ أعني - الأخذ من اللحية - لكن الإسقاط هو الأمر الكُبارا ومع هذا هو وأحد أصحابه يأخذ من لحيته ، وثالثهما يجلس داخل وأمام متاجر الدخان [السجائر] بل يرسل رسائل جوالة للشباب السلفي يقذفهم بالبوائق ويصفهم بألفاظ الفساق بل يترفع عنها الفساق أنفسهم والتي لو كان في البلاد شرع يطبق لحد ظهره ولعُدّ من جملة الفساق ولم تفبل له شهادة .
ومن مسائله أنه يحث على الهجرة إلى دماج بطرق غير شرعية منها:
1- حلق اللحية لاستخراج جواز سفر
2- أن لا يعلموا أهاليهم بتلك الهجرة وعليهم أن يوهموهم أنهم ذاهبون للعمرة.
3- أراد أحد الشباب أن يطلق زوجته لكي يهاجر فأقره على هذا الأمر ولكن هذا الشاب علم مدى انحراف هذا المتهوك فتركه وغسل يديه منه.
فقلنا له هذا فيه كذب في أول الطلب إن كنت طالبا للعلم فكيف سينتهي بك الحال وذكرنا له فتوى الشيخ يحيى التي أودعها موقعه في الذين يكذبون لكي يطلبوا العلم عنده فاستنكر ذلك ، لكن هذا الطائش لم يبالي.
ومن مسائله مسألة تتعلق بالحكام ينسبها للشيخ ومن أراد معرفتها فليراسلني على الخاص.
ومن مسائله الخيانة والغدر حيث بيت أمر الفتنة منذ سنوات ونوصح ونوعد خيرا لكن لم يف بالوعد فغدر بإخوانه وكان يسجلهم خُفية ويجرجرهم في الكلام لعله يظفر بشيئ يكون ذريعة له في الطعن لكن حتى خُفي حنين لم يرجع بهما بل رجع حافيا.
وأما الكذب فحدث عنه ولا حرج فمن كثرته تركنا ذكره
وإن أنسى فلن أنسى أني فمت باتصال ببعض طلبة العلم في دماج المدة الماضية وسجلت معهم المكالمة - بعد الاستئذان- فحدثوني بأنهم التقوه في السعودية وذهبوا معه إلى الشيخ أحمد النجمي رحمه الله فكان يسأل الشيخ عن جواز الإستماع للقصاص غير السلفيين ونشر أشرطتهم ليستفيد الناس والشيخ ينكر عليه ويقول له لالالايجوز وهو يأتي بالإعتراضات لأكثر من ثلاث مرات.
وبعد مجيئهم إلى دماج وجد عنده أشرطة المخالفين من أمثال محمد حسان وغيره ونوصح في أمره وأخبروني بأن له كلام في الطعن في مركز دماج ويعترض على الشيخ يحيى بإسناده تدريس بعض المتون والأصول لبعض طلابه .
هذا بعض ما أحدثه من الفتن بعد مجيئه ولم يأتي بعشر علم الشيخ حتى يفيد به الناس فالله المستعان
هذا الفتى يدعى [خالد العايش] والذي حري به أن يسمى [العابث] أو [الطايش]
يبلغ من السن تقريبا في فترة رحيله إلى اليمن 22 خريفا وليس ربيعا
ومن أراد عنوانه كاملا أراسله عبر الخاص
وأسأل الله لنا وله الهداية فهو الآن مهجور ومحذر منه في البلاد ولا يخالطه إلا اثنان أو ثلاثة فقط
تعليق