تويت
الشيخ أحمد النجمي رحمه الله (ينبغي لكم أن لاتلوموه ولا تلوموه)
[sizأحسن الله إليك هدا عدد من الأسئلة عن الشيخ العلامة الألباني رحمه الله وهل إلتقيتم به وما قولك فيمن يطعن فيه؟؟
الشيخ الألباني رحمه الله كنت أرسلة إليه الجزء الأول من شرح العمدة في عام 83 وكتب عليه وأرسله إليا وأرسل إليا في دالك الوقت بعض مؤلفاته ولتقيت به في الحج والحمد لله وفي تلك السنة يعني
ألغيا تعقده من الجا معات ورجع ألى بلده فبعدها يعني أتابع بعض كتبه والحمد لله والشيخ الألباني صاحب سنة والذين يقولون أنه مرجيء فهؤلاء مخطؤن ولاينبغي لهم أن يقولو مثل هذا الكلام الشيخ الألباني رحمه الله عمل عملآ ماعرفنا أنا أحدآ
من أهل العلم عمله وإن كان أهل العلم يعني فيما مضى من الزمان يدرسون ويعني يحصل يعني منهم ما يحصل من الدعوة ألى السنة وإقامتها وما أشبه ذالك لكن الشيخ الألباني رحمه الله كتب حبس نفسه أكتر من 70 سنة أو حوالي 70 سنة
في المكتبة الضاهرية يقرء ويكتب يصحح يعني يفرز بين الصحيح وغيره ولاشك أنه هو مجتهدآ كغيره من المجتهدين فا لبد أن يوجد في كل في إجتهاد أي إنسان مهما يكن لبد أن يوجد فيه ما فيه فالذين يتكلمون في الألباني رحمه الله
وينتقصونه ويقولون أنه مرجيء هولاء مخطئون ويجب عليهم أن يتوبو ألى الله سبحانه وتعالى من هذا القول فأن هذا والله حرمآ عليهم
ولعل الأنسان يقول الكلمة فا كما قال النبي صلى الله عليه وسلم لعل أحدكم يقول كلمتآ لايلقي لها بالآ يزل بها في الناري أبعد من ما بين المشرق والمغرب أو كما روى صلى الله عليه وسلم
فيا إخوة لايجوز لنا أن نتكلم أنضرو ألى الكتب التي كتبها الألباني في التمييز بين الصحيح والضعيف أنضروهده الكتب التي إجتهد فيها وحبس نفسه عليها كان يأ كل من العمل في الساعات يروح يداوم في هذا العمل يعني سا عات معدودة
تم يذهب ألى المكتبة الضاهرية ويجتهد في يعني كتابة التميز بين الصحيح والضعيف نعم وأنتم تعرفون ذالك والحمدلله وكتبه موجودة بين أضهركم فلا يجوز للإنسان أن يقول متل هذا القول ولا نقول أن الألباني معصوم من الخطأ لا
ولكن نقول أن العالم يجب أن يعرف له قدره وتعرف له مكانته مع علمنا بأنه بشر كذا وإلا لا هكذا أيضآ الصحابة رضوان الله عليهم أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم
الذي يقول النبي صلى الله عليه وسلم هل أنتم تركون لي أصحابي فوالدي نفسي بيده لو أنفق أحدكم مثل أحدى ذهب مابلغ مد أحدهم ولا نصيفه .مع أنهم ليسو بمعصومين أليس كذالك إذآ فهذا الرجل جزاه الله خيرآ أفنا عمره في الحذيث
في السنة في البحث عنها في تميز الصحيح من الضعيف يعني في الذب عن السنة رحمه الله تعالى فلا يجوز لنا أن نتكلم فيه لايجوز وأنتم تعلمون أنه ما من أحد إلا وربما حصلة منه هفوة وربما قال شيئآ إنتقد عليه لكن لا يجوز أن نأخد هذه الكلمة ونلقي بها كل أعماله ونخرجه من السنة بهذه الكلمة لا لايجوز هذا إياكم والمبالغة التي تخرج الإنسان عن الإعتدال إتقو الله في أنفسكم تذكرو أن بعض الناس أهلكته كلمة واحدة ألم تسمعو ما قال الله عز وجل عن الوليد بن المغيرة
حينما جاء ألى النبي صلى الله عليه وسلم وقال يبنا أخي إنك أتيت قومك بشيء لم يأتي به رجل قومه سفهة أحلامهم وعبت ألهتهم وغمزة أبائهم وفعلت وفعلت فقال له فإن كنت أرذت بهذا مالآ جمعنا لك من أموالنا حت تكون أكترنا مالآ وإن كنت تريد نساء زوجناك عشرآ من بناتنا وإن كنت تريد ملكآ ملكناك علينا وختار انت أمرن دونه ألى أخر ما قال فقال له إسمع يا عم فسكت فقال:
بسم الله الرحمن الرحيم
(حم تنزيل من الرحمن الرحيم كتاب فصلت أياته قرأنآ عربيآ لقوم يعلمون بشيرآ ونديرا فأعرض أكترهم فهم لايسمعون ) ألى أن وصل الى قوله (فإن أعرضو قل أندرتكم صاعقتآ متل صاعقتا عاد وتمود) فأخد ووضع يده على فيه
وقال أمسك فذهب الى قومه قال تقولون أن محمدآ كاهن والله ماهو بكاهن ولقد عرفت الكهنا وزمزمتهم وكلامهم ووالله ماهو بكاهن تقولون أنه شاعر والله ماهو بشاعر ولقد سمعت منه كلامآ إن أسفله لمرضي وإن أعله لمتني
وإنه ليعلو وما يعلى عليه وإنه ليحكم ماتحته فقالت قريش صبأ الوليد بن الغيرة فذهبو الى أبي جهل وهو إبن أخيه فأتا أليه منكسرآ ويعني قال له مالك قال إن قريش تتحدث أنك تابعت محمدآ لتصيب من طعام أنضر أتاه من الناحية التي
يأنف منها قال أنا وأنا أكتركم مالآ قال له لن ترض عنك قريش حت تفول فيه قولآ فوافق إبن أخوه بعد أن حوله عا كان عليه وافق معه أن يجمع له قريش حت يقول قول وجمع له قريش فبعد ذالك تكلم وقال أن محمد أقرب ما نقول فيه
أنه ساحر ألا ترون أنه يفرق بين الرجل وولده وبين الزوج وزوجه فأنزل الله (درني ومن خلقت وحيدا وجعلت له مالآ مدود وبنين شهود ومهدت له تمهيد تم يطمع أن أزيد كلا إنه كان لأياتنا عنيدا سأرهقهو صعودا إنه فكر وقدر فقتل كيف قدر تم قتل كيف قدر ت نضر ثم عبس وبسر تم أدبر واستكبر فقال إن هذا ألا سحرآ يؤتر إن هذا ألا قول البشر سأصليه صقر وما أدراك ماصقر لا تبقي ولا تدر لواحتآ للبشر عليها تسعة عشر) فأوبقته تلك الكلمة وإن لله وإن أليه راجعون وهكذا
قد يوبق الإنسان كلمة كلمة واحدة قد توبقه يا أخوة أحدركم في أن تقولو في الألباني شيئآ لعلكم يعني تحتجونا بما صححه تحتجونا بما حسنه تحتجونا بقوله في الأحديث ينبغي لكم أن لا تلموه ولا تلموه ولا تقولو أنه مرجيء فإن هذا كلامآ سىء
ولا يجوز لكم أن تقولوه وأخشى على من يقول هذا القول أن الله سبحانه وتعالى يعاقبه هذه نصيحتي لكم
من لقاء أجري مع الشيخ النجمي
شريط وأن هذا صراطي مستقيمآ فتبعوهe="5"][/size]
الشيخ الألباني رحمه الله كنت أرسلة إليه الجزء الأول من شرح العمدة في عام 83 وكتب عليه وأرسله إليا وأرسل إليا في دالك الوقت بعض مؤلفاته ولتقيت به في الحج والحمد لله وفي تلك السنة يعني
ألغيا تعقده من الجا معات ورجع ألى بلده فبعدها يعني أتابع بعض كتبه والحمد لله والشيخ الألباني صاحب سنة والذين يقولون أنه مرجيء فهؤلاء مخطؤن ولاينبغي لهم أن يقولو مثل هذا الكلام الشيخ الألباني رحمه الله عمل عملآ ماعرفنا أنا أحدآ
من أهل العلم عمله وإن كان أهل العلم يعني فيما مضى من الزمان يدرسون ويعني يحصل يعني منهم ما يحصل من الدعوة ألى السنة وإقامتها وما أشبه ذالك لكن الشيخ الألباني رحمه الله كتب حبس نفسه أكتر من 70 سنة أو حوالي 70 سنة
في المكتبة الضاهرية يقرء ويكتب يصحح يعني يفرز بين الصحيح وغيره ولاشك أنه هو مجتهدآ كغيره من المجتهدين فا لبد أن يوجد في كل في إجتهاد أي إنسان مهما يكن لبد أن يوجد فيه ما فيه فالذين يتكلمون في الألباني رحمه الله
وينتقصونه ويقولون أنه مرجيء هولاء مخطئون ويجب عليهم أن يتوبو ألى الله سبحانه وتعالى من هذا القول فأن هذا والله حرمآ عليهم
ولعل الأنسان يقول الكلمة فا كما قال النبي صلى الله عليه وسلم لعل أحدكم يقول كلمتآ لايلقي لها بالآ يزل بها في الناري أبعد من ما بين المشرق والمغرب أو كما روى صلى الله عليه وسلم
فيا إخوة لايجوز لنا أن نتكلم أنضرو ألى الكتب التي كتبها الألباني في التمييز بين الصحيح والضعيف أنضروهده الكتب التي إجتهد فيها وحبس نفسه عليها كان يأ كل من العمل في الساعات يروح يداوم في هذا العمل يعني سا عات معدودة
تم يذهب ألى المكتبة الضاهرية ويجتهد في يعني كتابة التميز بين الصحيح والضعيف نعم وأنتم تعرفون ذالك والحمدلله وكتبه موجودة بين أضهركم فلا يجوز للإنسان أن يقول متل هذا القول ولا نقول أن الألباني معصوم من الخطأ لا
ولكن نقول أن العالم يجب أن يعرف له قدره وتعرف له مكانته مع علمنا بأنه بشر كذا وإلا لا هكذا أيضآ الصحابة رضوان الله عليهم أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم
الذي يقول النبي صلى الله عليه وسلم هل أنتم تركون لي أصحابي فوالدي نفسي بيده لو أنفق أحدكم مثل أحدى ذهب مابلغ مد أحدهم ولا نصيفه .مع أنهم ليسو بمعصومين أليس كذالك إذآ فهذا الرجل جزاه الله خيرآ أفنا عمره في الحذيث
في السنة في البحث عنها في تميز الصحيح من الضعيف يعني في الذب عن السنة رحمه الله تعالى فلا يجوز لنا أن نتكلم فيه لايجوز وأنتم تعلمون أنه ما من أحد إلا وربما حصلة منه هفوة وربما قال شيئآ إنتقد عليه لكن لا يجوز أن نأخد هذه الكلمة ونلقي بها كل أعماله ونخرجه من السنة بهذه الكلمة لا لايجوز هذا إياكم والمبالغة التي تخرج الإنسان عن الإعتدال إتقو الله في أنفسكم تذكرو أن بعض الناس أهلكته كلمة واحدة ألم تسمعو ما قال الله عز وجل عن الوليد بن المغيرة
حينما جاء ألى النبي صلى الله عليه وسلم وقال يبنا أخي إنك أتيت قومك بشيء لم يأتي به رجل قومه سفهة أحلامهم وعبت ألهتهم وغمزة أبائهم وفعلت وفعلت فقال له فإن كنت أرذت بهذا مالآ جمعنا لك من أموالنا حت تكون أكترنا مالآ وإن كنت تريد نساء زوجناك عشرآ من بناتنا وإن كنت تريد ملكآ ملكناك علينا وختار انت أمرن دونه ألى أخر ما قال فقال له إسمع يا عم فسكت فقال:
بسم الله الرحمن الرحيم
(حم تنزيل من الرحمن الرحيم كتاب فصلت أياته قرأنآ عربيآ لقوم يعلمون بشيرآ ونديرا فأعرض أكترهم فهم لايسمعون ) ألى أن وصل الى قوله (فإن أعرضو قل أندرتكم صاعقتآ متل صاعقتا عاد وتمود) فأخد ووضع يده على فيه
وقال أمسك فذهب الى قومه قال تقولون أن محمدآ كاهن والله ماهو بكاهن ولقد عرفت الكهنا وزمزمتهم وكلامهم ووالله ماهو بكاهن تقولون أنه شاعر والله ماهو بشاعر ولقد سمعت منه كلامآ إن أسفله لمرضي وإن أعله لمتني
وإنه ليعلو وما يعلى عليه وإنه ليحكم ماتحته فقالت قريش صبأ الوليد بن الغيرة فذهبو الى أبي جهل وهو إبن أخيه فأتا أليه منكسرآ ويعني قال له مالك قال إن قريش تتحدث أنك تابعت محمدآ لتصيب من طعام أنضر أتاه من الناحية التي
يأنف منها قال أنا وأنا أكتركم مالآ قال له لن ترض عنك قريش حت تفول فيه قولآ فوافق إبن أخوه بعد أن حوله عا كان عليه وافق معه أن يجمع له قريش حت يقول قول وجمع له قريش فبعد ذالك تكلم وقال أن محمد أقرب ما نقول فيه
أنه ساحر ألا ترون أنه يفرق بين الرجل وولده وبين الزوج وزوجه فأنزل الله (درني ومن خلقت وحيدا وجعلت له مالآ مدود وبنين شهود ومهدت له تمهيد تم يطمع أن أزيد كلا إنه كان لأياتنا عنيدا سأرهقهو صعودا إنه فكر وقدر فقتل كيف قدر تم قتل كيف قدر ت نضر ثم عبس وبسر تم أدبر واستكبر فقال إن هذا ألا سحرآ يؤتر إن هذا ألا قول البشر سأصليه صقر وما أدراك ماصقر لا تبقي ولا تدر لواحتآ للبشر عليها تسعة عشر) فأوبقته تلك الكلمة وإن لله وإن أليه راجعون وهكذا
قد يوبق الإنسان كلمة كلمة واحدة قد توبقه يا أخوة أحدركم في أن تقولو في الألباني شيئآ لعلكم يعني تحتجونا بما صححه تحتجونا بما حسنه تحتجونا بقوله في الأحديث ينبغي لكم أن لا تلموه ولا تلموه ولا تقولو أنه مرجيء فإن هذا كلامآ سىء
ولا يجوز لكم أن تقولوه وأخشى على من يقول هذا القول أن الله سبحانه وتعالى يعاقبه هذه نصيحتي لكم
من لقاء أجري مع الشيخ النجمي
شريط وأن هذا صراطي مستقيمآ فتبعوهe="5"][/size]
تعليق