إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

نصيحة الامام الوادعي -رحمه الله تعالى- بالابتعاد عن الفتن

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • نصيحة الامام الوادعي -رحمه الله تعالى- بالابتعاد عن الفتن

    نصيحته الامام الوادعي رحمه الله تعالى بالابتعاد عن الفتن

    قال رحمه الله تعالى :لو حدثت فتنة فلا بد أن ينظر فيها فإن كانت فتنة فننصح كل أخ أن يعتزل هذه الفتنة وإن ظهر الحق مع طائفة فرب العزة يقول في كتابه الكريم:{ وَإِنْ طَائِفَتَانِ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ اقْتَتَلُوا فَأَصْلِحُوا بَيْنَهُمَا فَإِنْ بَغَتْ إِحْدَاهُمَا عَلَى الْأُخْرَى فَقَاتِلُوا الَّتِي تَبْغِي حَتَّى تَفِيءَ إِلَى أَمْرِ اللَّهِ}الحجرات:9...وأنصح كل أخ أن يبتعد عن الفتن يقول كلمة الحق ويعتمد على الله سبحانه وتعالى ولا يخشى إلا الله سبحانه وتعالى [1].اهـ باختصار.


    [1] - المصارعة ص 169-170

  • #2
    نصيحته الامام الوادعي رحمه الله تعالى بالحضور عند مشائخ أهل السنة



    نصيحته الامام الوادعي رحمه الله تعالى بالحضور عند مشائخ أهل السنة
    قال رحمه الله تعالى :إن كان المشائخ أهل سنة فأنا أنصحكم بالحضور عندهم والاستفادة منهم في العقيدة وعلم الحديث واللغة غير مقلدين لهم بل تطالبونهم بالدليل وقصة الإعرابي في صحيح البخاري الذي قال : يا محمد إني سائلك فمشدد عليك في المسألة. وإن كانوا مبتدعة أو من علماء الدنيا فأنصحكم بالرحلة إلى أهل السنة على أنه قد اختلف العلماء على الرواية في المبتدع مما هو معروف في كتب المصطلح لكن فيه فرق فأولئك علماء ويكون ببعضهم بدعة الإرجاء أو القدر أو التشيع...إلخ .أما كثير من العصريين فإنه جمع بين البدعة والجهل والتنفيرعن السنة نسأل الله لنا ولهم الهداية.
    والشيخ له تأثير على الطلبة فهذا عبد الرزاق بن همام الصنعاني رحمه الله تعالى لم يكن به تشيع فلما قدم عليه جعفر بن سليمان الضبعي وبه شيء من التشيع تأثر به عبد الرزاق رحمه الله . فإن تيسر لك من يعلمك ممن تثق بعلمه ودينه فاحرص على مجالسته ودعوة الناس إليه وإلا فأنصحك بتكوين مكتبة تجمع جل كتب السنة والعكوف فيها حتى يفتح الله عليك وأما قول من قال : من كان شيخه الكتاب كان خطؤه أكثر من الصواب فهذا إذا لم يحسن اختيار الكتاب ويودع عقله مع الكتاب وأما كتب السنة فلا يكون كذلك[1]



    [1] - المخرج من الفتنة صـ 192.

    تعليق


    • #3
      نصيحته الامام الوادعي رحمه الله تعالى لأهل السنة أن يتميزوا

      نصيحته الامام الوادعي رحمه الله تعالى لأهل السنة أن يتميزوا

      قال رحمه الله تعالى :ننصح أهل السنة أن يتميزوا وأن يبنوا لهم مساجد ولو من لبن أو من سعف النخل ,فإنهم لن يستطيعوا أن ينشروا سنة رسول الله صلى الله عليه وعلى آله وسلم إلا بالتميز وإلا فالمبتدعة لن يتركوهم ينشروا السنة [1].


      [1] - المصدر السابق ص 208.

      تعليق


      • #4
        نصيحته الامام الوادعي رحمه الله تعالى لأهل السنة أن يردوا على المبتدعة بعلم وبصيرة

        نصيحته الامام الوادعي رحمه الله تعالى لأهل السنة أن يردوا على المبتدعة بعلم وبصيرة

        قال رحمه الله تعالى :ننصح إخواننا أهل السنة بارك الله فيهم ننصحهم أن يرجعوا إلى كتب السنة ,وأن يتزودوا من العلم النافع حتى يردوا على المبتدعة على بصيرة ,كما أننا ننصحهم أن يقرؤوا كتب الإباضية ,ونريد منهم حملة كبيرة كما حصلت حملة على إمام الضلالة الخميني,لكن حملة لا تحركها السياسات والآراء حملة لله عز وجل ,وأدلة من كتاب الله ومن سنة رسول الله كما حصل لإمام الضلالة الخميني ,والرافضة حتى أخزتهم [1].


        [1] - المصارعة ص 373

        تعليق


        • #5
          نصيحته الامام الوادعي رحمه الله تعالى لأهل السنة بالإقبال على طلب العلم

          نصيحته الامام الوادعي رحمه الله تعالى لأهل السنة بالإقبال على طلب العلم

          قال رحمه الله تعالى :فالذي أنصح به والحمد لله قد حقق الله خيرا كثيرا فقد جاءتنا رسائل من شبوة ومن حضرموت ومن جامعة صنعاء ومن غيرها يبشروننا ان كثيرا ممن اغتر بالإصلاح الذي بث الدعايات الكاذبة يقول من لم يسجل مع الإصلاح فهو من الخوالف ومن لم يسجل مع الإصلاح فهو كالذي لا يصلي ومن لم يسجل مع الإصلاح فهو منافق وانكشفت الحقيقة فكثير من الشباب الان يمزقون بطاقات الإصلاح وغير الإصلاح.فالذي أنصح به إخواني في الله أن يقبلوا إقبالا كليا على طلب العلم النافع والله سبحانه وتعالى يقول في كتابه الكريم : )ومن أحسن قولا ممن دعا إلى الله وعمل صالحا وقال إنني من المسلمين}فصلت33. فالدعوة إلى الله أرفع من الكراسي وأرفع من المال تعتبر نعمة بل وظيفة من وظائف الأنبياء :)يا أيها النبي إنا أرسلناك شاهدا ومبشرا ونذيرا وداعيا إلى الله بإذنه وسراجا منيرا(الأحزاب45-46.وستموت هذه الحزبيات وتبقى سنة رسول الله صلى الله عليه وعلى آله وسلم بيضاء نقية وهذه الحزبيات قد ماتت كما ماتت غيرها فكم حزبية في مصر ماتت وانقضت وانقرضت وهكذا في لبنان وفي غيرها من البلاد الإسلامية وغير الإسلامية .فأنصح إخواني في الله أن يكون لهم مكتبات ما استطاعوا وان يحرصوا على مجالسة أهل العلم كالشيخ عبد العزيز بن باز حفظه الله تعالى والشيخ ناصر الدين الألباني ومن سلك مسلكهما من أهل العلم ويستفيدوا من أهل العلم فإن الناشئين يكون لديهم حماسة شديدة ربما تكون سببا لهزيمة الدعوة وسببا لنكبة الدعوة.فيستفاد من المشائخ ويستشار الشيخ عبد العزيز بن باز حفظه الله وإلا فالجماعات بعضها ربما تكون مسيرة من قبل أعداء الإسلام وجماعات حمقى مثل جماعة الجهاد باليمن فإن الدعوة في اليمن على أحسن حال ويريد أولئك أو تريد أمريكا وأذناب امريكا أن تدمر الدعوة وأن يحصل للدعوة في اليمن ما حصل لغيرها من البلاد الإسلامية ثم الجد والاجتهاد في طلب العلم وتحصيله وسؤال أهل العلم كالشيخ ابن قعود نسمع عنه خيرا ومجموعة من العلماء الأفاضل فيجب ان تحمدوا الله سبحانه وتعالى فعندكم العقيدة تلقيتموها من أول مرة عقيدة الكتاب والسنة وعقيدة التوحيد لكن عندنا هاهنا الحالة كما يقول النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم : " حُفَّتْ الْجَنَّةُ بِالْمَكَارِهِ وَحُفَّتْ النَّارُ بِالشَّهَوَاتِ[1] ".فنحن نرضى بالواحد بعد الواحد وينبغي أن تكون هممكم عالية فقد أحسن من قال:
          فكن رجلا رجله في الثرى ... وهامة همته في الثريا
          ثم لا تحدثكم أنفسكم بالاقتصار على أرض الحرمين ونجد بل الواجب أن تخرجوا دعوة إلى الله إلى السودان وإلى امريكا وإلى غيرها أما اليمن عندنا فلا يصلح أن يخرج أخ من الإخوة السعوديين وينتصب في المساجد يدعو لأن أصحاب الشمة والقات والشيوعية والشيعة والصوفية كلهم يثيرون العامة عليه من أجل هذا ننصح بالخروج إلى غير اليمن إلا إذا أتى زيارة إلى إخوانه فذاك وإلا فاليمن الجو فيها غير مناسب للإخوة السعوديين أن يخرجوا دعوة إليه .ونحن نتمنى أن الله يوفقهم لهذا لكن نحافظ على سلامتهم وعلى كرامة ضيوفنا وإخواننا فينبغي أن تحدثكم أنفسكم بالخروج إلى أي بلد من البلاد الإسلامية[2] فالشيعة تدعو بجد واجتهاد في افريقيا وكذلك في امريكا فما أكثر الذين قد اكتسبتهم الشيعة وأصبحوا آلة لها فالترابي –ترب الله وجهه- يقول لا فرق بين سني وشيعي وأخبرت أنهم قد اصطادوا في هذه الأيام الشيخ عمر الذي هو رئيس جماعة الجهاد فالشيعة متحركون ويحتاجون إلى من يواجههم بالكتابة وبالخطابة وأهل السنة محتاجون إلى رعاية ومن الذي يرعاهم أهم الحزبيون أهم الذين يهمهم اختلاس الأموال بل الذين يرعونهم هم الذين يهمهم تبليغ سنة رسول الله صلى الله عليه وعلى آله وسلم فالأمر في الدعوة ميسر وهكذا في التزود من العلم النافع[3] . ومن العلم النافع الذي ننصح إخواننا بقراءته تعلم الكتاب والسنة .قربة من أفضل القربات ومن أفضل الطاعات ,تجهد نفسك في تعلم ولو حرف من كتاب الله وهكذا سنة رسول الله صلى الله عليه وعلى آله وسلم وكثير من الناس محرومون من العلم النافع ما ذا يتعلمون ؟بعضهم يتعلم علم الكلام ؛أي علم الفلسفة لا يسمن ولا يغني من جوع؛وأعني بالفلسفة :يتفلسف في شأن الله عز وجل ,ونحن نؤمن بالله بحسب ما في كتاب الله وما في سنة رسول الله صلى الله عليه وعلى آله وسلم لا نزيد ولا ننقص [4].
          فأنا أنصح كل أخ إذا أراد أن يستطيع أن يميز بين الحق والباطل وبين الدعوات التي هي في الساحة والمجتمع لا يستطيع أن يميز بين المحق من المبطل وبين أصحاب الهدى والضلال إلا أن يكون لديه شيء من العلم فالعلم في هذه الأزمنة ميسر لم يكن ميسرا من زمن متقدم[5] .



          [1] - رواه مسلم من حديث أنس .

          [2] - قلت : كان هذا في بداية أمر الدعوة فالناس كانوا يجهلون السنة أما بعد انتشار السنة في اليمن وكثرة فتن الحزبيين فقد عرف الناس قدر الدعوة السلفية أنها دعوة رحمة لا دعوة عذاب دعوة علم وإصلاح ليس فيها خطر على أحد هذا وقد خرج إلى مراكز أهل السنة في اليمن مجموعة من علماء السعودية ورأوا بفضل الله ما يثلج صدورهم من الخير ثم رجعوا إلى بلادهم وهم غاية من السرور .

          [3] - غارة الأشرطة على أهل الجهل والسفسطة 1/356-358.

          [4] - إجابة السائل ص297.

          [5] - المصدر السابق ص 390.

          تعليق


          • #6
            نصيحته الامام الوادعي رحمه الله تعالى لأهل السنة في اليمن بحمل السلاح

            نصيحته الامام الوادعي رحمه الله تعالى لأهل السنة في اليمن بحمل السلاح

            قال رحمه الله تعالى :لبس السلاح سنة والنبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم وصحابته يمشون بسلاحهم وفي صلاة الخوف يقول الله سبحانه وتعالى في كتابه الكريم :{فليس عليكم جناح أن تضعوا أسلحتكم[1]}مفهوم الآية أنهم في سائر الوقت في حال مواجهة الأعداء لا ينبغي أن يضعوا أسلحتهم أو يبقى على العادة أما في سائر الوقت فالنبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم يقول :" الْمُؤْمِنُ الْقَوِيُّ خَيْرٌ وَأَحَبُّ إِلَى اللَّهِ مِنْ الْمُؤْمِنِ الضَّعِيفِ وَفِي كُلٍّ خَيْرٌ [2]"بل رب العزة يقول في كتابه الكريم:{ وَأَعِدُّوا لَهُمْ مَا اسْتَطَعْتُمْ مِنْ قُوَّةٍ وَمِنْ رِبَاطِ الْخَيْلِ تُرْهِبُونَ بِهِ عَدُوَّ اللَّهِ وَعَدُوَّكُمْ}الأنفال :60. فنحن ننصح إخواننا أهل السنة أن يحملوا السلاح ما استطاعوا فإن أعداءهم كثير .
            ونحن بحمد الله لسنا دعاة فتن ولسنا دعاة ثوراة وانقلابات ولكننا نريد أن نرهب أعداء الله من شيوعيين وبعثيين وناصريين الذين قد احتلوا مكانات عالية في الشؤون الحكومية فينبغي لمن استطاع أن يحمل السلاح ,نحن ننصحه بهذا وأعداء الإسلام يحبون أن يتجرد المسلمون من السلاح حتى يسوقوهم بعصا ,لأن الناس قد أصبحوا مستذلين ,وقد أصبحوا أيضا ليس لديهم سلاح حتى يدافعوا فننصح إخواننا وعلى الأقل ولو السلاح الأبيض أما إن استطاع أن يحمل آليا أو يحمل مسدسا أو غير ذلك فننصح كل أخ في الله إن استطاع أن يفعل .ونحن نناشد حكومتنا ألا تضيق على أهل الخير بحمل السلاح هناك عساكر خمارون ويلبسون السلاح وهناك مشائخ سفاكون للدماء وعندهم ترخيص أن يحملوا السلاح والسني منذ أن قامت الثورة إلى الآن لم يخرج بآليه يقطع الطريق أو قتل أخاه المسلم أو غير ذلك . اهـ المراد[3].


            [1] - لعله أراد الآية في قوله تعالى:{ وَإِذَا كُنْتَ فِيهِمْ فَأَقَمْتَ لَهُمُ الصَّلَاةَ فَلْتَقُمْ طَائِفَةٌ مِنْهُمْ مَعَكَ وَلْيَأْخُذُوا أَسْلِحَتَهُمْ فَإِذَا سَجَدُوا فَلْيَكُونُوا مِنْ وَرَائِكُمْ وَلْتَأْتِ طَائِفَةٌ أُخْرَى لَمْ يُصَلُّوا فَلْيُصَلُّوا مَعَكَ وَلْيَأْخُذُوا حِذْرَهُمْ وَأَسْلِحَتَهُمْ وَدَّ الَّذِينَ كَفَرُوا لَوْ تَغْفُلُونَ عَنْ أَسْلِحَتِكُمْ وَأَمْتِعَتِكُمْ فَيَمِيلُونَ عَلَيْكُمْ مَيْلَةً وَاحِدَةً وَلَا جُنَاحَ عَلَيْكُمْ إِنْ كَانَ بِكُمْ أَذًى مِنْ مَطَرٍ أَوْ كُنْتُمْ مَرْضَى أَنْ تَضَعُوا أَسْلِحَتَكُمْ وَخُذُوا حِذْرَكُمْ إِنَّ اللَّهَ أَعَدَّ لِلْكَافِرِينَ عَذَابًا مُهِينًا}النساء: (102)

            [2] - رواه مسلم عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ.

            [3] - المصارعة ص 242-243.

            تعليق


            • #7
              نصيحته الامام الوادعي رحمه الله لشباب اليمن

              نصيحته الامام الوادعي رحمه الله لشباب اليمن
              قال رحمه الله تعالى :أنصحهم بطلب العلم النافع وأن يشعروا بحاجة المسلمين إلى علماء.المسلمون أحوج ما يكون إلى علماء .بلادنا فقيرة إلى علماء ألا تنظرون أنه أصبح مفتي الحديدة المرعي ,وأصبح علامة البيضاء الهدار [1]اسمعوا يا رجال بارك الله فيكم ,وأصبح مفتي الجمهورية محمد بن أحمد زبارة [2]وهكذا بلادنا فقيرة يا طلبة العلم إلى علماء بارك الله فيكم يقدمون الدين صافيا كما جاء به محمد صلى الله عليه وعلى آله وسلم [3].اهـ المراد .


              [1] - مرعي والهدار هما من كبار علماء الصوفية .أصلح الله ارئيس الذي جعل عباد الموتى يهيمنون على دين أهل الحديدة وأهل البيضاء المساكين.

              [2] - زبارة هذا شيعي محترق وقد توفي .

              [3] - المصارعة ص74

              تعليق


              • #8
                نصيحته الامام الوادعي رحمه الله للشباب بترك الحماسة الهوجاء

                نصيحته الامام الوادعي رحمه الله للشباب بترك الحماسة الهوجاء

                قال رحمه الله تعالى :وأنا أنصح الشباب أن يتئدوا وأن يعملوا للإسلام وأن يتفقهوا في دين الله والحماسة العاطفية الهوجاء ربما تضر بالإسلام أعظم فأهل السنة بحمد الله ما فتئوا في دعوة وتحذير والنبي -صلى الله عليه وعلى آله وسلم- ما قام يقاتل في بدء أمره . ينبغي أن ندرس سيرة رسول الله -صلى الله عليه وعلى آله وسلم- حتى كون رجالا وعدة وأنزل الله سبحانه وتعالى: {أُذِنَ لِلَّذِينَ يُقَاتَلُونَ بِأَنَّهُمْ ظُلِمُوا وَإِنَّ اللَّهَ عَلَى نَصْرِهِمْ لَقَدِيرٌ) (الحج:39) .فالأمر لا بد من إعداد رجال أكثر من إعداد قوة ولو قام الدعاة إلى الله بالدعوة لذاب الشيوعيون والبعثيون والناصريون ولكن الدعاة إلى الله متضاربون فيما بينهم فكل واحد يريد أن يمسك الناس إلى حزبه [1]"


                [1] - قمع المعاند" صـ 68.

                تعليق

                يعمل...
                X