قال شيخنا مقبل بن هادي الوادعي رحمه الله في تحفة المجيب على أسئلة الحاضر والغريب:
وإذا أراد الله بقاءه فسيبقى وعلى رغم أنوف الحاسدين الحاقدين.
فوالله لا نبالي بصحيفة ولا بإذاعة ولا بمجلة، ولا نبالي برادّ علينا في كتاب، بل إن بعض الأشياء نفرح بها من أجل أن تتضح الحقائق لأولئك الرادين، لأن هذه دعوة الله وهو الذي أوجدها، فليست بدعوتنا، فمن نحن حتى يقال: إننا نحن الذين استطعنا بحمد الله أن نخرج طلبة العلم وأناس كانوا مراجع في البلاد اليمنية، فهذا أمر أراده الله، وإذا أراد الله بقاءه فسيبقى وعلى رغم أنوف الحاسدين الحاقدين.
وإذا أراد الله بقاءه فسيبقى وعلى رغم أنوف الحاسدين الحاقدين.
فوالله لا نبالي بصحيفة ولا بإذاعة ولا بمجلة، ولا نبالي برادّ علينا في كتاب، بل إن بعض الأشياء نفرح بها من أجل أن تتضح الحقائق لأولئك الرادين، لأن هذه دعوة الله وهو الذي أوجدها، فليست بدعوتنا، فمن نحن حتى يقال: إننا نحن الذين استطعنا بحمد الله أن نخرج طلبة العلم وأناس كانوا مراجع في البلاد اليمنية، فهذا أمر أراده الله، وإذا أراد الله بقاءه فسيبقى وعلى رغم أنوف الحاسدين الحاقدين.