تويت
ماذا تعرف عن جامع السنة بغيل باوزير
ماذا تعرف عن جامع السنة بغيل باوزير ؟
إنه مسجد أسس على التقوى من أول يوم ، في مدينة غيل باوزير بمحافظة حضرموت ليكون منبراً لنشر الدعوة السلفية في المنطقة إذ كان أهل السنة في غيل باوزير ليس عندهم مسجد سلفي فمنّ الله عليهم بهذا الجامع ومنّ عليهم بطالب علم يدرسهم ويخطب فيهم الجمع والعيدين ، وهو الأخ الفاضل أبو العباس الغيلي لطفي خيرالله من طلاب دماج منذ أيام الشيخ مقبل رحم الله. وفتح دروساَ بعد صلاة الظهر في تفسير ابن كثير ـ رحمه الله ـ، وبعد صلاة العصر في الجامع الصحيح للشيخ مقبل ـ رحمه الله ـ وبعد أذان العشاء درس في التوحيد من كتب السنة حيث بدأ بـ(كتاب النوحيد ) من صحيح البخاري ثم بعد الانتهاء منه (كتاب التوحيد ) لابن خزيمة ثم (كتاب التوحيد) لابن منده ثم كتاب ( الرد على الجهمية ) للدارمي ولا يزال في أول أبوابه هذه الأيام.
وبعد صلاة العشاء درس في الفقه حيث انتهى من شرح الدراري للشوكاني وهو الآن في شرح بلوغ المرام لابن حجر .
وهناك حلقات التحفيظ ودروس في التجويد والنحو ككتاب الملخص المفيد لمعبد وتحفة الأطفال في التجويد والآجرومية في النحو وشرحها التحفة السنية والقطر لإخوة أفاضل من طلاب العلم .
نسأل الله أن يبارك في هذا المسجد وفي عامريه بالعلم وفي بانيه فهو ـ يا إخوان ـ غصة في حلوق المبتدعة والحزبيين فكم حاولوا التنفير منه بالتشويه والكذب والبهتان والأساطير مما شوق أهل البلاد للاطلاع على المسجد وأهله عن كثب فما وجدوا غير آية تتلى وحديثاً يقرأ وأقوالا لأهل العلم تذكر حينئذ انفلبت الصورة عند الناس وصاروا يحضرو ن الخطبة أفواجاً فضلاً من الله ونعمة .
[/size][/size]
إنه مسجد أسس على التقوى من أول يوم ، في مدينة غيل باوزير بمحافظة حضرموت ليكون منبراً لنشر الدعوة السلفية في المنطقة إذ كان أهل السنة في غيل باوزير ليس عندهم مسجد سلفي فمنّ الله عليهم بهذا الجامع ومنّ عليهم بطالب علم يدرسهم ويخطب فيهم الجمع والعيدين ، وهو الأخ الفاضل أبو العباس الغيلي لطفي خيرالله من طلاب دماج منذ أيام الشيخ مقبل رحم الله. وفتح دروساَ بعد صلاة الظهر في تفسير ابن كثير ـ رحمه الله ـ، وبعد صلاة العصر في الجامع الصحيح للشيخ مقبل ـ رحمه الله ـ وبعد أذان العشاء درس في التوحيد من كتب السنة حيث بدأ بـ(كتاب النوحيد ) من صحيح البخاري ثم بعد الانتهاء منه (كتاب التوحيد ) لابن خزيمة ثم (كتاب التوحيد) لابن منده ثم كتاب ( الرد على الجهمية ) للدارمي ولا يزال في أول أبوابه هذه الأيام.
وبعد صلاة العشاء درس في الفقه حيث انتهى من شرح الدراري للشوكاني وهو الآن في شرح بلوغ المرام لابن حجر .
وهناك حلقات التحفيظ ودروس في التجويد والنحو ككتاب الملخص المفيد لمعبد وتحفة الأطفال في التجويد والآجرومية في النحو وشرحها التحفة السنية والقطر لإخوة أفاضل من طلاب العلم .
نسأل الله أن يبارك في هذا المسجد وفي عامريه بالعلم وفي بانيه فهو ـ يا إخوان ـ غصة في حلوق المبتدعة والحزبيين فكم حاولوا التنفير منه بالتشويه والكذب والبهتان والأساطير مما شوق أهل البلاد للاطلاع على المسجد وأهله عن كثب فما وجدوا غير آية تتلى وحديثاً يقرأ وأقوالا لأهل العلم تذكر حينئذ انفلبت الصورة عند الناس وصاروا يحضرو ن الخطبة أفواجاً فضلاً من الله ونعمة .
[/size][/size]
تعليق