دماج المصباح المضيء الذي لم ولن ينطفي أمام أعداء السنة الكفار الحوثي البغي المعتدي الرافضي المرتشي, ومن يعينه من كل كذاب خبيث بغي...
دماج هي السراج الوهاج في اليمن لنشر التوحيد والخير والسنة,دماج بلاد العلامة الإمام الهمام المجدد العالم الزاهد الورع -نحسبه والله حسيبه- أبي عبد الرحمن مقبل بن هادي الوادعي -رحمه الله تعالى وقدس الله روحه - ناصر السنة وقامع البدعة أحد أئمة العصر الكبار , المحدث , الناصح , القدوة , أسس ببلاد دماج وهي بلاده هذا الدار الذي تكالب عليه الأعداء واتفقوا على القضاء عليه وتمالؤا جميعاً حين لم تستطع شبههم أن تنفذ لقلوب كثير من المسلمين , ولم يستطيعوا استغلال شهواتهم وترويجها ونشرها بفضل الله أولاً ثم بفضل الدعاة الذين منها خرجوا فبددوا الشبه وصدوا سيل الشهوات , فجعلوا بين أهل الحق بإذنه وبين السيل الجرار من الشبه حاجزاً مانعاً فكان خلفه سداً تجمعت شهواتهم فأغرقتهم فكادوا يميتون واحداً تلو الآخر , وليتم لهم الحلم وينتهي الخير بإزالة دماج , أرادوا شيئاً , وأراد الله شيئاً آخر , ليكن ما أراد الله وتخيب آمال الأوغاد , ويندحر المدفوع المخفوض الزنديق السباب على أبوابها , فقبل موت العلامة الإمام أوصى أن ينيبه أحد العلماء الأثبات الشجعان الأبطال, فحين تفرس فيه , فوصى بأن يكون خليفته هو ذاك الذي عرفته الدنيا كلها , وذاع صيته في كل بقاع المعمورة , فلا يوجد سهل ولا جبل إلا ويعرف هذا البطل الجبل , إنه العلامة المحدث الناصح الأمين المجاهد سماحة الوالد أبو عبد الرحمن يحيى بن علي الحجوري -حفظه الله تعالى- شيخ دماج واليمن كلها , ومحدث الديار وفقيهها , شامة في جبين كل يمني ,الصعدي والصنعاني والإبي والتعزي والحضرمي والمآربي والعدني ,فكم من مخلوق جالس الأمراء والرؤساء والملوك فما عبئ, وحين جلس مع هذا الرجل كان كالمملوك الصعلوك.
وعود إلى البدء , إلى دماج الصامدة , بلدة طيبة نفت الخبث الشركَ والبدعَ , وقبلت التوحيد والسنة , حتى شهد بعض الحمقاء بسنية الشجر والحجر مع بعض الحمق المعتلي له, والسخف المبتلي هو به , دماج قاهرة الأنجاس الأرجاس الأفحاش الأوباش -بإذن ربها ونصره وحفظه ومنه وطوله-
في دماج انهار طغيان الكفر وتبددت أحلامه , وتكدرت أنفاسه , فواعجباً لهذ التوفيق من الله العلي الحميد!!!!
دماج !!
دماج!!
كم من رجل في الطريق وعلى الباص يسألني هل تعرف دماج ؟؟
فكان الجواب ( نعم , هي روحي وأنفاسي )
فيرد كلنا نحب دماج !!!!!!
من متى ؟؟
لأنها ضربت مثلاً للعزة والنصر للمسلمين .....
فأقول مضيفاً : بإذن الله وتوفيقه وتثبيته لأهل دماج
كل هذا بفضل الله سبحانه لعباده لا غير
فيقول : دماج مدينة العلماء !
نعم دماج مدينة العلماء !! والدموع والله وبالله وتالله تنهمر من عيني , فيبكي هو معي ! وربي قائلاً : من تعرف من العلماء يا أخي ؟
فأقول : علامة اليمن ومحدثها أبا عبد الرحمن يحيى الحجوري - فيستبقني قائلاً : حفظه الله ونصره أتمنى أن أعرفه !
فأقول : إن شاء الله ستراه وتعرفه
محمد بن حزام البعداني فيقول : شفاه الله أحبه , فأصحح له : قل : أحبه في الله
أبا عمرو عبد الكريم الحجوري - حفظه الله -
أبا محمد عبد الحميد الحجوري -حفظه الله- , فيقول : الذي خطب آخر خطبة ؟ فأقول : نعم , هل أذكر لك غيرهم فيجيبني : في ورقة لو سمحت حتى إذا فتح عنهم الحصار سأذهب زيارة لدماج , فأصحح له قل : إذا فتح الحصار بإذن الله , وسيفتح إن شاء الله , سأذهب لزيارة دماج إن شاء الله .
فوصلت للمكان الذي كنت أريده بفضل الله فودعني وكأنه لا يريد أن نفترق فقط!! لأني أتكلم عن دماج فكيف لو التقاء بمن كان مع المحاصرين وشارك في صد عدوان المعتدين مع المجاهدين !!!
لذا دماج هي السراج الوهاج .....
دماج هي السراج الوهاج في اليمن لنشر التوحيد والخير والسنة,دماج بلاد العلامة الإمام الهمام المجدد العالم الزاهد الورع -نحسبه والله حسيبه- أبي عبد الرحمن مقبل بن هادي الوادعي -رحمه الله تعالى وقدس الله روحه - ناصر السنة وقامع البدعة أحد أئمة العصر الكبار , المحدث , الناصح , القدوة , أسس ببلاد دماج وهي بلاده هذا الدار الذي تكالب عليه الأعداء واتفقوا على القضاء عليه وتمالؤا جميعاً حين لم تستطع شبههم أن تنفذ لقلوب كثير من المسلمين , ولم يستطيعوا استغلال شهواتهم وترويجها ونشرها بفضل الله أولاً ثم بفضل الدعاة الذين منها خرجوا فبددوا الشبه وصدوا سيل الشهوات , فجعلوا بين أهل الحق بإذنه وبين السيل الجرار من الشبه حاجزاً مانعاً فكان خلفه سداً تجمعت شهواتهم فأغرقتهم فكادوا يميتون واحداً تلو الآخر , وليتم لهم الحلم وينتهي الخير بإزالة دماج , أرادوا شيئاً , وأراد الله شيئاً آخر , ليكن ما أراد الله وتخيب آمال الأوغاد , ويندحر المدفوع المخفوض الزنديق السباب على أبوابها , فقبل موت العلامة الإمام أوصى أن ينيبه أحد العلماء الأثبات الشجعان الأبطال, فحين تفرس فيه , فوصى بأن يكون خليفته هو ذاك الذي عرفته الدنيا كلها , وذاع صيته في كل بقاع المعمورة , فلا يوجد سهل ولا جبل إلا ويعرف هذا البطل الجبل , إنه العلامة المحدث الناصح الأمين المجاهد سماحة الوالد أبو عبد الرحمن يحيى بن علي الحجوري -حفظه الله تعالى- شيخ دماج واليمن كلها , ومحدث الديار وفقيهها , شامة في جبين كل يمني ,الصعدي والصنعاني والإبي والتعزي والحضرمي والمآربي والعدني ,فكم من مخلوق جالس الأمراء والرؤساء والملوك فما عبئ, وحين جلس مع هذا الرجل كان كالمملوك الصعلوك.
وعود إلى البدء , إلى دماج الصامدة , بلدة طيبة نفت الخبث الشركَ والبدعَ , وقبلت التوحيد والسنة , حتى شهد بعض الحمقاء بسنية الشجر والحجر مع بعض الحمق المعتلي له, والسخف المبتلي هو به , دماج قاهرة الأنجاس الأرجاس الأفحاش الأوباش -بإذن ربها ونصره وحفظه ومنه وطوله-
في دماج انهار طغيان الكفر وتبددت أحلامه , وتكدرت أنفاسه , فواعجباً لهذ التوفيق من الله العلي الحميد!!!!
دماج !!
دماج!!
كم من رجل في الطريق وعلى الباص يسألني هل تعرف دماج ؟؟
فكان الجواب ( نعم , هي روحي وأنفاسي )
فيرد كلنا نحب دماج !!!!!!
من متى ؟؟
لأنها ضربت مثلاً للعزة والنصر للمسلمين .....
فأقول مضيفاً : بإذن الله وتوفيقه وتثبيته لأهل دماج
كل هذا بفضل الله سبحانه لعباده لا غير
فيقول : دماج مدينة العلماء !
نعم دماج مدينة العلماء !! والدموع والله وبالله وتالله تنهمر من عيني , فيبكي هو معي ! وربي قائلاً : من تعرف من العلماء يا أخي ؟
فأقول : علامة اليمن ومحدثها أبا عبد الرحمن يحيى الحجوري - فيستبقني قائلاً : حفظه الله ونصره أتمنى أن أعرفه !
فأقول : إن شاء الله ستراه وتعرفه
محمد بن حزام البعداني فيقول : شفاه الله أحبه , فأصحح له : قل : أحبه في الله
أبا عمرو عبد الكريم الحجوري - حفظه الله -
أبا محمد عبد الحميد الحجوري -حفظه الله- , فيقول : الذي خطب آخر خطبة ؟ فأقول : نعم , هل أذكر لك غيرهم فيجيبني : في ورقة لو سمحت حتى إذا فتح عنهم الحصار سأذهب زيارة لدماج , فأصحح له قل : إذا فتح الحصار بإذن الله , وسيفتح إن شاء الله , سأذهب لزيارة دماج إن شاء الله .
فوصلت للمكان الذي كنت أريده بفضل الله فودعني وكأنه لا يريد أن نفترق فقط!! لأني أتكلم عن دماج فكيف لو التقاء بمن كان مع المحاصرين وشارك في صد عدوان المعتدين مع المجاهدين !!!
لذا دماج هي السراج الوهاج .....