نغمة جديدة في ثوب السلفية الوليدة
الحمد لله ظاهر دينه ومعلي كلمته ولو كره المبطلون والصلاة والسلام على محمد وآله وصحبه ومن سار على نهجه إلى يوم الدين وبعد
بعد وفاة الأئمة الأعلام و أكابر علماء الدعوة السلفية المعاصرة
سماحة الإمام المبجل إمام الدنيا عبد العزيز بن عبد الله بن باز رحمه الله وسماحة الإمام المبجل إمام المحدثين محمد ناصر الدين الألباني رحمه الله
وسماحة الإمام المبجل إمام الفقهاء محمد بن صالح العثيمين رحمه الله
وسماحة الإمام المبجل محدث الجزيرة مقبل بن هادي الوادعي رحمه الله
فبعد أن جاهد هؤلاء الأعلام أهل الأهواء من حزبيين وغيرهم وأهل الكفر والزندقة من شيوعيين وبعثيين وناصريين وروافض وغيرهم وتركوا الدعوة السلفية على ما تركها رسول الله صلى الله عليه وسلم صافية نقية وسار أبنائهم وطلابهم المخلصون الصادقون على نفس المنهج الذي ساروا عليه طريقة السنة و منهج السلف ظهرت بين حين وآخر نغمة جديدة بين أوساط السلفيين إلى متى الجرح ولماذ نشغل أنفسنا بالجرح ؟؟؟؟؟ ومن هذا الكلام الذي أوحاه في أوساط السلفيين شيطان من الإخوان المفلسين .
فما عرف الحق من الباطل إلا بالجرح والتعديل فلم نعرف نحن منهج السلف إلا بالجرح والتعديل ومن الذي ميز الدعوة السلفية في اليمن إلا الجرح والتعديل الذي يريد أن يميع تحت ستار الشفقة والحرص على العلم فهل هؤلاء أحرص على العلم من الشيخ مقبل رحمه الله الذي ما كان يمر درس إلا ويركل حزبي ويطعن رافضي ويفجر شيوعي وهكذا وكان هؤلاء موجودون فلماذا ما نسمعهم يقولون يا شيخ اهتم بالعلم لا تشغل نفسك بالجرح وما كنا نسمعها إلا من الحزبيين ولكن بعد ذهاب الأسود ظهرت الثعالب .
الشيخ الألباني رحمه الله أكثر من 900 شريط كاسيت سلسلة الهدى والنور لا يمر شريط إلا وفيه جرح أو تعديل فلماذا كنتم ساكتين .والشيخ المجاهد ربيع السنة كم له من صولات وجولات ضد أهل الأهواء فلماذا أنتم ساكتون إن كنتم حريصين على العلم . قال الإمام الوادعي رحمه الله ( وأعجب من هذا كله أنه إذا قام غيور من أهل السنة، ببيان أحوال العلماء الفسقة، أو الدعاة إلى الحزبية، التي تخدم أغراض أمريكا تبرموا من صنيعة، وقالوا الله الله في جمع الكلمة.
الله المستعان تدعون إلى جمع الكلمة مع ديمقراطي أو حاقد على السنة ألد الخصام تآمر مع الصوفية ومع الشيعة على ضرب أهل السنة ثم تقول لي: الله الله في جمع الكلمة، لا لا لا، لن أجمع كلمتي ودعوتي إلا مع سني؛ فإن قلت: تدع الكلمات الجارحة؟ قلت: راجع ما سبق من ترجمة أبي حنيفة تجد الجرح ما هو أعظم وقد ذكرت في مقدمة «المخرج من الفتنة» وفي الطبعات الأخيرة شيئًا من عبارات العلماء في الجرح والتعديل وبعض الذين جُرحوا خيرًا من كثير من العصريين الذي تكلمت فيهم على أنني أحمد الله فأهل السنة الذين قد خالفوا المبتدعة والحزبيين وعرفوا عداوتهم لأهل السنة تقر أعينهم بما نكتبه لأنه دفاع عن السنة وعن أهل السنة؛ وإخماد لفتنة المبتدعة والحزبيين، وبعد فهذا جهد المقل الذي يسره الله في هذه الرسالة فله الحمد والمنة وأسأله المزيد من فضله؛ وأن يجعل أعمالنا خالصة لوجهه الكريم إنه جواد كريم .مختصر من كلامه رحمه الله في خاتمته لنشر الصحيفة
فالعلم وحده لا يكفي لا بد من معرفة الرجال ومن أين يؤخذ الدين وما هي صفات المعلم الذي يتلقى العلم منه هذا دين , ويا سبحان الله ما ضر هؤلاء لو سكتوا وطلبوا العلم ولم يشاغلوا إخوانهم بهذا الأفكار وكل في مجاله بل عليه أن يفرح أن الله قد كفاه الرد والجرح والتعديل بفلان فلماذا هؤلاء يقيمون الدنيا ويقعدونها دفاعاً عن أهل الباطل والتحزب أنت مشغول بالفقه بالحديث بالأصول جزاك الله خيرا . اترك الآخرين يبينوا عوار أهل الباطل هذا دين الله .
إن السكوت وعدم بيان حال الداعي إلى الله يختلط الحال بالنابل والسني بالبدعي وانظروا إلى أرض المملكة حرسها الله الحزبيون يكادون يملأون الدنيا في حلقات التحفيظ والمخيمات والمعاهد والجامعات وووو والشباب لا يستطيعون أن يميزوا بين هذا وهذا إلا القليل فلو وقف جميع المشائخ حفظهم الله موقف الشيخ ربيع والشيخ عبيد والشيخ محمد المدخلي والشيخ السحيمي والعباد والفوزان وغيرهم في بيان أهل الباطل وأصحاب التحزب والبدع لما تفاقم الأمر كم مسجد في مكة بأيدي علماء سلفيين أو طلبة علم سلفيين وهكذا في جدة وهكذا وهكذا بالرغم أن المملكة أرض سنة وأرض توحيد إلا أن الحزبيين لوثوها دخلت عمرة قبل أربع سنوات وكنت أعتقد أن السلفية هي الرائدة في شوارعها ومساجدها ومكاتبها ولكن رأينا مالم يكن بالحسبان المكاتب التي حول الحرم بالذات لا تجد فيها كتاب للشيخ ربيع حفظه الله بل الأدهى من ذلك بعضهم لا يعرفه وبعضهم لا يعرفه إلا أنه يسب ويكفر العلماء وكتب واشرطة أهل البدع والضلال تكاد تغطي الشوارع عمرو خالد المهرج الممثل لا تخلوا مكتبة من أشرطته مع صورته أليس هذا عندما غُيّب الجرح والتعديل أو صار الجرح والتعديل سمة لفلان لا !!! من جرحه علماؤنا فهو مجروح ... فيا سبحان الله نرجع للعلماء عند الحيض والنفاس والطلاق ولا نرجع إليهم في المغراوي والزنداني والعدني والوتري والمصري ووووو فعلماء متى نريد ودراويش متى نريد لعمر الله إن هذه لقسمة ضيزى . فالعودة العودة إلى ما كان عليه علماؤنا الأجلاء في الدفاع عن المنهج السلفي وصد العدوان الحزبي وإلا فالسكوت يسعكم واحمدوا الله الذي كفاكم هذا الواجب بغيركم وأعظم مثال لرد هذه الشبهة الدخيلة ,
مركز دماج القائم على قدم وساق في العلم والتعليم والتأليف في جميع الفنون العلمية والدروس العلمية والدعوة إلى الله إلى جانب الذب عن السنة والرد على المتساقطين والمنحرفين والمتحزبين ذلك فضل الله يؤتيه من يشاء . فبينوا لنا ما عندكم وأين بضاعتكم بل الأعجب من هذا أن بعضهم يقول يكفي دقدقة في الحزبيين ولا تنشغلوا بالتجريح وهو يدقدق السلفيين فيا سبحان الله سلم المبتدع والحزبي ولم يسلم السلفي السني ( سلم فارس والروم ولم يسلم المسلم ) نسأل الله أن يحفظ علينا نعمة السنة وأن يحفظ لنا مشائخ السنة وعلماء الجرح والتعديل . وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين
الحمد لله ظاهر دينه ومعلي كلمته ولو كره المبطلون والصلاة والسلام على محمد وآله وصحبه ومن سار على نهجه إلى يوم الدين وبعد
بعد وفاة الأئمة الأعلام و أكابر علماء الدعوة السلفية المعاصرة
سماحة الإمام المبجل إمام الدنيا عبد العزيز بن عبد الله بن باز رحمه الله وسماحة الإمام المبجل إمام المحدثين محمد ناصر الدين الألباني رحمه الله
وسماحة الإمام المبجل إمام الفقهاء محمد بن صالح العثيمين رحمه الله
وسماحة الإمام المبجل محدث الجزيرة مقبل بن هادي الوادعي رحمه الله
فبعد أن جاهد هؤلاء الأعلام أهل الأهواء من حزبيين وغيرهم وأهل الكفر والزندقة من شيوعيين وبعثيين وناصريين وروافض وغيرهم وتركوا الدعوة السلفية على ما تركها رسول الله صلى الله عليه وسلم صافية نقية وسار أبنائهم وطلابهم المخلصون الصادقون على نفس المنهج الذي ساروا عليه طريقة السنة و منهج السلف ظهرت بين حين وآخر نغمة جديدة بين أوساط السلفيين إلى متى الجرح ولماذ نشغل أنفسنا بالجرح ؟؟؟؟؟ ومن هذا الكلام الذي أوحاه في أوساط السلفيين شيطان من الإخوان المفلسين .
فما عرف الحق من الباطل إلا بالجرح والتعديل فلم نعرف نحن منهج السلف إلا بالجرح والتعديل ومن الذي ميز الدعوة السلفية في اليمن إلا الجرح والتعديل الذي يريد أن يميع تحت ستار الشفقة والحرص على العلم فهل هؤلاء أحرص على العلم من الشيخ مقبل رحمه الله الذي ما كان يمر درس إلا ويركل حزبي ويطعن رافضي ويفجر شيوعي وهكذا وكان هؤلاء موجودون فلماذا ما نسمعهم يقولون يا شيخ اهتم بالعلم لا تشغل نفسك بالجرح وما كنا نسمعها إلا من الحزبيين ولكن بعد ذهاب الأسود ظهرت الثعالب .
الشيخ الألباني رحمه الله أكثر من 900 شريط كاسيت سلسلة الهدى والنور لا يمر شريط إلا وفيه جرح أو تعديل فلماذا كنتم ساكتين .والشيخ المجاهد ربيع السنة كم له من صولات وجولات ضد أهل الأهواء فلماذا أنتم ساكتون إن كنتم حريصين على العلم . قال الإمام الوادعي رحمه الله ( وأعجب من هذا كله أنه إذا قام غيور من أهل السنة، ببيان أحوال العلماء الفسقة، أو الدعاة إلى الحزبية، التي تخدم أغراض أمريكا تبرموا من صنيعة، وقالوا الله الله في جمع الكلمة.
الله المستعان تدعون إلى جمع الكلمة مع ديمقراطي أو حاقد على السنة ألد الخصام تآمر مع الصوفية ومع الشيعة على ضرب أهل السنة ثم تقول لي: الله الله في جمع الكلمة، لا لا لا، لن أجمع كلمتي ودعوتي إلا مع سني؛ فإن قلت: تدع الكلمات الجارحة؟ قلت: راجع ما سبق من ترجمة أبي حنيفة تجد الجرح ما هو أعظم وقد ذكرت في مقدمة «المخرج من الفتنة» وفي الطبعات الأخيرة شيئًا من عبارات العلماء في الجرح والتعديل وبعض الذين جُرحوا خيرًا من كثير من العصريين الذي تكلمت فيهم على أنني أحمد الله فأهل السنة الذين قد خالفوا المبتدعة والحزبيين وعرفوا عداوتهم لأهل السنة تقر أعينهم بما نكتبه لأنه دفاع عن السنة وعن أهل السنة؛ وإخماد لفتنة المبتدعة والحزبيين، وبعد فهذا جهد المقل الذي يسره الله في هذه الرسالة فله الحمد والمنة وأسأله المزيد من فضله؛ وأن يجعل أعمالنا خالصة لوجهه الكريم إنه جواد كريم .مختصر من كلامه رحمه الله في خاتمته لنشر الصحيفة
فالعلم وحده لا يكفي لا بد من معرفة الرجال ومن أين يؤخذ الدين وما هي صفات المعلم الذي يتلقى العلم منه هذا دين , ويا سبحان الله ما ضر هؤلاء لو سكتوا وطلبوا العلم ولم يشاغلوا إخوانهم بهذا الأفكار وكل في مجاله بل عليه أن يفرح أن الله قد كفاه الرد والجرح والتعديل بفلان فلماذا هؤلاء يقيمون الدنيا ويقعدونها دفاعاً عن أهل الباطل والتحزب أنت مشغول بالفقه بالحديث بالأصول جزاك الله خيرا . اترك الآخرين يبينوا عوار أهل الباطل هذا دين الله .
إن السكوت وعدم بيان حال الداعي إلى الله يختلط الحال بالنابل والسني بالبدعي وانظروا إلى أرض المملكة حرسها الله الحزبيون يكادون يملأون الدنيا في حلقات التحفيظ والمخيمات والمعاهد والجامعات وووو والشباب لا يستطيعون أن يميزوا بين هذا وهذا إلا القليل فلو وقف جميع المشائخ حفظهم الله موقف الشيخ ربيع والشيخ عبيد والشيخ محمد المدخلي والشيخ السحيمي والعباد والفوزان وغيرهم في بيان أهل الباطل وأصحاب التحزب والبدع لما تفاقم الأمر كم مسجد في مكة بأيدي علماء سلفيين أو طلبة علم سلفيين وهكذا في جدة وهكذا وهكذا بالرغم أن المملكة أرض سنة وأرض توحيد إلا أن الحزبيين لوثوها دخلت عمرة قبل أربع سنوات وكنت أعتقد أن السلفية هي الرائدة في شوارعها ومساجدها ومكاتبها ولكن رأينا مالم يكن بالحسبان المكاتب التي حول الحرم بالذات لا تجد فيها كتاب للشيخ ربيع حفظه الله بل الأدهى من ذلك بعضهم لا يعرفه وبعضهم لا يعرفه إلا أنه يسب ويكفر العلماء وكتب واشرطة أهل البدع والضلال تكاد تغطي الشوارع عمرو خالد المهرج الممثل لا تخلوا مكتبة من أشرطته مع صورته أليس هذا عندما غُيّب الجرح والتعديل أو صار الجرح والتعديل سمة لفلان لا !!! من جرحه علماؤنا فهو مجروح ... فيا سبحان الله نرجع للعلماء عند الحيض والنفاس والطلاق ولا نرجع إليهم في المغراوي والزنداني والعدني والوتري والمصري ووووو فعلماء متى نريد ودراويش متى نريد لعمر الله إن هذه لقسمة ضيزى . فالعودة العودة إلى ما كان عليه علماؤنا الأجلاء في الدفاع عن المنهج السلفي وصد العدوان الحزبي وإلا فالسكوت يسعكم واحمدوا الله الذي كفاكم هذا الواجب بغيركم وأعظم مثال لرد هذه الشبهة الدخيلة ,
مركز دماج القائم على قدم وساق في العلم والتعليم والتأليف في جميع الفنون العلمية والدروس العلمية والدعوة إلى الله إلى جانب الذب عن السنة والرد على المتساقطين والمنحرفين والمتحزبين ذلك فضل الله يؤتيه من يشاء . فبينوا لنا ما عندكم وأين بضاعتكم بل الأعجب من هذا أن بعضهم يقول يكفي دقدقة في الحزبيين ولا تنشغلوا بالتجريح وهو يدقدق السلفيين فيا سبحان الله سلم المبتدع والحزبي ولم يسلم السلفي السني ( سلم فارس والروم ولم يسلم المسلم ) نسأل الله أن يحفظ علينا نعمة السنة وأن يحفظ لنا مشائخ السنة وعلماء الجرح والتعديل . وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين
تعليق