الدعوة إلى التوحيد هى ديدن الرسل الكرام والأئمة الأعلام ..
ومن ذلك لما سٌئل يوسف _عليه السلام _ عن تأويل الرؤيا ,فبدء أولاً بالتوحيد ثم شرع فى التأويل قال الله تعالى على لسان نبيه يوسف
(( يا صاحبي السجن أأرباب متفرقون خير أم الله الواحد القهار ( 39 ) ما تعبدون من دونه إلا أسماء سميتموها أنتم وآباؤكم ما أنزل الله بها من سلطان إن الحكم إلا لله أمر ألا تعبدوا إلا إياه ذلك الدين القيم ولكن أكثر الناس لا يعلمون ( 40 ) )
ثم أخذ فى التفسير
.
فبعد أن بين لهم واجب العبد تجاه ربه ومولاه ,فسر لهم ما أردوا , ذلك لما رجعوا إليه فى
شئنهم, وهذا هو واجب أهل العلم وخصوصا المتصلين منهم بالسلاطين إذا رجعوا إليهم .
فبعد أن بين لهم واجب العبد تجاه ربه ومولاه ,فسر لهم ما أردوا , ذلك لما رجعوا إليه فى
شئنهم, وهذا هو واجب أهل العلم وخصوصا المتصلين منهم بالسلاطين إذا رجعوا إليهم .
تعليق