بسم الله الرحمن الرحيم
.......................................
.......................................
يُتبع إن شاء الله.........
الحمد لله و الصلاة والسلام على رسول الله........وبعد،
فأسوق لأخواني الأكارم مجموعة تصل إلى 73 كتاباً حذر منها الإمام الوادعي رحمه الله تعالى في كتبه وأشرطته ودروسه نقلا عن الكتاب القيّم (إعلام الأجيال بكلام الإمام الوادعي في الفرق والكتب والرجال) والذي جمعه سليم الخوخي (وهو أحد أذناب الوصابي) ، وقد صدر حديثا، وسأنقلها على شكل سلسلة بمشيئة الله تعالى، وسأكتفي بالعزو إلى هذا الكتاب الذي بدوره قد أحال على المواضع التي تكلم فيها الشيخ على تلكم الكتب.
فأسوق لأخواني الأكارم مجموعة تصل إلى 73 كتاباً حذر منها الإمام الوادعي رحمه الله تعالى في كتبه وأشرطته ودروسه نقلا عن الكتاب القيّم (إعلام الأجيال بكلام الإمام الوادعي في الفرق والكتب والرجال) والذي جمعه سليم الخوخي (وهو أحد أذناب الوصابي) ، وقد صدر حديثا، وسأنقلها على شكل سلسلة بمشيئة الله تعالى، وسأكتفي بالعزو إلى هذا الكتاب الذي بدوره قد أحال على المواضع التي تكلم فيها الشيخ على تلكم الكتب.
.......................................
تمهيد:
قال الشيخ مقبل رحمه الله: المحب للخير يشتري أي كتاب فربما كان في الكتاب أفاعي وهو لا يعلم. (إعلام الأجيال ص 365)
وقال رحمه الله تعالى: طالب العلم يهتم بالكتب التي يستفيد منها.... وهكذا يسأل إخوانه عن الكتب كما أنه لو أراد أن يشتري سلعة ثمينة من السوق لا بد أن يسأل به خبيراً، فهذه الكتب تسألبها خبيرا، لأن من الكتب ما فيه عقارب، وما فيه سموم، وما فيه الموت الموت الأحمر. (إعلام الأجيال ص 366)
.......................................
1- " أسنى المطالب في نجاة أبي طالب":
من الكتب الزائغة ... وكتاب"أسنى المطالب في نجاة أبي طالب".
.......................................
2- "أضواء على السنة" (مؤلفة أبو ريّة):
هي في الحقيقة ظلمات على السنة.
.......................................
3- "الاحتجاج" (من كتب الشيعة):
فيه أن القرآن ناقص.
.......................................
4- "الأغاني" (مؤلفة الأصفهاني):
لا يعتمد عليه... رُدَّ عليه بـ"السيف اليماني في نحر الأصفهاني".
.......................................
5- "الإيجاز في الرد على فتاوى الحجاز" (مؤلفة بدر الدين الحوثي):
أخبرت أنها وصلت إلى الشيخ ابن باز وقالوا: يا شيخ، نريد أن ترد على هذا الكتاب، فقال: مؤلفة جاهل، لا يستحق الرد عليه.
.......................................
6- "بدائع الزهور في وقائع الدهور":
من الكتب الزائغة، فلا ينبغي أن يُعْتَمَدَ عليه.
.......................................
7- "تربيتنا الروحية" (مؤلفة سعيد حوى):
كتاب صوفي بحت، كتابه ((تربيتنا الروحية)) دعوة إلى التصوف.
.......................................
8- "تصنيف الناس بين الظن واليقين" (مؤلفة بكر بن عبد الله أبو زيد):
يعتبر أردى ما أَُلف.
.......................................
9- "تفسير ابن عربي":
وكتب ابن عربي مثل: "الفصوص"و"التفسير" فهو صوفي خبيث، كافر أكفر من اليهود والنصارى، فلا ينبغي أن يعتمد على كتبه.
.......................................
10- "تفسير البيضاوي"
11- "تفسير الجلالين":
أما تفسير الجلالين فهو مضطرب، فتارة يقول في (استوى) استوى استواء يليق بجلاله، وتارة يقول: استولى، لأن المؤلفين اثنان أحدهما: جلال الدين السيوطي، ويقول في:(العزيز الحكيم) قال: في صنعه. فنقول لا هو حكيم مطلق في صنعه، وفي وعده ووعيده وفي جميع شئون خلقه، وهكذا"تفسير البيضاوي"، فأفٍّ ثم أف لهذه المقالة، أيعادل"تفسير ابن كثير"بـ"تفسير الجلالين"و"تفسير البيضاوي".
.......................................
12- "تفسير الزمخشري":
معتزلي لا يعتمد عليه، وهو جاهل في الحديث يصحح ما يهوى ويضعف ما لا يوافقه.
.......................................
13- "تفسير الظلال""في ظلال القرآن"(مؤلفه: سيد قطب):
أما كتاب"الظلال"وكتابات سيد قطب -رحمه الله- فإننا ننصح بعدم قراءة كتبه، ولا نحتاج إلى"الظلال"فنخشى أن نقع في الضلال.
.......................................
14- "تفسير المنار"(مؤلفه: محمد رشيد رضا):
يعتبر من كلام الزيغ والضلال، أما"تفسير المنار" فهو بالظلام أشبه، وقد وضعناه في دولاب كتب الضلال.
.......................................
15- "التفسير"(نسبة إلى زيد بن علي):
ونسب إليه كتاب"التفسير" وهو من طريق عمرو بن خالد الواسطي المتقدم، (كَذَّبَه وكيع، وأحمد بن حنبل، ويحيى بن معين) وعلى كل: فلم تثبت إلى زيد بن علي -رحمه الله- نسبة الكتاب.
قال الشيخ مقبل رحمه الله: المحب للخير يشتري أي كتاب فربما كان في الكتاب أفاعي وهو لا يعلم. (إعلام الأجيال ص 365)
وقال رحمه الله تعالى: طالب العلم يهتم بالكتب التي يستفيد منها.... وهكذا يسأل إخوانه عن الكتب كما أنه لو أراد أن يشتري سلعة ثمينة من السوق لا بد أن يسأل به خبيراً، فهذه الكتب تسألبها خبيرا، لأن من الكتب ما فيه عقارب، وما فيه سموم، وما فيه الموت الموت الأحمر. (إعلام الأجيال ص 366)
والآن مع قائمة الكتب التي حذر منها الإمام الوادعي -رحمه الله- وأسكنه الفردوس الأعلى في الجنة:
.......................................
1- " أسنى المطالب في نجاة أبي طالب":
من الكتب الزائغة ... وكتاب"أسنى المطالب في نجاة أبي طالب".
.......................................
2- "أضواء على السنة" (مؤلفة أبو ريّة):
هي في الحقيقة ظلمات على السنة.
.......................................
3- "الاحتجاج" (من كتب الشيعة):
فيه أن القرآن ناقص.
.......................................
4- "الأغاني" (مؤلفة الأصفهاني):
لا يعتمد عليه... رُدَّ عليه بـ"السيف اليماني في نحر الأصفهاني".
.......................................
5- "الإيجاز في الرد على فتاوى الحجاز" (مؤلفة بدر الدين الحوثي):
أخبرت أنها وصلت إلى الشيخ ابن باز وقالوا: يا شيخ، نريد أن ترد على هذا الكتاب، فقال: مؤلفة جاهل، لا يستحق الرد عليه.
.......................................
6- "بدائع الزهور في وقائع الدهور":
من الكتب الزائغة، فلا ينبغي أن يُعْتَمَدَ عليه.
.......................................
7- "تربيتنا الروحية" (مؤلفة سعيد حوى):
كتاب صوفي بحت، كتابه ((تربيتنا الروحية)) دعوة إلى التصوف.
.......................................
8- "تصنيف الناس بين الظن واليقين" (مؤلفة بكر بن عبد الله أبو زيد):
يعتبر أردى ما أَُلف.
.......................................
9- "تفسير ابن عربي":
وكتب ابن عربي مثل: "الفصوص"و"التفسير" فهو صوفي خبيث، كافر أكفر من اليهود والنصارى، فلا ينبغي أن يعتمد على كتبه.
.......................................
10- "تفسير البيضاوي"
11- "تفسير الجلالين":
أما تفسير الجلالين فهو مضطرب، فتارة يقول في (استوى) استوى استواء يليق بجلاله، وتارة يقول: استولى، لأن المؤلفين اثنان أحدهما: جلال الدين السيوطي، ويقول في:(العزيز الحكيم) قال: في صنعه. فنقول لا هو حكيم مطلق في صنعه، وفي وعده ووعيده وفي جميع شئون خلقه، وهكذا"تفسير البيضاوي"، فأفٍّ ثم أف لهذه المقالة، أيعادل"تفسير ابن كثير"بـ"تفسير الجلالين"و"تفسير البيضاوي".
.......................................
12- "تفسير الزمخشري":
معتزلي لا يعتمد عليه، وهو جاهل في الحديث يصحح ما يهوى ويضعف ما لا يوافقه.
.......................................
13- "تفسير الظلال""في ظلال القرآن"(مؤلفه: سيد قطب):
أما كتاب"الظلال"وكتابات سيد قطب -رحمه الله- فإننا ننصح بعدم قراءة كتبه، ولا نحتاج إلى"الظلال"فنخشى أن نقع في الضلال.
.......................................
14- "تفسير المنار"(مؤلفه: محمد رشيد رضا):
يعتبر من كلام الزيغ والضلال، أما"تفسير المنار" فهو بالظلام أشبه، وقد وضعناه في دولاب كتب الضلال.
.......................................
15- "التفسير"(نسبة إلى زيد بن علي):
ونسب إليه كتاب"التفسير" وهو من طريق عمرو بن خالد الواسطي المتقدم، (كَذَّبَه وكيع، وأحمد بن حنبل، ويحيى بن معين) وعلى كل: فلم تثبت إلى زيد بن علي -رحمه الله- نسبة الكتاب.
.......................................
المرجع: كتاب إعلام الأجيال (ص 368-370)
يُتبع إن شاء الله.........
تعليق