خواطر عابرة حول شبكتنا الغالية
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله والصلاة والسلام على نبي الله وعلى آله وأصحابه ومن والاه أما بعد
أيها الأحبة في الله السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كنت أتكلم البارحة مع أحد الإخوة الطيبين من متخصصي مجال تقنية المعلومات حتى تطرقنا للكلام حول شبكتنا التي أصبحت مقرا للسلفيين مقرة لأعين الثابتين في جميع أنحاء العالم بإذن الله رب العالمين
فذكر الأخ عن سعي المتخصصين في سرقة المعلومات لإهدار معلومات الشبكات الإسلامية بشكل عام وقال إن ظاهر شبكتنا يدل على أنها غير محمية بضمان كافي!
وطلب مني أن أذكر ذلك للإخوة حتى يراجعوا حالتها
وقد دار في خلدي فكرة لفتح إذاعة للشبكة تذاع عبر الهواتف الأذكية منذ زمان وهذا نقص عظيم للسلفيين بالنسبة لفشوها في كثير من أقطار الدنيا فإن عددا كبيرا من الجيل الجديد يستخدمون الأجهزة الكفية الذكية وتوجد فيها إذاعات كثيرة تحارب السلفية ولم تكن فيها إلا نزر يسير من القنوات المؤيدة لدعوة أهل السنة إلا أن أغلبها خذلت الثابتين من أهل السنة لما هاجت أمواج الفتنة الأخيرة والله المستعان
وهذا حاجة ماسة لجميع السلفيين في العالم ولو أن بعض إخواننا أهل السنة المختبرين للتقنية تبرعوا بوقتهم لكان هذا منبرا فعالا للدعوة والتعليم حيث نستطيع أن نتقاسم مدة الإذاعة علىمستوى العالم في مختلف اللغات بإذن الله
والفكرة مطروحة لآراء الإخوة وفقهم الله وسددهم
أخوكم المحب ساجد المليباري
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله والصلاة والسلام على نبي الله وعلى آله وأصحابه ومن والاه أما بعد
أيها الأحبة في الله السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كنت أتكلم البارحة مع أحد الإخوة الطيبين من متخصصي مجال تقنية المعلومات حتى تطرقنا للكلام حول شبكتنا التي أصبحت مقرا للسلفيين مقرة لأعين الثابتين في جميع أنحاء العالم بإذن الله رب العالمين
فذكر الأخ عن سعي المتخصصين في سرقة المعلومات لإهدار معلومات الشبكات الإسلامية بشكل عام وقال إن ظاهر شبكتنا يدل على أنها غير محمية بضمان كافي!
وطلب مني أن أذكر ذلك للإخوة حتى يراجعوا حالتها
وقد دار في خلدي فكرة لفتح إذاعة للشبكة تذاع عبر الهواتف الأذكية منذ زمان وهذا نقص عظيم للسلفيين بالنسبة لفشوها في كثير من أقطار الدنيا فإن عددا كبيرا من الجيل الجديد يستخدمون الأجهزة الكفية الذكية وتوجد فيها إذاعات كثيرة تحارب السلفية ولم تكن فيها إلا نزر يسير من القنوات المؤيدة لدعوة أهل السنة إلا أن أغلبها خذلت الثابتين من أهل السنة لما هاجت أمواج الفتنة الأخيرة والله المستعان
وهذا حاجة ماسة لجميع السلفيين في العالم ولو أن بعض إخواننا أهل السنة المختبرين للتقنية تبرعوا بوقتهم لكان هذا منبرا فعالا للدعوة والتعليم حيث نستطيع أن نتقاسم مدة الإذاعة علىمستوى العالم في مختلف اللغات بإذن الله
والفكرة مطروحة لآراء الإخوة وفقهم الله وسددهم
أخوكم المحب ساجد المليباري