تويت
تأصيلات الشيخ ربيع السَّنية السُّنية ذهبت أدراج الرياح عند مدعي السلفية !!! الرجاء المشاركة بالأدلة
بسم الله الرحمن الرحيم
كلنا أو أغلبنا ... يعلم أن التثبت من خبر الثقة أصل فاسد ، ورد للنصوص الشرعية ، والضوابط المرعية من الكتاب والسنة.
ولقد ظهر في السنوات القليلة الماضية ؛ من يطعن في المأربي ويضلله ويبدعه .. لكنه يقتفي أثره حذو القذة بالقذة .. ولا تراه إلا ورفع عقيرته بأصل التثبت من خبر الثقة ؛ وينافح ، ويدافع ،عنه بكل ما أُوتي من قوة وسلاح .. ومنهم من زاد الطين بلة ؛! فقال : لا يوجد ثقات في هذه البلاد ، أو الدولة ،أو العالم ... ومنهم من يقول : أنه لا يوجد في العالم بأسره ثقة ، إلا العلماء !!! ويتثبت من خبرهم !!! حتى وإن كان ناقل الخبر بن باز رحمه الله!!!.
ومنهم من قال : خبر الثقة يقبل إلا إذا خالف علما عندي ، ويقصدون به ؛ إن جاء الثقة بخبر عن شخص فإنهم يقولون لا نعلم عنه ما نقلتم .. لكن؛ سنسأل عنه من نقلتم عنه هذا الفعل!! ويستدلون بخبر ذي اليدين , وهو حجة عليهم لا لهم.
وهذا الذي ذكر كله هين ؛-وإن كان عظيما - أمام الطامة الظمى ...؛ والتي هي حجة للرافضة على مسلمي العالم بأسره!!! على فهمهم العاطب ، الكاسد ، ويلزم منها كفر قائلها ؛ إن اعتقد ذلك وهي : أن النبي صلى الله عليه وسلم قد تثبت من خبر جبريل عليه السلام , عندما أخبره بقصة حاطب رضي الله عنه وكتابه إلى قريش .
والطامة الكبرى والبلية العظمى ، أن هؤلاء الأدعياء , يستدلون بأمر كبارا ؛ وهو : أن إبراهيم عليه السلام تثبت من الله عزوجل !!! حيث قال : {وَإِذْ قَالَ إِبْرَاهِيمُ رَبِّ أَرِنِي كَيْفَ تُحْيِي الْمَوْتَى قَالَ أَوَلَمْ تُؤْمِنْ قَالَ بَلَى وَلَكِنْ لِيَطْمَئِنَّ قَلْبِي قَالَ فَخُذْ أَرْبَعَةً مِنَ الطَّيْرِ فَصُرْهُنَّ إِلَيْكَ ثُمَّ اجْعَلْ عَلَى كُلِّ جَبَلٍ مِنْهُنَّ جُزْءًا ثُمَّ ادْعُهُنَّ يَأْتِينَكَ سَعْيًا وَاعْلَمْ أَنَّ اللَّهَ عَزِيزٌ حَكِيمٌ (260)}؛ وإنهم بقولهم هذا ليهدمون أصولا سلفية ، ويقررون أمورا بدعية ، لرد الخبر حتى ولو كان متواترا.
وعندما جيئ لهم بكلام الشيخ العثيمين والنجمي رحمهم الله ، والربيع ومحمد هادي حفظهم الله يقولون هم مشائخنا لكن - ويامصيبة لكن هذه- ولكن ولكن ولكن فلا تنتهي عندهم لكن.
فأرجو من المشائخ الكرام من مشاركين في المنتديات أعضاء أو مشرفين مراقبين أن يثروا هذا الموضوع ومن كان من غيرهم يتحفنا بما عنده من كلام لهؤلاء المشائخ وغيرهم ومن جميع البلدان
وأسأل الله الهداية والرشاد لنا جميعا.
أخوكم أبو إبراهيم فرج بن إبراهيم آل بهاتي المالكي
كلنا أو أغلبنا ... يعلم أن التثبت من خبر الثقة أصل فاسد ، ورد للنصوص الشرعية ، والضوابط المرعية من الكتاب والسنة.
ولقد ظهر في السنوات القليلة الماضية ؛ من يطعن في المأربي ويضلله ويبدعه .. لكنه يقتفي أثره حذو القذة بالقذة .. ولا تراه إلا ورفع عقيرته بأصل التثبت من خبر الثقة ؛ وينافح ، ويدافع ،عنه بكل ما أُوتي من قوة وسلاح .. ومنهم من زاد الطين بلة ؛! فقال : لا يوجد ثقات في هذه البلاد ، أو الدولة ،أو العالم ... ومنهم من يقول : أنه لا يوجد في العالم بأسره ثقة ، إلا العلماء !!! ويتثبت من خبرهم !!! حتى وإن كان ناقل الخبر بن باز رحمه الله!!!.
ومنهم من قال : خبر الثقة يقبل إلا إذا خالف علما عندي ، ويقصدون به ؛ إن جاء الثقة بخبر عن شخص فإنهم يقولون لا نعلم عنه ما نقلتم .. لكن؛ سنسأل عنه من نقلتم عنه هذا الفعل!! ويستدلون بخبر ذي اليدين , وهو حجة عليهم لا لهم.
وهذا الذي ذكر كله هين ؛-وإن كان عظيما - أمام الطامة الظمى ...؛ والتي هي حجة للرافضة على مسلمي العالم بأسره!!! على فهمهم العاطب ، الكاسد ، ويلزم منها كفر قائلها ؛ إن اعتقد ذلك وهي : أن النبي صلى الله عليه وسلم قد تثبت من خبر جبريل عليه السلام , عندما أخبره بقصة حاطب رضي الله عنه وكتابه إلى قريش .
والطامة الكبرى والبلية العظمى ، أن هؤلاء الأدعياء , يستدلون بأمر كبارا ؛ وهو : أن إبراهيم عليه السلام تثبت من الله عزوجل !!! حيث قال : {وَإِذْ قَالَ إِبْرَاهِيمُ رَبِّ أَرِنِي كَيْفَ تُحْيِي الْمَوْتَى قَالَ أَوَلَمْ تُؤْمِنْ قَالَ بَلَى وَلَكِنْ لِيَطْمَئِنَّ قَلْبِي قَالَ فَخُذْ أَرْبَعَةً مِنَ الطَّيْرِ فَصُرْهُنَّ إِلَيْكَ ثُمَّ اجْعَلْ عَلَى كُلِّ جَبَلٍ مِنْهُنَّ جُزْءًا ثُمَّ ادْعُهُنَّ يَأْتِينَكَ سَعْيًا وَاعْلَمْ أَنَّ اللَّهَ عَزِيزٌ حَكِيمٌ (260)}؛ وإنهم بقولهم هذا ليهدمون أصولا سلفية ، ويقررون أمورا بدعية ، لرد الخبر حتى ولو كان متواترا.
وعندما جيئ لهم بكلام الشيخ العثيمين والنجمي رحمهم الله ، والربيع ومحمد هادي حفظهم الله يقولون هم مشائخنا لكن - ويامصيبة لكن هذه- ولكن ولكن ولكن فلا تنتهي عندهم لكن.
فأرجو من المشائخ الكرام من مشاركين في المنتديات أعضاء أو مشرفين مراقبين أن يثروا هذا الموضوع ومن كان من غيرهم يتحفنا بما عنده من كلام لهؤلاء المشائخ وغيرهم ومن جميع البلدان
وأسأل الله الهداية والرشاد لنا جميعا.
أخوكم أبو إبراهيم فرج بن إبراهيم آل بهاتي المالكي
تعليق