مقال لوالدنا العلاممة مقبل الوادعي رحمه الله:
قال: نعم "أيها السني" إنك بحمد الله لك إحدى الحسنين فأنت أيها السني إن استشهدت فأنت على خير وإن بقيت نصرت سنة رسول الله -صلى الله عليه وسلم-،والسفهاء من ينصرون؟ ينصرون التشيع المخذول ،وينصرون الحزبية الممقوتة وينصرون الديمقراطية الكفرية.هذا يزيدك ثباتاً.والذي أريدك هو أن تعلم أنك على الحق ، هذا الذي أطلبه منك , إياك إياك أن تكون مزعزعاً لا تدري الحق معك أم مع الطرف الآخر, ربما لو كان الأمر كذلك لو سجنت يوماً أو يومين خرجت وتركت الدعوة إلى الله .لا .لا .لابد أن نصبر ونحتسب ونحن والحمد لله لسنا طلبة كراسي ولسنا طلبة دنيا ولسنا مفوضين في دين الله ولا نستطيع أيضا أن نهدي غيرنا بل نسأل من الله الهداية لنا ولا أصحابنا وإخواننا أهل السنة نسأل من الله أن يحفظهم في جميع البلاد الإسلامية وأن يدفع عنهم كل سؤءٍ ومكروه .
نعم ينبغي أن يكون لسان حالك قول ربنا عزوجل على لسان نبيه محمد -صلى الله عليه وسلم-(إِنَّ وَلِيِّيَ اللَّهُ الَّذِي نَزَّلَ الْكِتَابَ وَهُوَ يَتَوَلَّى الصَّالِحِينَ) (لأعراف:196) .
الشأن كل الشأن أن نكون صالحين .نسأل الله أن يصلح قلوبنا وأن يصلح أهلنا ونسأل الله أن يجعل أعمالنا مطابقةً إلى ما جاء به النبي -صلى الله عليه وسلم- وأن يجعل أعمالنا خالصة لوجهه الكريم.اهـ من (الأسنة في براءة أهل السنة)
قال: نعم "أيها السني" إنك بحمد الله لك إحدى الحسنين فأنت أيها السني إن استشهدت فأنت على خير وإن بقيت نصرت سنة رسول الله -صلى الله عليه وسلم-،والسفهاء من ينصرون؟ ينصرون التشيع المخذول ،وينصرون الحزبية الممقوتة وينصرون الديمقراطية الكفرية.هذا يزيدك ثباتاً.والذي أريدك هو أن تعلم أنك على الحق ، هذا الذي أطلبه منك , إياك إياك أن تكون مزعزعاً لا تدري الحق معك أم مع الطرف الآخر, ربما لو كان الأمر كذلك لو سجنت يوماً أو يومين خرجت وتركت الدعوة إلى الله .لا .لا .لابد أن نصبر ونحتسب ونحن والحمد لله لسنا طلبة كراسي ولسنا طلبة دنيا ولسنا مفوضين في دين الله ولا نستطيع أيضا أن نهدي غيرنا بل نسأل من الله الهداية لنا ولا أصحابنا وإخواننا أهل السنة نسأل من الله أن يحفظهم في جميع البلاد الإسلامية وأن يدفع عنهم كل سؤءٍ ومكروه .
نعم ينبغي أن يكون لسان حالك قول ربنا عزوجل على لسان نبيه محمد -صلى الله عليه وسلم-(إِنَّ وَلِيِّيَ اللَّهُ الَّذِي نَزَّلَ الْكِتَابَ وَهُوَ يَتَوَلَّى الصَّالِحِينَ) (لأعراف:196) .
الشأن كل الشأن أن نكون صالحين .نسأل الله أن يصلح قلوبنا وأن يصلح أهلنا ونسأل الله أن يجعل أعمالنا مطابقةً إلى ما جاء به النبي -صلى الله عليه وسلم- وأن يجعل أعمالنا خالصة لوجهه الكريم.اهـ من (الأسنة في براءة أهل السنة)
تعليق