تويت
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على رسوله الصادق الأمين وبعد:هذه بعض النقولات للناصح الأمين الشيخ يحيى بن علي الحجوري حفظه الله من "رسالة المجموع الثمين من أقوال الناصح الأمين " وبعد:
كلمات زهدية:
قال حفظه الله:
"عليك بالزهد أيها السني أنا لك ناصح"
وقال حفظه الله:
"ما الفائدة من الدنيا إن لم تكن زادا للأ خرة"
وقال حفظه الله:
"الذنوب وإن كانت خفية آثاره جلية"
وقال حفظه الله:
"لا تجالس الدنيوي ولو كان في صورة طالب علم"
وقال حفظه الله:
"الورع سلامة للدين وسلامة للعرض وهو قاعدة من قواعد الدين"
وقال حفظه الله:
"في دراسة الأسانيد تذكرة بالدار الآخرة تقول هؤلاء الآن أين هم"
وقال حفظه الله:
"والله إني أقرأ في كتاب (العقود الدرية في ترجمة شيخ الإسلام ابن تيمية) لابن عبد الهادي وأني أبكي على نفسي"
وقال حفظه الله:
"ليس هناك غذاء للأرواح مثل القران"
وقال حفظه الله:
" الذي ما يكثر من ذكر الله يساء حاله ويضعف دينه"
وقال حفظه الله:
"سلامة قلبك من الفتن رأس مالك في هذه الدنيا"
وقال حفظه الله:
"هب نفسك جنديا في الدفاع عن الدين بأي وسيلة حتى الموت"
وقال حفظه الله:
"المعاصي تجلب الشرور وما تأتي بالسرور"
وقال حفظه الله:
"التمسوا البركة في التواضع والسكينة"
وقال حفظه الله:
"المداومة على العمل الصالح كرامة للعبد"
وقال حفظه الله:
"إن متنا ونحن نطلب العلم على هذا الحال لنا في الله رجاء حسن"
وقال حفظه الله:
"أشد مايقسي القلوب الخصام"
وقال حفظه الله:
"لا تركن إلى ذكاءك"
وقال حفظه الله:
"غذائنا النصح"
وقال حفظه الله:
"السني المؤدب المهذب أمام عينيك خير من الدنيا"
وقال حفظه الله:
"نحن مشتاقون للقاء رب العالمين"
وقال حفظه الله:
"نذرنا أنفسنا لله"
وقال حفظه الله:
"والله أن الذي ما يستر نفسه بالتوبة يفضح"
وقال حفظه الله:
"إن أعظم ما يستفيده المستقيم التوفيق والسداد من رب العالمين"
وقال حفظه الله:
"القناعة تنفعك وتوفر عليك"
وقال حفظه الله:
"من أكرمه الله بطاعته فهو الكريم ومن لا فهو اللئيم"
وقال حفظه الله:
"بعض الناس حطب الفتنة"
وقال حفظه الله:
"علق قلبك بالله"
وقال حفظه الله:
"القول السديد ينبعث عن تقوى الله"
وقال حفظه الله:
"الاستقامة هي أساس العز والكرامة"
وقال حفظه الله:
"العقيدة الصحيحة من أعظم ما يصلح بها القلوب"
وقال حفظه الله:
"ذكرونا بسنة لم نعمل بها نعمل بها"
وقال حفظه الله:
"من لجأ إلى الله فتح عليه وأمده"
وقال حفظه الله:
"الدنيا مذبح الداعي إلى الله"
وقال حفظه الله:
"لا يرتكب الداعي إلى الله معصية وذنب من أجل الدعوة فإن المعاصي تضر الداعي والدعوة"
وقال حفظه الله:
"من لم تنفعه قليل الموعظة لم يزدد بكثيرها إلا شرا"
وقال حفظه الله:
"بقدر ما يستقيم الشخص ينفع وينتفع"
تعليق