إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

طلب من إخواني كتاب

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • طلب من إخواني كتاب

    من يتحفنا بجمع لكلام أهل العلم أو رسالة فيها الرد على من يقول أن الأرض تدور والشمس ثابتة

  • #2
    بسم الله الرحمن الرحيم
    1- "الصبح الشارق على ضلالات عبدالمجيد الزنداني في كتابه توحيد الخالق" للعلامة يحيى الحجوري حفظه الله.
    2- "تسليط النــــور على أن الأرض قارة ثابتــة لا تـدور" للأخ أبومالك صابر بن عبود اللحجي
    3- "مورد العذب الزلال في أخطاء الظلال" للشيخ عبد الله الدويش.


    التعديل الأخير تم بواسطة أبو محمد سعيد السعدي; الساعة 03-08-2012, 10:53 PM.

    تعليق


    • #3
      المشاركة الأصلية بواسطة أبو محمد سعيد السعدي مشاهدة المشاركة
      3- "مورد العذب الزلال في أخطاء الظلال" للشيخ عبد الله الدويش.

      تعليق


      • #4
        جزاك الله خيراً أخانا الفاضل أبا سليم وبارك فيك
        :::::::::::::::::::::::::::::
        وللفائدة:
        سئلت اللجنة الدائمة (4 / 180-181) رقم ( 9247 ):
        ما حكم الشرع في التفاسير التي تسمى بـ (التفاسير العلمية)؟ وما مدى مشروعية ربط آيات القرآن ببعض الأمور العلمية التجريبية؟ فقد كثر الجدل حول هذه المسائل.

        فأجابت: إذا كانت من جنس التفاسير التي تفسر قوله تعالى: { أَوَلَمْ يَرَ الَّذِينَ كَفَرُوا أَنَّ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ كَانَتَا رَتْقًا فَفَتَقْنَاهُمَا وَجَعَلْنَا مِنَ الْمَاءِ كُلَّ شَيْءٍ حَيٍّ } بأن الأرض كانت متصلة بالشمس وجزءا منها، ومن شدة دوران الشمس انفصلت عنها الأرض ثم برد سطحها وبقي جوفها حارا، وصارت من الكواكب التي تدور حول الشمس. إذا كانت التفاسير من هذا النوع فلا ينبغي التعويل ولا الاعتماد عليها.
        وكذلك التفاسير التي يستدل مؤلفوها بقوله تعالى: { وَتَرَى الْجِبَالَ تَحْسَبُهَا جَامِدَةً وَهِيَ تَمُرُّ مَرَّ السَّحَابِ } على دوران الأرض، وذلك أن هذه التفاسير تحرف الكلم عن مواضعه، وتخضع القرآن الكريم لما يسمونه نظريات علمية، وإنما هي ظنيات أو وهميات وخيالات.
        وهكذا جميع التفاسير التي تعتمد على آراء جديدة ليس أصل في الكتاب والسنة ولا في كلام سلف الأمة؛ لما فيها من القول على الله بغير علم.
        وبالله التوفيق. وصلى الله على نبينا محمد، وآله وصحبه وسلم.
        اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء
        عضو ... عضو ... نائب رئيس اللجنة ... الرئيس
        عبد الله بن قعود ... عبد الله بن غديان ... عبد الرزاق عفيفي ... عبد العزيز بن عبد الله بن باز
        ::::::::::::::::::::::::::::::
        وقال العلامة العثيمين رحمه الله في "فتاوى نور على الدرب"(50 / 2):
        وأما قوله تعالى (وَالشَّمْسُ تَجْرِي لِمُسْتَقَرٍّ لَهَا) وهو الذي سأل عنه السائل أو هو الفقرة الثانية من سؤاله فمعناه أن هذه الشمس العظيمة التي جعلها الله تعالى سراجاً وهاجاًَ عظيم الحرارة عظيم النور هذه الشمس تجري بإذن الله عز وجل أي تسير لمستقر لها أي لغاية حددها الله عز وجل بعلمه ولهذا قال (ذَلِكَ تَقْدِيرُ الْعَزِيزِ الْعَلِيمِ) فهو لعزته تبارك وتعالى وقهره خلق هذه الشمس العظيمة وسخرها تجري بأمره وبمقتضى علمه وحكمته إلى حيث أراد الله عز وجل والمستقر هو مستقرها تحت العرش حيث أنها تذهب كل يوم إذا غربت وتسجد تحت العرش عرش الرحمن جل وعلا وتستأذن فإن أذن لها وإلا رجعت من حيث جاءت وخرجت من مغربها وهذا هو ما يشير إليه قوله تعالى (يَوْمَ يَأْتِي بَعْضُ آيَاتِ رَبِّكَ لا يَنفَعُ نَفْساً إِيمَانُهَا لَمْ تَكُنْ آمَنَتْ مِنْ قَبْلُ أَوْ كَسَبَتْ فِي إِيمَانِهَا خَيْراً) فإن الناس إذا رأوها خرجت من المغرب آمنوا أجمعون ولكن لا ينفع نفساً إيمانها لم تكن آمنت من قبل أو كسبت في إيمانها خيرا كذلك تجري لمستقر آخر وهو منتهاها يوم القيامة الدال عليه قوله تعالى (إِذَا الشَّمْسُ كُوِّرَتْ) وفي هذه الآية دلالة واضحة على أن الشمس تدور على الأرض و هو الذي يدل عليه ظاهر القرآن وهو الذي نعتقده وندين الله به حتى يأتينا دليل محسوس ظاهر يسوغ لنا أن نؤول ظاهر الآية أما ما يقال الآن بأن اختلاف الليل والنهار وطلوع الشمس وغروبها إنما هو باختلاف إنما هو بسبب دوران الأرض فإنه لا يحل لأحد أن يعدل عن ظاهر الكتاب والسنة إلا بدليل يكون حجة له أمام الله عز وجل يوم القيامة يسوغ له أن يصرف ظاهر القرآن والسنة إلى ما يطابق ذلك الشيء المدعى وما دمنا لم نر شيئاً محسوساً تطمئن إليه نفوسنا ونراه مسوغاً لنا جواز صرف القرآن عن ظاهره فإن الواجب علينا معشر المؤمنين أن نؤمن بظاهر القرآن والسنة وأن لا نلتفت إلى قول أحد خالفهما كائناً من كان وإلى الآن لم يتبين لي صحة ما ذهب إليه هؤلاء من أن اختلاف الليل والنهار في الشروق والغروب كان بسبب دوران الأرض وعليه فإن عقيدتي التي أدين الله بها أن الشمس هي التي يحصل بها اختلاف الليل والنهار وهي التي تدور على الأرض والله على كل شيء قدير ألم تر إلى قوله تعالى (وَتَرَى الشَّمْسَ إِذَا طَلَعَتْ تَزَاوَرُ عَنْ كَهْفِهِمْ ذَاتَ الْيَمِينِ وَإِذَا غَرَبَتْ تَقْرِضُهُمْ ذَاتَ الشِّمَالِ) أو لم تر إلى قوله تعالى (إِنِّي أَحْبَبْتُ حُبَّ الْخَيْرِ عَنْ ذِكْرِ رَبِّي حَتَّى تَوَارَتْ بِالْحِجَابِ) أولم تر قوله تعالى (حَتَّى إِذَا بَلَغَ مَغْرِبَ الشَّمْسِ) ففي هذه الآيات المتعددة إضافة الطلوع والغروب وإضافة التزاور إلى الشمس وإضافة التواري أيضاً إلى الشمس فما بالنا نصرف هذه الأفعال المسندة إلى الشمس عن ظاهرها إلى قول لم يتبين لنا أنه واقع حساً إن هذا لا يجوز أبداً فيجب علينا أن نعتقد ما دل عليه ظاهر الكتاب والسنة إلا بدليل محسوس يستطيع الإنسان أن يواجه ربه به يوم القيامة و يقول يا رب إني رأيت الأمر المحسوس يخالف ظاهر ما خاطبتنا به وأنت أعلم وأحكم وكتابك منزه عن أن يناقض الواقع المحسوس فإذا تبين بالحس الواضح البين أن اختلاف الليل والنهار بسبب دوران الأرض فإن فهمي يكون خطأ وأما ما دام الأمر هكذا مجرد أقاويل فإني أعتقد أنه لا يجوز لأحد أن يخالف ظاهر الكتاب والسنة في مثل هذه الأمور وخلاصة القول إن معنى قوله تعالى (وَالشَّمْسُ تَجْرِي لِمُسْتَقَرٍّ لَهَا) أن الله يخبر بأن الشمس تسير بإذن الله عز وجل في مستقر لها لغاية تنتهي إليها وهو يوم القيامة ولمستقر لها ولغاية تنتهي إليه يومياً وهو سجودها تحت العرش كما صح ذلك عن النبي صلى الله عليه وسلم من حديث أبي ذر الذي رواه البخاري وغيره.اهـ
        وقال رحمه الله في "المصدر السابق" (67 / 3):
        فنحن نقول إن نظرية كون اختلاف الليل والنهار من أجل دوران الأرض على الشمس هذه النظرية باطلة لمخالفتها لظاهر القرآن الذي تكلم به الخالق سبحانه وتعالى وهو أعلم بخلقه وأعلم بما خلق فكيف نحرف كلام ربنا عن ظاهره من أجل مجرد نظريات اختلف فيها أيضاً أهل النظر فإنه لم يزل القول بأن الأرض ساكنة وأن الشمس تدور عليها لم يزل سائداً إلى هذه العصور المتأخرة ثم إننا نقول إن الله تعالى ذكر أنه يكور الليل على النهار ويكور النهار على الليل والتكوير بمعنى التدوير وإذا كان كذلك فمن أين يأتي الليل والنهار إلا من الشمس وإذا كان لا يأتي الليل والنهار إلا من الشمس دل هذا على أن الذي يلتف حول الأرض هو الشمس لأنه يكون كذلك بالتكوير ثم إن النبي صلى الله عليه وسلم ثبت عنه أنه قال لأبي ذر رضي الله عنه وقدغربت الشمس (أتدري أين تذهب قال الله ورسوله أعلم قال فإنها تذهب فتسجد تحت العرش) إلى آخر الحديث وهذا دليل على أنها هي التي تتحرك نحو الأرض لقوله (أتدري أين تذهب) وفي الحديث المذكور قال (فإن أذن لها وإلا قيل ارجعي من حيث جئت فتخرج من مغربها) وهذا دليل على أنها هي التي تدور على الأرض وهذا الأمر هو الواجب على المؤمن اعتقاده عملاً بظاهر كلام ربه العليم بكل شيء دون النظر إلى هذه النظريات التالفة والتي سيدور الزمان عليها ويقبرها كما قبر نظريات أخرى بالية هذا ما نعتقده في هذه المسألة أما مسألة دوران الأرض فإننا كما قلنا أولاً ينبغي أن يعرض عنها لأنها من فضول العلم ولو كانت من الأمور التي يجب على المؤمن أن يعتقدها إثباتاً أو نفياً لكان الله تعالى يبينها بياناً ظاهراً لكن الخطر كله أن نقول إن الأرض تدور وأن الشمس هي الساكنة وأن اختلاف الليل والنهار يكون باختلاف دوران الأرض هذا هو الخطأ العظيم لأنه مخالف لظاهر القرآن والسنة ونحن مؤمنون بالله ورسوله نعلم أن الله تعالى يتكلم عن علم وأنه لا يمكن أن يكون ظاهر كلامه خلاف الحق ونعلم أن النبي صلى الله عليه وسلم يتكلم كذلك عن علم ونعلم أنه أنصح الخلق وأفصح الخلق ولا يمكن أن يكون يأتي في أمته بكلام ظاهره خلاف ما يريده صلى الله عليه وسلم فعلينا في هذه الأمور العظيمة علينا أن نؤمن بظاهر كلام الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم اللهم إلا أن يأتي من الأمور اليقينيات الحسيات المعلومة علماً يقينياً بما يخالف ظاهر القرآن فإننا في هذه الحالة يكون فهمنا بأن هذا ظاهر القرآن غير صحيح ويمكن أن نقول إن القرآن يريد كذا وكذا مما يوافق الواقع المعين المحسوس الذي لا ينفرد فيه أحد وذلك لأن الدلالة القطعية لا يمكن أن تتعارض أي أنه لا يمكن أن يتعارض دليلان قطعيان أبداً إذ أنه لو تعارضا لأمكن رفع أحدهما بالآخر وإذا أمكن رفع أحدهما بالآخر لم يكونا قطعيين والمهم أنه
        يجب علينا في هذه المسألة أن نؤمن بأن الشمس تدور على الأرض وأن اختلاف الليل والنهار ليس بسبب دوران الأرض ولكنه بسبب دوران الشمس حول الأرض.اهـ

        :::::::::::::::::::::::::::::::
        وجاء "فتاوى ورسائل محمد بن إبراهيم آل الشيخ " (13 / 96-99):
        (4454- كروية الأرض صحيح - ودورانها باطل)
        من محمد بن إبراهيم إلى حضرة المكرم علي العبد العزيز المشاري.
        السلام عليكم ورحمة الله وبركاته. وبعد:
        إجابة على كتابكم تاريخ 21/8/1374هـ نقول:
        الحمد لله- إنما يدرس في المعاهد والمدارس بنجد والحجاز وما يتبعهما هذه السنوات مما يسمى بتقويم البلدان أو جعرافية الأرض هو من الجائز؛ لأنه ليس أكثر من معرفة الأقاليم والبحار والخلجان والقارات والجبال والأودية وغير ذلك مما اشتملت عليه الأرض؛ فإنه في الحقيقة فرع من فروع التاريخ، وفيه من الفائدة جنس ما في علم التاريخ.
        نعم: في هذا الفن أبحث مثل كروية الأرض ودورانها والكلام في الشمس والقمر بالنسبة إلى بحث دوران الأرض فهذه غير مقررة ولا مدروسة في المعاهد والمدارس. والبحث في كروية الأرض وعدمها مفهوم معروف وعلماء الهيئة مجمعون على القول بكرويتها، ومن هؤلاء جماعة من محققي العلماء، والأمر في ذلك سهل، وأما دوران الأرض وبحثهم في الشمس والقمر المقررون بالبحث في دوران الأرض فباطل، لمخالفته لظواهر النصوص، والقائلون به ليس معهم حجة عقلية أصلا، كما أنه ليس معهم حجة سمعية أبدا، ولا يعرف بذلك قائل من قدماء الفلاسفة، ولا من ينتسب إلى الإسلام منهم، حتى نبغ في بعض القرون الوسطى -هجرياً- من قال بذلك من الفلاسفة وبعض علماء الملة فصيح بهم من كل جانب، وخمدت تلك المقالة، ونسيت. ثم إنه في القرون الأخيرة فاه بذلك من فاه من الفلاسفة واتبعه من اتبعه على هذا القول منهم ممن ينتسب للإسلام حتى فشا القول بذلك، وأقيمت عليه دلائل عقلية فيما يزعمون، وليست في الحقيقة إلا شبها واهية، وخيالات ساقطة، يعرف ذلك كل من وقف عليها ممن له تصور، وصلى الله على محمد.
        (ص/م 17 في 7/9/1374هـ)
        (4455- ترك تدريس كروية الأرض وأوجه القمر)
        من محمد بن إبراهيم إلى حضرة المكرم الأستاذ عبد البديع صقر المحترم. سلمه الله.
        السلام عليكم ورحمة الله وبركاته. وبعد:
        ثم وصل إلي كتابكم المؤرخ في 25/9/1375هـ وعلمت ما ذكرتم حول اعتراض البعض على بعض النظريات التي أرتم وضعها في منهج الدراسة مثل: كروية الأرض، وأوجه القمر.
        وأفيدكم أنني أرى ترك التعليم فيما يتعلق بكروية الأرض وأوجه القمر، لأمرين: الأول أن هذا لا منفعة فيه، الثاني: أن في ذلك من تشويش عقائد الناس وبالأخص النشء وبلبلة أفكار الجهال ما لا يخفى، وحسب المسلمين تعلم ما ينفعهم في أمر دينهم ودنياهم... والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
        (ص/م 2679 في 11/10/1375هـ)
        (4456- والجهل بذلك لا مضرة فيه)
        وأما "المسألتان" الثالثة، والرابعة - فهما من المسائل التي لا نفع فيها، ولا يضرك جهلها، لأنهما ليستا من المسائل المتعلقة بالأحكام الدينية، وما كان بهذه المثابة فلا ينبغي لطالب العلم اشغال وقته وأفكاره في البحث عنه، ولو فرض خطأ من تكلم بهذا أو صوابه فلا عليك من ذلك، فاعتن رحمك الله فيما هو أنفع لك، وتفقه في أمور دينك وما يعود عليك بالفائدة الشرعية، والله الموفق. والسلام.
        مفتي الديار السعودية (ص/ف 3503/3 في 22/11/1382)
        (4457- القول بأن الشمس واقفة من أبطل الباطل)
        إلى حضرة فضيلة الشيخ المكرم المحترم المقام محمد بن إبراهيم آل الشيخ. أدام الله تأييده. وأجزل من كل خير يزيده.
        السلام عليكم ورحمة الله وبركاته. وبعد:
        فإشعار فضيلتكم والسؤال في ذلك وهو - بما أنه قد وضع هذه السنة تقرير الجغرافي في "دار التوحيد" ولما أن أصلها دين فقط فقد وضعوا لنا في قولهم الأرض تدور، ومن ذلك أن الشمس واقفة، وأدلة ليست من كتاب الله ولا من السنة المحمدية إنما بالرأي والتخمين، وكلام ضد ما في الكتاب من قوله تعالى: { والشمس تجري لمستقر لها } . وغير ذلك مما هو لا يخفى على فضيلتكم، ولا سيما أننا نرى بعض الطلبة تميل عقولهم إلى ذلك، ومما لاشك فيه أنه نقص بالدين، وكذلك السحاب والأمطار هذه تجاريه وهذه عكسية، وهذه تمطر وهذه لا تمطر، وهذه دائماً مطرها، وهذا قليل مطرها، وليس الله في هذه تدبير ولا علم بمعنى مرادها، وغير ذلك مما لا فائدة في ذكره، وفعلا أن طالباً كتب على السبورة أمام الطلاب مما يخيل إليه عقله (أخبار هام أن الأرض تدور) أرجو إفادتي عن ذلك يصح أو ما يصح، وابذل معروفك في إزالته عنا إن كان فيه نقص بالدين كما ترى وفقك الله لقول الحق الصواب والعلم النافع وإيانا والله يحفظكم.
        ابنكم بدار التوحيد/ ناصر بن صالح العوهلي (ص/م دوسيه 140/1) أفيدكم أن ما يذكره أهل الجغرافيا أبطل الأباطل، ومناف للآية الكريمة التي ذكرتم في كتابكم، والحمد لله الذي وفقكم لإنكار مثل هذه الخيالات الباطلة، وإنني مسرور بذلك جداً، بارك الله فيكم.
        (ص/م 11/5/1374).
        (4458- فتوى في الموضوعات المتقدمة)
        الذي يقول أن الشمس لا تجري كافر كفر ينقل عن الملة لمخالفته القرآن.
        وهنا من يقول: تجري في مكانها ولا نحس بها، وهذا دون الأول وهو يقرب منه؛ فإن العرب لا يطلقون تجري في محلها، لكن جريان الله أعلم بكيفيته.
        ومن قال ليس جريانها كذا. قلنا له: خالفت القرآن، فإن هذا المقدار فهم، ليس منطوق القرآن بحسب فهمك، وهذا مما يضر الصغار إدخاله عليهم، كون الإفرنح ادخلوه عليهم ما لهم حاجه في هذا، فإن كونها تجري أو لا تجري ما تحته طائل، لكن لقصد تشكيكهم في دينهم.
        ودوران الأرض قول باطل، فإنه لا يكاد يقوم عليه دليل يسلمه أحد، لكن أهل هذا الفن اتبعوا الفلاسفة في هذا، وهي أمور ظنية، حتى هم لا يجزمون، وهم عندهم أن لقائل أن يقول ما شاء سواء غلط أم لا، وليس الغلط عندهم عيباً ولو ألف مرة.
        أما القول بكروية الأرض فهي كروية الشكل، ولا ينافي كونها بساطاً وسطحاً وأشباه ذلك، فإنها سطح بالنسبة إلى الساكن عليها فهي مستقر له وبساط كالسطح، والظاهر أن البساط ليس من كل وجه، يمكن أن يكون لفظ تحته تفاصيل وفروع، فهو لا ينافي كونها بساطاً، ألا ترى أن المقاطعة من الأرض فيها جبال ومرتفع وطامن وهي مع ذلك سطح، فكذا هي بالنسبة إلى الكروية، بل الكرة نفسها أعلاها سطح، وهذا أمر سهل، ولا فيه آية، ولا سنة، ولا إجماع، وهو علم فضولي. (تقرير).
        (4459- تولد المطر)
        من محمد بن إبراهيم إلى حضرة المكرم محمد أبو السيل الجندلي. سلمه الله.
        السلام عليكم ورحمة الله وبركاته. وبعد:
        فقد وصل إلينا كتابك المؤرخ المتضمن استفتاءك عن المطر هل يتولد من البحر أو من السماء. الخ؟
        والجواب: الحمد لله. قد ذكر العلامة ابن القيم هذه المسألة في كتابه "مفتاح دار السعادة" في صحيفة 242 و 243 ونحن نذكر لك نص كلامه أتم للفائدة -قال رحمه الله تعالى: فصل- ثم تأمل الحكمة البالغة في نزول المطر على الأرض من علو ليعم سقيه وهادها وتلولها وظرابها وآكامها ومنخفضها ومرتفعها، ولو كان ربها تعالى إنما يسقيها من ناحية من نواحيها لما أتى الماء على الناحية المرتفعة إلا إذا اجتمع في السفلى وكثر وفي ذلك فساد فاقتضت حكمته أن سقاها من فوقها؛ فينشئ سبحانه السحاب وهي روايا الأرض، ثم يرسل الرياح فتحمل الماء من البحر وتلقحها به كما يلقح الفحل الأنثى، ولهذا تجد البلاد القريبة من البحر كثيرة الأمطار، وإذا بعدت عن البحر قل مطرها، وفي هذا المعنى يقول الشاعر يصف السحاب:
        شربن بماء البحر ثم ترفعت متى لجج خضر لهن نئيج
        وفي الموطأ مرفوعاً وهو أحد الأحاديث الأربعة المقطوعة: "إذا نشأت سحابة بحرية ثم تشامت فتلك عين غديقة" فالله سبحانه ينشء الماء في السحاب إنشاء: تارة يقلب الهواء ماء، وتارة يحمله الهواء من البحر فيلقح به السحاب ثم ينزل منه إلى الأرض للحكم التي ذكرناها، ولو أنه يسوقه من البحر إلى الأرض جارياً على ظهرها لم يحصل عموم السقي إلا بتخريب، الخ. انتهى. ومن تأمله يظهر الجواب على مسألتكم. والسلام عليكم.
        (ص/ف 1078 في 23/8/1379هـ)




        التعديل الأخير تم بواسطة أبو محمد سعيد السعدي; الساعة 03-08-2012, 10:20 PM.

        تعليق


        • #5
          في دوران الأرض : هذا من قول الجغرافيين العلامة الفوزان حفظه الله


          4- يقول أحسن الله إليكم سماحة الوالد :

          إذا كان البيت المعمور مقابل تماما للبيت الحرام في الأرض . فهل يكون كذلك عند دوران الكرة الأرضية حول نفسها ؟

          الشيخ الفوزان حفظه الله :

          دوران الكرة الأرضية هذا من عندك ، من قال أنها تدور ، هل نزل في القرآن ؟!!
          هل جاء في السنة الصحيحة أنها تدور ؟!
          هذا من قول الجغرافيين ولا يعتمد على قولهم .


          تعليق


          • #6
            من يتحفنا بحال كاتب هذه الرسالة:
            "هداية الحيران في مسألة الدوران"
            وجزاه الله خيراً
            وقد قمت بحذف كتابه من "مشاركتي السابقة" لأجل تنبيه جاءني من قبل بعض إخواني الأفاضل - جزاه الله خيراً - فمن كان يعرف حاله فلا يبخل علينا بتعريف حاله وجزاكم الله خيراً

            تعليق


            • #7
              فتوى العلامة ابن العثيمين رحمه الله
              • سئل: عن دوران الأرض؟ ودوران الشمس حول الأرض؟ وما توجيهكم لمن أسند إليه تدريس مادة الجغرافيا وفيها أن تعاقب الليل والنهار بسبب دوران الأرض حول الشمس؟

              فأجاب - رحمة الله عليه- : خلاصة رأينا حول دوران الأرض أنه من الأمور التي لم يرد فيها نفي ولا إثبات لا في الكتاب ولا في السنة، وذلك لأن قوله - تعالى -: { وَأَلْقَى فِي الْأَرْضِ رَوَاسِيَ أَنْ تَمِيدَ بِكُمْ } . ليس بصريح في دورانها، وإن كان بعض الناس قد استدل بها عليه محتجا بأن قوله: { أَنْ تَمِيدَ بِكُمْ } يدل على أن للأرض حركة، لولا هذه الرواسي لاضطربت بمن عليها.
              وقوله: { اللَّهُ الَّذِي جَعَلَ لَكُمُ الْأَرْضَ قَرَارًا } ليس بصريح في انتفاء دورانها، لأنها إذا كانت محفوظة من الميدان في دورانها بما ألقى الله فيها من الرواسي صارت قرارا، وإن كانت تدور.
              أما رأينا حول دوران الشمس على الأرض الذي يحصل به تعاقب الليل والنهار، فإننا مستمسكون بظاهر الكتاب والسنة من أن الشمس تدور على الأرض دورانا يحصل به تعاقب الليل والنهار، حتى يقوم دليل قطعي يكون لنا حجة بصرف ظاهر الكتاب والسنة إليه - وأنى ذلك - فالواجب على المؤمن أن يستمسك بظاهر القرآن الكريم والسنة في هذه الأمور وغيرها.
              ومن الأدلة على أن الشمس تدور على الأرض دورانا يحصل به تعاقب الليل والنهار، قوله - تعالى -: { وَتَرَى الشَّمْسَ إِذَا طَلَعَتْ تَزَاوَرُ عَنْ كَهْفِهِمْ ذَاتَ الْيَمِينِ وَإِذَا غَرَبَتْ تَقْرِضُهُمْ ذَاتَ الشِّمَالِ } . فهذه أربعة أفعال أسندت إلى الشمس ( طلعت )، ( تزاور )، ( غربت )، ( تقرضهم ). ولو كان تعاقب الليل والنهار بدوران الأرض لقال: وترى الشمس إذا تبين سطح الأرض إليها تزاور كهفهم عنها أو نحو ذلك، وثبت « عن النبي، صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، أنه قال لأبي ذر حين غربت الشمس: " أتدري أين تذهب؟ " فقال: الله ورسوله أعلم. قال: " فإنها تذهب » « وتسجد تحت العرش وتستأذن فيؤذن لها، وأنها تستأذن فلا يؤذن لها ويقال: ارجعي من حيث جئت، فتطلع من مغربها ". » ففي هذا إسناد الذهاب والرجوع والطلوع إليها وهو ظاهر في أن الليل والنهار يكون بدوران الشمس على الأرض.
              وأما ما ذكره علماء الفلك العصريون، فإنه لم يصل عندنا إلى حدّ اليقين فلا ندع من أجله ظاهر كتاب ربّنا وسنة نبينا.

              ونقول لمن أسند إليه تدريس مادة الجغرافيا يبين للطلبة أن القرآن الكريم والسنة كلاهما يدل بظاهره على أن تعاقب الليل والنهار، إنما يكون بدوران الشمس على الأرض لا بالعكس.اهـ المراد
              • سئل فضيلة الشيخ: عن دوران الشمس حول الأرض؟

              فأجاب - رحمه الله - : ظاهر الأدلة الشرعية تثبت أن الشمس هي التي تدور على الأرض، وبدورتها يحصل تعاقب الليل والنهار على سطح الأرض وليس لنا أن نتجاوز ظاهر هذه الأدلة إلا بدليل أقوى من ذلك يسوغ لنا تأويلها عن ظاهرها. ومن الأدلة على أن الشمس تدور على الأرض دورانا يحصل به تعاقب الليل والنهار ما يلي:
              1- قال الله - تعالى - عن إبراهيم في محاجته لمن حاجه في ربه: { فَإِنَّ اللَّهَ يَأْتِي بِالشَّمْسِ مِنَ الْمَشْرِقِ فَأْتِ بِهَا مِنَ الْمَغْرِبِ } . فكون الشمس يؤتى بها من المشرق دليل ظاهر على أنها التي تدور على الأرض.

              2 - وقال أيضا عن إبراهيم : { فَلَمَّا رَأَى الشَّمْسَ بَازِغَةً قَالَ هَذَا رَبِّي هَذَا أَكْبَرُ فَلَمَّا أَفَلَتْ قَالَ يَاقَوْمِ إِنِّي بَرِيءٌ مِمَّا تُشْرِكُونَ } . فجعل الأفول من الشمس لا عنها ولو كانت الأرض التي تدور لقال: " فلما أفل عنها ".
              3 - قال - تعالى -: { وَتَرَى الشَّمْسَ إِذَا طَلَعَتْ تَزَاوَرُ عَنْ كَهْفِهِمْ ذَاتَ الْيَمِينِ وَإِذَا غَرَبَتْ تَقْرِضُهُمْ ذَاتَ الشِّمَالِ } . فجعل الازورار والقرض من الشمس وهو دليل على أن الحركة منها ولو كانت من الأرض لقال يزاور كهفهم عنها، كما أن إضافة الطلوع والغروب إلى الشمس يدل على أنها هي التي تدور وإن كانت دلالتها أقل من دلالة قوله: ( تزاور )، ( تقرضهم ).
              4 - وقال - تعالى -: { وَهُوَ الَّذِي خَلَقَ اللَّيْلَ وَالنَّهَارَ وَالشَّمْسَ وَالْقَمَرَ كُلٌّ فِي فَلَكٍ يَسْبَحُونَ } .
              قال ابن عباس - رضي الله عنهما -: يدورون في فلكة كفلكة المغزل. اشتهر ذلك عنه.
              5 - وقال - تعالى -: { يُغْشِي اللَّيْلَ النَّهَارَ يَطْلُبُهُ حَثِيثًا } . فجعل الليل طالبا للنهار، والطالب مندفع لاحق، ومن المعلوم أن الليل والنهار تابعان للشمس.
              6 - وقال - تعالى -: { خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ بِالْحَقِّ يُكَوِّرُ اللَّيْلَ عَلَى النَّهَارِ وَيُكَوِّرُ النَّهَارَ عَلَى اللَّيْلِ وَسَخَّرَ الشَّمْسَ وَالْقَمَرَ كُلٌّ يَجْرِي لِأَجَلٍ مُسَمًّى أَلَا هُوَ الْعَزِيزُ الْغَفَّارُ } . فقوله: { يُكَوِّرُ اللَّيْلَ عَلَى النَّهَارِ } أي يديره عليه ككور العمامة دليل على أن الدوران من الليل والنهار على الأرض، ولو كانت الأرض التي تدور عليهما لقال: " يكور الأرض على الليل والنهار " . وفي قوله: { كُلٌّ يَجْرِي لِأَجَلٍ مُسَمًّى } المبين لما سبقه دليل على أن الشمس والقمر يجريان جريا حسيا مكانيا لأن تسخير المتحرك بحركته أظهر من تسخير الثابت الذي لا يتحرك.
              7 - وقال - تعالى -: { وَالشَّمْسِ وَضُحَاهَا وَالْقَمَرِ إِذَا تَلَاهَا } . ومعنى ( تلاها ) أتى بعدها وهو دليل على سيرهما ودورانهما على الأرض، ولو كانت الأرض التي تدور عليهما لم يكن القمر تاليا للشمس بل كان تاليا لها أحيانا وتالية له أحيانا لأن الشمس أرفع منه والاستدلال بهذه الآية يحتاج إلى تأمل.
              8 - وقال - تعالى -: { وَالشَّمْسُ تَجْرِي لِمُسْتَقَرٍّ لَهَا ذَلِكَ تَقْدِيرُ الْعَزِيزِ الْعَلِيمِ وَالْقَمَرَ قَدَّرْنَاهُ مَنَازِلَ حَتَّى عَادَ كَالْعُرْجُونِ الْقَدِيمِ لَا الشَّمْسُ يَنْبَغِي لَهَا أَنْ تُدْرِكَ الْقَمَرَ وَلَا اللَّيْلُ سَابِقُ النَّهَارِ وَكُلٌّ فِي فَلَكٍ يَسْبَحُونَ } . فإضافة الجريان إلى الشمس وجعله تقديرا من ذي عزة وعلم يدل على أنه جريان حقيقي بتقدير بالغ، بحيث يترتب عليه اختلاف الليل والنهار والفصول. وتقدير القمر منازل يدل على تنقله فيها ولو كانت الأرض التي تدور لكان تقدير المنازل لها من القمر لا للقمر. ونفي إدراك الشمس للقمر وسبق الليل للنهار يدل على حركة اندفاع من الشمس والقمر والليل والنهار.
              9 - وقال النبي، صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، لأبي ذر - رضي الله عنه -
              «وقد غربت الشمس: " أتدري أين تذهب؟ " قال: الله ورسوله أعلم. قال: " فإنها تذهب فتسجد تحت العرش فتستأذن فيؤذن لها، فيوشك أن تستأذن فلا يؤذن لها فيقال لها ارجعي من حيث جئت فتطلع من مغربها ". » أو كما قال، صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ. متفق عليه. فقوله: « ارجعي من حيث جئت، فتطلع من مغربها » ظاهر جدا في أنها تدور على الأرض وبدورانها يحصل الطلوع والغروب.
              الأحاديث الكثيرة في إضافة الطلوع والغروب والزوال إلى الشمس فإنها ظاهرة في وقوع ذلك منها لا من الأرض عليها.
              ولعل هناك أدلة أخرى لم تحضرني الآن ولكن فيما ذكرت فتح باب وهو كاف فيما أقصد. والله الموفق. اهـ من "مجموع الفتاوى والرسائل لإبن عثيمين"

              تعليق


              • #8
                سئل العلامة صالح الفوزان - حفظه الله - تحت تفسير
                قول الله عز وجل {وَتَرَى الْجِبَالَ تَحْسَبُهَا جَامِدَةً} [النمل : 88]
                نص السؤال يقول - فضيلة الشيخ وفقكم الله - : استدل أحدهم بهذه الآية على دوران الأرض وهي قوله تعالى : {وَتَرَى الْجِبَالَ تَحْسَبُهَا جَامِدَةً وَهِيَ تَمُرُّ مَرَّ السَّحَابِ} ، هل هذا تفسير صحيح ؟

                {مـن هـنا موقع الشيخ}
                ويمكنكم حمل صوت الشيخ
                {مـن هـنا}

                تعليق


                • #9
                  وسئل الشيخ أيضاً
                  نص السؤال : أحسن الله إليكم معالي الشيخ هذا السائل يقول : من المسائل التي وقع فيها الخلاف وكثر الخوض فيها في النظريات الحديثة قولهم أن الأرض تدور حول الشمس وأن الشمس ثابتة، وجاءت النصوص بخلاف هذه النظرية في قوله تعالى : {وَالشَّمْسُ تَجْرِي لِمُسْتَقَرٍّ لَهَا ذَلِكَ تَقْدِيرُ الْعَزِيزِ الْعَلِيمِ} نرجو من معاليكم توضيح هذه المسألة، وهل يمكن الجمع بين الآية وبين الواقع في ذلك ؟

                  {مـن هـنا المادة في موقع الشيخ}
                  ويمكنكم حمل صوت الشيخ
                  {مـن هـنا}

                  تعليق


                  • #10
                    كلام العلامة الشيخ ابن العثيمين رحمه الله حول الدوران
                    {مـن هـنا بصوته}

                    تعليق


                    • #11
                      المشاركة الأصلية بواسطة أبو محمد سعيد السعدي مشاهدة المشاركة
                      من يتحفنا بحال كاتب هذه الرسالة:
                      "هداية الحيران في مسألة الدوران"
                      وجزاه الله خيراً
                      وقد قمت بحذف كتابه من "مشاركتي السابقة" لأجل تنبيه جاءني من قبل بعض إخواني الأفاضل - جزاه الله خيراً - فمن كان يعرف حاله فلا يبخل علينا بتعريف حاله وجزاكم الله خيراً



                      مؤلف الكتاب عبد الكريم بن صالح الحميد وهو ليس على الجادة وهو مخالف لكبار العلماء في عصرنا.

                      وهو فيما أظن الآن موقوف بسبب بعض فتاواه وانحراف معتقده.

                      فأقترح عدم الإعتماد على كتابه في هذه المسألة والإكتفاء بفتاوى علمائنا الكبار في هذه المسألة.

                      وأقترح على الأخ / أبي مالك صابر بن عبود اللحجي حذف أي شيء منقول من كتاب "هداية الحيران في مسألة الدوران" لعبد الكريم بن صالح الحميد في كتابه"تسليط النــــور على أن الأرض قارة ثابتــة لا تـدور" .

                      والله المستعان.
                      التعديل الأخير تم بواسطة أبو أحمد علي السيد; الساعة 04-08-2012, 04:56 PM.

                      تعليق


                      • #12
                        المشاركة الأصلية بواسطة علي بن إبراهيم جحاف مشاهدة المشاركة
                        مؤلف الكتاب عبد الكريم بن صالح الحميد وهو ليس على الجادة وهو مخالف لكبار العلماء في عصرنا.

                        وهو فيما أظن الآن موقوف بسبب بعض فتاواه وانحراف معتقده.

                        فأقترح عدم الإعتماد على كتابه في هذه المسألة والإكتفاء بفتاوى علمائنا الكبار في هذه المسألة.

                        وأقترح على الأخ / أبي مالك صابر بن عبود اللحجي حذف أي شيء منقول من كتاب "هداية الحيران في مسألة الدوران" لعبد الكريم بن صالح الحميد في كتابه"تسليط النــــور على أن الأرض قارة ثابتــة لا تـدور" .

                        والله المستعان.
                        جزاك الله خيراً أخانا علي جحاف وبارك فيك
                        التعديل الأخير تم بواسطة أبو أحمد علي السيد; الساعة 04-08-2012, 04:57 PM.

                        تعليق


                        • #13

                          تعليق

                          يعمل...
                          X