تويت
كتب الأخ الشيخ عبد الله بن صلفيق الظفيري حفظه الله ورعاه كلمات بعد أن من الله عليه و أكرمه بزيارة إخوانه أهل السُنة السلفيين في إندونيسيا و أقام هناك دورة علمية مكثفة مع بعض من إخوانه جزاهم الله خيرا ، فكتب ملخصا جميلا لهذه الرحلة المباركة قسمه الى خمسة أمور ولقد أجاد وأفاد فيه الشيخ جزاه الله خيرا بما يجعلك وأنت تقرأ هذه الاسطر كأنك حاضرا لهذا الوصف المبارك لتلك الرحلة الطيبة 0
وكان مما لفت إنتباهنا ما ورد في بحثه في الصفحة 38 و 39 ما يلي :
فقد أخبرني أحد الطلاب الأندونيسيين من الحاضرين للدورة، بأنه قابله قبل أيام مندوب الجامعة الإسلامية لمقابلة الطلاب الراغبين في التسجيل في الجامعة، قال فسألني عن الشيخ ربيع المدخلي، فأجبته بمعرفتي له. قال فكان من نتيجة ذلك عدم إدراج اسمي من المقبولين في الجامعة.
وإننا والله لنأسف أن يمثل مثل هؤلاء الجامعة الإسلامية العريقة، والتي نفع الله بها الإسلام والمسلمين، ولا زالت إن شاء الله تعالى منارة للتوحيد والسنة، وكيف لا، وهي التي قامت على العلم الصحيح من الكتاب والسنة وعقيدة السلف الصالح، وقامت على أيدي علماء ربانيين جهابذة، إدارة وتدريسًا، أمثال الشيخ محمد بن إبراهيم آل الشيخ، والشيخ عبدالعزيز بن عبدالله بن باز، والشيخ محمد الأمين الجكني الشنقيطي، والشيخ محمد ناصر الدين الألباني، وغيرهم.
فأسأل الله عزوجل أن يديمها عزًا للإسلام والمسلمين، وللسنة والتوحيد، وأن يجنبها أيدي أهل الأهواء والحزبيين.
وهذا يذكرنا بما قاله الشيخ الوالد المحدث أبو عبد الرحمن يحيى بن علي الحجوري حفظه الله وأيده :
قلت:- أي الشيخ يحيى - وكم حصل لغير المذكور من السلفيين مثله بما لو جمعت أقوالهم في ذلك لجاءت في جزء مفرد.
وكان مما لفت إنتباهنا ما ورد في بحثه في الصفحة 38 و 39 ما يلي :
فقد أخبرني أحد الطلاب الأندونيسيين من الحاضرين للدورة، بأنه قابله قبل أيام مندوب الجامعة الإسلامية لمقابلة الطلاب الراغبين في التسجيل في الجامعة، قال فسألني عن الشيخ ربيع المدخلي، فأجبته بمعرفتي له. قال فكان من نتيجة ذلك عدم إدراج اسمي من المقبولين في الجامعة.
وإننا والله لنأسف أن يمثل مثل هؤلاء الجامعة الإسلامية العريقة، والتي نفع الله بها الإسلام والمسلمين، ولا زالت إن شاء الله تعالى منارة للتوحيد والسنة، وكيف لا، وهي التي قامت على العلم الصحيح من الكتاب والسنة وعقيدة السلف الصالح، وقامت على أيدي علماء ربانيين جهابذة، إدارة وتدريسًا، أمثال الشيخ محمد بن إبراهيم آل الشيخ، والشيخ عبدالعزيز بن عبدالله بن باز، والشيخ محمد الأمين الجكني الشنقيطي، والشيخ محمد ناصر الدين الألباني، وغيرهم.
فأسأل الله عزوجل أن يديمها عزًا للإسلام والمسلمين، وللسنة والتوحيد، وأن يجنبها أيدي أهل الأهواء والحزبيين.
فنقول نحن آمين 0
وهذا يذكرنا بما قاله الشيخ الوالد المحدث أبو عبد الرحمن يحيى بن علي الحجوري حفظه الله وأيده :
قلت:- أي الشيخ يحيى - وكم حصل لغير المذكور من السلفيين مثله بما لو جمعت أقوالهم في ذلك لجاءت في جزء مفرد.
تعليق