فإذا قيل لك : ما حقيقة الانتخابات ؟ لشيخنا الناصح الأمين حفظه الله .

[أحمد بن سعيد الجابري اليافعي]

48) فإذا قيل لك : ما حقيقة الانتخابات ؟ فقل : هي من النِّظام الديمقراطي المنابذ لشرع اللهِ الحقِّ , وهي تشبُّهٌ بالكفَّار , والتَّشبُّهُ بِهِم لا يجوز . وفيها ضررٌ كثيرٌ , وليس فيها أيُّ نفعٍ ولا أيُّ فائدةٍ للمسلمين , ومن أهمِّ أضرارها : مُساواةُ الحقِّ بالباطل والمحقِّ بالمبطل حَسبَ الأكثريَّة , وتضييعُ الولاءِ والبراءِ , وتمزيقُ شملِ المسلمين , وإلغاءُ العداوةِ والبغضاءِ والتحزُّب والتَّعصُّب بينَهُم , والغِشُّ ,والخِداعُ , والاحتيالُ , والزورُ , وضياعُ الأوقاتِ والأموالِ , وإهدارُ حِشمةٍ النساءِ , وزعزعةُ الثِّقةِ في علومِ الشَّريعةِ الإسلاميَّةِ وأهلِهَا . من المبادئ المفيدة لشيخنا الإمام العلَّامة الناصح الأمين أبي عبدالرحمن يحيى بن علي الحجوري حفظه الله من كيد الحاقدين والحاسدين وحفظ الله علماء ومشائخ وطلاب العلم وسائر السلفيين في أي بلدالله كانوا ,
قال أبو عبدالله "وفقه الله ": ينبغي لأهل السُّنة أن يغرسوا في أبنائهم هذه العقيدة السَّلفيَّةِ في حقيقة الأنتخابات الطاغوتية وأن ينشروها بين المسلمين حتى يكونوا على بصيرة بدينهم وعقيدتهم السَّلفيَّة . وقد ذكر شيخُنا في الرد على بعض المبيحين للأنتخابات بعض المفاسد بأدلَّتِها يسَّر الله نشرها ,

[أبو سُليم عبد الله بن علي الحجري]

فيا أهل السنة تمسكوا بسنة رسول الله صلى الله عليه وعلى آله وسلم،

جزاك الله خيراً أخانا الجابري وبارك الله فيك وفي وقتك
وجزى الله العلامة يحيى الحجوري ونفع به الإسلام والمسلمين
قال الإمام والوادعي رحمه الله تعالى:
فيا أهل السنة تمسكوا بسنة رسول الله صلى الله عليه وعلى آله وسلم، واحمدوا ربكم الذي أنجاكم من فتنة الانتخابات، فإن بعضهم ليس عنده دين ولا شيمة ولا قبيلة، يأخذ امرأته معه فتمسك طابورًا أمام صناديق الانتخابات.
وقال رحمه الله:
وقد عرفنا أن الانتخابات طاغوتية، وذكرنا هذا في غير ما شريط وهو بحمد الله في كتبنا المطبوعة مثل: مثل "قمع المعاند وزجر الحاقد الحاسد"، ومثل "المصارعة" ومثل "المخرج من الفتنة" و"فتوى في وحدة المسلمين مع الكفار" وغيرها من الكتب، فقد بيّنا أن الانتخابات تعتبر طاغوتية" اهـ [تحفة المجيب على أسئلة الحاضر والغريب]

[عبد الحكيم بن عباس الجيجلي]

قال الإمام والوادعي رحمه الله تعالى:
فيا أهل السنة تمسكوا بسنة رسول الله صلى الله عليه وعلى آله وسلم، واحمدوا ربكم الذي أنجاكم من فتنة الانتخابات، فإن بعضهم ليس عنده دين ولا شيمة ولا قبيلة، يأخذ امرأته معه فتمسك طابورًا أمام صناديق الانتخابات.
وقال رحمه الله:
وقد عرفنا أن الانتخابات طاغوتية، وذكرنا هذا في غير ما شريط وهو بحمد الله في كتبنا المطبوعة مثل: مثل "قمع المعاند وزجر الحاقد الحاسد"، ومثل "المصارعة" ومثل "المخرج من الفتنة" و"فتوى في وحدة المسلمين مع الكفار" وغيرها من الكتب، فقد بيّنا أن الانتخابات تعتبر طاغوتية" اهـ [تحفة المجيب على أسئلة الحاضر والغريب]

للرفع ، فالجزائر على أبواب الإنتخابات الطاغوتية
والعجيب من هذا قول بعض الأئمّة !!! من على منبر الجمعة : الجزائر شعبية!!! ديموقراطية !!!تحت المبادئ الإسلامية !!!!
فيا سبحان الله ، هل هناك قوانين كفر تحت المبادئ الإسلامية ؟!!
ولكنّه زمن الرويبضة الذي قال فيه النبيّ ـ صلّى الله عليه وسلّممن حديث أبي هريرة رضى الله عنه : ((سَيَأْتِي عَلَى النَّاسِ سَنَوَاتٌ خَدَّاعَاتُ يُصَدَّقُ فِيهَا الْكَاذِبُ وَيُكَذَّبُ فِيهَا الصَّادِقُ وَيُؤْتَمَنُ فِيهَا الْخَائِنُ وَيُخَوَّنُ فِيهَا الْأَمِينُ وَيَنْطِقُ فِيهَا الرُّوَيْبِضَةُ قِيلَ وَمَا الرُّوَيْبِضَةُ قَالَ الرَّجُلُ التَّافِهُ يَتَكَلَّمُ فِي أَمْرِ الْعَامَّةِ)) أخرجه الأمام أحمد و ابن ماجة.

فنسأل الله أن يجنّبنا الفتن وأن يهدي ولاة أمرنا وأن يصلح بطانتهم ويعينهم على تحكيم الكتاب والسنّة
آميــن.

[أبوحذيفة أحمد بن محمود السعدي]

للرفع ، فالجزائر على أبواب الإنتخابات الطاغوتية
فنسأل الله أن يجنّبنا الفتن وأن يهدي ولاة أمرنا وأن يصلح بطانتهم ويعينهم على تحكيم الكتاب والسنّة

آميــن.

آميــن آميــن آميــن
للأسف الشديد على أراضي المسلمين بلدنا الحبيب أيضاً على أبواب الإنتخابات البلدية الطاغوتية
فنقول يا ليت قومنا يعلمون بما في الإنتخابات الطاغوتية من مفاسد وتشبُّهٌ بالكفَّار