قال شيخنا في مقدمة كتابه الماتع
صحيح الموطأ
{وليعلم الموفق أن هذا تتمة لمشروع شيخنا رحمه الله وهي محاولة مني لسد بعض الفراغ الذي تركه الشيخ من بعده مع يقيني أنني وأمثالي
ولو اجتمعنا بجانب الشيخ رحمه وطبقته من أهل العلم الكبار كأمثال البقل في أصول نخل طوال
ولن نسد مسدهم إلا إذا اجتمعت كلمتنا وسرنا على منهجهم في العلم والدعوة والتربية
يكمل بعضنا بعضاً على الحق ويعين بعضنا بعضاً على الصدق
ويعامل بعضنا بعضاً بالصدق
وأما ما نراه بعد مشايخنا الكبار من تقاطع وتدابر وتفرق فلن يزيد أصحابه إلا خبالاً ولن يجني دعاته إلا الشوك والحنظل ولن يضروا إلا أنفسهم
وأما الطائفة التي تسير على منهج العلماء الكبار في العلم والدعوة والتربية فلن يضرها من خالفها أو خذلها أو وضع العقابيل في طريقها
أو أثار الشبهانت حولها فهي سائرة على منهج الله {{ بِسْمِ اللّهِ مَجْرَاهَا وَمُرْسَاهَا إِنَّ رَبِّي لَغَفُورٌ رَّحِيمٌ }} هود 41
فحري بمحبي الشيخ وطلابه وأنصاره أن يكملوا سيرته العلمية والدعوية والتربوية بإخاء صادق وصفاء خالص وتعاون على الخير
وتكامل على البر
لأن حب الشيخ لا يكون بالدعاوى الفارغة والانتساب الزائف لعلمه ودعوته
فالوفاء الصادق يكون دائماً بعد الوفاة }
انتهى
من كتاب صحيح الموطأ
ص 10 طبعة دار ابن حزم سنة 1433 هجرية
الموافق 2012 نصرانية
ملاحظة
لقد وصل اليوم الكتاب إلى الأردن وكان لي شرف أن يكون هدية لي من قبل شيخنا الوالد
وقال لي {أنت اول شخص يأخذه} فالحمد الله
والكتاب يقع في مجلدين
الصحيح ويقع في 880 صفحة
والضعيف ويقع في 204 صفحات
والله وحده المستعان
صحيح الموطأ
{وليعلم الموفق أن هذا تتمة لمشروع شيخنا رحمه الله وهي محاولة مني لسد بعض الفراغ الذي تركه الشيخ من بعده مع يقيني أنني وأمثالي
ولو اجتمعنا بجانب الشيخ رحمه وطبقته من أهل العلم الكبار كأمثال البقل في أصول نخل طوال
ولن نسد مسدهم إلا إذا اجتمعت كلمتنا وسرنا على منهجهم في العلم والدعوة والتربية
يكمل بعضنا بعضاً على الحق ويعين بعضنا بعضاً على الصدق
ويعامل بعضنا بعضاً بالصدق
وأما ما نراه بعد مشايخنا الكبار من تقاطع وتدابر وتفرق فلن يزيد أصحابه إلا خبالاً ولن يجني دعاته إلا الشوك والحنظل ولن يضروا إلا أنفسهم
وأما الطائفة التي تسير على منهج العلماء الكبار في العلم والدعوة والتربية فلن يضرها من خالفها أو خذلها أو وضع العقابيل في طريقها
أو أثار الشبهانت حولها فهي سائرة على منهج الله {{ بِسْمِ اللّهِ مَجْرَاهَا وَمُرْسَاهَا إِنَّ رَبِّي لَغَفُورٌ رَّحِيمٌ }} هود 41
فحري بمحبي الشيخ وطلابه وأنصاره أن يكملوا سيرته العلمية والدعوية والتربوية بإخاء صادق وصفاء خالص وتعاون على الخير
وتكامل على البر
لأن حب الشيخ لا يكون بالدعاوى الفارغة والانتساب الزائف لعلمه ودعوته
فالوفاء الصادق يكون دائماً بعد الوفاة }
انتهى
من كتاب صحيح الموطأ
ص 10 طبعة دار ابن حزم سنة 1433 هجرية
الموافق 2012 نصرانية
ملاحظة
لقد وصل اليوم الكتاب إلى الأردن وكان لي شرف أن يكون هدية لي من قبل شيخنا الوالد
وقال لي {أنت اول شخص يأخذه} فالحمد الله
والكتاب يقع في مجلدين
الصحيح ويقع في 880 صفحة
والضعيف ويقع في 204 صفحات
والله وحده المستعان
تعليق