استنساخ الأرواح في البرمكي وأمثاله
موضوع يدعو للدهشة !!
فهل هناك استنساخ في البرمكي وأمثاله ؟!!!
الجواب :
وإن كنا نعتقد اعتقادا جازما ببطلان نظرية استنساخ الأرواح من جسد لآخر لكننا يمكن أن نؤمن بالاستنساخ في المجاهيل .
فمثلا البرمكي !!
هذه المستنسخ العجيب لا يمكن أن يموت لأنه لا يعرف من هو إلا مجرد اسم يكتب تحته أكثر من شخص
فهذا استنساخ لأرواح كثيرة تحت هذا الاسم .
فتارة يكتب باسمه عبد الله بن مرعي
وتارة محمد بن غالب
وتارة هاني بن بريك
وربما اجتمعت هذه الأرواح في روح البرمكي فيحصل مع الاستنساخ الاتحاد فيكون الحلول !!!.
والقراء لا يشعرون بذلك .
وإذا مات مثلا عبد الله مرعي جاء محمد بن غالب ليواصل الكتابة تحت اسم البرمكي وإذا مات محمد بن غالب جاء هاني بن بريك ليواصل مسيرة الاستنساخ المذهلة .
وهكذا تتوارث المبتدعة اسم البرمكي .
فلن تسمع عن موت البرمكي (أصلا)لأنه لا وجود له في الحقيقة وإنما هو مستنسخ تستنسخ فيه الأرواح
والشيء بالشيء يذكر ففي شبكة سحاب كان هناك كاتب يدعى (سبل السلام) وأظنه قد حذف من سحاب لكن كان يكتب تحته أكثر من شخص من أتباع فالح الحربي فلم أشعر بأحد الإخوة ممن كان متعصبا يعترف لي بهذه الحقيقة المرة .
استنساخ الأرواح في المجاهيل من أعاجيب هذا العصر !!!
موضوع يدعو للدهشة !!
فهل هناك استنساخ في البرمكي وأمثاله ؟!!!
الجواب :
وإن كنا نعتقد اعتقادا جازما ببطلان نظرية استنساخ الأرواح من جسد لآخر لكننا يمكن أن نؤمن بالاستنساخ في المجاهيل .
فمثلا البرمكي !!
هذه المستنسخ العجيب لا يمكن أن يموت لأنه لا يعرف من هو إلا مجرد اسم يكتب تحته أكثر من شخص
فهذا استنساخ لأرواح كثيرة تحت هذا الاسم .
فتارة يكتب باسمه عبد الله بن مرعي
وتارة محمد بن غالب
وتارة هاني بن بريك
وربما اجتمعت هذه الأرواح في روح البرمكي فيحصل مع الاستنساخ الاتحاد فيكون الحلول !!!.
والقراء لا يشعرون بذلك .
وإذا مات مثلا عبد الله مرعي جاء محمد بن غالب ليواصل الكتابة تحت اسم البرمكي وإذا مات محمد بن غالب جاء هاني بن بريك ليواصل مسيرة الاستنساخ المذهلة .
وهكذا تتوارث المبتدعة اسم البرمكي .
فلن تسمع عن موت البرمكي (أصلا)لأنه لا وجود له في الحقيقة وإنما هو مستنسخ تستنسخ فيه الأرواح
والشيء بالشيء يذكر ففي شبكة سحاب كان هناك كاتب يدعى (سبل السلام) وأظنه قد حذف من سحاب لكن كان يكتب تحته أكثر من شخص من أتباع فالح الحربي فلم أشعر بأحد الإخوة ممن كان متعصبا يعترف لي بهذه الحقيقة المرة .
استنساخ الأرواح في المجاهيل من أعاجيب هذا العصر !!!
تعليق