إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

اضف مشاركتك بإحياء سنة مهجورة

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #16
    جزاك الله خيرا
    أخي الفاضل خالد
    وأسأل الله أن ينفع
    بهذا الموضوع
    وأن يجعله في
    ميزان حسناتك
    (ومن السنن المهجوره)
    /استحباب البدء بالسواك
    لمن دخل منزله/
    عن المقدام بن شريح
    عن أبيه قال:" سألت
    عائشة رضي الله عنها
    قلت:بأي شئ كان يبدأ
    النبي صلى الله عليه
    وسلم إذا دخل بيته؟
    قالت : بالسواك"
    رواه مسلم

    تعليق


    • #17
      ومن السنن المهجوره
      (إلا في دار الحديث بدماج)
      "/المكث في المسجد
      بعد صلاة الصبح حتى
      تطلع الشمس /"
      قال الإمام مسلم
      رحمه الله حدثنا أحمد
      بن عبدالله بن يونس،
      حدثنا زهير،حدثنا
      سماك، ح وحدثنا
      يحيى بن يحيى
      (واللفظ له) قال:
      أخبرنا أبو خيثمة
      عن سماك بن حرب،
      قال:قلت لجابر بن سمرة
      أكنت تجالس رسول الله
      صلى الله عليه وسلم؟
      قال:نعم، كثيرا، كان
      لايقوم من مصلاه الذي
      يصلي فيه الصبح أو
      الغداة حتى تطلع
      الشمس فإذا طلعت
      قام، وكانوا يتحدثون،
      فيأخذون في أمر
      الجاهليه، فيضحكون
      ويتبسم).

      تعليق


      • #18
        السنن المهجورة عند كثير من الناس

        التسبيح إذا هبط واديا في السفر والتكبير إذا علا, شرفا :
        حدثنا سليمان بن حرب حدثنا حماد بن زيد عن أيوب عن أبي عثمان عن أبي موسى رضي الله عنه قال : كنا مع النبي صلى الله عليه و سلم في سفر فكنا إذا علونا كبرنا فقال النبي صلى الله عليه و سلم ( أيها الناس اربعوا على أنفسكم فإنكم لا تدعون أصم ولا غائبا ولكن تدعون سميعا بصيرا ) . ثم أتى علي وأنا أقول في نفسي لا حول ولا قوة إلا بالله فقال ( يا عبد الله بن قيس قل لا حول ولا قوة إلا بالله فإنها كنز من كنوز الجنة ) . أو قال ( ألا أدلك على كلمة هي كنز من كنوز الجنة ؟ لا حول ولا قوة إلا بالله ) رواه البخاري

        تعليق


        • #19
          السنن المهجورة عند كثير من أئمه المساجد

          إستقبال الإمام الناس بوجهه بعد إتمام الصلاة :

          حدثنا عثمان قال حدثنا جرير عن منصور عن إبراهيم عن علقمة قال قال
          عَبْدِ اللهِ بْنِ مَسْعُودٍ،: صَلَّى النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم، (قَالَ إِبْرَاهِيمُ، أَحَدُ الرُّوَاةِ، لاَ أَدْرِي زَادَ أَوْ نَقَصَ)؛ فَلَمَّا سَلَّمَ قِيلَ لَهُ يَا رَسُولَ اللهِ أَحَدَثَ فِي الصَّلاَةِ شَيْءٌ قَالَ: (وَمَا ذَاكَ ) قَالُوا: صَلَّيْتَ كَذَا وَكَذَا فَثَنَى رِجْلَيْهِ وَاسْتَقْبَلَ الْقِبْلَةَ وَسَجَدَ سَجْدَتَيْنِ، ثُمَّ سَلَّمَ فَلَمَّا أَقْبَلَ عَلَيْنَا بِوَجْهِهِ، قَالَ: ( إِنَّهُ لَوْ حَدَثَ فِي الصَّلاَةِ شَيْءٌ لَنَبَّأْتُكُمْ بِهِ، وَلكِنْ إِنَّمَا أَنَا بَشَرٌ مِثْلُكُمْ أَنْسى كَمَا تَنْسَوْنَ، فَإِذَا نَسِيتُ فَذَكِّرُونِي، وَإِذَا شَكَّ أَحَدُكُمْ فِي صَلاَتِهِ فَلْيَتَحَرَّ الصَّوَابَ فَلْيُتِمَّ عَلَيْهِ، ثُمَّ لِيسَلِّمْ ثُمَّ يَسْجُدْ سَجْدَتَيْنِ )
          التعديل الأخير تم بواسطة أبو عبدالله مهدي بن عبدالرزاق; الساعة 12-04-2012, 08:29 PM.

          تعليق


          • #20
            السنن المهجورة عند كثير من الناس

            الإمارة في السفر :
            قال الإمام أحمد رحمه الله في ((مسنده)) (ج2 ص176-177): حدثنا حسن، حدثنا ابن لهيعة، قال: حدثنا عبدالله بن هبيرة، عن أبي سالم الجيشاني، عن عبدالله بن عمرو أن رسول الله -صلى الله عليه وعلى آله وسلم- قال: ((لا يحل أن ينكح المرأة بطلاق أخرى، ولا يحل لرجل أن يبيع على بيع صاحبه حتى يذره، ولا يحل لثلاثة نفر يكونون بأرض فلاة إلا أمروا عليهم أحدهم، ولا يحل لثلاثة نفر يكونون بأرض فلاة يتناجى اثنان دون صاحبهما )) ?.اهـ
            وسنده كل رجاله ثقات إلا عبدالله بن لهيعة ففيه ضعف، وأبوسالم الجيشاني اسمه سفيان بن هانئ وهو ثقة مخضرم.
            وقال أبوداود رحمه الله رقم (2609): حدثنا علي بن بحر، حدثنا حاتم ابن إسماعيل، حدثنا محمد بن عجلان، عن نافع، عن أبي سلمة، عن أبي هريرة أن رسول الله -صلى الله عليه وعلى آله وسلم- قال: ((إذا كان ثلاثة في سفر فليؤمروا أحدهم )) ?.
            وأخرجه برقم (2608) بنفس السند: عن أبي سعيد الخدري، وأخرجه البغوي في ((شرح السنة)) من طريق حاتم به، وأخرجه البزار كما في ((كشف الأستار)) (ج2 ص267) من طريق حاتم عن ابن عجلان عن نافع عن ابن عمر به ورجاله ثقات، وأخرجه البيهقي (ج5 ص257) من طريق حاتم عن ابن عجلان عن نافع عن أبي سلمة عن أبي هريرة وأبي سعيد.
            والذي أخرجه البزار كما في ((كشف الأستار)) (ج2 ص266) من طريق محمد بن الزبرقان عن ثور بن يزيد عن مهاصر بن حبيب عن أبي سلمة عن أبي هريرة بلفظ: ?إذا سافرتم فليؤمكم أقرؤكم وإن كان أصغركم، وإذا أمكم فهو أميركم?.اهـ
            وسنده ضعيف فقد أخرجه عبدالرزاق في ((المصنف)) (ج5 ص165) وابن أبي شيبة (ج1 ص379) من طريق ثور بن يزيد عن مهاصر بن حبيب مرسلا، قال أبوسلمة: قال رسول الله.. فذكر الحديث، وأخرجه في (ج2 ص390) رقم (3812) من طريق ثور بن يزيد عن مهاجر بن ضمرة وهو خطأ، والصواب مهاصر بن حبيب كما تقدم.وأعل الحديث أبوحاتم وأبوزرعة كما في ((العلل)) لابن أبي حاتم (ج1 ص84) ورجحا إرساله، وكذا الدارقطني في ((العلل)) (ج9 ص326-327) وكذا حديث: ?(( إذا أمكم فهو أميركم)) ?. رواه ابن عجلان عن نافع واختلف عنه، فرواه حاتم بن إسماعيل عن ابن عجلان عن نافع عن أبي سلمة عن أبي هريرة وأبي سعيد مرفوعا، وخالف يحيى بن القطان فرواه عن ابن عجلان عن نافع عن أبي سلمة مرسلا، وهو الصواب. اهـوجاء عند الحاكم (ج1 ص443)، وابن خزيمة (ج4 ص141)، والبزار كما في ((كشف الأستار)) (ج2 ص267) عن عمر بن الخطاب مرفوعا وسئل عنه الدارقطني في ((العلل)) (ج2 ص151) فقال: هو حديث يرويه القاسم بن مالك المزني والحسين بن علوان عن الأعمش عن زيد بن وهب عن عمر مرفوعا وخالفهما عبدالواحد بن زياد وأبومعاوية وغيرهما فرووه عن الأعمش عن زيد بن وهب عن عمر قوله وهو الصواب فرجح وقفه كما ترى.
            ومن الطريق الموقوفة أخرجه البيهقي في ((الكبرى)) (ج9 ص359)، وأخرج عبدالرزاق (ج2 ص390) قال عبدالرزاق: عن ابن جريج قال أخبرني عطاء عن عبيد بن عمير قال: لقي عمر بن الخطاب ركبا يريدون البيت فقال: من أنتم؟ فأجابه أحدثهم سنا فقال: عباد الله المسلمون، قال: من أين جئتم؟ قال: من الفج العميق، قال: أين تريدون؟ قال: البيت العتيق، فقال عمر: من أميركم؟ فأشار إلى شيخ منهم، فقال عمر: بل أنت أميرهم.اهـ وسنده صحيح.

            وأخرج الطبراني في ((الكبير)) (ج9 ص185) قال: حدثنا محمد بن حيان المازني قال حدثنا عمرو بن مرزوق قال أنبأنا شعبة عن أبي إسحاق عن أبي الأحوص عن عبدالله وهو ابن مسعود قال: إذا كنتم ثلاثة في سفر فأمروا عليكم أحدكم ولا يتناجى اثنان دون صاحبهم. قال الهيثمي في ((مجمع الزوائد)) (ج5 ص256): ورجاله رجال الصحيح.
            قلت (أي الشيخ يحيى حفظه الله ورعاه ) : وليس بصحيح فعمرو بن مرزوق ليس من رجال الصحيح وهو ثقة وشيخ الطبراني، قال الشيخ حماد الأنصاري رحمه الله في كتابه ((مشايخ الطبراني)): الشيخ الصدوق محدث، ولم نجد من وصفه بهذا من المتقدمين وبقية رجاله ثقات.فبهذه الشواهد يصير الحديث صحيحا والحمد لله، والإمارة في السفر ثابتة في جميع مغازي النبي -صلى الله عليه وعلى آله وسلم- وأصحابه في ((الصحيحين)) وغيرهما ومن ذلك حديث علي الآتي في إمارة عبدالله بن حذافة السهمي.
            راجع ضياء السالكين في أحكام المسافرين (ص: 167)
            للشيخ يحيى
            بن علي الحجوري

            تعليق

            يعمل...
            X