بقلوب ملؤها اللهفة والشوق لا زالت وفود أهل السنة تتوالى على معقل الدعوة السلفية دار الحديث بدماج حيث تلتقي مع خليفة الإمام الوادعي رحمه الله تعالى و أخوانه طلبة العلم الكبار وبقية طلبة العلم و سكان دار الحديث العامرة بالعلم والتعليم.
ولقد جعل الله لهذه القلعة المباركة ولمؤسسها ولخليفته من بعده الشيخ المحدث يحيى بن علي الحجوري الحب والوفاء من أهل السنة في أنحاء العالم الإسلامي عموما ومن شتى أنحاء البلاد اليمنية خصوصا، وهذا إنما هو بفضل الله وتوفيقة وتسديده حيث أراد سبحانه لهم هذه المكانة في قلوب السلفيين الصادقين.
فما زلنا نستبشر بالوفود بعضها بالمئات وبعضها بالعشرات من صنعاء وإب وحضرموت وعدن وأبين وغيرها من بلاد اليمن حرسها الله بالسنة.
وفي الليلة الماضية وصباح اليوم يكاد مسجد الخير أن يكتظ بمئات السلفيين القادمين من إب وحضرموت والمتجهين إلى دار الحديث بدماج،
وحين ترى مثل هذه الوفود التي تُفرح كل سلفي وتُغيظ أهل التحزب والبدع، تشعر بمنّة الله على أهل السنة.
فالحمد لله على نعمة السنة وعلى نعمة الإسلام وعلى أن منّ الله علينا بدار الحديث بدماج وغيرها من المراكز التي نبعت منها في أنحاء اليمن.
ولم تنسَ هذه الوفود أن تمر على مراكز معبر والمفرق وذمار لِتُسلّم على مشايخها الأفاضل.
ونسأل الله أن يحفظ علينا هذه النعم ويرزقنا شكرها، وأن يرد كيد من أراد بأهل السنة في اليمن في نحور الكائدين، وأن يفضح الحزبيين وأهل الفتن، وأن يحفظ مشايخنا ويسددهم وعلى رأسهم
شيخنا الناصح الأمين محدث اليمن ومفتيها خليفة الإمام الوادعي وداره دار الحديث بدماج،
وبقية المشايخ الناصحين الصادقين ومراكز أهل السنة القائمة على الكتاب والسنة.
ولقد جعل الله لهذه القلعة المباركة ولمؤسسها ولخليفته من بعده الشيخ المحدث يحيى بن علي الحجوري الحب والوفاء من أهل السنة في أنحاء العالم الإسلامي عموما ومن شتى أنحاء البلاد اليمنية خصوصا، وهذا إنما هو بفضل الله وتوفيقة وتسديده حيث أراد سبحانه لهم هذه المكانة في قلوب السلفيين الصادقين.
فما زلنا نستبشر بالوفود بعضها بالمئات وبعضها بالعشرات من صنعاء وإب وحضرموت وعدن وأبين وغيرها من بلاد اليمن حرسها الله بالسنة.
وفي الليلة الماضية وصباح اليوم يكاد مسجد الخير أن يكتظ بمئات السلفيين القادمين من إب وحضرموت والمتجهين إلى دار الحديث بدماج،
وحين ترى مثل هذه الوفود التي تُفرح كل سلفي وتُغيظ أهل التحزب والبدع، تشعر بمنّة الله على أهل السنة.
فالحمد لله على نعمة السنة وعلى نعمة الإسلام وعلى أن منّ الله علينا بدار الحديث بدماج وغيرها من المراكز التي نبعت منها في أنحاء اليمن.
ولم تنسَ هذه الوفود أن تمر على مراكز معبر والمفرق وذمار لِتُسلّم على مشايخها الأفاضل.
ونسأل الله أن يحفظ علينا هذه النعم ويرزقنا شكرها، وأن يرد كيد من أراد بأهل السنة في اليمن في نحور الكائدين، وأن يفضح الحزبيين وأهل الفتن، وأن يحفظ مشايخنا ويسددهم وعلى رأسهم
شيخنا الناصح الأمين محدث اليمن ومفتيها خليفة الإمام الوادعي وداره دار الحديث بدماج،
وبقية المشايخ الناصحين الصادقين ومراكز أهل السنة القائمة على الكتاب والسنة.
تعليق