الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله محمد وعلى آله وصحبه وسلم تسليماً كثيراً .
أما بعد ...
فكم نشتاق إلى تلك الشبكة المباركة التي نشعر ونحن فيها بالتميز وصفاء المنهج ، كيف لا وقد أرتسمت عليها خطى السلف الصالح ، فالحمد لله الذي يسر لنا تلك الشبكة المباركة الخالية من المجاهيل ، فلا ترى النفس المطالعة والمشاركة إلا فيها ، فكم تقربنا من أناس نحبهم في الله ، لا لجاه ، ولا لسلطان ، ولا لمال ؛ إنما لما هم عليه من ثبات على ذلك المنهج القويم ، رغم ما يحصل لهم من مشاق ومتاعب وغيرها – نسأل الله أن يثبتنا وإياهم حتى نلقاه – وما يحول بيني وبين المطالعة وتفقد إخواني في تلك الشبكة المباركة وبين المشاركة فيها إلا الإنشغال ، ذلك لأنه قد يسر الله لي بإنشاء مركزاً سلفياً أراجع فيه مع إخواني مما يسر الله لي تعلمه في دارنا السلفية بدماج – حرسها الله - ، وقد أسميته بــ : [مركز الإمام مقبل بن هادي الوادعي ] أحذو فيها بحذو الإمام العلامة مقبل بن هادي الوادعي – رحمه الله – وشيخنا العلامة المحدث المجاهد يحى بن علي الحجوري – حفظه الله تعالى – ونسأل الله أن يوفقنا لما يحبه ويرضاه ، وأن يثبتنا وإياكم على الحق ، أنه ولي ذلك والقادر عليه .
أخوكم : أبو مريم حسام بن مصطفى المصري
أما بعد ...
فكم نشتاق إلى تلك الشبكة المباركة التي نشعر ونحن فيها بالتميز وصفاء المنهج ، كيف لا وقد أرتسمت عليها خطى السلف الصالح ، فالحمد لله الذي يسر لنا تلك الشبكة المباركة الخالية من المجاهيل ، فلا ترى النفس المطالعة والمشاركة إلا فيها ، فكم تقربنا من أناس نحبهم في الله ، لا لجاه ، ولا لسلطان ، ولا لمال ؛ إنما لما هم عليه من ثبات على ذلك المنهج القويم ، رغم ما يحصل لهم من مشاق ومتاعب وغيرها – نسأل الله أن يثبتنا وإياهم حتى نلقاه – وما يحول بيني وبين المطالعة وتفقد إخواني في تلك الشبكة المباركة وبين المشاركة فيها إلا الإنشغال ، ذلك لأنه قد يسر الله لي بإنشاء مركزاً سلفياً أراجع فيه مع إخواني مما يسر الله لي تعلمه في دارنا السلفية بدماج – حرسها الله - ، وقد أسميته بــ : [مركز الإمام مقبل بن هادي الوادعي ] أحذو فيها بحذو الإمام العلامة مقبل بن هادي الوادعي – رحمه الله – وشيخنا العلامة المحدث المجاهد يحى بن علي الحجوري – حفظه الله تعالى – ونسأل الله أن يوفقنا لما يحبه ويرضاه ، وأن يثبتنا وإياكم على الحق ، أنه ولي ذلك والقادر عليه .
أخوكم : أبو مريم حسام بن مصطفى المصري
تعليق