(أخلاق العلماء السلفيين تجاه طلابهم؟) العلامة يحى الحجوري -حفظه الله- يضرب لنا أروع الأمثلة

[عبد الحكيم بن عباس الجيجلي]

قال الشيخ يحى حفظه الله :

** والله إنّي أتألمّ إذا رأيت الطالب نقص عليه الطعام ـ والله أنّني أتألّم ــ حتى تكادي عيناي تدمع **

حمّل المادة الصوتية من المرفقات

[عبد الحكيم بن عباس الجيجلي]

من أخلاق الشيخ يحى الحجوري حفظه الله مع طلابه

هذا مثال آخر :

أخٌ يقول : إنّه طالب علم وله مدّة ثلاث سنوات ، قال : وكنت قبل ما آتي هنا في رفاهية من المأكل والمشرب وغير ذلك ، والآن أصابني همّ وغمٌّ من الديون ؟

فأجاب الشيخ يحى حفظه الله وأيّده :

** أريد أن أراك بعد الدرس **

بدون تعليق والله المستعان

أسأل الله أن يحفظك ياشيخ ـ هكذا هم العلماء العاملين

حمّل المادة الصوتية من المرفقات

[خالد بن محمد باعربي]

أسأل من الله العلي القدير أن يحفظ شيخنا الفاضل الناصح الأمين
(أبي عبدالرحمن يحيى بن علي الحجوري)
وأن يبارك له في علمه وماله وأن يطيل في عمــره
اللهم آآآمين.

[أبو المندر البوسيفي أحمد]

جزاك الله خيرًا واصل بارك الله فيك
هذه الصيغة لا تعمل عندي لو تقوم بتحويل المادة

[أبو الفاروق ماهر محمد الحوتر]

الحمدلله

أسال الله العظيم بمنه و كرمه ان يحفظ شيخنا ابى عبد الرحمن و ان يوفقنا الى القراءة عليه ما فتح الله عليه من فضله و كرمه و سلام على المرسلين و الحمد لله رب العالمين.

[علي بن رشيد العفري]

حفظكم الله جميعاً وجزى الله أخينا الجليل عبد الحكيم على طرقه لهذا الموضوع المهم
ومن باب الإضافة قال شيخنا يحيى _ حفظه الله _ عندما طلب بعض المسؤلين أسماء من شارك في قتال الحوثة في الحرب السادسة حتى تعتبرهم الدولة من العساكر فيعتمدون ومن ثم تأتيهم الرواتب كغيرهم من العساكر فظهر للشيخ مرادهم وأنه ما هي إلا مكيدة جديدة في استقطاب بعض الطلبة فتكلم شيخنا ووالدنا يحيى بكلام مؤثر وما أظن أحداً في تلك الحلقة إلا وتأثر منها ومما قاله : أنا ليس لي في هذه الدنيا إلا أنتم ومكتبتي المتواضعة وأنا أعتبركم أبنائي
ونحن والله العظيم نعتبرك شيخنا والداً بل نوقن بأن الأبوة الدينية أعظم وأمن من الأبوة الدنيوية وقل أن يوجد اليوم في هذه الدنيا من طلاب العلم السلفيين الخلص إلاولكم عليه منة العلم والتعليم فنسأل الله أن يحفظكم وأن يطيل في عمركم على ما طاعته
ولو أمكن وجود المادة الصوتية لتلك الحلقة لكان خيراً وأعظم وعياً

[محمد بن إسماعيل أبو عبد الله]

حفظكم الله جميعاً وجزى الله أخينا الجليل عبد الحكيم على طرقه لهذا الموضوع المهم
ومن باب الإضافة قال شيخنا يحيى _ حفظه الله _ عندما طلب بعض المسؤلين أسماء من شارك في قتال الحوثة في الحرب السادسة حتى تعتبرهم الدولة من العساكر فيعتمدون ومن ثم تأتيهم الرواتب كغيرهم من العساكر فظهر للشيخ مرادهم وأنه ما هي إلا مكيدة جديدة في استقطاب بعض الطلبة فتكلم شيخنا ووالدنا يحيى بكلام مؤثر وما أظن أحداً في تلك الحلقة إلا وتأثر منها ومما قاله : أنا ليس لي في هذه الدنيا إلا أنتم ومكتبتي المتواضعة وأنا أعتبركم أبنائي
ونحن والله العظيم نعتبرك شيخنا والداً بل نوقن بأن الأبوة الدينية أعظم وأمن من الأبوة الدنيوية وقل أن يوجد اليوم في هذه الدنيا من طلاب العلم السلفيين الخلص إلاولكم عليه منة العلم والتعليم فنسأل الله أن يحفظكم وأن يطيل في عمركم على ما طاعته

ولو أمكن وجود المادة الصوتية لتلك الحلقة لكان خيراً وأعظم وعياً

جزاكم الله خيراً إخواني
وحفظ الله شيخنا أبا عبدالرحمن
لقد رأينا منه الرحمة والشفقة
وهكذاكان شيخنا أبو عبدالرحمن مقبل بن هادي الوادعي عليه رحمة الله
لَيْسَ مِنَّا مَنْ لَمْ يَرْحَمْ صَغِيرَنَا وَيَعْرِفْ شَرَفَ كَبِيرِنَا

[عبد الحكيم بن عباس الجيجلي]

جزاكم الله خيراً إخواني
وحفظ الله شيخنا أبا عبدالرحمن
لقد رأينا منه الرحمة والشفقة
وهكذاكان شيخنا أبو عبدالرحمن مقبل بن هادي الوادعي عليه رحمة الله
لَيْسَ مِنَّا مَنْ لَمْ يَرْحَمْ صَغِيرَنَا وَيَعْرِفْ شَرَفَ كَبِيرِنَا

يا حبذا لو ينشط بعض الإخوة الأفاضل وينشرون بعضا من معاملات المشائخ السلفيين وأخلاقهم *تجاه طلابهم ، وهذا والله مما يذهب الكثير من الشكوك التي قد تلتبس على بعض الناس
وجزاكم الله خيرا

[أحمد بن سعيد الجابري اليافعي]

نعم والله فشيخنا الناصح الأمين ــــ أيَّده الله ــــ ذو أخلاقٍ عاليةٍ، رفيعةٍ، ومحبٌ لطلّابه أيما محبة كيف لا؛ وهو أول ما تأتي فتنة إلا وشيخنا يحيى ـــــ أيده الله ــــ يوقف لها
ـــــ الموقف السلفي ــــ كالجبل الشامخ، ويتصدَّى لها
ويدفع عن الطلاب شر الفتنة، سلامةً عليهم من الضياع، والحزبية.
وأكبر شاهد فتنة أبي الحسن والبكري والحزب الجديد ـــ النتن ـــ
وفتنة الرافضة ــــ إخوان؟؟!! محمد الإمام كما زعم ــــ أنهم مسلمون؟؟!!
وهكذا وجدنا شيخنا ـــ أعزه الله ـــ في قمة التواضع
وأعجبتني كلمة لفضيلة الشيخ أبي عبدالله محمد با جمال ـــــ حفظه الله ـــــ
عندما زار دماج مؤخرًا، وكلمته الطيبة منشورة في الشبكة
قال: ( فإنه والدٌ إن شئته والدًا، وإنه أخٌ إن شئته أخًا، وإن زميلٌ إن شئته زميلًا؛ ما عرفناه إلا سهلًا، ليِّنًا، رفيقًا، هيَّنًا، لذا أحبه أهل السُنَّة وتوافدوا عليه؛ مع كثرة السهام، وكثرة التحذير، وكثرة الأعداء المنفرة).
أقول: صدقت يا شيخ محمد ــــ حفظك الله ـــــ وبعض أبواق الحزب الجديد، يعرف هذه الخصال الحميدة لشيخهم، ولكن انتكست فطرهم عن المعروف الذي بذله لهم شيخنا
والله المستعان.