بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله
أما بعد
قال الله تعالى
{ إنَّمَا السَّبِيلُ عَلَى الَّذِينَ يظْلِمُونَ النَّاسَ وَيبْغُونَ فِي الأَرْضِ بِغَيرِ الْحَقِّ أُوْلَئِكَ لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ [الشورى:42].
وفي هذة الآية
الآمر
بالعدل والحض عليه والترغيب فيه، والنهى عن الظلم والتحذير منه، وتبين عاقبة الظالمين
وعَنْ أَبِي ذَرٍّ عَنْ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِيمَا رَوَى عَنْ اللَّهِ تَبَارَكَ وَتَعَالَى أَنَّهُ قَالَ: يَا عِبَادِي إِنِّي حَرَّمْتُ الظُّلْمَ عَلَى نَفْسِي وَجَعَلْتُهُ بَيْنَكُمْ مُحَرَّمًا فَلَا تَظَالَمُوا
رواه مسلم(4674)
فلقد كنت نشرتُ قبل اعوام
بيان عن أخينا الفاضل
أبي عبدالرحمن عبد الباري بن حسن الزندي الكردي
عنونته
ب(الرد المجدي على الحدادي الكردي)
وأنا بنيتُ المقال في ذالك الوقت
على رواية شهود
كانوا مع الأخ عبد الباري سدده الله
لكن
تبين فيما بعد أنهم
أشخاص
فيهم
((حقارة)) !!!!!!
والحقارة في التعريف
((أن لا يحتفظ الأنسان بالجميل تجاه من قدم له الخير
بل وينكر عليه ولا يحفظه له ))
قلت !!
صدقت يا صاحب التعريف !!
فهؤلاء القوم لم يبقوا
على أحد
إلا
وطعنوا فيه
يريدون الرياسة والجاه
فأن حب الرياسة من اخطر امراض القلوب فهو الداء العضال الذي بسببه ازهقت ارواح وهدمت ديار وهتكت اعراض .وخطورة هذا الداء تكمن في خفائه على النفوس مع تمكنه منها في الغالب
..قال شداد بن اوس رضي الله عنه ((يا بقايا العرب :ان اخوف ما اخاف عليكم الرياء,والشهوة الخفية))قيل لابي داود ما الشهوة الخفية ؟قال حب الرياسة..قال شيخ الاسلام معلقا:فهي خفية تخفى عن الناس وكثيرا ما تخفى على صاحبها .مجموع الفتاوى 16/346
وقال الفضيل بن عياض رحمه الله :ما من احد احب الرياسة الا حسد وبغى وتتبع عيوب الناس ,وكره ان يذكر احد بخير
وقال ابو نعيم ((والله ما هلك من هلك الا بحب الرياسة))
فلا تقولوا
همنا نصر السنة !!
وقصدنا ((شريف))!!!
فهذا كذب محض
((معاذ)) الله منكم
ومن هذا الباب
أقول
إني معتذر إلى أخينا
عبد الباري الكردي
عن كلامي فيه
وما خلا أنسان من عيوب وأخطاء
وهذا لا يعني تنزيه الأخ الكردي عن الخطأ فهو بشر
لكن لا نزيد ونفتري ونتهم عباد الله بالجور والبهتان
وأغلب ماجاء في مقالي السابق
كله مبني على روايت ملفقة
وشهودً زور!!!
فبارك الله فيكم
يا صاحب (( صعقة المنصور))
وفضح الله كل
حاقد
كاذب مبتور
والله المستعان وعليه التكلان
كتبه
أبو متعب الأثري
فتحي العلي
غفر الله له
أما بعد
قال الله تعالى
{ إنَّمَا السَّبِيلُ عَلَى الَّذِينَ يظْلِمُونَ النَّاسَ وَيبْغُونَ فِي الأَرْضِ بِغَيرِ الْحَقِّ أُوْلَئِكَ لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ [الشورى:42].
وفي هذة الآية
الآمر
بالعدل والحض عليه والترغيب فيه، والنهى عن الظلم والتحذير منه، وتبين عاقبة الظالمين
وعَنْ أَبِي ذَرٍّ عَنْ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِيمَا رَوَى عَنْ اللَّهِ تَبَارَكَ وَتَعَالَى أَنَّهُ قَالَ: يَا عِبَادِي إِنِّي حَرَّمْتُ الظُّلْمَ عَلَى نَفْسِي وَجَعَلْتُهُ بَيْنَكُمْ مُحَرَّمًا فَلَا تَظَالَمُوا
رواه مسلم(4674)
فلقد كنت نشرتُ قبل اعوام
بيان عن أخينا الفاضل
أبي عبدالرحمن عبد الباري بن حسن الزندي الكردي
عنونته
ب(الرد المجدي على الحدادي الكردي)
وأنا بنيتُ المقال في ذالك الوقت
على رواية شهود
كانوا مع الأخ عبد الباري سدده الله
لكن
تبين فيما بعد أنهم
أشخاص
فيهم
((حقارة)) !!!!!!
والحقارة في التعريف
((أن لا يحتفظ الأنسان بالجميل تجاه من قدم له الخير
بل وينكر عليه ولا يحفظه له ))
قلت !!
صدقت يا صاحب التعريف !!
فهؤلاء القوم لم يبقوا
على أحد
إلا
وطعنوا فيه
يريدون الرياسة والجاه
فأن حب الرياسة من اخطر امراض القلوب فهو الداء العضال الذي بسببه ازهقت ارواح وهدمت ديار وهتكت اعراض .وخطورة هذا الداء تكمن في خفائه على النفوس مع تمكنه منها في الغالب
..قال شداد بن اوس رضي الله عنه ((يا بقايا العرب :ان اخوف ما اخاف عليكم الرياء,والشهوة الخفية))قيل لابي داود ما الشهوة الخفية ؟قال حب الرياسة..قال شيخ الاسلام معلقا:فهي خفية تخفى عن الناس وكثيرا ما تخفى على صاحبها .مجموع الفتاوى 16/346
وقال الفضيل بن عياض رحمه الله :ما من احد احب الرياسة الا حسد وبغى وتتبع عيوب الناس ,وكره ان يذكر احد بخير
وقال ابو نعيم ((والله ما هلك من هلك الا بحب الرياسة))
فلا تقولوا
همنا نصر السنة !!
وقصدنا ((شريف))!!!
فهذا كذب محض
((معاذ)) الله منكم
ومن هذا الباب
أقول
إني معتذر إلى أخينا
عبد الباري الكردي
عن كلامي فيه
وما خلا أنسان من عيوب وأخطاء
وهذا لا يعني تنزيه الأخ الكردي عن الخطأ فهو بشر
لكن لا نزيد ونفتري ونتهم عباد الله بالجور والبهتان
وأغلب ماجاء في مقالي السابق
كله مبني على روايت ملفقة
وشهودً زور!!!
فبارك الله فيكم
يا صاحب (( صعقة المنصور))
وفضح الله كل
حاقد
كاذب مبتور
والله المستعان وعليه التكلان
كتبه
أبو متعب الأثري
فتحي العلي
غفر الله له
تعليق