إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

[أسئلة من شَرْعَب] وفيها: هل العلماء في اليمن مقلّدون لعلماء السعودية؟ أجاب عنها شيخنا الحجوري

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • [أسئلة من شَرْعَب] وفيها: هل العلماء في اليمن مقلّدون لعلماء السعودية؟ أجاب عنها شيخنا الحجوري

    بسم الله الرحمن الرحيم

    أسئلة من شرْعَب



    السؤال الأول:
    يوجد في بلادنا رجلٌ ينتسب إلى السلفية, علمًا بأنه يقول: "أين تجدون دليلًا في القرآن والسنة يدل على وجوب إتباع فهم السلف والتقيد به !!!
    السؤال الثاني
    يقول: " إِنّ علماء السلفية في اليمن مقلدون لعلماء السلفية في السعودية!!!
    السؤال الثالث:
    يقول: " إنه من الظلم أن يذكر مساوئ المبتدعة ولا يذكر ما عندهم من المحاسن!!!

    سجلت هذه المادة ليلة الأحد13 ربيع أول 1433هـ


    المادة في موقع الشيخ
    (يصيغة آر أم)
    على هذا الرابط


    المادة في الخزانة العلمية
    (يصيغة أم بي ثري)
    على هذا الرابط

    التعديل الأخير تم بواسطة أبو إبراهيم علي مثنى; الساعة 04-02-2012, 10:22 PM.

  • #2
    أستغفر الله

    المشاركة الأصلية بواسطة أبو إبراهيم علي مثنى مشاهدة المشاركة
    السؤال الثاني
    يقول: " إِنّ علماء السلفية في اليمن مقلدون لعلماء السلفية في السعودية!!!


    قال الله تعالى : {كَبُرَتْ كَلِمَةً تَخْرُجُ مِنْ أَفْوَاهِهِمْ إِن يَقُولُونَ إِلَّا كَذِبًا} (5) سورة الكهف

    وَرَحِمَ اللهُ العلامةَ المجددَ - مُقْبِلَ بنَ هادي الوادعي - إذ قال
    لما سُئِلَ عن احتجاج أصحاب الانتخابات بقول الشيخ الألباني ، وقول الشيخ ابن باز ، وقول الشيخ ابن عثيمين :


    ونقول :
    إننا نرى حرمةَ التقليدِ ؛ فلا يجوز لنا أن نقلدَ الشيخَ الألباني ولا الشيخ ابن باز ولا الشيخ ابن عثيمين ، فإن الله تعالى يقول في كتابه الكريم :
    {اتَّبِعُواْ مَا أُنزِلَ إِلَيْكُم مِّن رَّبِّكُمْ وَلاَ تَتَّبِعُواْ مِن دُونِهِ أَوْلِيَاء قَلِيلاً مَّا تَذَكَّرُونَ} (3) سورة الأعراف
    ويقول سبحانه وتعالى :
    {وَلاَ تَقْفُ مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ} (36) سورة الإسراء

    فأهل السنة لا يقلدون .....

    ثم قال رحمه الله تعالى : فيجب على المشايخ أن يتراجعوا ، وسنرسل إليهم إن شاء الله ، فإن لم يتراجعوا فنشهد الله أننا بَرَاء من فتواهم ؛ لأنها مخالفة للكتاب والسنة رَضَوْا أم غَضِبُوا ، أعراضنا فداء للإسلام ، ولا نبالي بحمد الله
    .

    تعليق

    يعمل...
    X