الجامع للردود السلفية على فرقة التبليغ الصوفية:::متجدد:::

[أبو سُليم عبد الله بن علي الحجري]

*******************************
ما رأي فضيلتكم فيمن يقول إذا كان الخروج مع جماعة التبليغ بدعة فطلب العلم بدعة ؟
للامام المجدد مقبل بن هادي الوادعي رحمه الله
********************************

[أبو سُليم عبد الله بن علي الحجري]

{حول جماعتي التبليغ والإخوان} للعلامة الوالد صالح الفوزان حفظه الله

{حول جماعة التبليغ} للعلامة الوالد صالح الفوزان حفظه الله

{كلمة عن جماعة التبليغ} للعلامة الفوزان حفظه الله

[أبو سُليم عبد الله بن علي الحجري]

{جماعة التبليغ} للعلامة الوالد صالح الفوزان حفظه الله

{الخروج مع جماعة التبليغ} للعلامة الوالد صالح الفوزان حفظه الله

{موقف جماعة التبليغ وجماعة الإخوان المسلمين من الفرق} للعلامة الوالد صالح الفوزان حفظه الله

{الكلام عن جماعة التليغ} للعلامة الوالد صالح الفوزان حفظه الله

[أبو سُليم عبد الله بن علي الحجري]

{منهج السلف الصالح}
نص السؤال : سماحة الشيخ ، السلف الصالح قد يفهم البعض أنها جماعة كجماعة الإخوان وجماعة التبليغ ، لكن جماعة السلف هم الجماعة الناجية مع أن السلف الصالح هم الصحابة والتابعون وليست جماعة؟

الجواب عند العلامة الوالد صالح الفوزان حفظه الله [مـن هـنا]

[أبو سُليم عبد الله بن علي الحجري]

{فتوى العلامة الألباني - رحمه الله - عن جماعة التبليغ}
سُئل - رحمه الله تعالى-:
ما رأيكم في جماعة التبليغ: هل يجوز لطالب العلم أو غيره أن يخرج معهم بدعوى الدعوة إلى الله؟

فأجاب: جماعة التبليغ لا تقوم على منهج كتاب الله وسنَّة رسوله عليه السلام وما كان عليه سلفنا الصالح. وإذا كان الأمر كذلك؛ فلا يجوز الخروج معهم؛ لأنه ينافي منهجنا في تبليغنا لمنهج السلف الصالح.
ففي سبيل الدعوة إلى الله يخرج العالِم، أما الذين يخرجون معهم فهؤلاء واجبهم أن يلزموا بلادهم وأن يتدارسوا العلم في مساجدهم، حتى يتخرج منهم علماء يقومون بدورهم في الدعوة إلى الله. وما دام الأمر كذلك فعلى طالب العلم إذن أن يدعو هؤلاء في عقر دارهم، إلى تعلم الكتاب والسنَّة ودعوة الناس إليها.
وهم - أي جماعة التبليغ - لا يُعنون بالدعوة إلى الكتاب والسنَّة كمبدأ عام؛ بل إنهم يعتبرون هذه الدعوة مفرقة، ولذلك فهم أشبه ما يكونون بجماعة الإخوان المسلمين.
فهم يقولون إن دعوتهم قائمة على الكتاب والسُنَّة، ولكون هذا مجرد كلام، فهم لا عقيدة تجمعهم، فهذا ماتريدي، وهذا أشعري، وهذا صوفي، وهذا لا مذهب له.
ذلك لأن دعوتهم قائمة على مبدأ: كتّل جمّع ثمّ ثقّف، والحقيقة أنه لا ثقافة عندهم، فقد مرّ عليهم أكثر من نصف قرن من الزمان ما نبغَ فيهم عالم.
وأما نحن فنقول: ثقّف ثمّ جمّع، حتى يكون التجميع على أساس مبدأ لا خلاف فيه.
فدعوة جماعة التبليغ صوفيّة عصريّة، تدعو إلى الأخلاق، أما إصلاح عقائد المجتمع؛ فهم لا يحركون ساكناً؛ لأن هذا - بزعمهم- يفرِّق.وقد جرت بين الأخ سعد الحصين وبين رئيس جماعة التبليغ في الهند أو في باكستان مراسلات، تبيّن منها أنّهم يقرون التوسل والاستغاثة وأشياء كثيرة من هذا القبيل، ويطلبون من أفرادهم أن يبايعوا على أربع طرق، منها الطريقة النقشبنديّة، فكل تبليغي ينبغي أن يبايع على هذا الأساس.وقد يسأل سائل: أن هذه الجماعة عاد بسبب جهود أفرادها الكثير من الناس إلى الله، بل وربما أسلم على أيديهم أناس من غير المسلمين، أفليس هذا كافياً في جواز الخروج معهم والمشاركة فيما يدعون إليه؟ فنقول: إن هذه الكلمات نعرفها ونسمعها كثيراً ونعرفها من الصوفيّة !!.
فمثلاً يكون هناك شيخ عقيدته فاسدة ولا يعرف شيئاً من السُنّة، بل ويأكل أموال الناس بالباطل...، ومع ذلك فكثير من الفُسَّاق يتوبون على يديه...!
فكل جماعة تدعو إلى خير لابد أن يكون لهم تبع ولكن نحن ننظر إلى الصميم، إلى ماذا يدعون؟ هل يدعون إلى اتباع كتاب الله وحديث الرسول - عليه السلام- وعقيدة السلف الصالح، وعدم التعصب للمذاهب، واتباع السُنَّة حيثما كانت ومع من كانت؟!.فجماعة التبليغ ليس لهم منهج علمي، وإنما منهجهم حسب المكان الذي يوجدون فيه، فهم يتلونون بكل لون.

[من فتاوى الإماراتية للألباني - رحمه الله -]

[أبو سُليم عبد الله بن علي الحجري]

{فتاوى العلامة عبد المحسن العباد - حفظه الله - عن جماعة التبليغ}

سُئل – حفظه الله - عن جماعتي التبليغ والإخوان المسلمين ؟

فقال -حفظه الله-: (( هذه الفرق المختلفة الجديدة أولاً هي مُحدثة ميلادها في القرن الرابع عشر، قبل القرن الرابع عشر ما كانت موجودة, هي في عالم الأموات و وُلدت في القرن الرابع عشر.
أما المنهج القويم والصراط المستقيم فميلاده أو أصله من بعثة الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم, ما كان عليه رسول الله صلى الله عليه وسلم وأصحابه من حين بعثته عليه الصلاة والسلام, فمن اقتدى بهذا الحق والهدى فهذا هو الذي سَلِمَ ونجى، ومن حاد عنه فإنه منحرف.

تلك الفرق أو تلك الجماعات من المعلوم إن عندها صواب وعندها خطأ لكن أخطاؤها كبيرة وعظيمة فيُحذَر منها ويُحرَص على إتباع الجماعة الذين هم أهل السُنة والجماعة والذين هم على منهج سلف هذه الأمة والذين التعويل عندهم إنما هو على ما جاء عن الله وعن رسوله عليه الصلاة والسلام وليس التعويل على أمور جاءت عن فلان وفلان، وعلى طرق ومناهج أُحدثت في القرن الرابع عشر الهجري. فإن تلك الجماعات أو الجماعتين اللتين أشير إليهما إنما وُجدتا و وُلدتا في القرن الرابع عشر, على هذا المنهج وعلى هذه الطريقة المعروفة التي هي الالتزام بما كانوا عليه مما أحدثه من أحدث تلك المناهج وأوجد تلك المناهج، فالاعتماد ليس على أدلة الكتاب و السُنة, وإنما هو على آراء وأفكار ومناهج جديدة مُحدثة يبنون عليها سَيرهم ومنهجهم، ومِن أوضح ما في ذلك أن الولاء و البراء عندهم إنما يكون لمن دخل معهم ومن كان معهم.
فمثلاً جماعة الإخوان من دخل معهم فهو صاحبهم, يوالونه, ومن لم يكن معهم فإنهم يكونون على خلافٍ معه، أما لو كان معهم ولو كان من أخبث خلق الله ولو كان من الرافضة, فإنه يكون أخاهم ويكون صاحبهم، ولهذا من مناهجهم أنهم يجمعون من هبَّ و دب حتى الرافضي الذي هو يُبغض الصحابة، ولا يأخذ بالحق الذي جاء عن الصحابة إذا دخل معهم في جماعتهم فهو صاحبهم ويُعتبر واحداً منهم, له مالهم وعليه ما عليهم ))

[ المرجع: فتاوى العلماء في الجماعات وأثرها على بلاد الحرمين: تسجيلات منهاج السنة السمعية بالرياض ].
منقول

[محمد بن إسماعيل أبو عبد الله]

جزاك الله أخانا الفاضل أبا سليم خير الجزاء على هذه الجهود الطيبة

[أبو سُليم عبد الله بن علي الحجري]

جزاك الله أخانا الفاضل أبا سليم خير الجزاء على هذه الجهود الطيبة

اللهم آمين اللهم آمين
وإياك وبارك فيك في علمك

[أبو سُليم عبد الله بن علي الحجري]

بسم الله الرحمن الرحيم
كلام الشيخ يحيى حفظه الله في جماعة التبليغ
قال حفظه الله:
جماعة التبليغ عوام وفي الحقيقة هم جماعة تبليغ البدع والخرافات والشركيات.
وقال حفظه الله:
التبليغ لا يحسنون في الدعوة إلا لبس العمائم
وقال حفظه الله:
محمد إلياس مؤسس التبليغ والله إنه جاهل وأيضاً عنده شركيات.
وقال حفظه الله:
جماعة التبليغ قوم جهال قوم الضلال صوفية بحتة.اهـ المراد
"المجموع الثمين ص (99 -100)"

[أبو سُليم عبد الله بن علي الحجري]

قال الشيخ العلامة يحيى الحجوري حفظه الله:
هي جماعة داعية إلى تجهيل المجتمعات ، ودعوة إلى الوثنية والشرك ودعوة إلى التصوف ودعوة أحلام، ودعوة إلى كذب. " الثوابت المنهجية" ص (33).
وقال عنهم : هم أمة صوفية، لا يبلغون التوحيد، ولا يبلغون السنة، ولا يبلغون العلم، وهذا عندهم من أمراض الإمة التي تضر الناس. "قاله ليلة الأحد 5/ 2/ 1432 هـ.
وقال عنهم: هي جماعة تبليغ الجهل والبدع والشرك . "قاله ليلة الأحد 16/ 3/ 1429 هــ " [فأذن مؤذن" للشيخ حسين الحطيبي حفظه الله ص (93) رقم (9)]

[أبو سُليم عبد الله بن علي الحجري]

مـن هـنا
{السراج المنير في تنبيه جماعة التبليغ على أخطائهم" للعلامة تقي الدين الهلالي رحمه لله}

[أبو سُليم عبد الله بن علي الحجري]

*********************************
{"والدي من جماعة التبليغ وبعض الأحيان يأمرني بأن أذهب معه" للعلامة ربيع المدخلي حفظه الله}
**********************************

[أبو سُليم عبد الله بن علي الحجري]

*********************************
{(جماعة الإخوان المسلمين والتبليغ من أيّ أصول البدع الأربع التي افترقت عن جماعة المسلمين) للعلامة ربيع حفظه الله}
*********************************

[أبو سُليم عبد الله بن علي الحجري]

*********************************
{بن باز لم يثني وينصح بجماعة التبليغ والإخوان المسلمين: للشيخ صالح بن فوزان الفوزان حفظه الله تعالى.}
*********************************

[محمد بن إسماعيل أبو عبد الله]

وإليكم بارك الله فيكم
والدي من جماعة التبليغ وبعض الأحيان يأمرني بأن أذهب معه" للعلامة ربيع المدخلي حفظه الله