إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

الجامع لفتاوى العلماء في تحريم الإختلاط:::متجدد:::

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • الجامع لفتاوى العلماء في تحريم الإختلاط:::متجدد:::

    بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله
    أما بعد:
    فهذه مجموعة مباركة من فتاوى العلماء الربانين في حكم الإختلاط والدراسة الإختلاطية.
    1 فتاوى الإمام العلامة الشيخ عبد العزيز بن عبد الله بن باز .
    13????? ??? ???.mp3
    اااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااااااااااااااااااااااا
    14????? ??? ???.mp3
    اااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااااااااااااااااااااا
    15????? ??? ???.mp3
    اااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااااااااااااااااااااا
    التعديل الأخير تم بواسطة شوكاني بن محمد المكي الإندونيسي; الساعة 29-09-2012, 09:50 PM.

  • #2
    الرابط
    18????? ??? ???.mp3

    تعليق


    • #3
      بسم الله الرحمن الرحيم


      السؤال: ماهو حكم التعليم والتعلم في المدارس المختلطة ؟ فإن كان يحرم فما حكم من ماله من أجرة التعليم في هذه المدارس ؟ وهل عدم وجود مدارس غير مختلطة يعد عذرا شرعيا لدخولها ؟
      الجواب: قال عليه السلام { إن الله إذا حرم أكل شيئ حرم ثمنه } ، قد يتسائل ما علاقة الحديث بالسؤال ؟ العلاقة واضحة ، قوله عليه السلام : { إذاحرم أكل شيئ حرم ثمنه } ، ذلك لأن بيعه يؤدي إلى أكله فمن باب سد الذريعة لما حرم أكله حرم بيعه، ولذلك من الأمثلة على معنى هذا الحديث، الحديث المشهور { لعن الله في الخمرة عشرة ـ أولهم ـ شاربها ،ثم ساقيها، ثم مستقيها، ثم عاصرها، ثم معتصرها، إلى آخره... }، لماذا لعن التسعة لكي لا يكون الأول وهوالشارب، فإذا هناك ارتباط بين الغاية وبين الوسيلة، فإذا كان الاختلاط بين الجنسين محرم وهو كذلك فأي شيء يترتب عليه فهو محرم وبخاصة إذا كان هذا الشيئ المترتب على هذا الاختلاط المحرم هو ليس في نفسه فرض عين وإنماهو فرض كفاية، ومن العجيب تساهل بعض الناس اليوم من الذين يريدون تسليك وتمشية الواقع بين المسلمين ولو كان مخالفا للشريعة بإسم العلم، نقول: العلم علمان: علم نافع، وعلم ضار، ولاشك أن العلم النافع لايمكن أن يكون نافعا إلا أن يكون في حد ذاته مطابقا للشريعة، فالعلم لايكون مرغوبا، ولا مقبولا في الشرع إلا إذا كان وفق الشرع وليس مخالفا له، والموافقة يجب أن تكون من حيث هو علم، ومن حيث الأسلوب الذي يوصل به إلى ذلك العلم، فإن اختل أحد الشرطين كان غير مشروع.
      فإذا قلت آنفا: أنا أتعجب من أناس يتساهلون فيفتون بإباحة الاختلاط في الجامعات في سبيل طلب العلم ، فأنا أقول: هذا العلم أولا ليس فرض عين، ليس هو علم شرعي، وثانيا إذا كان علما شرعيا لنفترض مثلا في بعض الجامعات" كلية الشريعة"، لكن لانريد أن نغتر بالأسماء واللافتات بل يجب أن ندخل في مضمون هذا العنوان "كلية الشريعة" ماذا تفعل؟ المفروض أنها تعلم الشريعة حقا، والمقصود من هذا العلم هو: العمل كما سبق الإشارة إلى ذلك آنفا، فإذا كان العلم الشرعي نفسه يعلم بطريقة الاختلاط، فهذا ليس علما شرعيا، وكلنا يعلم أن النبي صلى الله عليه وآله وسلم، حض المسلمين بعامة على أن يؤدوا الصلوات الخمس في المساجد، ولا شك أن النساء يدخلن في هذا النص العام، أي صلاة الجماعة كما قال عليه السلام: {صلاة الجماعة تفضل صلاة الفذ بخمس ـ وفي الرواية ألأخرى ـ بسبع وعشرين درجة }، فهل يدخل في هذا الحديث النساء؟ الذي يتبادر إلى أذهان كثير من الناس من قوله عليه السلام: { وبيوتهن خير لهن }، أن النساء إذا صلين في المساجد ليس لهن تلك الفضيلة التي أطلقها الرسول عليه السلام في الحديث الأول: {صلاة الجماعة تفضل صلاة الفذ بسبع وعشرين درجة}، لمن؟ للرجال، أم للرجال وللنساء؟ نقول: نعم، للرجال وللنساء، ولكن مع ذلك {بيوتهن خر لهن}، فإذا صلت المرأة في المسجد، طبعا هنا تأتي الشروط وهي، أن تكون متجلببة بالجلباب الشرعي، غير متعطرة، ولا متطيبة، ولا إلى آخره...، فهي إذا صلت في المسجد فلها مثل أجر الرجال، لكن إن أرادت أجرا أكثر فلتصلي في بيتها لقوله عليه السلام: {وبيوتهن خير لهن}،هذا ـ بحل ـ مشكلة تتعلق وتك ذكرناها أكثر من مرة،النساء حينما يحججن،أو يعتمرن فيزاحمن الرجال في المسجدين، في الحرمين الشريفين في مكة وفي المدينة، ما الذي يحملهم على ذلك؟؛ جهلهم بالمعنى السابق، ظنهم أن صلاتهم في المسجد الحرام، وفي المسجد النبوي خير لهن من الصلاة في منازلهن وبيوتهن التي نزلن فيها، الأمر ليس كذلك، إذا كانت الصلاة في المسجد الحرام ـ بمائة ألف ـ صلاة، فالمرأة إذا صلت في بيتها فصلاتها ـ بمائة ألف زائد واحد ـ أوأكثر،كذلك إذا صلت المرأة في المسجد النبوي فصلاتها ـ بألف ـ، لكن إذا صلت في بيتها فريضة فصلاتها في بيتها ـ بألف زائد واحد ـ أو أكثر على ما يشاء الله،إذا كان هذا في المساجد، وهي كما نعلم من أحاديث صحيحة، لما سئل عليه السلام عن خير البقاع وشر البقاع ماذا أجاب؟ {خير البقاع المساجد وشر البقاع الأسواق}، إذا كان الرسول صلى الله عليه وسلم يحض النساء على الصلاة في البيوت لقوله: {وبيوتهن خير لهن }، فمعنى ذلك أن أي بقعة من بقاع الأرض مهما كانت شريفة، ونظيفة، وإن سماها بعض الجهلة في كثير من البلاد الإسلامية يسمون الجامعة بحرم الجامعة هذه التسمية طبعا خاطئة، لأنهم يشبهون هذه الجامعات ليتها كانت قائمة على أحكام الشرع، يسمونها ـ إيش ـ؟ بالحرم، تشبيها للجامعة بالحرم المكي، والحرم المدني.
      فإذا كان النبي صلى الله عليه وسلم يحتاط لحشمة النساء وسترهن والبعد بينهن وبين الرجال في خير البقاع فماذا يكون شأنه بالنسبة للجامعات؟ وهي إن لم تكن شر البقاع كالأسواق لما يقع فيها من اختلاط ، فهي على الأقل ليست من خير البقاع، وليس هذا فقط مما خطه الرسول عليه السلام في سبيل الفصل بين الرجال والنساء في خير البقاع بل هناك أشياء أخرى تسترعي انتباه الباحث الفقيه وتوجب عليه أن لايأذن أبدا باختلاط بين الرجال والنساء في أي مكان آخر، من ذلك مثلا الحديث المعروف: {خير صفوف الرجال أولها، وشرها آخرها، وخير صفوف النساء آخرها، وشرها أولها}، حتى في خير البقاع فصل النبي صلى الله عليه وآله وسلم، أولا بين الرجال وبين النساء فصلا حاسما، فلا يجوز للنساء أن يخالطن الرجال في صفوفهم، كما لايجوز العكس للرجال لايجوز أن يخالطوا صفوف النساء، فقد فصل عليه السلام فصلا تاما في خير البقاع بين الرجال وهم يصلون، وهم واقفون بين يدي الله تبارك وتعالى، فجعل الرجال في الأمام، والنساء في الخلف، لم يكتف بهذا بل قال:{شر صفوف الرجال آخرها}، لماذا؟ لأن هذا الصف الأخير يكون دانيا، ويكون قريبا من الصف الأول من النساء، فجعل آخر صف الرجال شر الصفوف، كما جعل شر صفوف النساء هو الصف الأول؛ كل هذا من باب سد الذريعة، إن باب سد الذريعة الذي جاء به الإسلام استفاده الغربيون في حياتهم المادية، لكن الفضل في تأسيسه وفي تقعيده يعود إلى ديننا، هاهو الرسول عليه السلام يقول: {خير صفوف النساء آخرها وشر صفوف الرجال آخرها}، طيب، لم يكتف الرسول عليه السلام حتى بهذه التفاصيل، بل جاء في "صحيح البخاري" أن النبي صلى الله عليه وآله وسلم {كان إذا انتهى من الصلاة مكث في مكانه هنية }، يقول أحد الرواة:وعلماء الحديث اختلفوا، منهم من يقول: أن هذا القول هو لراوية الحديث وهي أم سلمة،ومنهم من يقول: أن هذا القول لأحد رواة الحديث وهو الإمام الزهري، وأي ما كان فهو فيه تنبيه إلى تمام الحذر من الشارع الحكيم، فالرسول عليه السلام كان إذا سلم من الصلاة مكث في مكانه هنية، قال الراوي: ((كنا نرى أنه إنما يفعل ذلك كي ينصرف النساء قبل الرجال فلا يختلطون في الطريق))، كون النساء انصرفوا بعد ذلك يقوم الرجال، إذا كان الرسول عليه السلام قد شرع بأمرالله تبارك وتعالى من عالي سماه هذا التشريع الدقيق في سبيل إبعاد الجنسين بعضهما عن بعض فماذا نقول نحن في الجامعات هذه؟ وفي القرن الخامس عشر حيث لاتوجد تربية إسلامية، هذه التربية الإسلامية بلا شك لايمكن أن تتصور بأكمل منها، بأكمل ماكانت في عهد الرسول عليه السلام، مع ذلك هو اتخذ هذه الذرائع كلها كي لا يقع مفسدة واحدة ، ومن الغرائب ما رواه الإمام أحمد وغيره في سبب نزول قوله تعالى: { ولقد علمنا المستقدمين منكم ولقد علمنا المستأخرين}، نزلت هذه الآية في رجل من الصحابة كان يتقصد الصلاة في الصف الأخير، لأنه كان يرى امرأة جميلة تصلي في الصف الأول، فكان هو يحاول أن يختلس نظرة، إذا ما سجد نظر هكذا تحت إبطه لعله يتمكن من رؤية تلك المرأة الحسناء الجميلة، فأنزل الله عز وجل هذه الآية تربية، وتذكيرا، وأنه لاتخفى عليه خافية في الأرض ولا في السماء، فقال عز وجل: { ولقد علمنا المستقدمين منكم ولقد علمنا المستأخرين }، إذا كان هذا وقع في العهد الأنور، وفي المكان الأطهر، فماذا نقول اليوم فيما قد يقع إن لم نقل فيما قد وقع ماذا نقول اليوم في الجامعات هذه التي لم تؤسس على تقوى من الله تبارك وتعالى؟ حدث ولاحرج، ولذلك فنحن نقول: لايجوز الدخول لكل من الجنسين في طلب ذلك العلم الذي هو أحسن أحواله أن يكون فرض كفاية، وليس فرض عين، لا ننصح أحدا من الجنسين أن يطلب مثل هذا العلم في جامعة تقر الاختلاط بين الجنسين، لايجوز للشباب الدخول إليها، ولاللشابات الانتماء إليها، حتى ولو لم يوجد جامعة تتبنى حكم الله عز وجل في التفريق بين النساء والرجال فللنساء جامعة، وللرجال جامعة، هذا لايوجد إلا في بعض البلاد الإسلامية، بل لعلها هي الوحيدة، فكما نسمع وما علمت ذلك إلا سمعا، يوجد في السعودية جامعة خاصة بالفتيات منفصلة تماما عن ـ إيش ـ ؟ الشبان، ومن تمام حيطة الدولة السعودية في هذا المجال وهذا الحق كما تشكرعليه أن الأستاذ المدرس للمادة لا يباشر الفتيات وجها لوجه، وإن كن الفتيات في الغالب هناك يسدلن على وجوههن، مع ذلك فالأستاذ المدرس،والملقي لمادته هولايقف أمام الفتيات،وإنما الفتيات يرونه من حيث هولايراهن، أي: بواسطة التلفاز، فهو يلقي المحاضرة، وتعرض هذه المحاضرة كما نشاهد نحن دائما وأبدا رجل يتكلم مثلا في القاهرة، في مصر، في السعودية، فنراه يلقي ونحن هناك، كذلك الفتيات هناك لايباشرالمدرس إلقاء الدرس في نفس المكان الذي فيه النساء، وإنما من وراء جدر، لكن النساء يرين الرجل المحاضر، وهذا بلا شك يعني له تأثير من حيث إقتراب الكلام من فم الأستاذ مع وقوع البصر عليه، وإن كان هذا قد يترتب من ورائه أحيانا كما قد بلغنا وهذا أنا يعني في صدد إيذاعه في مقدمتي "لحجاب المرأة المسلمة"، قصة فيها عبرة، لأنكم تعلمون أن السعوديين يتشددون فيما يتعلق بوجه المرأة، فيقولون: حرام عليها أن تسفر عن وجهها، نحن لسان حالنا وأخشى أن يكون لسان قالنا نقول: حرام عليكم أن تحرموا شيئا ما حرمه الله، فحسبكم أن تقولوا: بأنه هو الأفضل، وهوالأ شرع، كما ذكرناه في كتابي "حجاب المرأة المسلمة"، فهم يقولون: يفلسفون رأيهم، وهذا يشعرني بأنه لاحجة عندهم شرعية في قولهم بتحريم كشف المرأة لوجهها إذا ما خرجت من دارها ولو كانت متجلببة الجلباب الشرعي، هذا القرص حرام عندهم أن تظهره المرأة، يبدو لمن يدرس أدلتهم أنهم يشعرون بأنها أدلة غير ناهضة، وليس لها أو فيها حجة، ولذلك يلجئون إلى الرأي وإلى ما يشبه الفلسفة، يقولون: ـ مش ـ معقول أن الشريعة تبيح للمرأة أن تكشف عن وجهها، وأجمل ما في المرأة وجهها، فنحن نجابههم بهذا المنطق نفسه ولا نلجئ إليه إلا مضطرين من باب: ((قال الحائط للوتد:لم تشقني؟ قال: سل من يدقني ))، فهم يتفلسفون في تسليك رأيهم لما عجزوا عن الاستدلال له بالشرع، قالوا: لايعقل أن الشرع يبيح للمرأة أن تكشف عن وجهها وأجمل ما في المرأة هوجهها ، فقلنا: وأجمل ما في المرأة عيناها، فإذا أعموها، ولا تجيزوا لها أن ترى الطريق بعينيها، وقد كادوا أن يفعلوا ذلك، كنت أظن هكذا حينما قالوا وفسروا قوله تعالى: { يأيها النبي قل لأزواجك وبناتك ونساء المؤمنين يدنين عليهن من جلابيبهن }، قالوا: عن ابن عباس ـ زعمواـ ((يدنين عليهن من جلابيبهن: عين واحدة))، ـ مش عينتين ـ عين واحدة، ماسمحوا لها ـ بالعينتين ـ سمحوا لها بالعين الواحدة، كنت أستغرب كيف يسمحون بالعين الواحدة والعين من الوجه وهو أجمل ما في الوجه؟ وإذا بي أصل أخيرا إلى أعجب ألعجب وهو قولهم: أن الوجه كله عورة، حتى العين الواحدة، الشاهد قلنا لهم: إذا إمنعوا وحرموا على المرأة أن ترى الطريق ولو بعينها الواحدة، حتى وجدناهم يقولون إذا كان ماهي بحاجة أن ترى الطريق فلا يجوز لها أن تكشف ولو العين الواحدة، خطوة الأخيرة، قلنا: إذا عليكم أن تمنعوا الرجال أن يكشفوا وجوههم أمام النساء بنفس الفلسفة، لأنه كما أنه أجمل ما في النساء الوجه، فأجمل ما في الرجال أيضا الوجه، وأنتم تقولون وحق ما يقولون: كما لايجوز للرجل أن ينظر إلى وجه المرأة فكذلك لايجوز للمرأة أن تنظر إلى وجه الرجل، مع أنهم يعلمون أن وجه الرجل بالنسبة للمرأة ليس عورة، من تحريم النظر إلى الشيءأن يكون عورة، فقالوا: بأن وجه المرأة عورة، لماذا؟ لأنه لايجوز للرجل أن ينظر إليها، فقلنا لهم: إذا قولوا بأن وجه الرجل عورة أيضا لأنه لايجوز عندكم النظر من المرأة إلى وجه الرجل، ثم بيت القصيد ما جاء بعد، حتى بلغتنا القصة التالية وهي: أن امرأة من الطالبات عشقت الأستاذ المدرس لمادته من وراء التلفزيون، فهي لم تره وجاهة والتجاها وإنما رأته من وراء التلفاز، إذا حتى هذه الوسيلة التي اتخذتموها يجب أن تمنعوها، لأن المرأة نظرت إلى الرجل ولو بواسطة التلفاز فوقعت في الفتنة، فعشقته، وراسلته بواسطة الهاتف، ووقع ـ إيش ـ؟ الحب بينهما، والمحبوب متزوج وله أولاد وهو الآن زوجته تعيش في حالة نفسية(....)جدا لأن تلك التي أحبته دائما تهتف إليه وتراسله. فنحن نقول: إذا وقع مثل هذا فذلك لايستدعي أن نحرم ما أباحه الله لأن سد هذا الباب بالكلية هذا أمر مستحيل،من أجل ذلك قال الله تعالى: { وقل للمؤمنين يغضوا من أبصارهم ويحفظوا فروجهم }، وقال:{ وقل للمؤمنات يغضضن من أبصارهن ويحفظن فروجهن }، فإذا ـ فيه ـ شيء مكشوف أمرالله كلا من الجنسين أن يغض بصره، الشاهد من هنا كله: أن دخول الجامعات المختلطة لايجوز لما ذكرناه من أنه وسيلة لوقوع الفتنة بين الذكور وبين والإناث.
      ـ السائل: راتب المدرس؟
      الجواب: المدرس نفسه لايجوز أن يدرس، لأنا قلنا ـ جبنا ـ الحديث سابقا: { إن الله إذا حرم أكل شيء حرم ثمنه}، مادام أن هذه الدراسة قائمة على معصية الله فلا يجوز للمدرس أن يدخل مثل هذه الجامعة ويعلم فيها إلا أذا تحقق الفصل.
      شريط من سلسة الهدى والنور
      فرغه الأخ أبي النعمان إسماعيل فتني بمدينة السمارة
      المغربية
      التعديل الأخير تم بواسطة أبو عبد الله هشام بن حسين البير; الساعة 22-02-2012, 03:31 AM.

      تعليق


      • #4
        جزاكم الله خيرا يا أهل السمارة على هذه الجهود الطيبة
        و أخص بالشكر أخي أبو النعمان إسماعيل فتني الذي عرفته دائما على اجتهاد و خير
        و أقول له جزاك الله خيرا على عملك الطيب......المزيد المزيد

        التعديل الأخير تم بواسطة أبو إبراهيم علي مثنى; الساعة 27-02-2012, 07:52 PM.

        تعليق


        • #5
          وقد كذب بعض المتعصبة لفركوس على الشيخ الفوزان وقال بأن الشيخ يقول أن الإختلاط من المسائل التي يسوغ فيها الخلاف بين أهل العلم ولا إنكار فيها .
          وهذه فتوى للشيخ الفوزان في الإختلاط تكذب هذا الكذاب المفتري .
          http://www.box.com/s/9pg7nug9h4till8de42c

          تعليق


          • #6
            ( قياس الاختلاط في الجامعات على الاختلاط في المسجد الحرام ) الألباني: هذا القياس........

            (قياس الاختلاط في الجامعات على الاختلاط في المسجد الحرام)الألباني:هذا القياس أفسد قياس على وجه الأرض/يقيسون ما ليس بجائز على ما ليس بجائز


            قياس الاختلاط في الجامعات على الاختلاط في المسجد الحرام بمكة

            قال الإمام الألباني -رحمه الله-:

            "أنا أقول هذا القياس أفسد قياس على وجه الأرض !! ليه ؟ لسببين اثنين .
            أولاً : يُسمّى الاختلاط الواقع في الجامعات بين الشباب المتحلّل والشابات المتبرجات ، على نساء أصبن البيت الحرام للحج أو العمرة ، ونادراً ما ترى فيهن متبرجات .
            لذلك أنا أقول : لو كان هذا لاختلاط الذي قيس عليه ، وهو الاختلاط في مكة ، لو كان جائزاً شرعاً ، وهو غير جائز كما سيأتي بيانه ، وهو من أفسد القياس على وجه الأرض ، وهو كما يقول ابن حزم كما نقلت آنفاً ، لو كان منه حق لكان هذا منه عين الباطل ، ليه ؟
            لأنهم يقيسون هذا القياس الجامعي المتحلّل ، على هذا الاختلاط الموجود في مكة المحتشم .
            هذا أولاً .
            ثانياً : ليس من الجائز اختلاط النساء بالرجال في الحج أو في العمرة أو في أي مكان من الأمكنة .
            حتى لو كانت من بيوت الله عز وجل ألا وهي التي قال عنها رسول الله صلى الله عليه وسلم ( خير البقاع المساجد ، وشر البقاع الأسواق ) ، الأختلاط الذي يقع في مكة وفي المسجد الحرام من بعض النسوة ، هذا غير جائز شرعاً ، إذاً هم يقيسون ما ليس بجائز على ما ليس بجائز !!
            فمن يقول بهذا الكلام ليس من أهل العلم بل من أهل الدين !!
            الاختلاط الآن يبدأ الرد على بعض الطلبة وقد يكونون عندكم في الكويت وفي غير الكويت ، ممن يجيزون الاختلاط في الجامعة زعموا لتحصيل العلم ، الطب مثلاً والصيدلية ونحو ذلك في بعض النساء .
            نقول : القياس الأولوي يُبطل هذا الاختلاط الجامعي .
            القياس الأولوي الذي قد يقول به ابن حزم كما أشرتُ إليه آنفاً ، القياس الأولوي هو ما تُشير إليه الآية الكريمة ( وقضى ربك ألا تعبدوا إلا إياه وبالوالدين إحساناً ، إما يبلغن عندك الكبر أحدهما أو كلاهما فلا تقل لهما أف ولا تنهرهما .. ) إلى آخر الآية
            فلا تقل لهما أف ، هذا منهي عنه بنص الآية ، تُرى ألا يَنهى القرآن الكريم الولدَ أن يضرب أحد أبويه بكفٍ ؟!! إذا نهاه أن يقابلهما بأفٍ ألا ينهاه أن يضربهما بكف ؟!! هذا اسمه إيش ؟! قياس أولوي ، لأن هذا أشد إيذاءً .
            الاختلاط في الجامعة في سبيل طلب العلم
            أولاً : نحن نقول هذا العلم ليس من الفروض العينية ، وإنما هو من الفروض الكفائية ، إذا قام به البعض سقط عن الباقين .
            فلو لم تنتمي امرأة بل وشاب إلى الجامعة لطلب العلم فهو ليس بعاصٍ ، لأنه لم يدع طلب علم هو فرض عين عليه .
            فكيف إذا طلب هذا العلم الذي هو من فروض الكفاية ويقع في ما هو محرم من الاختلاط .
            ما هو دليل التحريم ؟
            هنا بيت القصيد كما يقال .
            إن من مفاسد هذا العصر ، وهذا الذي جعلني أسيء فهم عبارتك الأولى لما ذكرت الحرَم ، سبق إلى وَهَلي أن بعض الناس اليوم يسمون ساحة الجامعة بالحرَم !! حرم الجامعة ، لابد أن يكون عندكم علم بهذا ؟ آآآ
            وهذا من الإعتداء على الأحكام الشرعية ، لأنهم يشبهون حرم الجامعة بحرم المساجد الثلاثة المحترمة التي لها فضيلة خاصة .
            المهم ، من هنا بدأ الشر ، من هذه التسمية ، ومن هنا جاء ذلك القياس الباطل ، الأختلاط في حرم الجامعة مثل الاختلاط في المسجد الحرام !
            كلنا يعلم ما أشرت إليه آنفاً من قوله صلى الله عليه وسلم ( خير البقاع المساجد ) مع ذلك حرّم الشارع الحكيم اختلاط النساء بالرجال ، في خير البقاع ، وفي يعني أحسن حالة يكون فيها المسلم والمسلمة من حيث البعد عن ما حرّم الله ، ألا وهي الوقوف بين يدي الله للمناجاة .
            مع ذلك ، فقد قال عليه الصلاة والسلام ( خير صفوف الرجال أولها وشرها آخرها ، وخير صفوف النساء آخرها وشرها أولها ) ، سبحان الله !!
            لقد شرع الشارع الحكيم سبحانه وتعالى من الذرائع والوسائل لإبعاد الشر عن الجنسين حتى في حالة قيامهم للصلاة .
            وقد لا يعلم الكثير من طلاب العلم فضلاً عن عامة المسلمين أن سبب هذا التشريع ، أي : وشر صفوف الرجال آخرها وشر صفوف النساء أولها ، قد لا يعلم الكثير السبب في ذلك !!
            السبب : أنه كان هناك رجل من أصحاب الرسول عليه السلام ، يحضر المسجد ويُصلي ، لكنه كان يتعمّد الصلاة في الصف الآخير ! لم ؟! لأنه كانت هناك أمرأة جميلة تُصلي في الصف الأول ، فكان إذا سجد نظر هكذا تحت إبطه إليها !!
            أحد الحاضرين : رضي الله عنه .
            الشيخ الألباني رحمه الله : هاااا ؟
            أحد الحاضرين : رضي الله عنه ( يكرر لأن الشيخ لم يسمعه ) .
            الشيخ الألباني رحمه الله : رضي الله عنه . الحضور يضحك
            الشيخ الألباني رحمه الله : بحق هذا ، لأنه صحابي ، واااا لعلكم تذكرون ، وأنا ما أذكر هذا في سبيل أن تفعلوا كما كانوا يفعلون !! . يضحك الشيخ والحضور
            الشيخ الألباني رحمه الله : لكن أذكر لتعلموا أننا ليس مثلهم في الفضل ، وأن الله عز وجل يحاسب الإنسان على حسب كثرة الحسنات اتجاه السيئات ، فمن غلبت حسناته سيئاته كان من الناجين ، والعكس بالعكس ، وأكبر ، وأكبر فضيلة تتسنى لناس هم أصحاب الرسول عليه السلام ، الذين صحبوه وسمعوا قوله ورأوه ، رأوا أفعاله أحياناً ، وتعبدوا كما رأوه يتعبد إلى آخره .
            الشاهد أن هذا الرجل صحابي ، وفعل فعلته هذه ، وأنزلَ الله عز وجل في حقه ( ولقد علمنا المستقدمين منكم ولقد علمنا المستأخرين ) ، المتقدمين الذين يطبقون إيش ؟ خيرصفوف الرجال أولها ، والمستأخرين الذين يطبقون وشر صفوف الرجال آخرها .
            قلت : نحن نذكر هذا فقط لمعرفة هذا الحكم من أن الشارع الحكيم شرع هذا الفصل بين النساء والرجال لأن النفس أمارة بالسوء إلا ما رحم ربي .
            فإذا كان هذا الصحابي الجليل افتتن في المسجد ، في الحرم بحق يعني ، وفي خير البقاع !! فماذا نقول نحن عن أنفسنا إذا كنا في الجامعات ؟!! ومثل ما يقول عندنا في سوريا : خليط مليط !!
            لا نستطيع أن نبرأ أبداً أنفسنا من أن نصاب بعدوة شديدة جداً لأولئك الذين يدرسون في الجامعات سواء كانوا ذكوراً أو إناثاً .
            ومثل هذا الرجل مثلاً من أصحاب الرسول ، الذين لا ينبغي لنا أن نقيس أنفسنا عليهم ، ذلك الرجل الذي جاء إلى النبي صلى الله عليه وسلم ، ونحن ما نفعله هذا اليوم ! ، نفعل فعلته لكن لا نفعل فعل توبته ! ، قد نفعل فعلته ونرتكب الذنب الذي ارتكبه ، لكن ما نباشر إلى تعاطي وسائل التوبة فوراً ! كما فعل هذا الرجل .
            هذا الرجل جاء إلى النبي صلى الله عليه وسلم قال : يا رسول الله ، دخلتُ حائطاً في المدينة ، ووجدتُ فيه امرأة ! فما تركت شيئاً يصنعه الرجل مع زوجته إلا فعلته معها ! إلا أني لم أجامعها .
            الله أكبر !!
            قال عليه السلام : هل صليت معنا ؟ ، قال : نعم ، فأنزل الله عز وجل ( إنّ الحسنات يذهبن السيئات ) ، لاشك أنه صلاة هذا الرجل ليست كصلاتنا ، من أين نأخذ هذا النفي للشك ؟
            لَك لأنه صحابي ، وإذا قلنا أنه صحابي فلا نعني أنه نبي ! يعني معصوم ! لا ، هذا كالأول ، كلاهما إرتكبا مخالفة ، لكن هذا الثاني جاء إلى الرسول عليه السلام ، يذكرُ ما فعل ، يتطلب التوبة ، أو طريق التوبة والتطهر .
            فقال له عليه السلام : هل صليت معنا ؟ ، قال : نعم ، وأنزل الله عز وجل ( إن الحسنات يذهبن السيئات ) أي الصلاة ، كما نعلم جميعاً في أحاديث كثيرة ، الصلاة ، الصلاة ما بين الصلاة مكفرات لما بينهن ما اجتنبت الكبائر ، والأحاديث في هذا المعنى كثيرة وكثيرة جداً .
            الشاهد : النبي صلى الله عليه وسلم جعل فاصلاً في خير البقاع بين النساء وبين الرجال ، وهذا اسمه من باب سد الذريعة .
            باب سد الذرائع ، هذا باب عظيم جداً في الإسلام ، جاءت النصوص القرآنية والأحاديث النبوية تترى تأييداً لهذه القاعدة ، فهؤلاء الذين قالوا أو قاسوا ذلك القياس الباطل ، أو أولئك الشباب الذين عندهم شيء من العلم ويجيزون طلب العلم في الجامعة التي يختلط فيها الحابل بالنابل كما يُقال .
            هؤلاء إما أنهم لا يعلمون هذه القاعدة الثابتة في الكتاب والسنة ، وهي قاعدة سد الذريعة ، ونحن الآن ذكرنا دليلاً من أدلتها ، وهو فصل الرسول عليه السلام بين الرجال والنساء في الصلاة ، وليس هذا الفصل فقط ، بل جعل خير صفوف كما علمتم ، خير صفوف الرجال أولها ، خير صفوف النساء آخرها ، وذلك لإبعاد الجنسين بعضهم عن بعض في خير البقاع .
            لا شك أن الجامعات لو كانت تتبنى الإسلام منهجاً في كل نواحي الجامعة ، لا شك أنها ليست خير البقاع ! خير البقاع المساجد ، فكيف هم لا يتبنون زمام الإسلام فيما يخططون وفيما يدرسون في الجامعة ؟!!
            شيء آخر أيضاً فيما يتعلق بنفس الموضوع ، في صحيح البخاري أن النبي صلى الله عليه وسلم كان إذا سلم من الصلاة مكث هنيةً ! مكث هنيةً ، قال الراوي : فكنا نُرى أنه إنما يفعل ذلك لكي ينصرف النساء قبل الرجال ، لكي ينصرف النساء من خير البقاع قبل الرجال ، حتى ما يصير اختلاط حين الخروج من الحرم حقاً أي المسجد ، من تمام هذا أن النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم ذكر في غير ما حديث ، أن النساء ليس لهم حق في وسط الطريق ، وإنما لهن حافات الطرق ، فكانت إحداهن ..
            أين تربية النساء في عهد الرسول ؟!! وين تربية النساء في عهدنا اليوم ؟!!
            إلي بتزاحم الرجال بمنكبها وتمشي ولا كمشية الرجال !!
            فكانت المرأة في عهد الرسول عليه السلام بسبب هذا التوجيه النبوي الكريم آآآ جلبابها يتماسّ مع الجدار !! ، فهي تأخذ طرف الطريق تماماً بحيث أنه ثوبها يحتك بالجدار إن كان يميناً أو يساراً لأنه وسط الطريق إنما هو للرجال .
            فمع وجود قاعدة سد الذريعة في الإسلام ومع وجود هذه الأحاديث التي فيها تحقيق هذه القاعدة في خير البقاع ، كيف يمكن أن يقال : أن الاختلاط في غير خير البقاع يجوز ؟!!
            هذا الحقيقة من مصائب هذا الزمن في استحلال ما حرّم الله عزو جل ، ويجب أن تعلموا أو على الأقل أن تتذكروا أن المحرمات في الإسلام على قسمين .
            قسم محرّم بذاته : وهذا قد لا يُناقش فيه ، حتى كثير من أهل الريب والشك ، أنه حرام .
            وقسم آخر : ما حُرِّم لذاته وإنما حُرِم لأنه يُأدي إلى المحرم في ذاته ( المحرّم الأول ) والأمثلة على هذا كثيرة وكثيرة جداً .
            وحسبنا الآن ما له علاقة مباشرة بموضوع الاختلاط ، ألا وهو قوله عليه السلام : ( كتب على ابن آدم حظه من الزنى ، فهو مدركه لا محالة ، العين تزني وزناها النظر ، واليد تزني وزناها البطش وفي رواية اللمس، والرجل تزني وزناها المشي ، والفرج أو قبل هذا في رواية في سنن أبي داوود ، والفم يزني وزناه القُبَل ، والفرج يصدق ذلك كله أو يكذبه ) .
            ( الفرج يصدق ذلك كله أو يكذبه ) هذا هو المحرم لذاته ، وما قبله محرم خشية أن يوصِل إلى المحرم لذاته ، وهذا الحديث صريح بذلك .
            ومن هذا الحديث آخذ شاعر مصر في زمانه ( شوقي ) حينما قال :
            نظرة فإبتسامة فسلام فكلام فموعد فلقاء
            هذا اللقاء هو المحرم ، ولكن هذا اللقاء عادةً لا يمكن أن يقع إلا بمقدمات ، ولذلك تُعطى أحكام النتيجة للمقدمات التي توصل إلى تلك النتيجة ، والتي هي محرمة ، فكل وسيلة تؤدي إلى محرم فهي محرمة وكل وسيلة تؤدي إلى مباح فهي مباحة .
            إاذا كانت الوسيلة مباحة تؤدي إلى مباح ، فهي مباح وهكذا ، إذاً عرفنا الجواب والرد على الفريقين ، الفريق الذين قالوا ، قاسوا : الاختلاط الجامعة على اختلاط المسجد الحرام .
            والفريق الآخر : الذين إن شاء الله ما وقعوا في مثل هذا القياس الباطل ، لكنهم وقعوا في الباطل حينما أباحوا ما حرمه الله في خير البقاع ، ألا وهي المساجد .
            وبهذا يتم الجواب إن شاء الله .

            رقم الشريط : 860
            لسماع المقطع
            http://www.safeshare.tv/w/

            تعليق


            • #7
              حكم الدراسة في كليات مختلطة مع تعذر وجود غيرها بدون اختلاط ؟ لفضيلة الشيخ صالح الفوزان - حفظه الله-

              بسم الله الرحمن الرحيم
              سئل فضيلة الشيخ العلامة بقية السلف صالح بن عبد الله الفوزان - أمد الله عمره في طاعته - في درس شرح مختصر زاد المعاد ليوم الأحد : 11/22/ 1433ه سؤالا نصه :
              فضيلة الشيخ - وفقكم الله - يقول السائل :
              قال لي أحد طلبة العلم يجب عليك أن تترك كليتك التي تدرس فيها لأن فيها اختلاطا . يقول : فهل ما ذكره لي صحيح ؟
              علما بأن جميع الكليات التي عندنا في بلدنا فيها اختلاط ؛ فماذا أصنع ؟

              الشيخ صالح الفوزان - سلمه الله - :
              لا ما يجوز أن تدرس في كلية فيها اختلاط لاسيما و النساء سافرات متبرجات و تخالطهن في الفصل و في أمكنة الكلية كما بين الطلاب هذا لا يجوز و لا ضرورة إلى هذا التعلم إلا إذا وجدت كلية ليس فيها اختلاط فدرس .
              الملفات المرفقة

              تعليق


              • #8
                المشاركة الأصلية بواسطة خالد باجمال مشاهدة المشاركة
                هذا لا يجوز و لا ضرورة إلى هذا التعلم
                بارك الله فيك أخانا خالد ونقول لفركوس وصحبه تأمل في كلام العلماء فإنهم حقا مجتهدون ولهم دراية ومعرفة لضبط الضرورة التي يدندن حولها مرضى القلوب ؛فهذا عالم رباني يعرف كيف يستدل بالأدلة ويستدل لها لا إليه وحشاه حفظه الله وينقاد أينما ظهر الحق لا كفركوس وخلانه الذين يلوون النصوص ليا ويستدلون لشبهاتهم لا لمرضات ربهم اللهم اصلحنا واصلح شباب المسلمين واحفظ علماءنا الربانيين

                تعليق


                • #9

                  تعليق


                  • #10
                    أشرطة تحذير الدارس من فتنة المدارس للعلامة مقبل الوادعي رحمه الله

                    http://aloloom.net/vb/showthread.php...9338#post69338

                    تعليق


                    • #11

                      تعليق


                      • #12
                        المشاركة الأصلية بواسطة أبوالربيع الليبي محمودالشويقي مشاهدة المشاركة

                        تعليق


                        • #13
                          ومن هنا قد سبق الجمع في هذا الموضوع :


                          تعليق

                          يعمل...
                          X