...أباحوا الربا وأباحوا السفور والاختلاط بين الرجال والنساء، وأباحوا أموراكثيرة يريدون أن يسايروا بزعمهم العصر وأن يكونوا مرنين وأن لا يكونوا معقّدين كما يقولون ؛ يسمون هذا تعقيد ؛فهذا هو من فعل الجاهلية ؛الذي يقتد بهم ويأخذ بفتاواهم وبأقوالهم فهذا مثل أهل الجاهلية الذين يقتدون بفساق العلماء ؛أو أنهم عباد جهال يحللون ويحرمون بجهل قد يكون هؤلاء الكتّاب وكثير منهم ليس عندهم علم وإنما يجتهدون بعقولهم وأفكارهم ويحللون ويحرمون من عند أنفسهم فهؤلاء من ضلال العباد فهم لا يخرجون عن أحد الصنفين ؛إما من فساق العلماء إن كان عندهم علم؛وإما من جهال العباد إن كان عندهم شيء من العبادة والورع فلا يُغتر بهم أبدا؛ نعم.
من بداية الشريط الرابع إلى الدقيقة 1:13 ثانية.من مسائل الجاهلية.
فهذه نصيحة لأتباع فركوس اسمعوا ما يقول الشيخ الفوزان......فلا يُغتر بهم أبدا؛
قلت يا أتباع فركوس لو أن هذا الكلام للشيخ الفوزان وجدوه أيام أبي الحسن المأربي أو غيره من الضلال ويمكن وجدوه لأسقطوه على هؤلاء الضلال لكن فركوس لا فركوس مجتهد وممكن هو مثل الفوزان نعم لسان حالهم اللهم الطف بنا فوالله يتبعون الأهواء.
من بداية الشريط الرابع إلى الدقيقة 1:13 ثانية.من مسائل الجاهلية.
فهذه نصيحة لأتباع فركوس اسمعوا ما يقول الشيخ الفوزان......فلا يُغتر بهم أبدا؛
قلت يا أتباع فركوس لو أن هذا الكلام للشيخ الفوزان وجدوه أيام أبي الحسن المأربي أو غيره من الضلال ويمكن وجدوه لأسقطوه على هؤلاء الضلال لكن فركوس لا فركوس مجتهد وممكن هو مثل الفوزان نعم لسان حالهم اللهم الطف بنا فوالله يتبعون الأهواء.