إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

مادة مفرغة :: لقاء ذو شجون :: بين الشيخ / أحمد بن يحيى النجمي - رحمه الله - والشيخ /يحيى بن علي الحجوري - حفظه الله -

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • مادة مفرغة :: لقاء ذو شجون :: بين الشيخ / أحمد بن يحيى النجمي - رحمه الله - والشيخ /يحيى بن علي الحجوري - حفظه الله -


    مادة مفرغة :: لقاء ذو شجون ::

    بين الشيخ / أحمد بن يحيى النجمي - رحمه الله -

    والشيخ /يحيى بن علي الحجوري - حفظه الله -

    بسم الله الرحمن الرحيم


    كلمة : الشيخ / أحمد بن يحيى النجمي - رحمه الله تعالى - :

    يحيى ابن علي الحجوري رئيس مركز دماج الذي أوصى إليه الشيخ الوادعي الشيخ مقبل الوادعي رحمه الله وأنابه على المركز بعده المركز العلمي الذي في دماج والذي أخرج أهل السنة في اليمن ونشر السنة في اليمن وانبثقت منه مراكز كثيرة منها المركز الذي في الحديدة الذي في مسجد السنة ويرأسه ..... محمد بن عبد الوهاب الوصابي ومنها المركز الذي أيضا في معبر ويرأسه محمد الإمام ومراكز أخرى موجودة والحمد لله في اليمن أحيا الله السنة في اليمن ونشر التوحيد في اليمن ونشرت السنة بالله ثم بدعوة الشيخ مقبل رحمه الله تعالى رحمة الأبرار كيف نشر السنة في مكان كان لا يستطيع أحد أن يتكلم فيه بالسنة أو يعارض الشيعة الرافضة بل أن هذا المركز نشأ في بؤرة من بؤر التشيع فنحمد الله عز وجل على ذلك الذي هيأ هذا الشيء هذه الدعوة الصالحة والدعوة السنية المبنية على التوحيد وعلى العقيدة الصحيحة وها هو الشيخ يحيى ابن علي الحجوري سيتكلم بكلمة للحاضرين حسب طلبهم فنرجو منه أن يقول ما يسّره الله سبحانه وتعالى ونسأل الله التوفيق للجميع .


    كلمة : الشيخ / يحيى بن علي الحجوري - حفظه الله تعالى - :

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    الحمد لله نحمده ونستعينه ونستغفره ونعوذ بالله من شرور أنفسنا وسيئات أعمالنا من يهديه الله فلا مضل له ومن يضلل فلا هادي له وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له وأشهد أن محمد عبده ورسوله صلى الله عليه وعلى آله وسلم تسليما كثيرا .

    أما بعد ,,,,,,,,,,

    فيقول ربنا سبحانه وتعالى في كتابه الكريم {وما بكم من نعمة فمن الله }

    ويقول سبحانه وتعالى في كتابه الكريم { ألم تروا أن الله سخر لكم ما في السموات وما في الأرض وأسبغ عليكم نعمه ظاهرة و باطنة }

    فمن نعم الله سبحانه التي امتن بها علينا نعمة الإسلام ، ونعمة السنة ونعمة طلب العلم على أيدي أهل السنة الصادقين الناصحين الداعين إلى الله على بصيرة ،ونور على طريق رسول الله صلى الله عليه وسلم ، ولا شك أن شدة احتياج الأمة إلى علماء السنة ودعاة السنة في كل زمان ومكان وما من زمان إلا ويقل فيه الناصحون ويكثر فيه الغشاشون لاسيما في الأزمنة المتأخرة التي يقول النبي صلى الله عليه وسلم:" لا يأتي عام إلا والذي بعده شرمنه حتى تلقوا ربكم سمعته من نبيكم صلى الله عليه وسلم" قال أنس، أنس يقول سمعته من نبيكم صلى الله عليه وسلم . أخرجه البخاري ، و من الشر الذي يزداد من حين إلى آخر قلة أهل الحق وكثرة أهل الباطل ، ومع هذا فوعد الله لا يخلف { إن لننصر رسلنا والذين ءامنوا في الحياة الدنيا ويوم يقوم الأشهاد }

    وفي الصحيحين من حديث معاوية " لا تزال طائفة "عن النبي صلى الله عليه وسلم "على الحق ظاهرين لا يضرهم من خالفهم ولا من خذلهم إلى قيام الساعة" وما دام الأمر كذلك وجب على طلبة العلم والدعاة إلى الله الالتفاف حول علماءهم { وإذا جاءهم أمر من الأمن أو الخوف أذاعوا به ولو ردوه إلى الرسول وإلى أولي الأمر منهم لعلمه الذين يستنبطونه منهم وتلك الأمثال نضربها للناس وما يعقلها إلا العالمون}

    ولا يعني ذلك أنك إن رجعت إلى كبار أهل العلم أنك لست بعالم .

    فقد ثبت في مقدمة سنن الدارمي في قصة عبد الله ابن مسعود مع أبي موسى أن أبا موسى الأشعري رضي الله عنه أتى على قوم في مسجد بني حنيفة ، وأحد الناس قد انبرى لهم يقول سبحوا مائة احمدوا مائة كبروا مائة هللوا مائة فأنكر ذلك أبو موسى رضي الله عنه ثم أتى فوقف على باب عبد الله ابن مسعود حتى خرج للصلاة قال يا أبا عبد الرحمن رأيت اليوم أمرا وما رأيت إلا خيرا ...أنكرته قال وما هو قال رأيت كذا وكذا ذكر له القصة قال هلا قلت لهم يعدون سيئاتهم فإني ضامن لهم أن لا يفوت من حسناتهم شيء ثم انطلق إليهم عبد الله ابن مسعود رضي الله عنه حتى وقف على تلك الحلقة أيها الناس فتم أصحاب رسول الله علما أو جئتم ببدعة ظلمة والله إن هذه ثياب رسول الله صلى الله عليه وسلم لم تبلى وآنيته لم تكسر وقد أحدثتم في دين الله ما أحدثتم قال راوي هذا الأثر عن عبد الله لقد رأيت أولئك النفر يطاعنون بسيوفهم بعد ذلك من أصحاب النهروان ، وشاهدنا من هذا هو أن أبا موسى من أكابر أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم ولكنه رجع إلى عبد ابن مسعود في قضية من القضايا هو أعلم بها وهو كان الحكم منه فيها أيها الإخوة الأفاضل إن ما ثبت في مقدمة صحيح مسلم وهو نظير هذه المسألة أيضا قال الإمام مسلم رحمه الله حدثنا أبو خيثمة وهو زهير بن حرب قال حدثنا وكيع وهو ابن الجراح قال حدثنا تهمس وهو ابن الحسن عن بريد بن عبد الله أو ماذا ؟ عبد الله بن بريدة عن يحي بن يعمر قال : أول ما ظهر القدر قِبلنا بالبصرة على يد رجل يقال له معبد الجهني أظهره معبد الجهني فانطلقت أنا وحميد بن عبد الرحمن حاجين أو معتمرين يحي بن يعمر يقول انطلق هو وحميد فقلنا لو وفق لنا رجل من أصحاب رسول صلى الله عليه وسلم فسألناه . قال فوفق لنا عبد الله بن عمر فاكتنفته أنا وعلمت أن صاحبي سيكل الكلام إليّ فقلت أبا عبد الرحمن ظهر قبلنا أناس يتكفرون العلم ويقولون الأمر أنف يتكفرون العلم يقرؤون القرآن ويقولون الأمر أنف معناه أن الله ما علم مقادير الكون إلا بعد حدوثها ما علم الأمور إلا بعد حدوثها فقال عبد الله ابن عمر " أخبروهم أني منهم براء وأنهم مني براء والذي يحلف به عبد الله لو أنفق أحدهم مثل أحد ذهبا ما تقبل الله منه حتى يؤمن بالقدر خيره وشره حدثني عمر ابن الخطاب أنه قال كنا جلوس عند رسول الله صلى الله عليه وسلم يوما إذ طلع علينا رجل شديد بياض الثياب شديد سواد الشعر لا يرى عليه أثر السفر ولا يعرفه منا أحد حتى جلس إلى النبي صلى الله عليه وسلم فأسند ركبتيه إلى ركبتيه ووضع كفيه على فخذيه وقال يا محمد أخبرني عن الإسلام الإسلام أن تشهد أن لا إله إلا الله وأن محمد رسول الله وتقيم الصلاة وتؤتي الزكاة وتصوم رمضان وتحج البيت قال صدقت قال فعجبنا له يسأله ويصدقه قال فأخبرني عن الإيمان قال الإيمان أن تؤمن بالله وملائكته وكتبه ورسله وباليوم الآخر وبالقدر خيره وشره قال صدقت قال فعجبنا له يسأله ويصدقه قال فأخبرني عن الإحسان قال أن تعبد الله كأنك تراه فان لم تكن تراه فإنه يراك قال فأخبرني عن الساعة قال ما المسؤول عنها بأعلم من السائل. قال فانطلق فلبثت مليا فسألته فقال هذا جبريل جاءكم يعلمكم دينكم .
    الحديث انفرد به مسلم كما ترى وهو في الصحيحين بنحوه من حديث أبي هريرة رضي الله عنه وشاهدنا أن يحي بن يعمر لما رأى تلك القضية أناس يتكفرون العلم و يحفظون القرآن وتظهر منهم تلك المقالات المخالفة لما تدل عليه الأدلة حصل أن تيسرت له حجة أو عمرة سأل فيها عبد الله فكان فيها الحكم بحديث رسول الله صلى الله عليه وسلم بالسند العالي عن أبيه عن رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وبترجمة أنس بن مالك رضي الله عنه حين مات قال مورق العجلي ذهب اليوم على المسلمين علم كثير كنا إذا اختلفنا مع أهل البدع قلنا تعالوا إلى صاحب رسول الله صلى الله عليه وسلم فيعطينا ما ...فيحدثنا عن رسول الله صلى الله عليه وسلم ولما مات سفيان بن عيينة رثاه بعضهم فقال من كان ملتمس جليس صالح فليبك الإسلام سفيان أو نحو ذلك راحوا بسفيان إلى نعشه والعلم مكسوين أكفانا والشاهد من هذا أن أهل العلم ولا زالوا يعني الذين هم على طريقة السلف الصالح رضوان الله عليهم في غاية الإجلال لأكابرهم ولمشايخهم وماذا وهكذا أيضا مودة ورحمة لما جاء عن النبي صلى الله عليه وسلم في الصحيحين من حديث النعمان بن بشير رضي الله عنه "مثل المؤمنين في توادهم وتراحهم وتعاطفهم كمثل الجسد إذا اشتكى منه عضو تداعى له سائر الجسد بالسهر والحمى " وفيهما من حديث أبي موسى رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : " المؤمن للمؤمن كالبنيان " وهكذا" سبعة يظلهم الله في ظله : إمام عادل ، وشاب نشأ في عبادة الله ، ورجل قلبه معلق بالمساجد ، ورجلان تحابا في الله اجتمعا عليه وتفرقا عليه ، ورجل دعته امرأة ذات منصب وجمال فقال : إني أخاف الله ، ورجل تصدق بصدقة فأخفاها حتى لا تعلم شماله ما تنفق يمينه وقد انقلب الحديث في بعض رواياته. ... ورجل ذكر الله خاليا ففاضت عيناه .
    وشاهدنا في هذا الحديث أن الذين تحابوا في الله لا لدنيا ولا لحزبية ولا على جمعية وإنما من أجل الله وفي الله وهذا حال أهل السنة وبحمد الله فأهل السنة إن تحابوا , تحابوا لله وإن اجتمعوا , اجتمعوا لله وإن تفرقوا , تفرقوا على ذلك وإن دعوا , دعوا إلى الله عز وجل { قل هذه سبيلي أدعوا إلى الله على بصيرة أنا ومن اتبعني وسبحان الله وما أنا من المشركين } هذه طريقة أهل السنة أما طريقة أهل الأهواء والحزبيات فيجتمعون للدنيا ويتفرقون على مطامع الدنيا ومن أجل الجمعيات ومن أجل الحزبيات ومن أجل أنصرني وأنصرك يعني على ذلك المبدأ فلله الحمد والمنة { وما بكم من نعمة فمن الله }

    ونسأل الله عز وجل أن يمن علينا وعليكم بالتفقه في دين الله وبالتمسك بكتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم وأن يثبتنا وإياكم على دينه حتى نلقاه والحمد لله رب العالمين.
    وأنا أغبطكم على جلوسكم عند هذا الشيخ الجليل الوالد الكريم الشيخ أحمد النجمي حفظه الله.
    والله يعلم كم يجله أبناءه في اليمن فاغتنموا هذه الفرصة وكم يجله أبناءه في مركز دماج ويعرفون ماله من الصمود أمام أهل الأهواء والبدع وكذلك الرسوخ في العلم فاستفيدوا واغتنموها فرصة ولا يحملنكم الشغل في الوظائف على الإنشغال عن أخذ العلم.
    فابن عباس رضي الله عنه كان يذهب إلى مجلس الصحابي إلى كبار الصحابة فيجلس عند بعضهم إلى بيته فيقف عند بابه والرياح تسفعه فيخرج فيقول يا ابن عم رسول الله لو دعوتني لأجبتك فيقول :لا.
    ومعنى كلامه: العلم يؤتى.
    فعندئذ يصحبه فيأخذ منه بعض الأحاديث .
    ومر رجل فقال : يا بن عباس من يحتاج لك وأصحاب النبي صلى الله عليه وسلم أكابر أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم متوافرون ؟ قال فتركته ومضيت في أمري ، في شأني فلم يلبث إلا زمنا حتى كان الناس يحتاجون إليه ويجلسون حوله فمر ذلك الرجل فقال لقد كان هذا الغلام أعقل مني يعني من حيث أنه أقبل على العلم ولم أقبل أنا على العلم ومع ذلك فأنت ترى علم ابن عباس إذ اختلف مع المسور بن مفرمة في غسل المحرم اختلف مع المسور بن مفرمة في غسل المحرم من على رأسه فكان الصواب مع ابن عباس أن النبي صلى الله عليه وسلم اغتسل من على رأسه وهو محرم قضى بذلك أبو أيوب رضي الله عنه وهكذا في مسائل المتعة ، التمتع للحاج وكان الصواب مع ابن عباس وهكذا في كثير من المسائل لما أقبل على العلم وصار يلقب بالبحر أو بالحبر. إخواني في الله النصيحة , النصيحة لطلب العلم وينبغي أن نتناصح بذلك ونتواصى بذلك في زمن كثرت فيه الفتن وقل فيه الناصحون وفي زمن هرع الناس وانهمروا على مطامع الدنيا وعلى ملذاتها وفي زمن لا يساعد على العلم والتعليم والتفرغ له ، وإنما القلة القليلة الذين وهبوا أنفسهم لله سبحانه وتعالى وتجردوا لنصح المسلمين بعدين عن مطامع الدنيا وملذاتها بعدين عن حطامها وشهواتها وجمعياتها بعدين أيضا عن زخارفها فالله الله وأنا أذكر هذا من باب ما قال البخاري رحمه الله حدثنا مسدد قال حدثنا يحي عن شعبة عن قتادة عن أنس بن مالك رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : " لا يؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه " فو الله ما أحوج المسلمين إلى علماء حديث وإلى علماء سنة ثابتين على الحق لا تأخذهم في ذلك لومة لائم ولا يخافون في ذلك لومة لائم نعم فحيثما كنتم فأمر بالجميل ولا تخشى سوى الله من قاصي ومن داني فلا شك أن الحق مُر ولكن يحتاج إلى علم وإلى بصيرة وإلى صبر وإلى توكل على الله وإلى ثبات ومن أشد ومن أحسن ما يثبت طالب العلم على الخير جلوسه عند الصادقين الناصحين أهل العلم وتمكنه من العلم الشرعي علم كتاب الله وسنة رسول الله صلى الله عليه وسلم " من يرد الله به خيرا يفقه في الدين " وعلى طالب العلم أن يتواضع لذلك فقد جاء عن مجاهد في الصحيح أنه قال لا ينال العلم مستحي ولا مستكبر وهكذا أيضا العالم أيضا إن رأى نبوغا من طالب بدل له ما تيسر من الوقت فما أحسن ما فعل يحي بن سعيد لمسدد " يا مسدد لولا أنا مشغلون لأتيناك لما رأى فيه من النبوغ ولما رأى فيه من العلم يقول أنه لولا أنه مشغول لأتاه إلى بيته يعلمه وهكذا الصدق مع الله سبحانه وتعالى والتمسك بالسنة فيه بركة ترى طالب العلم الثابت على السنة ولو كان ذاعلم قليل يحبه الناس وقد جاء في الصحيح عن النبي صلى الله عليه وسلم من حديث أنس " إذا أحب الله عبد نادى جبريل إني أحب فلان فأحبه فيحبه جبريل ثم يوضع له القبول في الأرض نعم وجبت محبة للمتحابين وللمتبادلين فيّ وللمتزاورين فيّ وللمتجالسين فيّ ... رضي الله عنه (( إن الذين ءامنوا وعملوا الصالحات سيجعل لهم الرحمن ودا )) التواضع للعلم التواضع للعلم ولأهل العلم فإن الله عز وجل قد وصف المؤمنين بذلك { يأيها الذين ءامنوا من يرتد منكم عن دينه فسوف يأتي الله بقوم يحبهم ويحبونه أذلة على المؤمنين أعزة على الكافرين يجاهدون في سبيل الله ولا يخافون لومة لائم } نعم فهذه صفة المؤمن والله يقول {واخفض جناحك للمؤمنين } وفي آية أخرى { لمن اتبعك من المؤمنين}
    إن الله أوحى إليّ أن تواضعوا حتى لا يفخر أحد على أحد ولا يبغي أحد على أحد وما أريد أن أطيل إنما هي كلمة مختصرة بين يدي والدنا العزيز الجليل المحبوب لدينا والله يعلم وأنتم كذلك نعم للتواصي من باب ما قال الإمام مسلم رحمه الله في صحيحه حدثنا محمد بن عباد قال حدثنا سفيان هو ابن عيينة قال حدثنا سهيل وهو ابن أبي صالح عن عطاء بن يزيد الليثي عن تميم الداري عن النبي صلى الله عليه وسلم قال :" الدين النصيحة قلنا لمن يا رسول الله قال لله ولكتابه ولرسوله ولأئمة المسلمين وعامتهم " وأسأل الله عز وجل أن يوفقنا وإياكم لما يحبه ويرضاه ويختم لنا بالحسنى والحمد لله رب العالمين .

    التعديل الأخير تم بواسطة علي بن إبراهيم جحاف; الساعة 06-10-2012, 02:31 PM.
يعمل...
X