قال رحمه الله:
فلا تزول الفتنــة عن القلب إلا إذا كان دين العبد كله لله عز وجل ، فيكون حبه لله ، ولما يحبه الله ،
وبغضه لله ، ولما يبغضــه لله
المرجع مجموع الفتاوى : 10 / 601
وقال :كل من لم يناظر أهل الإلحاد والبدع مناظـــرة تقطع دابرهم لم يكن أعطى الإسلام حقــه
ولا وفّى بموجب العلم والإيمــــان
المرجع / درء التعارض 1 / 357
قال رحمه الله تعالى: فإن نفع الجهاد عام لفاعله ولغيره في الدين والدنيا ،
ومشتمل على جــمــيـــع أنــــواع العبادات الباطنــة والظاهـرة : فإنه مشتمل :من محبة الله -
والإخلاص له - والتوكل عليه - وتسليم النفس والمال له - والصبر - والزهــد - وذكر الله -
وسائر أنواع الأعمال .
ثم قال رحمه الله :
والقائم به من الشخص والأمة بين إحدى حسنيين دائماً : إما النصر والظفر ، وإما الشهادة والجنة .
المرجع : السياسة الشرعية / 358
وقال في مجموع الفتاوى 10 / 193 :فإذا ترك العبد ما يقدر عليه من الجهاد كان دليلاً
على ضعف محبة الله ورسوله في قلبه ، ومعلوم أن المحبوبات لا تنال غالباً إلا باحتمال المكروهات
قال رحمه الله :
والرب سبحانه : أكرم ما تكون عليه أحوج ما تكون إليه
المرجع / مجموع الفتاوى 1 / 39
وقال : سؤال المخلوقين فيه ثلاث مفاسد
1- مفسدة الافتقار إلى غير الله وهذا نوع من الشرك
2- مفسدة إيذاء المسؤول وهي نوع من ظلم الخلق .
3- وفيه ذل لغير الله ، وهو ظلم للنفس .
فهو مشتمل على أنواع الظلم الثلاثة
المرجع / مجموع الفتاوى 1 / 190
فلا تزول الفتنــة عن القلب إلا إذا كان دين العبد كله لله عز وجل ، فيكون حبه لله ، ولما يحبه الله ،
وبغضه لله ، ولما يبغضــه لله
المرجع مجموع الفتاوى : 10 / 601
وقال :كل من لم يناظر أهل الإلحاد والبدع مناظـــرة تقطع دابرهم لم يكن أعطى الإسلام حقــه
ولا وفّى بموجب العلم والإيمــــان
المرجع / درء التعارض 1 / 357
قال رحمه الله تعالى: فإن نفع الجهاد عام لفاعله ولغيره في الدين والدنيا ،
ومشتمل على جــمــيـــع أنــــواع العبادات الباطنــة والظاهـرة : فإنه مشتمل :من محبة الله -
والإخلاص له - والتوكل عليه - وتسليم النفس والمال له - والصبر - والزهــد - وذكر الله -
وسائر أنواع الأعمال .
ثم قال رحمه الله :
والقائم به من الشخص والأمة بين إحدى حسنيين دائماً : إما النصر والظفر ، وإما الشهادة والجنة .
المرجع : السياسة الشرعية / 358
وقال في مجموع الفتاوى 10 / 193 :فإذا ترك العبد ما يقدر عليه من الجهاد كان دليلاً
على ضعف محبة الله ورسوله في قلبه ، ومعلوم أن المحبوبات لا تنال غالباً إلا باحتمال المكروهات
قال رحمه الله :
والرب سبحانه : أكرم ما تكون عليه أحوج ما تكون إليه
المرجع / مجموع الفتاوى 1 / 39
وقال : سؤال المخلوقين فيه ثلاث مفاسد
1- مفسدة الافتقار إلى غير الله وهذا نوع من الشرك
2- مفسدة إيذاء المسؤول وهي نوع من ظلم الخلق .
3- وفيه ذل لغير الله ، وهو ظلم للنفس .
فهو مشتمل على أنواع الظلم الثلاثة
المرجع / مجموع الفتاوى 1 / 190