بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله أما بعد:
فقد خرج كتاب شيخنا يحيى بن علي الحجوري حفظه الله تعالى ورعاه (( الاجابة على أوهام وأغاليط الشيخ ربيع المدخلي في كتابه الاصابه في تصحيح ما ضعفه الحجوري في مفاريد الصحابة )).
والكتاب من نفائس مؤلفات شيخنا الحجوري وفيه من التحقيقات العلمية في باب علم الحديث والعلل ما يحتاجه كل باحث إذ جمع الشرائد وقرب الفرائد وسيكون باذن الله تعالى مرجعا في بابه مع ما فيه من الدفاع عن نفسه فيما اتهم به ظلما . و لعل الله ان يوفق الشيخ ربيعا للرجوع عن ذلك وإني لارجو أن ينفع الله تعالى به الجميع لاسيما مع التجرد للحق والانصاف مع الخلق وبالله التوفيق والسداد فجزى الله شيخنا خيرا على ما يقوم به من خدمة للدين والذب عنه. منقول عن شيخنا عبد الحميد الحجوري حفظه الله ورعاه
=====================
بشرى بصدور كتاب الإجابة عن أوهام وأغاليط الشيخ ربيع في كتابه الإصابة لفضيلة الشيخ الوالد يحيى بن علي الحجوري حفظه الله
فمن اراد الكتاب من خارج اليمن والسعودية التواصل بصاحب مكتبة الفاروق الأخ رضوان +967772649247
اما في اليمن والسعودية فسيكون في المكتبات ان شاء الله تعالى
والحمد لله رب العالمين.
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله أما بعد:
فقد خرج كتاب شيخنا يحيى بن علي الحجوري حفظه الله تعالى ورعاه (( الاجابة على أوهام وأغاليط الشيخ ربيع المدخلي في كتابه الاصابه في تصحيح ما ضعفه الحجوري في مفاريد الصحابة )).
والكتاب من نفائس مؤلفات شيخنا الحجوري وفيه من التحقيقات العلمية في باب علم الحديث والعلل ما يحتاجه كل باحث إذ جمع الشرائد وقرب الفرائد وسيكون باذن الله تعالى مرجعا في بابه مع ما فيه من الدفاع عن نفسه فيما اتهم به ظلما . و لعل الله ان يوفق الشيخ ربيعا للرجوع عن ذلك وإني لارجو أن ينفع الله تعالى به الجميع لاسيما مع التجرد للحق والانصاف مع الخلق وبالله التوفيق والسداد فجزى الله شيخنا خيرا على ما يقوم به من خدمة للدين والذب عنه. منقول عن شيخنا عبد الحميد الحجوري حفظه الله ورعاه
=====================
بشرى بصدور كتاب الإجابة عن أوهام وأغاليط الشيخ ربيع في كتابه الإصابة لفضيلة الشيخ الوالد يحيى بن علي الحجوري حفظه الله
فمن اراد الكتاب من خارج اليمن والسعودية التواصل بصاحب مكتبة الفاروق الأخ رضوان +967772649247
اما في اليمن والسعودية فسيكون في المكتبات ان شاء الله تعالى
والحمد لله رب العالمين.