بسم الله الرحمن الرحيم
(( بعض الأسئلة في التوحيد ))
أجاب عنها شيخنا العلامة يحيى بن علي الحجوي ـــ حفظه الله ـــ
..............
السؤال الأول:
من المعلوم أنَّ الذبح لغير الله شرك أكبر ، فما حكم الذبيحة التي ذبحت لغير الله؟
...............
السؤال الثاني:
ما حكم أكل ذبائح أهل الكتاب، مع أنَّ النصارى من أهل الكتاب، وهم يقولون: إن الله هو عيسى ابن مريم؟
فأجاز لنا الشرع أكل ذبائحهم، و هم يعتقدون تلك الاعتقادات في الله، فما توجيه ذلك؟
................
السؤال الثالث:
الذبح لله في مكان يشرك فيه بالله تعالى؛ عّده بعضهم: من الشرك الأصغر، ومنهم: من جعله من البدع و المحرمات؛ فما الصحيح في ذلك؟
................
السؤال الرابع:
حكم استحلال التعبد لله عند قبر أو قبور، و أَنَّ ذلك التعبد فيه فضيلة.
هل يكون مرتدا، لأنه استحل ما حرم الله؟
.................
السؤال الخامس:
الهَجْر الذي يفعله بعض المسلمين في اليمن في الخصومات لأجل الصلح و لأجل ارضاء الخصم.
ما حكم الشرع فيه؛ هل يكون من الشرك الأكبر؟
................
السؤال السادس:
الحلف بغير الله؛ متى يكون من الشرك الأكبر؟
............
السؤال السابع:
حديث: (( من حلف بغير الله فقد اشرك))، هذا الحديث فيه ضعفٌ، و قد صحح بعض أهل العلم هذا الحديث بشاهده الذي روي بإسناد صحيح، وفيه: (( فقال فيه قولا شديدا))، و ليس فيه: (( فقد اشرك))
السؤال هل يصلح تصحيح هذا الحديث بهذا الشاهد، و ليس فيه تصريح بالشرك، و ما قولكم في هذا الحديث صحة و معنى؟
..............
السؤال الثامن:
ما حكم الحلف بالنَّبي صلى الله عليه وسلم؟
................
السؤال التاسع:
وردت أحاديث فيه الحلف بغير الله في الظاهر، فما توجيه ذلك مع الأحاديث التي ورد فيها النهي بالحلف بغير الله و أنه شرك، مثل حديث: (( أفلح و أبيه إن صدق))، وحديث: (( نعم وأبيك لتنبأن))
:::::::::::::::::::::
حمّــل مــن الخــزانــة العلميـة
::::::::::::::::::::::::::::
سجلت هذه الأسئلة في دار الحديث بدماج
ليلة الاثنين 29 شوال 1433هـ
................
حمّل من موقع شيخنا ـــ حفظه الله ــــ
:::::::::::::::::::::::::::::::
(( بعض الأسئلة في التوحيد ))
أجاب عنها شيخنا العلامة يحيى بن علي الحجوي ـــ حفظه الله ـــ
..............
السؤال الأول:
من المعلوم أنَّ الذبح لغير الله شرك أكبر ، فما حكم الذبيحة التي ذبحت لغير الله؟
...............
السؤال الثاني:
ما حكم أكل ذبائح أهل الكتاب، مع أنَّ النصارى من أهل الكتاب، وهم يقولون: إن الله هو عيسى ابن مريم؟
فأجاز لنا الشرع أكل ذبائحهم، و هم يعتقدون تلك الاعتقادات في الله، فما توجيه ذلك؟
................
السؤال الثالث:
الذبح لله في مكان يشرك فيه بالله تعالى؛ عّده بعضهم: من الشرك الأصغر، ومنهم: من جعله من البدع و المحرمات؛ فما الصحيح في ذلك؟
................
السؤال الرابع:
حكم استحلال التعبد لله عند قبر أو قبور، و أَنَّ ذلك التعبد فيه فضيلة.
هل يكون مرتدا، لأنه استحل ما حرم الله؟
.................
السؤال الخامس:
الهَجْر الذي يفعله بعض المسلمين في اليمن في الخصومات لأجل الصلح و لأجل ارضاء الخصم.
ما حكم الشرع فيه؛ هل يكون من الشرك الأكبر؟
................
السؤال السادس:
الحلف بغير الله؛ متى يكون من الشرك الأكبر؟
............
السؤال السابع:
حديث: (( من حلف بغير الله فقد اشرك))، هذا الحديث فيه ضعفٌ، و قد صحح بعض أهل العلم هذا الحديث بشاهده الذي روي بإسناد صحيح، وفيه: (( فقال فيه قولا شديدا))، و ليس فيه: (( فقد اشرك))
السؤال هل يصلح تصحيح هذا الحديث بهذا الشاهد، و ليس فيه تصريح بالشرك، و ما قولكم في هذا الحديث صحة و معنى؟
..............
السؤال الثامن:
ما حكم الحلف بالنَّبي صلى الله عليه وسلم؟
................
السؤال التاسع:
وردت أحاديث فيه الحلف بغير الله في الظاهر، فما توجيه ذلك مع الأحاديث التي ورد فيها النهي بالحلف بغير الله و أنه شرك، مثل حديث: (( أفلح و أبيه إن صدق))، وحديث: (( نعم وأبيك لتنبأن))
:::::::::::::::::::::
حمّــل مــن الخــزانــة العلميـة
::::::::::::::::::::::::::::
سجلت هذه الأسئلة في دار الحديث بدماج
ليلة الاثنين 29 شوال 1433هـ
................
حمّل من موقع شيخنا ـــ حفظه الله ــــ
:::::::::::::::::::::::::::::::