إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

كتاب المستفيد الطبيب عيسى المصري: الجزاء من جنس العمل، وكما تدين تدان

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • كتاب المستفيد الطبيب عيسى المصري: الجزاء من جنس العمل، وكما تدين تدان

    مختارات من الكتاب والسنة حول مواضيع: "كما تعامل العباد يعاملك رب العباد",
    "وكما تدين تدان"، "والجزاء من جنس العمل",
    "وصنائع المعروف تقي من مسايع السوء".


    إعداد وتأليف:

    أبي عبد الرحمن عيسى بن محمد بن
    السيد بن عيسى الرغوي الشريدي
    الجذيمي المخزومي اللُؤَيِّ القرشي






    ? ? ﭿ ﭬ ﭭ ﭮ ﭯ ﭰ ﭱ ﭲ ﭳ ﭴ ﭵ ﭶ ﭷ ﭸ ﭹ چ چ چ چ ﭾ ﭿ ﮀ ﮁ ﮂ ﮃ ﮄ ﮅ ﮆ ﮇ ?? ژ ژ ? ? ? ? ? ? گ گ گ گ ﮖ ﮗ ﮘ ﮙ ﮚ ﮛ ﮜ ﮝ ? ? ﮠ ﮡ ﮢ ﮣ ﮤ ﮥ ? ? ? ? ? ? ? ? ? ? ﮰﮱ ﯓ ﯔ ﯕ ﯖ ﯗ ﯘ ﯙ ﯚ ﯛ ﯜ ﯝ ﯞ ﯟ ﯠ ﯡ ﯢ ﯣ ﯤ ﯥ ﯦ ﯧ ﯨ ﯩ ﯪ ﯫ ﯬ ﯭ ﯮ ﯯ ﯰ ﯱ ﯲ ﯳ ﯴ ﯵ ﯶ ﯷ ﯸ ﯹ ﯺ ﯻ ﯼ ﯽ ﯾ ﯿ ﭑ ﭒ ﭓ ﭔ ﭕ پ پ پ پ ﭚ ﭛ ﭜ ﭝ ﭞ ﭟ ﭠ ﭡ ﭢ ﭣ ﭤ ﭥ ? ? ? ? ﭾ البقرة: 8 - 18

    ? ? چ ﯰ ﯱ ﯲ ﯳ ﯴ ﯵ ﯶ ﯷ ﯸ ﯹ ﯺﯻ ﯼ ﯽ ﯾ ﯿ ﰀ ﰁﰂ ﰃ ﰄ ﰅ ﰆ چ سبأ: 39


    ﯴ ﯵ ﯶ ﯷ ﯸ ﯹ ﯺﯻ ﯼ ﯽ ﯾ ﯿ ﰀ ﰁﰂ ﰃ ﰄ ﰅ ﰆ چ سبأ: 39 ن يبايع
    صحيح البخاري - كتاب العلم
    باب تعليم الرجل أمته وأهله - حديث:‏97‏
    أخبرنا محمد هو ابن سلام ، حدثنا المحاربي ، قال : حدثنا صالح بن حيان ، قال : قال عامر الشعبي : حدثني أبو بردة ، عن أبيه ، قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " ثلاثة لهم أجران : رجل من أهل الكتاب ، آمن بنبيه وآمن بمحمد صلى الله عليه وسلم ، والعبد المملوك إذا أدى حق الله وحق مواليه ، ورجل كانت عنده أمة فأدبها فأحسن تأديبها ، وعلمها فأحسن تعليمها ، ثم أعتقها فتزوجها فله أجران " ، ثم قال عامر : أعطيناكها بغير شيء ، قد كان يركب فيما دونها إلبحث صرفي: يبايع
    صحيح البخاري - كتاب الفتن
    باب إذا قال عند قوم شيئا - حديث:‏6712‏
    حدثنا سليمان بن حرب ، حدثنا حماد بن زيد ، عن أيوب ، عن نافع ، قال : لما خلع أهل المدينة يزيد بن معاوية ، جمع ابن عمر ، حشمه وولده ، فقال : إني سمعت النبي صلى الله عليه وسلم يقول : " ينصب لكل غادر لواء يوم القيامة " وإنا قد بايعنا هذا الرجل على بيع الله ورسوله ، وإني لا أعلم غدرا أعظم من أن يبايع رجل على بيع الله ورسوله ثم ينصب له القتال ، وإني لا أعلم أحدا منكم خلعه ، ولا بايع في هذا الأمر ، إلا كانت الفيصل بيني وبينه *ى المدينة *بحث صرفي: يبايع
    صحيح البخاري - كتاب الأحكام
    باب من بايع رجلا لا يبايعه إلا للدنيا - حديث:‏6807‏
    حدثنا عبدان ، عن أبي حمزة ، عن الأعمش ، عن أبي صالح ، عن أبي هريرة ، قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " ثلاثة لا يكلمهم الله يوم القيامة ولا يزكيهم ولهم عذاب أليم : رجل على فضل ماء بالطريق يمنع منه ابن السبيل ، ورجل بايع إماما لا يبايعه إلا لدنياه ، إن أعطاه ما يريد وفى له وإلا لم يف له ، ورجل يبايع رجلا بسلعة بعد العصر ، فحلف بالله لقد أعطي بها كذا وكذا فصدقه ، فأخذها ، ولم يعط بها "بحث صرفي: يبايع
    البحر الزخار مسند البزار - عبد الملك
    حديث:‏2447‏
    قال حذيفة ، وسمعته يقول : " إن رجلا كان فيمن كان قبلكم أتاه الملك ليقبض نفسه فقيل له : هل عملت من خير ؟ ، قال : لا أعلم شيئا ، قيل له : انظر ، قال : ما علمت شيئا غير أنه كان يبايع الناس فكان ينظر الموسر ، ويتجاوز عن المبحث صرفي: يبايع
    المعجم الكبير للطبراني - باب الياء
    من اسمه يعيش - من يكنى أبا زمعة
    حديث:‏18622‏
    حدثنا يحيى بن عثمان بن صالح ، حدثني أبي ، ثنا ابن لهيعة ، حدثني عبيد الله بن المغيرة ، عن أبي قيس ، مولى بني جمح ، قال : سمعت أبا زمعة البلوي ، وكان من أصحاب الشجرة يبايع النبي صلى الله عليه وسلم تحتها وأتى يوما بمسجد الفسطاط فقام في الرحبة وقد كان بلغه ، عن عبد الله بن عمرو بعض التشديد ، فقال : لا تشتدوا على الناس ، فإني سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : " قتل رجل من بني إسرائيل سبعة وتسعين نفسا فذهب إلى راهب " ، فقال : إني قتلت سبعة وتسعين نفسا فهل تجد لي من توبة ؟ قال : لا ، فقتل الراهب ، ثم ذهب إلى راهب آخر ، فقال : إني قتلت ثمانية وتسعين نفسا ، فهل تجد لي من توبة ؟ ، قال : لا فقتله ، ثم ذهب إلى الثالث فقال : إني قتلت تسعة وتسعين نفسا منهم راهبان ، فهل تجد لي من توبة ؟ ، فقال : لقد عملت شرا ولئن قلت : " إن الله ليس بغفور رحيم لقد كذبت فتب إلى الله " ، قال : أما أنا فلا أفارقك بعد قولك هذا ، فلزمه على أن لا يعصيه فكان يخدمه في ذلك وهلك يوما رجل والثناء عليه قبيح ، فلما دفن قعد على قبره فبكى بكاء شديدا ، ثم توفي آخر والثناء عليه حسن فلما دفن قعد على قبره فضحك ضحكا شديدا فأنكر أصحابه ذلك ، فاجتمعوا إلى رأسهم ، فقالوا : كيف تأوي إليك هذا قاتل النفوس ؟ وقد صنع ما رأيت فوقع في نفسه وأنفسهم فأتى إلى صاحبهم مرة من ذلك ، ومعه صاحب له فكلمه فقال له : ما تأمروني ؟ ، فقال : اذهب فأوقد تنورا ففعل ثم أتاه بخبره أن قد فعل ، قال : " اذهب فألق نفسك فيها فلهي عنه الراهب ، وذهب الآخر فألقى نفسه في التنور ، ثم استفاق الراهب ، فقال : " إني لأظن الرجل قد ألقى نفسه في التنور بقولي له " ، فذهب إليه فوجده حيا في التنور يعرق فأخذ بيده فأخرجه من التنور ، فقال : " ما ينبغي أن تخدمني ولكن أنا أخدمك أخبرني عن بكائك على المتوفى الأول ، وعن ضحكك على الآخر " ، قال : أما الأول فإنه لما دفن رأيت ما يلقى من الشر فذكرت ذنوبي فبكيت ، وأما الآخر فإني رأيت ما يلقى به من الخير فضحكت ، وكان بعد ذلك من عظماء بني إسرائيل *عبحث صرفي: يبايع
    المعجم الكبير للطبراني - باب الياء
    من اسمه يعيش - من يكنى أبا شهم أبو شهم غير منسوب
    حديث:‏18754‏
    حدثنا عبيد بن غنام ، وعبدان بن أحمد ، قالا : ثنا أبو بكر بن أبي شيبة قال : ثنا أسود بن عامر ، ثنا هريم بن سفيان ، عن بيان ، عن قيس بن أبي حازم ، عن أبي شهم قال : كنت بالمدينة فمرت بي امرأة فأخذت بكشحها وأسمع الرسول ، يعني النبي صلى الله عليه وسلم ، يبايع الناس فأتيته فلم يبايعني وقال : " صاحب الجبيذة بالأمس " فقلت : والله لا أعود يا رسول الله فبايعني *سبحث صرفي: سقت الكلب
    صحيح مسلم - كتاب الهبات
    باب كراهة شراء الإنسان ما تصدق به ممن تصدق عليه - حديث:‏3130‏
    حدثني أمية بن بسطام ، حدثنا يزيد يعني ابن زريع ، حدثنا روح وهو ابن القاسم ، عن زيد بن أسلم ، عن أبيه ، عن عمر ، أنه حمل على فرس في سبيل الله ، فوجده عند صاحبه وقد أضاعه ، وكان قليل المال ، فأراد أن يشتريه ، فأتى رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فذكر ذلك له ، فقال : " لا تشتره ، وإن أعطيته بدرهم ، فإن مثل العائد في صدقته ، كمثل الكلب يعود في قيئه " ، وحدثناه ابن أبي عمر ، حدثنا سفيان ، عن زيد بن أسلم ، بهذا الإسناد ، غير أن حديث مالك ، وروح أتم وأكثر *ر " * بحث صرفي: سقت الكلب
    صحيح مسلم - كتاب السلام
    باب فضل ساقي البهائم المحترمة وإطعامها - حديث:‏4258‏
    حدثنا قتيبة بن سعيد ، عن مالك بن أنس ، فيما قرئ عليه عن سمي ، مولى أبي بكر ، عن أبي صالح السمان ، عن أبي هريرة ، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : " بينما رجل يمشي بطريق اشتد عليه العطش ، فوجد بئرا ، فنزل فيها فشرب ، ثم خرج فإذا كلب يلهث يأكل الثرى من العطش ، فقال الرجل لقد بلغ هذا الكلب من العطش مثل الذي كان بلغ مني ، فنزل البئر فملأ خفه ماء ، ثم أمسكه بفيه حتى رقي فسقى الكلب فشكر الله له فغفر له " قالوا : يا رسول الله وإن لنا في هذه البهائم لأجرا ؟ فقال : " في كل كبد رطبة أجر " **أسانيد الحديث
    مستخرج أبي عوانة - مبتدأ كتاب البيوع
    باب حظر بيع الكلب وأخذ ثمنه - حديث:‏4291‏
    حدثنا أبو المثنى معاذ بن المثنى ، قثنا مسدد بن مسرهد ، قثنا يحيى بن سعيد القطان ، عن محمد بن يوسف ، قال : سمعت السائب بن يزيد ، يحدث عن رافع بن خديج ، قال : سمعت النبي صلى الله عليه وسلم يقول : " شر الكسب مهر البغي ، وثمن الكلب ، وكسب الحجام " ، حدثنا إسماعيل القاضي ، قثنا أبو ثابت المديني ، قثنا حاتم بن إسماعيل ، عن محمد بن يوسف ، بمثله *بحث صرفي: الهرة
    صحيح مسلم - كتاب الكسوف
    باب ما عرض على النبي صلى الله عليه وسلم في صلاة - حديث:‏1557‏
    حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة ، حدثنا عبد الله بن نمير ، ح وحدثنا محمد بن عبد الله بن نمير ، وتقاربا في اللفظ ، قال : حدثنا أبي ، حدثنا عبد الملك ، عن عطاء ، عن جابر ، قال : انكسفت الشمس في عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم ، يوم مات إبراهيم ابن رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فقال الناس : إنما انكسفت لموت إبراهيم ، فقام النبي صلى الله عليه وسلم ، فصلى بالناس ست ركعات بأربع سجدات ، بدأ فكبر ، ثم قرأ ، فأطال القراءة ، ثم ركع نحوا مما قام ، ثم رفع رأسه من الركوع ، فقرأ قراءة دون القراءة الأولى ، ثم ركع نحوا مما قام ، ثم رفع رأسه من الركوع ، فقرأ قراءة دون القراءة الثانية ، ثم ركع نحوا مما قام ، ثم رفع رأسه من الركوع ، ثم انحدر بالسجود فسجد سجدتين ، ثم قام فركع أيضا ثلاث ركعات ليس فيها ركعة إلا التي قبلها أطول من التي بعدها ، وركوعه نحوا من سجوده ، ثم تأخر ، وتأخرت الصفوف خلفه ، حتى انتهينا ، وقال أبو بكر : حتى انتهى إلى النساء ، ثم تقدم وتقدم الناس معه ، حتى قام في مقامه ، فانصرف حين انصرف ، وقد آضت الشمس ، فقال : " يا أيها الناس إنما الشمس والقمر آيتان من آيات الله ، وإنهما لا ينكسفان لموت أحد من الناس - وقال أبو بكر : لموت بشر - فإذا رأيتم شيئا من ذلك فصلوا حتى تنجلي ، ما من شيء توعدونه إلا قد رأيته في صلاتي هذه ، لقد جيء بالنار ، وذلكم حين رأيتموني تأخرت ، مخافة أن يصيبني من لفحها ، وحتى رأيت فيها صاحب المحجن يجر قصبه في النار ، كان يسرق الحاج بمحجنه ، فإن فطن له قال : إنما تعلق بمحجني ، وإن غفل عنه ذهب به ، وحتى رأيت فيها صاحبة الهرة التي ربطتها فلم تطعمها ، ولم تدعها تأكل من خشاش الأرض ، حتى ماتت جوعا ، ثم جيء بالجنة ، وذلكم حين رأيتموني تقدمت حتى قمت في مقامي ، ولقد مددت يدي وأنا أريد أن أتناول من ثمرها لتنظروا إليه ، ثم بدا لي أن لا أفعل ، فما من شيء توعدونه إلا قد رأيته في صلاتي هذه " *بحث صرفي: الهرة
    المطالب العالية للحافظ ابن حجر العسقلاني - كتاب الطهارة
    باب سؤر الهرة وغيرها من الحيوانات الطاهرة - حديث:‏18‏
    مسدد : حدثنا يحيى ، عن عبد الرحمن بن حرملة ، حدثتني أمي قالت : " كنت عند أم سلمة زوج النبي صلى الله عليه وسلم ، رضي الله عنها فأهدي لها صحفة فيها خبز ولحم ، وقامت إلى الصلاة وقمنا نصلي ، فخالفت هرة إلى الطعام فأكلت منه ، فلما أن سلمنا أخذت أم سلمة رضي الله عنها القصعة فكورتها حتى كان حيث أكلت الهرة من نحوها فأكلت منه " *بحث صرفي: الهرة
    صحيح ابن حبان - باب الإمامة والجماعة
    باب صلاة الكسوف - ذكر الخبر المدحض قول من زعم أن عند كسوف الشمس أو
    حديث:‏2887‏
    ثم قال : " لقد عرضت علي الجنة حتى لو شئت لتعاطيت قطفا من قطوفها ، وعرضت علي النار ، حتى جعلت أتقيها حتى خشيت أن تغشاكم ، فجعلت أقول : ألم تعدني أن لا تعذبهم وأنا فيهم ، رب ألم تعدني أن لا تعذبهم وهم يستغفرونك " ، قال : " فرأيت فيها الحميرية السوداء صاحبة الهرة كانت حبستها ، فلم تطعمها ولم تسقها ، ولم تتركها تأكل من خشاش الأرض ، فرأيتها كلما أدبرت نهشت في النار ، ورأيت فيها صاحب بدنتي رسول الله صلى الله عليه وسلم ، أخا دعدع ، يدفع في النار بقضيبين ذي شعبتين ، ورأيت صاحب المحجن ، فرأيته في النار على محجنه متوكئا " *بحث صرفي: نمل
    سنن أبي داود - كتاب الجهاد
    باب في كراهية حرق العدو بالنار - حديث:‏2314‏
    حدثنا أبو صالح محبوب بن موسى ، أخبرنا أبو إسحاق الفزاري ، عن أبي إسحاق الشيباني ، عن ابن سعد - قال : غير أبي صالح - عن الحسن بن سعد ، عن عبد الرحمن بن عبد الله ، عن أبيه ، قال : كنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في سفر ، فانطلق لحاجته فرأينا حمرة معها فرخان فأخذنا فرخيها ، فجاءت الحمرة فجعلت تفرش ، فجاء النبي صلى الله عليه وسلم فقال : " من فجع هذه بولدها ؟ ردوا ولدها إليها " . ورأى قرية نمل قد حرقناها فقال : " من حرق هذه ؟ " قلنا : نحن . قال : " إنه لا ينبغي أن يعذب بالنار إلا رب النبحث صرفي: فرخبحث صرفي: فرخ
    جامع معمر بن راشد - باب : لله أرحم بعبده
    حديث:‏1190‏
    أخبرنا عبد الرزاق ، عن معمر ، عن زيد بن أسلم ، قال : كان النبي صلى الله عليه وسلم في بعض أسفاره ، فأخذ رجل فرخ طائر ، فجاء الطائر فألقى نفسه في حجر الرجل مع فرخه ، فأخذه الرجل ، فقال النبي صلى الله عليه وسلم : " عجبا لهذا الطائر جاء وألقى نفسه في أيديكم رحمة لولده ، فوالله لله أرحم بعبده المؤمن من هذا الطائر بفرخه " *
    المطالب العالية للحافظ ابن حجر العسقلاني - كتاب الأدب
    باب سعة رحمة الله تعالى - حديث:‏2872‏
    قال الحارث : حدثنا عبد الرحيم بن واقد ، ثنا حسان بن إبراهيم الكرماني ، حدثنا سعيد بن مسروق ، عن أبي عمرو الشيباني ، عن رجل من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم ، قال : كنا مع النبي صلى الله عليه وسلم في سفر ، فأصاب بعضهم فرخ عصفور ، فجعل العصفور يقع على رحالهم ، فأمر رسول الله صلى الله عليه وسلم أن يرد عليه فرخه ، قال : " لله أرحم بعباده من هذا العصفوبحث صرفي: فرخ
    موطأ مالك - كتاب الحج
    باب فدية ما أصيب من الطير والوحش - حديث:‏936‏
    وحدثني عن مالك ، عن يحيى بن سعيد ، عن سعيد بن المسيب أنه كان يقول : " في حمام مكة إذا قتل شاة " وقال مالك : في الرجل من أهل مكة ، يحرم بالحج أو العمرة ، وفي بيته فراخ من حمام مكة ، فيغلق عليها فتموت . فقال : " أرى بأن يفدي ذلك عن كل فرخ بشاة " قال مالك : " لم أزل أسمع أن في النعامة إذا قتلها المحرم بدنة " قال مالك : " أرى أن في بيضة النعامة عشر ثمن البدنة ، كما يكون في جنين الحرة ، غرة ، عبد أو وليدة . وقيمة الغرة خمسون دينارا ، وذلك عشر دية أمه ، وكل شيء من النسور أو العقبان أو البزاة أو الرخم ، فإنه صيد يودى كما يودى الصيد . إذا قتله المحرم . وكل شيء فدي ، ففي صغاره مثل ما يكون في كباره . وإنما مثل ذلك مثل دية الحر الصغير والكبير . فهما ، بمنزلة واحدة سواءبحث صرفي: شاة
    صحيح البخاري - كتاب الهبة وفضلها والتحريض عليها
    باب من لم يقبل الهدية لعلة - حديث:‏2477‏
    حدثنا عبد الله بن محمد ، حدثنا سفيان ، عن الزهري ، عن عروة بن الزبير ، عن أبي حميد الساعدي رضي الله عنه ، قال : استعمل النبي صلى الله عليه وسلم رجلا من الأزد ، يقال له ابن الأتبية على الصدقة ، فلما قدم قال : هذا لكم وهذا أهدي لي ، قال : " فهلا جلس في بيت أبيه أو بيت أمه ، فينظر يهدى له أم لا ؟ والذي نفسي بيده لا يأخذ أحد منه شيئا إلا جاء به يوم القيامة يحمله على رقبته ، إن كان بعيرا له رغاء ، أو بقرة لها خوار ، أو شاة تيعر " ثم رفع بيده حتى رأينا عفرة إبطيه : " اللهم هل بلغت ، اللهم هل بلغت " ثلاثا * " *ر بفرخه " *ار " *بحث صرفي: والشاة
    مسند أحمد بن حنبل - مسند المكيين
    بقية حديث معاوية بن قرة - حديث:‏15316‏
    حدثنا إسماعيل بن إبراهيم ، حدثنا زياد بن مخراق ، عن معاوية بن قرة ، عن أبيه ، أن رجلا قال : يا رسول الله إني لأذبح الشاة ، وأنا أرحمها - أو قال : إني لأرحم الشاة أن أذبحها - فقال : " والشاة إن رحمتها رحمك الله " والشاة إن رحمتها رحمك الله *بحث صرفي: الفأرة
    صحيح البخاري - كتاب بدء الخلق
    باب : خمس من الدواب فواسق - حديث:‏3151‏
    حدثنا مسدد ، حدثنا يزيد بن زريع ، حدثنا معمر ، عن الزهري ، عن عروة ، عن عائشة رضي الله عنها ، عن النبي صلى الله عليه وسلم ، قال : " خمس فواسق ، يقتلن في الحرم : الفأرة ، والعقرب ، والحديا ، والغراب ، والكلب العقور " *بحث صرفي: الفأرة
    صحيح مسلم - كتاب الحج
    باب ما يندب للمحرم وغيره قتله من الدواب في الحل والحرم - حديث:‏2150‏
    حدثنا أحمد بن يونس ، حدثنا زهير ، حدثنا زيد بن جبير ، أن رجلا سأل ابن عمر ، ما يقتل المحرم من الدواب ؟ فقال : أخبرتني إحدى نسوة رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه أمر أو " أمر أن يقتل الفأرة ، والعقرب ، والحدأة ، والكلب العقور ، والغراب " *بحث صرفي: بقر
    صحيح البخاري - كتاب الزكاة
    باب زكاة البقر - حديث:‏1402‏
    حدثنا عمر بن حفص بن غياث ، حدثنا أبي ، حدثنا الأعمش ، عن المعرور بن سويد ، عن أبي ذر رضي الله عنه ، قال : انتهيت إلى النبي صلى الله عليه وسلم قال : " والذي نفسي بيده - أو : والذي لا إله غيره ، أو كما حلف - ما من رجل تكون له إبل ، أو بقر ، أو غنم ، لا يؤدي حقها ، إلا أتي بها يوم القيامة ، أعظم ما تكون وأسمنه تطؤه بأخفافها ، وتنطحه بقرونها ، كلما جازت أخراها ردت عليه أولاها ، حتى يقضى بين الناس " رواه بكير ، عن أبي صالح ، عن أبي هريرة رضي ابحث صرفي: بقر
    صحيح البخاري - كتاب أحاديث الأنبياء
    حديث أبرص - حديث:‏3295‏
    حدثني أحمد بن إسحاق ، حدثنا عمرو بن عاصم ، حدثنا همام ، حدثنا إسحاق بن عبد الله ، قال : حدثني عبد الرحمن بن أبي عمرة ، أن أبا هريرة ، حدثه : أنه سمع النبي صلى الله عليه وسلم ، ح وحدثني محمد ، حدثنا عبد الله بن رجاء ، أخبرنا همام ، عن إسحاق بن عبد الله ، قال : أخبرني عبد الرحمن بن أبي عمرة ، أن أبا هريرة رضي الله عنه ، حدثه : أنه سمع رسول الله صلى الله عليه وسلم ، يقول : " إن ثلاثة في بني إسرائيل : أبرص وأقرع وأعمى ، بدا لله عز وجل أن يبتليهم ، فبعث إليهم ملكا ، فأتى الأبرص ، فقال : أي شيء أحب إليك ؟ قال : لون حسن ، وجلد حسن ، قد قذرني الناس ، قال : فمسحه فذهب عنه ، فأعطي لونا حسنا ، وجلدا حسنا ، فقال : أي المال أحب إليك ؟ قال : الإبل ، - أو قال : البقر ، هو شك في ذلك : إن الأبرص ، والأقرع ، قال أحدهما الإبل ، وقال الآخر : البقر - ، فأعطي ناقة عشراء ، فقال : يبارك لك فيها وأتى الأقرع فقال : أي شيء أحب إليك ؟ قال شعر حسن ، ويذهب عني هذا ، قد قذرني الناس ، قال : فمسحه فذهب وأعطي شعرا حسنا ، قال : فأي المال أحب إليك ؟ قال : البقر ، قال : فأعطاه بقرة حاملا ، وقال : يبارك لك فيها ، وأتى الأعمى فقال : أي شيء أحب إليك ؟ قال : يرد الله إلي بصري ، فأبصر به الناس ، قال : فمسحه فرد الله إليه بصره ، قال : فأي المال أحب إليك ؟ قال الغنم : فأعطاه شاة والدا ، فأنتج هذان وولد هذا ، فكان لهذا واد من إبل ، ولهذا واد من بقر ، ولهذا واد من غنم ، ثم إنه أتى الأبرص في صورته وهيئته ، فقال رجل مسكين ، تقطعت بي الحبال في سفري ، فلا بلاغ اليوم إلا بالله ثم بك ، أسألك بالذي أعطاك اللون الحسن ، والجلد الحسن ، والمال ، بعيرا أتبلغ عليه في سفري ، فقال له : إن الحقوق كثيرة ، فقال له : كأني أعرفك ، ألم تكن أبرص يقذرك الناس ، فقيرا فأعطاك الله ؟ فقال : لقد ورثت لكابر عن كابر ، فقال : إن كنت كاذبا فصيرك الله إلى ما كنت ، وأتى الأقرع في صورته وهيئته ، فقال له : مثل ما قال لهذا ، فرد عليه مثل ما رد عليه هذا ، فقال : إن كنت كاذبا فصيرك الله إلى ما كنت ، وأتى الأعمى في صورته ، فقال : رجل مسكين وابن سبيل وتقطعت بي الحبال في سفري ، فلا بلاغ اليوم إلا بالله ثم بك ، أسألك بالذي رد عليك بصرك شاة أتبلغ بها في سفري ، فقال : قد كنت أعمى فرد الله بصري ، وفقيرا فقد أغناني ، فخذ ما شئت ، فوالله لا أجهدك اليوم بشيء أخذته لله ، فقال أمسك مالك ، فإنما ابتليتم ، فقد رضي الله عنك ، وسخط على صاحبيك " *لله عنه ، عن النبي صلى الله عليه وسلم *بحث صرفي: الهدهد
    صحيح ابن حبان - كتاب الحظر والإباحة
    باب قتل الحيوان - ذكر الزجر عن قتل أربعة من الدواب والطيور
    حديث:‏5724‏
    أخبرنا محمد بن صالح بن ذريح ، بعكبرا ، قال : أخبرنا بشر بن الوليد الكندي ، قال : حدثنا حبان بن علي العنزي ، عن ابن جريج ، وعقيل ، عن الزهري ، عن عبيد الله بن عبد الله بن عتبة ، عن ابن عباس ، قال : " نهى رسول الله صلى الله عليه وسلم عن قتل أربعة : الهدهد ، والصرد ، والنملة ، والنحلة " *بحث صرفي: الحمار
    صحيح مسلم - كتاب البر والصلة والآداب
    باب صلة أصدقاء الأب والأم - حديث:‏4737‏
    حدثنا حسن بن علي الحلواني ، حدثنا يعقوب بن إبراهيم بن سعد ، حدثنا أبي ، والليث بن سعد ، جميعا عن يزيد بن عبد الله بن أسامة بن الهاد ، عن عبد الله بن دينار ، عن ابن عمر ، أنه كان إذا خرج إلى مكة ، كان له حمار يتروح عليه ، إذا مل ركوب الراحلة وعمامة يشد بها رأسه ، فبينا هو يوما على ذلك الحمار ، إذ مر به أعرابي ، فقال : ألست ابن فلان بن فلان ، قال : بلى ، فأعطاه الحمار ، وقال : اركب هذا والعمامة ، قال : اشدد بها رأسك ، فقال له : بعض أصحابه غفر الله لك أعطيت هذا الأعرابي حمارا كنت تروح عليه ، وعمامة كنت تشد بها رأسك ، فقال : إني سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : " إن من أبر البر صلة الرجل أهل ود أبيه بعد أن يولي وإن أباه كان صديقا لعمر " *بحث صرفي: النار
    صحيح البخاري - كتاب الأذان
    أبواب صفة الصلاة - باب ما يقول بعد التكبير
    حديث:‏724‏
    حدثنا ابن أبي مريم ، قال : أخبرنا نافع بن عمر ، قال : حدثني ابن أبي مليكة ، عن أسماء بنت أبي بكر الصديق رضي الله عنهما : أن النبي صلى الله عليه وسلم صلى صلاة الكسوف ، فقام فأطال القيام ، ثم ركع فأطال الركوع ، ثم قام فأطال القيام ، ثم ركع فأطال الركوع ، ثم رفع ، ثم سجد ، فأطال السجود ، ثم رفع ، ثم سجد ، فأطال السجود ، ثم قام ، فأطال القيام ، ثم ركع فأطال الركوع ، ثم رفع فأطال القيام ثم ركع ، فأطال الركوع ، ثم رفع ، فسجد ، فأطال السجود ، ثم رفع ، ثم سجد ، فأطال السجود ، ثم انصرف ، فقال : " قد دنت مني الجنة ، حتى لو اجترأت عليها ، لجئتكم بقطاف من قطافها ، ودنت مني النار حتى قلت : أي رب ، وأنا معهم ؟ فإذا امرأة - حسبت أنه قال - تخدشها هرة ، قلت : ما شأن هذه ؟ قالوا : حبستها حتى ماتت جوعا ، لا أطعمتها ، ولا أرسلتها تأكل - قال نافع : حسبت أنه قال : من خشيش - أو خشاش الأرض " *بحث صرفي: النار
    صحيح البخاري - كتاب الجنائز
    باب ما جاء في قاتل النفس - حديث:‏1310‏
    حدثنا أبو اليمان ، أخبرنا شعيب ، حدثنا أبو الزناد ، عن الأعرج ، عن أبي هريرة رضي الله عنه ، قال : قال النبي صلى الله عليه وسلم : " الذي يخنق نفسه يخنقها في النار ، والذي يطعنها يطعنها في النار " *ٍبحث صرفي: النار
    صحيح البخاري - كتاب الجنائز
    باب ثناء الناس على الميت - حديث:‏1312‏
    حدثنا آدم ، حدثنا شعبة ، حدثنا عبد العزيز بن صهيب ، قال : سمعت أنس بن مالك رضي الله عنه ، يقول : مروا بجنازة ، فأثنوا عليها خيرا ، فقال النبي صلى الله عليه وسلم : " وجبت " ثم مروا بأخرى فأثنوا عليها شرا ، فقال : " وجبت " فقال عمر بن الخطاب رضي الله عنه : ما وجبت ؟ قال : " هذا أثنيتم عليه خيرا ، فوجبت له الجنة ، وهذا أثنيتم عليه شرا ، فوجبت له النار ، أنتم شهدا بحث صرفي: النار
    صحيح البخاري - كتاب الزكاة
    باب : اتقوا النار ولو بشق تمرة والقليل من الصدقة - حديث:‏1363‏
    حدثنا بشر بن محمد ، قال : أخبرنا عبد الله ، أخبرنا معمر ، عن الزهري ، قال : حدثني عبد الله بن أبي بكر بن حزم ، عن عروة ، عن عائشة رضي الله عنها ، قالت : دخلت امرأة معها ابنتان لها تسأل ، فلم تجد عندي شيئا غير تمرة ، فأعطيتها إياها ، فقسمتها بين ابنتيها ، ولم تأكل منها ، ثم قامت ، فخرجت ، فدخل النبي صلى الله عليه وسلم علينا ، فأخبرته فقال : " من ابتلي من هذه البنات بشيء كن له سترا من النار " *ء الله في الأرض0 بحث صرفي: النار
    صحيح البخاري - كتاب الزكاة
    باب الزكاة على الأقارب - حديث:‏1404‏
    حدثنا ابن أبي مريم ، أخبرنا محمد بن جعفر ، قال : أخبرني زيد هو ابن أسلم ، عن عياض بن عبد الله ، عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه ، خرج رسول الله صلى الله عليه وسلم في أضحى أو فطر إلى المصلى ، ثم انصرف ، فوعظ الناس ، وأمرهم بالصدقة ، فقال : " أيها الناس ، تصدقوا " ، فمر على النساء ، فقال : " يا معشر النساء ، تصدقن ، فإني رأيتكن أكثر أهل النار " فقلن : وبم ذلك يا رسول الله ؟ قال : " تكثرن اللعن ، وتكفرن العشير ، ما رأيت من ناقصات عقل ودين ، أذهب للب الرجل الحازم ، من إحداكن ، يا معشر النساء " ثم انصرف ، فلما صار إلى منزله ، جاءت زينب ، امرأة ابن مسعود ، تستأذن عليه ، فقيل : يا رسول الله ، هذه زينب ، فقال : " أي الزيانب ؟ " فقيل : امرأة ابن مسعود ، قال : " نعم ، ائذنوا لها " فأذن لها ، قالت : يا نبي الله ، إنك أمرت اليوم بالصدقة ، وكان عندي حلي لي ، فأردت أن أتصدق به ، فزعم ابن مسعود : أنه وولده أحق من تصدقت به عليهم ، فقال النبي صلى الله عليه وسلم : " صدق ابن مسعود ، زوجك وول بحث صرفي: النار
    صحيح البخاري - كتاب العتق
    باب في العتق وفضله - حديث:‏2401‏
    حدثنا أحمد بن يونس ، حدثنا عاصم بن محمد ، قال : حدثني واقد بن محمد ، قال : حدثني سعيد بن مرجانة - صاحب علي بن حسين - قال : قال لي أبو هريرة رضي الله عنه : قال النبي صلى الله عليه وسلم : " أيما رجل أعتق امرأ مسلما ، استنقذ الله بكل عضو منه عضوا منه من النار " قال سعيد بن مرجانة : " فانطلقت به إلى علي بن حسين ، فعمد علي بن حسين رضي الله عنهما إلى عبدله قد أعطاه به عبد الله بن جعفر عشرة آلاف درهم أو ألف دينار ، فأعتقه " *دك أحق من تصدقت به عليهم " * بحث صرفي: النار
    صحيح البخاري - كتاب الشهادات
    باب من أقام البينة بعد اليمين - حديث:‏2555‏
    حدثنا عبد الله بن مسلمة ، عن مالك ، عن هشام بن عروة ، عن أبيه ، عن زينب ، عن أم سلمة رضي الله عنها : أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : " إنكم تختصمون إلي ، ولعل بعضكم ألحن بحجته من بعض ، فمن قضيت له بحق أخيه شيئا ، بقوله : فإنما أقطع له قط بحث صرفي: النار
    صحيح البخاري - كتاب الجهاد والسير
    باب من اغبرت قدماه في سبيل الله - حديث:‏2676‏
    حدثنا إسحاق ، أخبرنا محمد بن المبارك ، حدثنا يحيى بن حمزة ، قال : حدثني يزيد بن أبي مريم ، أخبرنا عباية بن رفاعة بن رافع بن خديج ، قال : أخبرني أبو عبس هو عبد الرحمن بن جبر ، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : " ما اغبرت قدما عبد في سبيل الله فتمسه النار " *عة من النار فلا يأخذها " * بحث صرفي: النار
    صحيح البخاري - كتاب الجهاد والسير
    باب فضل الصوم في سبيل الله - حديث:‏2705‏
    حدثنا إسحاق بن نصر ، حدثنا عبد الرزاق ، أخبرنا ابن جريج ، قال : أخبرني يحيى بن سعيد ، وسهيل بن أبي صالح ، أنهما سمعا النعمان بن أبي عياش ، عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه ، قال : سمعت النبي صلى الله عليه وسلم يقول : " من صام يوما في سبيل الله ، بعد الله وجهه عن النار سبعين خريفا " *بحث صرفي: النار
    صحيح البخاري - كتاب المناقب
    باب قصة أبي طالب - حديث:‏3692‏
    حدثنا مسدد ، حدثنا يحيى ، عن سفيان ، حدثنا عبد الملك ، حدثنا عبد الله بن الحارث ، حدثنا العباس بن عبد المطلب رضي الله عنه ، قال للنبي صلى الله عليه وسلم : ما أغنيت عن عمك ، فإنه كان يحوطك ويغضب لك ؟ قال : " هو في ضحضاح من نار ، ولولا أنا لكان في الدرك الأسفل من النار " *بحث صرفي: النار
    صحيح البخاري - كتاب تفسير القرآن
    سورة البقرة - باب قوله : وتقول هل من مزيد
    حديث:‏4572‏
    حدثنا عبد الله بن محمد ، حدثنا عبد الرزاق ، أخبرنا معمر ، عن همام ، عن أبي هريرة رضي الله عنه ، قال : قال النبي صلى الله عليه وسلم " تحاجت الجنة والنار ، فقالت النار : أوثرت بالمتكبرين والمتجبرين ، وقالت الجنة : ما لي لا يدخلني إلا ضعفاء الناس وسقطهم ، قال الله تبارك وتعالى للجنة : أنت رحمتي أرحم بك من أشاء من عبادي ، وقال للنار : إنما أنت عذابي أعذب بك من أشاء من عبادي ، ولكل واحدة منهما ملؤها ، فأما النار : فلا تمتلئ حتى يضع رجله فتقول : قط قط ، فهنالك تمتلئ ويزوى بعضها إلى بعض ، ولا يظلم الله عز وجل من خلقه أحدا ، وأما الجنة : فإن الله عز وجل ينشئ لها خلقا " *بحث صرفي: الناربحث صرفي: النار
    صحيح البخاري - كتاب الرقاق
    باب صفة الجنة والنار - حديث:‏6213‏
    حدثنا عثمان بن أبي شيبة ، حدثنا جرير ، عن منصور ، عن إبراهيم ، عن عبيدة ، عن عبد الله رضي الله عنه : قال النبي صلى الله عليه وسلم : " إني لأعلم آخر أهل النار خروجا منها ، وآخر أهل الجنة دخولا ، رجل يخرج من النار كبوا ، فيقول الله : اذهب فادخل الجنة ، فيأتيها ، فيخيل إليه أنها ملأى ، فيرجع فيقول : يا رب وجدتها ملأى ، فيقول : اذهب فادخل الجنة ، فيأتيها فيخيل إليه أنها ملأى ، فيرجع فيقول : يا رب وجدتها ملأى ، فيقول : اذهب فادخل الجنة ، فإن لك مثل الدنيا وعشرة أمثالها - أو : إن لك مثل عشرة أمثال الدنيا - فيقول : تسخر مني - أو : تضحك مني - وأنت الملك " فلقد رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم ضحك حتى بدت نواجذه ، وكان يقول : " ذاك أدنى أهل الجنة منزلة " *
    صحيح البخاري - كتاب النكاح
    باب لا تأذن المرأة في بيت زوجها لأحد إلا بإذنه - حديث:‏4903‏
    حدثنا مسدد ، حدثنا إسماعيل ، أخبرنا التيمي ، عن أبي عثمان ، عن أسامة ، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : " قمت على باب الجنة ، فكان عامة من دخلها المساكين ، وأصحاب الجد محبوسون ، غير أن أصحاب النار قد أمر بهم إلى النار ، وقمت على باب النار فإذا عامة من دخلها النساء " *بحث صرفي: النار
    صحيح البخاري - كتاب الرقاق
    باب : حجبت النار بالشهوات - حديث:‏6132‏
    حدثنا إسماعيل ، قال : حدثني مالك ، عن أبي الزناد ، عن الأعرج ، عن أبي هريرة : أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : " حجبت النار بالشهوات ، وحجبت الجنة بالمكاره " *بحث صرفي: النار
    صحيح البخاري - كتاب الرقاق
    باب صفة الجنة والنار - حديث:‏6207‏
    حدثنا مسدد ، حدثنا أبو عوانة ، عن قتادة ، عن أنس رضي الله عنه ، قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " يجمع الله الناس يوم القيامة ، فيقولون : لو استشفعنا على ربنا حتى يريحنا من مكاننا ، فيأتون آدم فيقولون : أنت الذي خلقك الله بيده ، ونفخ فيك من روحه ، وأمر الملائكة فسجدوا لك ، فاشفع لنا عند ربنا . فيقول : لست هناكم ، ويذكر خطيئته ، ويقول : ائتوا نوحا ، أول رسول بعثه الله ، فيأتونه فيقول : لست هناكم ، ويذكر خطيئته ، ائتوا إبراهيم الذي اتخذه الله خليلا ، فيأتونه فيقول : لست هناكم ، ويذكر خطيئته ، ائتوا موسى الذي كلمه الله ، فيأتونه فيقول : لست هناكم ، فيذكر خطيئته ، ائتوا عيسى فيأتونه ، فيقول : لست هناكم ، ائتوا محمدا صلى الله عليه وسلم ، فقد غفر له ما تقدم من ذنبه وما تأخر ، فيأتوني ، فأستأذن على ربي ، فإذا رأيته وقعت ساجدا ، فيدعني ما شاء الله ، ثم يقال لي : ارفع رأسك : سل تعطه ، وقل يسمع ، واشفع تشفع ، فأرفع رأسي ، فأحمد ربي بتحميد يعلمني ، ثم أشفع فيحد لي حدا ، ثم أخرجهم من النار ، وأدخلهم الجنة ، ثم أعود فأقع ساجدا مثله في الثالثة ، أو الرابعة ، حتى ما بقي في النار إلا من حبسه القرآن " وكان قتادة ، يقول عند هذا : " أي وجب عليه الخلود " *بحث صرفي: النار
    صحيح البخاري - كتاب الديات
    باب قول الله تعالى : ومن أحياها - حديث:‏6495‏
    حدثنا عبد الرحمن بن المبارك ، حدثنا حماد بن زيد ، حدثنا أيوب ، ويونس ، عن الحسن ، عن الأحنف بن قيس ، قال : ذهبت لأنصر هذا الرجل ، فلقيني أبو بكرة ، فقال : أين تريد ؟ قلت : أنصر هذا الرجل ، قال : ارجع ، فإني سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : " إذا التقى المسلمان بسيفيهما فالقاتل والمقتول في النار " قلت : يا رسول الله ، هذا القاتل ، فما بال المقتول ؟ قال : " إنه كان حريصا على قتل صاحبه " *بحث صرفي: النار
    صحيح البخاري - كتاب استتابة المرتدين والمعاندين وقتالهم

    باب حكم المرتد والمرتدة واستتابتهم وقال ابن عمر والزهري ، وإبراهيم : " تقتل المرتدة " وقال الله تعالى : كيف يهدي الله قوما كفروا بعد إيمانهم وشهدوا أن الرسول حق وجاءهم البينات والله لا يهدي القوم الظالمين أولئك جزاؤهم أن عليهم لعنة الله والملائكة والناس أجمعين خالدين فيها لا يخفف عنهم العذاب ولا هم ينظرون إلا الذين تابوا من بعد ذلك وأصلحوا فإن الله غفور رحيم إن الذين كفروا بعد إيمانهم ثم ازدادوا كفرا لن تقبل توبتهم وأولئك هم الضالون وقال : يا أيها الذين آمنوا إن تطيعوا فريقا من الذين أوتوا الكتاب يردوكم بعد إيمانكم كافرين وقال : إن الذين آمنوا ثم كفروا ثم آمنوا ثم كفروا ثم ازدادوا كفرا لم يكن الله ليغفر لهم ولا ليهديهم سبيلا وقال : من يرتد منكم عن دينه فسوف يأتي الله بقوم يحبهم ويحبونه أذلة على المؤمنين أعزة على الكافرين وقال : ولكن من شرح بالكفر صدرا فعليهم غضب من الله ولهم عذاب عظيم ذلك بأنهم استحبوا الحياة الدنيا على الآخرة وأن الله لا يهدي القوم الكافرين أولئك الذين طبع الله على قلوبهم وسمعهم وأبصارهم وأولئك هم الغافلون لا جرم - يقول : حقا - أنهم في الآخرة هم الخاسرون - إلى - لغفور رحيم ولا يزالون يقاتلونكم حتى يردوكم عن دينكم إن استطاعوا ومن يرتدد منكم عن دينه فيمت وهو كافر فأولئك حبطت أعمالهم في الدنيا والآخرة وأولئك أصحاب النار هم فيها خالدونبحث صرفي: النار
    صحيح البخاري - كتاب الفتن
    باب الفتنة التي تموج كموج البحر - حديث:‏6703‏
    حدثني بشر بن خالد ، أخبرنا محمد بن جعفر ، عن شعبة ، عن سليمان ، سمعت أبا وائل ، قال : قيل لأسامة : ألا تكلم هذا ؟ قال : قد كلمته ما دون أن أفتح بابا أكون أول من يفتحه ، وما أنا بالذي أقول لرجل ، بعد أن يكون أميرا على رجلين : أنت خير ، بعد ما سمعت من رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : " يجاء برجل فيطرح في النار ، فيطحن فيها كطحن الحمار برحاه ، فيطيف به أهل النار فيقولون : أي فلان ، ألست كنت تأمر بالمعروف وتنهى عن المنكر ؟ فيقول : إني كنت آمر بالمعروف ولا أفعله ، وأنهى عن المنكر وأفعله " *بحث صرفي: النار
    صحيح البخاري - كتاب الأحكام
    باب السمع والطاعة للإمام ما لم تكن معصية - حديث:‏6746‏
    حدثنا عمر بن حفص بن غياث ، حدثنا أبي ، حدثنا الأعمش ، حدثنا سعد بن عبيدة ، عن أبي عبد الرحمن ، عن علي رضي الله عنه ، قال : بعث النبي صلى الله عليه وسلم سرية ، وأمر عليهم رجلا من الأنصار ، وأمرهم أن يطيعوه ، فغضب عليهم ، وقال : أليس قد أمر النبي صلى الله عليه وسلم أن تطيعوني ؟ قالوا : بلى ، قال : قد عزمت عليكم لما جمعتم حطبا ، وأوقدتم نارا ، ثم دخلتم فيها فجمعوا حطبا ، فأوقدوا نارا ، فلما هموا بالدخول ، فقام ينظر بعضهم إلى بعض ، قال بعضهم : إنما تبعنا النبي صلى الله عليه وسلم فرارا من النار أفندخلها ؟ فبينما هم كذلك ، إذ خمدت النار ، وسكن غضبه ، فذكر للنبي صلى الله عليه وسلم ، فقال : " لو دخلوها ما خرجوا منها أبدا ، إنما الطاعة في المعروف " *بحث صرفي: النار
    صحيح البخاري - كتاب الأحكام
    باب موعظة الإمام للخصوم - حديث:‏6769‏
    حدثنا عبد الله بن مسلمة ، عن مالك ، عن هشام ، عن أبيه ، عن زينب بنت أبي سلمة ، عن أم سلمة رضي الله عنها : أن رسول الله صلى الله عليه وسلم ، قال : " إنما أنا بشر وإنكم تختصمون إلي ، ولعل بعضكم أن يكون ألحن بحجته من بعض ، فأقضي على نحو ما أسمع ، فمن قضيت له من حق أخيه شيئا ، فلا يأخذه فإنما أقطع له قطعة من النار " *بحث صرفي: النار
    صحيح البخاري - كتاب التوحيد
    باب قول الله تعالى : وهو العزيز الحكيم - حديث:‏6972‏
    حدثنا ابن أبي الأسود ، حدثنا حرمي ، حدثنا شعبة ، عن قتادة ، عن أنس ، عن النبي صلى الله عليه وسلم ، قال : " لا يزال يلقى في النار " ح وقال لي خليفة ، حدثنا يزيد بن زريع ، حدثنا سعيد ، عن قتادة ، عن أنس ، وعن معتمر سمعت أبي ، عن قتادة ، عن أنس ، عن النبي صلى الله عليه وسلم ، قال : " لا يزال يلقى فيها وتقول : هل من مزيد ، حتى يضع فيها رب العالمين قدمه ، فينزوي بعضها إلى بعض ، ثم تقول : قد ، قد ، بعزتك وكرمك ، ولا تزال الجنة تفضل ، حتى ينشئ الله لها خلقا ، فيسكنهم فضل الجنة " *بحث صرفي: النار
    صحيح البخاري - كتاب التوحيد
    باب قول الله تعالى : وجوه يومئذ ناضرة إلى ربها ناظرة - حديث:‏7024‏
    وقال حجاج بن منهال ، حدثنا همام بن يحيى ، حدثنا قتادة ، عن أنس رضي الله عنه : أن النبي صلى الله عليه وسلم ، قال : " يحبس المؤمنون يوم القيامة حتى يهموا بذلك ، فيقولون : لو استشفعنا إلى ربنا فيريحنا من مكاننا ، فيأتون آدم ، فيقولون : أنت آدم أبو الناس ، خلقك الله بيده ، وأسكنك جنته ، وأسجد لك ملائكته ، وعلمك أسماء كل شيء ، لتشفع لنا عند ربك حتى يريحنا من مكاننا هذا ، قال : فيقول : لست هناكم ، قال : ويذكر خطيئته التي أصاب : أكله من الشجرة ، وقد نهي عنها ، ولكن ائتوا نوحا أول نبي بعثه الله إلى أهل الأرض ، فيأتون نوحا فيقول : لست هناكم ، ويذكر خطيئته التي أصاب : سؤاله ربه بغير علم ، ولكن ائتوا إبراهيم خليل الرحمن ، قال : فيأتون إبراهيم فيقول : إني لست هناكم ، ويذكر ثلاث كلمات كذبهن ، ولكن ائتوا موسى : عبدا آتاه الله التوراة ، وكلمه ، وقربه نجيا ، قال : فيأتون موسى ، فيقول : إني لست هناكم ، ويذكر خطيئته التي أصاب قتله النفس ، ولكن ائتوا عيسى عبد الله ورسوله وروح الله وكلمته ، قال : فيأتون عيسى ، فيقول : لست هناكم ، ولكن ائتوا محمدا صلى الله عليه وسلم ، عبدا غفر الله له ما تقدم من ذنبه وما تأخر ، فيأتوني ، فأستأذن على ربي في داره فيؤذن لي عليه ، فإذا رأيته وقعت ساجدا ، فيدعني ما شاء الله أن يدعني ، فيقول : ارفع محمد ، وقل يسمع ، واشفع تشفع ، وسل تعط ، قال : فأرفع رأسي ، فأثني على ربي بثناء وتحميد يعلمنيه ، ثم أشفع فيحد لي حدا ، فأخرج فأدخلهم الجنة ، - قال قتادة : وسمعته أيضا يقول : فأخرج فأخرجهم من النار ، وأدخلهم الجنة - ثم أعود الثانية : فأستأذن على ربي في داره ، فيؤذن لي عليه ، فإذا رأيته وقعت ساجدا ، فيدعني ما شاء الله أن يدعني ، ثم يقول : ارفع محمد ، وقل يسمع ، واشفع تشفع ، وسل تعط ، قال : فأرفع رأسي ، فأثني على ربي بثناء وتحميد يعلمنيه ، قال : ثم أشفع فيحد لي حدا ، فأخرج ، فأدخلهم الجنة ، - قال قتادة ، وسمعته يقول : فأخرج فأخرجهم من النار وأدخلهم الجنة - ثم أعود الثالثة : فأستأذن على ربي في داره ، فيؤذن لي عليه ، فإذا رأيته وقعت ساجدا ، فيدعني ما شاء الله أن يدعني ، ثم يقول ارفع محمد ، وقل يسمع ، واشفع تشفع ، وسل تعطه ، قال : فأرفع رأسي ، فأثني على ربي بثناء وتحميد يعلمنيه ، قال : ثم أشفع فيحد لي حدا ، فأخرج فأدخلهم الجنة ، - قال قتادة وقد سمعته يقول : فأخرج فأخرجهم من النار ، وأدخلهم الجنة - حتى ما يبقى في النار إلا من حبسه القرآن " ، أي وجب عليه البحث صرفي: النار
    صحيح مسلم - كتاب الإيمان
    باب بيان إطلاق اسم الكفر على من ترك الصلاة - حديث:‏140‏
    حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة ، وأبو كريب ، قالا : حدثنا أبو معاوية ، عن الأعمش ، عن أبي صالح ، عن أبي هريرة ، قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " إذا قرأ ابن آدم السجدة فسجد اعتزل الشيطان يبكي ، يقول : يا ويله - وفي رواية أبي كريب : يا ويلي - أمر ابن آدم بالسجود فسجد فله الجنة ، وأمرت بالسجود فأبيت فلي النار " حدثني زهير بن حرب ، حدثنا وكيع ، حدثنا الأعمش بهذا الإسناد ، مثله غير أنه قال : " فعصيت فلي النار *خلود ، قال : ثم تلا هذه الآية : عسى أن يبعثك ربك مقاما محمودا قال : " وهذا المقام المحمود الذي وعده نبيكم صلى الله عليه وسلم " *بحث صرفي: النار
    صحيح مسلم - كتاب الإيمان
    باب الدليل على أن من قصد أخذ مال غيره بغير حق - حديث:‏227‏
    حدثني أبو كريب محمد بن العلاء ، حدثنا خالد يعني ابن مخلد ، حدثنا محمد بن جعفر ، عن العلاء بن عبد الرحمن ، عن أبيه ، عن أبي هريرة ، قال : جاء رجل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فقال : يا رسول الله ، أرأيت إن جاء رجل يريد أخذ مالي ؟ قال : " فلا تعطه مالك " قال : أرأيت إن قاتلني ؟ قال : " قاتله " قال : أرأيت إن قتلني ؟ قال : " فأنت شهيد " ، قال : أرأيت إن قتلته ؟ قال : " هو في النار " *بحث صرفي: النار
    صحيح مسلم - كتاب الإيمان
    باب وجوب الإيمان برسالة نبينا محمد صلى الله عليه وسلم إلى - حديث:‏244‏
    حدثني يونس بن عبد الأعلى ، أخبرنا ابن وهب ، قال : وأخبرني عمرو ، أن أبا يونس ، حدثه ، عن أبي هريرة ، عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال : " والذي نفس محمد بيده ، لا يسمع بي أحد من هذه الأمة يهودي ، ولا نصراني ، ثم يموت ولم يؤمن بالذي أرسلت به ، إلا كان من أصحاب النار " *بحث صرفي: النار
    صحيح مسلم - كتاب الإيمان
    باب في قوله تعالى : وأنذر عشيرتك الأقربين - حديث:‏329‏
    حدثنا قتيبة بن سعيد ، وزهير بن حرب ، قالا : حدثنا جرير ، عن عبد الملك بن عمير ، عن موسى بن طلحة ، عن أبي هريرة ، قال : لما أنزلت هذه الآية وأنذر عشيرتك الأقربين ، دعا رسول الله صلى الله عليه وسلم قريشا ، فاجتمعوا فعم وخص ، فقال : " يا بني كعب بن لؤي ، أنقذوا أنفسكم من النار ، يا بني مرة بن كعب ، أنقذوا أنفسكم من النار ، يا بني عبد شمس ، أنقذوا أنفسكم من النار ، يا بني عبد مناف ، أنقذوا أنفسكم من النار ، يا بني هاشم ، أنقذوا أنفسكم من النار ، يا بني عبد المطلب ، أنقذوا أنفسكم من النار ، يا فاطمة ، أنقذي نفسك من النار ، فإني لا أملك لكم من الله شيئا ، غير أن لكم رحما سأبلها ببلالها " ، وحدثنا عبيد الله بن عمر القواريري ، حدثنا أبو عوانة ، عن عبد الملك بن عمير ، بهذا الإسناد ، وحديث جرير أتم وأشبع *بحث صرفي: النار
    صحيح مسلم - كتاب اللباس والزينة
    باب لا تدخل الملائكة بيتا فيه كلب ولا صورة - حديث:‏4039‏
    قال مسلم : قرأت على نصر بن علي الجهضمي ، عن عبد الأعلى بن عبد الأعلى ، حدثنا يحيى بن أبي إسحاق ، عن سعيد بن أبي الحسن ، قال : جاء رجل إلى ابن عباس ، فقال : إني رجل أصور هذه الصور ، فأفتني فيها ، فقال له : ادن مني ، فدنا منه ، ثم قال : ادن مني ، فدنا حتى وضع يده على رأسه ، قال : أنبئك بما سمعت من رسول الله صلى الله عليه وسلم ، سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : " كل مصور في النار ، يجعل له ، بكل صورة صورها ، نفسا فتعذبه في جهنم " وقال : " إن كنت لا بد فاعلا ، فاصنع الشجر وما لا نفس له " ، فأقر به نصر بن علي *بحث صرفي: النار
    صحيح مسلم - كتاب اللباس والزينة
    باب النساء الكاسيات العاريات المائلات المميلات - حديث:‏4065‏
    حدثني زهير بن حرب ، حدثنا جرير ، عن سهيل ، عن أبيه ، عن أبي هريرة ، قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " صنفان من أهل النار لم أرهما ، قوم معهم سياط كأذناب البقر يضربون بها الناس ، ونساء كاسيات عاريات مميلات مائلات ، رءوسهن كأسنمة البخت المائلة ، لا يدخلن الجنة ، ولا يجدن ريحها ، وإن ريحها ليوجد من مسيرة كذا وكذا " *بحث صرفي: النار
    صحيح مسلم - كتاب صفة القيامة والجنة والنار
    باب صبغ أنعم أهل الدنيا في النار وصبغ أشدهم بؤسا في - حديث:‏5128‏
    حدثنا عمرو الناقد ، حدثنا يزيد بن هارون ، أخبرنا حماد بن سلمة ، عن ثابت البناني ، عن أنس بن مالك ، قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " يؤتى بأنعم أهل الدنيا من أهل النار يوم القيامة ، فيصبغ في النار صبغة ، ثم يقال : يا ابن آدم هل رأيت خيرا قط ؟ هل مر بك نعيم قط ؟ فيقول : لا ، والله يا رب ويؤتى بأشد الناس بؤسا في الدنيا ، من أهل الجنة ، فيصبغ صبغة في الجنة ، فيقال له : يا ابن آدم هل رأيت بؤسا قط ؟ هل مر بك شدة قط ؟ فيقول : لا ، والله يا رب ما مر بي بؤس قط ، ولا رأيت شدة قط " *(ﭛ ﭜ ﭝ ﭞ ﭟ ﭠ ﭡ? ? ﭷ ﭸ ﭹ چ چ چ ﮀ ﮁ ﮂ ﮃ ﮄ ﮅ ﮆ ﮇ ? ?ژ ژ ? ? ? ? ?? گ گ گ گ ﮖ ﮗ ﮘ ﮙ ﮚ ﮛ ﮜ ﮝ ? ? ﮠ ﮡ ﮢ ﮣ ﮤ ﮥ ? ? ?? ? ? ? ? ? ? ﮰ ﮱ ﯓ ﯔ ﯕ ﯖ ﯗ ﯘ ﯙ ﯚﯛ ﯜ ﯝ ﯞ ﯟ ﯠ ﯡ ﯢ ﯣ ﯤ ﯥ ﯦ ﯧ ﯨ ﯩ ﯪ ﯫ ﯬ ﯭ ﯮ ﯯﯰ ﯱ ﯲ ﯳ ﯴ ﯵﯶ ﯷ ﯸ ﯹ \ﰐ ﰑ ﰒ ﰓ ﰔ ﰕﰖ ﰗ ﰘ ﰙ ﰚ ﰛ ﰜ ﰝ ﰞ چ الأنعام: 121 - 165? ? ﭷ ﭸ ﭹ چ چ چ ? ? گ گ گ گ ﮖ ﮗ ﮘ ﮙﮚ ﮛ ﮜ ﮝ? ? ﮠ ﮡ ﮢ

يعمل...
X