إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

الرافضة يتوعدون بقتل العرب المسلمين كما كان إخوانهم من اليهود يتوعدون بقتل العرب

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • الرافضة يتوعدون بقتل العرب المسلمين كما كان إخوانهم من اليهود يتوعدون بقتل العرب

    الرافضة يتوعدون بقتل العرب المسلمين كما كان إخوانهم من اليهود يتوعدون بقتل العرب


    من كتاب الكامل في التاريخ
    أن رسول الله، صلى الله عليه وسلم، خرج في الموسم الذي لقي فيه النفر من الأنصار، فعرض نفسه على القبائل كما كان يفعله، فبينما هو عند العقبة لقي رهطاً من الخزرج فدعاهم إلى الله وعرض عليهم الإسلام، وقد كانت يهود يسكنون يثرب ، وكان العرب أهل أوثان، فكانوا إذا حصل خلاف وشر تقول اليهود: إن نبياً يبعث الآن نتبعه ونقتلكم معه قتل عاد وثمود. فقال أولئك النفر بعضهم لبعض: هذا والله النبي الذي توعدكم به اليهود، فأجابوه وصدقوه وكذبوه اليهود لأنه من العرب
    وهكذا إخوان يهود الشيعة الرافضة يتوعدون بقتل العرب المسلمين إذا خرج مهديهم
    (روى المجلسي أن المنتظر يسير في العرب بما في الجفر الأحمر وهو قتلهم) (بحار الأنوار 52/318).
    وروى أيضاً: (ما بقي بيننا وبين العرب إلا الذبح) (بحارا لأنوار 52/349).
    وروى أيضاً: (اتق العرب فإن لهم خبر سوء، أما إنه لم يخرج مع القائم منهم واحد) (بحار الأنوار 52/333).
    ونختم هذه الفقرة بهذه الرواية المروعة، فقد روى المجلسي عن أبي عبد الله – جعفر الصادق رحمه الله -: ( لو يعلم الناس ما يصنع القائم إذا خرج لأحب أكثرهم ألا يروه مما يقتل من الناس .. حتى يقول كثير من الناس: ليس هذا من آل محمد، ولو كان من آل محمّد لرحم) (البحار 52/353)، (الغيبة 135).
    وقال الموسوي صاحب كتاب لله ثم للتاريخ ( واستوضحت السيد الصدر عن هذه الرواية فقال: (إن القتل الحاصل بالناس أكثره مختص بالمسلمين) ثم أهدى لي نسخة من كتابه (تاريخ ما بعد الظهور) حيث كان قد بين ذلك في كتابه المذكور، وعلى النسخة الإهداء بخط يده.
    ولا بد لنا من التعليق على هذه الروايات فنقول:
    لماذا يعمل القائم سيفه في العرب؟ ألم يكن رسول الله صلى الله عليه وآله عربياً؟
    ألم يكن أمير المؤمنين وذريته الأطهار من العرب؟
    بقي أن تعلم أن ما يصنعه القائم حسبما جاء في الرواية المروعة، فإنه سيثخن في القتل بحيث يتمنى الناس ألا يروه لكثرة ما يقتل من الناس وبصورة بشعة لا رحمة فيها ولا شفقة، حتى يقول كثير من الناس ليس هذا من آل محمد، ولو كان من آل محمّد لرحم!!.
    وبدورنا نسأل: بمن سيفتك القائم؟ ودماء من هذه التي سيجريها بهذه الصورة البشعة؟!.
    إنها دماء المسلمين كما نصت عليه الروايات، وكما بين السيد الصدر.
    إذن ظهور القائم سيكون نقمة على المسلمين لا رحمة لهم، ولهم الحق إن قالوا أنه ليس من آل محمّد نعم لأن آل محمّد يرحمون ويشفقون على المسلمين، أما القائم فإنه لا يرحم ولا يشفق، فليس هو إذن من آل محمد، ثم أليس هو -أي القائم- سيملأ الأرض عدلاً وقسطاً بعد أن ملئت جوراً وظلماً؟
    فأين العدل إذن إذا كان سيقتل تسعة أعشار الناس وخاصة المسلمين؟ وهذا لم يفعله في تاريخ البشرية أحد، ولا حتى الشيوعيون الذين كانوا حريصين على تطبيق نظريتهم على حساب الناس. فتأمل!!
    فدين الشيعة الرافضة قائم على العدى للإسلام والمسلمين وهو ينتظرون الفرصة لذبح المسلمين كما فعل ابن العلقمي والطوسي بأهل العراق في زمن الخلافة العباسية وهم يعيدون الكرة على أهل العراق فيقتلون ويذبحون وهكذا فعل حسن نصر اللات في مسلمي لبنان وهكذا يعملون الرافضة في مسلمي سوريا وما عمله رافضة اليمن عبر التاريخ لا يخفى وما قام به مؤخرا الحوثية في صعدة والجوف وحجة إلا تطبيق لتلك الروايات اليهودية وهم في انتظار مهديهم لتصفية المسلمين
    فاعتبروا يا أولي الأبصار

يعمل...
X