بسم الله الرحم الرحيم
أمثلة تاريخية وواقعية لبعض أفاعيل الرافضة
1- استخرجوا الحسين من مكة إلي الكوفة ثمّ غدروا به وقتلوه وأهل بيته .
2- ثاروا على دولة بني أمية باسم أهل البيت ، وارتكبوا من المذابح في أهل السٌنَة ما لم يخطر على بال ، إذ قاموا بعملية إبادة لهم لا سيما العرب على يدي أبي مسلم الخرساني وحزبه الرافضي ، كما قاموا بعملية إبادة بقيادة عبد الله بن علي العباسي ومعه أبو مسلم .
3- قاموا بثورة في المغرب وارتكبوا من المذابح المذهلة في أهل السُنَة ما تقشعر منه الجلود .
4- ثورات القرامطة ومذابحهم الكثيرة في اليمن والأحساء والكوفة وغيرها ، ومنها المذابح التي ارتكبوها في الحجيج واقتلاع الحجر الأسود والافتخار بتحدي رب العالمين وسبّ القرآن ، وباعثهم على كلّ هذا تكفيرهم للصحابة ولأهل السنّة وكفرهم بما عند أهل السُنّة من دين وعقائد .
5- ثورتهم بقيادة الصفويين وإجبار أهل السُنَة على الترفّض ، وقتل وإذلال من يرفض الدخول في الرفض .
6- تآمرهم مع التَتار ومعاونتهم لاجتياح العالم الإسلامي ، والتمهيد والاحتيال لقتل الخليفة المنتصر العباسي ، والمذابح الرهيبة وإبادة أهل بغداد وإتلاف تراثهم العلمي الكبير ، وتعاونهم مع كلّ عدوّ ضدّ الإسلام والمسلمين من اليهود والنصارى وغيرهم .
7- ثورتهم الأخيرة في إيران بالتعاون مع دول الغرب بقيادة الخميني ثمّ غدرهم بمن تعاون معهم من أهل السُنَة ، وقتلهم وسجنهم وتشريدهم وحرمانهم من الحرية في دينهم وحرمانهم من كلّ شيء .
8- تشجيعهم للإرهاب بل هم أشدّ وأهمُ مصادر الإرهاب والقلاقل والفتن ، ومن ذلك تعاونهم مع الإرهاب القطبي الذي تمثله القاعدة .
9- حرب صدام ضدّهم ما كان إلاّ صدًا لعدوان الخميني وحرسه الثوري ، وكبحا لمطامعه في البلاد العربية وبترولها ، بل من أهدافهم الاستيلاء على الحرمين وهدم المسجدين وتحويل القبلة إلي نجفهم الأشرف كما يزعمون وإن كان صدام وجيشه البعثي يشاركونهم في الإجرام
من كتاب كشف زيف التشيع
تأليف صاحب الفضيلة الشّيخ العلاّمة
ربيع بن هادي عمير المدخليّ