بسم الله الرَّحمن الرَّحيم
الحمد لله والصَّلاة والسَّلام على نبيِّنا محمَّد وعلى آله وصحبه أجمعين؛ أمَّا بعد:
فهذه قصيدة طيِّبة
لأخينا الفاضل:
أمين التبسي الجزائري
-حفظه الله تعالى-،
[وفيها عتابٌ، وذبٌّ عن دار الحديث بدماج]
من هنا
أسأل اللهَ تعالى أن يجعلها في ميزان حسنات ناظمها؛ وأن ينفع بها المنصوح،
وأمَّا المخذول: عبد الله المسالمي -وإن شئت فقل: عبد الرزاق المسالمي!- فقد قال عن هذا الأخ السَّلفي (أمين التبسي) قال عنه المسالمي: هو صوفي نقشبندي!، لا لشيء إلا لثباته واستقامته -أحسبه كذلك والله حسيبه ولا أزكي على الله أحداً-
فأسأل الله أن يُعامله بعدله
والحمد لله.
الحمد لله والصَّلاة والسَّلام على نبيِّنا محمَّد وعلى آله وصحبه أجمعين؛ أمَّا بعد:
فهذه قصيدة طيِّبة
لأخينا الفاضل:
أمين التبسي الجزائري
-حفظه الله تعالى-،
[وفيها عتابٌ، وذبٌّ عن دار الحديث بدماج]
من هنا
أسأل اللهَ تعالى أن يجعلها في ميزان حسنات ناظمها؛ وأن ينفع بها المنصوح،
وأمَّا المخذول: عبد الله المسالمي -وإن شئت فقل: عبد الرزاق المسالمي!- فقد قال عن هذا الأخ السَّلفي (أمين التبسي) قال عنه المسالمي: هو صوفي نقشبندي!، لا لشيء إلا لثباته واستقامته -أحسبه كذلك والله حسيبه ولا أزكي على الله أحداً-
فأسأل الله أن يُعامله بعدله
والحمد لله.