*******
****************
قصيدة بعنوان:
"النصيحة العلية لطلاب الدعوة السلفية"
لأخينا الفاضل:
أبي شكير محمد بن إبراهيم الجيبوتي
حفظه الله تعالى
بسم الله الرحمن الرحيم
قال حفظه الله: ****************
قصيدة بعنوان:
"النصيحة العلية لطلاب الدعوة السلفية"
لأخينا الفاضل:
أبي شكير محمد بن إبراهيم الجيبوتي
حفظه الله تعالى
بسم الله الرحمن الرحيم
ركبت بعضها على بعض أيام الحزن والحصار، وكان الباعث الحقيقي غيرة لما صدرمن بعض اللاهين الذين كانوا يحذرون من دماج.
وكنت حينها على نية إرسالها إلى دماج لتقام العوج فلم أتمكن من ذلك .
*****
بسم الله الرحمن الرحيم
يَا مَن يُِريدُ وَصِـيَّـةً وَنَصِيحَةً *** فَاقصُدإِلَى دَمَّاج فِي أَرضِ اليَـمَن.
رَبعٌ سَقَاه الوَادِعِيّ بِدَعوَةٍ *** وَرَفَت ظِلالَ غُصُونِها كُلَ الوَطَن.
قَاسَى وَعَانَى شِدَّةً فِي عَصرِه*** حَتَّى تَرَسَّخَت العَقَائِد وَالسُّنَنَ.
أَحيَا الإِلَه بِه قُلُوبَـاً أُشرِبَت*** حُبَّ التّصَوّفِ وَالتَّحَزُبِ وَالفِتَنِ.
أَوَ مَا رَأيتُم رِبعَه وَدِيَاره*** أَوَ مَا فَهِمتُم نَهجَه فِي ذَا الوَطَن.
عِلمٌ وَزُهدٌ مَع تُقَى وَتَوَكُّلٌ*** نَقدٌ وَرَدٌ لِلمُخَالِفِ بِالسُّنَنِ.
مَاتَ الِإمَامُ وَلَم تَمُت آثَارُه*** مَا مَاتَ مَن أَحيَت مَآثِرُه المُدُنَ.
خَلَفَ الإمَامُ حَبِيبَه وَصَفِيَّه*** أَعنِي بِه يَحيَى الّذِي كَشَفَ الدَّخَنَ.
فِي فِتنَةٍ لِلمَأرِبِي وَمُبرَمٍ*** وَالبَرمَكِيّ وَمن تَأسَّد فِي عَدَن.
*******
****************
وكنت حينها على نية إرسالها إلى دماج لتقام العوج فلم أتمكن من ذلك .
*****
بسم الله الرحمن الرحيم
يَا مَن يُِريدُ وَصِـيَّـةً وَنَصِيحَةً *** فَاقصُدإِلَى دَمَّاج فِي أَرضِ اليَـمَن.
رَبعٌ سَقَاه الوَادِعِيّ بِدَعوَةٍ *** وَرَفَت ظِلالَ غُصُونِها كُلَ الوَطَن.
قَاسَى وَعَانَى شِدَّةً فِي عَصرِه*** حَتَّى تَرَسَّخَت العَقَائِد وَالسُّنَنَ.
أَحيَا الإِلَه بِه قُلُوبَـاً أُشرِبَت*** حُبَّ التّصَوّفِ وَالتَّحَزُبِ وَالفِتَنِ.
أَوَ مَا رَأيتُم رِبعَه وَدِيَاره*** أَوَ مَا فَهِمتُم نَهجَه فِي ذَا الوَطَن.
عِلمٌ وَزُهدٌ مَع تُقَى وَتَوَكُّلٌ*** نَقدٌ وَرَدٌ لِلمُخَالِفِ بِالسُّنَنِ.
مَاتَ الِإمَامُ وَلَم تَمُت آثَارُه*** مَا مَاتَ مَن أَحيَت مَآثِرُه المُدُنَ.
خَلَفَ الإمَامُ حَبِيبَه وَصَفِيَّه*** أَعنِي بِه يَحيَى الّذِي كَشَفَ الدَّخَنَ.
فِي فِتنَةٍ لِلمَأرِبِي وَمُبرَمٍ*** وَالبَرمَكِيّ وَمن تَأسَّد فِي عَدَن.
*******
****************