بسم الله الرَّحمن الرَّحيم
أرسل إليَّ أخونا محمد بن الحاج السلفي السُّوداني محاولةً شعريَّةً في ثلاثة أبيات يمدح فيها دار الحديث بالسودان، قال فيها:[أشواق من القلب نحو القوز تجذبني *** وتعمر خاطري أمال من العلم والطلب
إلى حلق العلى أنعم بها حلقا *** من در وياقوت كذا من لؤلؤ ذهب
أثار أسلاف أرى في سوح مسجدها *** علما وتعليما سما كالمورد العذب]
إلى حلق العلى أنعم بها حلقا *** من در وياقوت كذا من لؤلؤ ذهب
أثار أسلاف أرى في سوح مسجدها *** علما وتعليما سما كالمورد العذب]
وطلب منِّي مراجعتها وتصحيحها، فقلت [من بحر البسيط]:
شوقٌ من القلب نحو القوز يجذبني *** وتغمر الذِّهن آمالٌ من الطَّلب
إلى مجالسِ علمٍ بالهدى ملئت *** وبالجواهر زانت ثم بالذَّهب
آثار أسلافنا في ساح مسجدها *** علمًا وتعليمَ حقٍّ دونما كذبِ
كتبه:
إلى مجالسِ علمٍ بالهدى ملئت *** وبالجواهر زانت ثم بالذَّهب
آثار أسلافنا في ساح مسجدها *** علمًا وتعليمَ حقٍّ دونما كذبِ
كتبه:
أبو أحمد ضياء التبسي