تويت
دماج ياشمس العلوم تحية ************** تغشى الحجوري الشيخ والاثبات
وعلى جميع الزائرين لداره ************دار الحديث بهذه الروضات
دار الحديث هنا تمثل أمة ************** فالذود عنها أفضل القربات
علم وتعليم ونشر عقيدة *************** داج تعطي أطيب الثمرات
دماج بحر العلم نور هداية ************** في السهل في الشطَّات في الضحوات
بوركت يادار الحديث وبورك الشــ ****** ـــيخ الحجوري مسدد الخطوات
شيخ أطل على البلاد بعلمه ************* بدرٌ أنار بعلم كل ثقات
فتراه في جمع المشايخ حولهم ************ طلابهم كالأنجم الزهرات
والله لم أثني عليه مصانعا ************* لكن أشيد بهذه الحسنات
لا عيب في نشر الفضائل إنما ********** العيب فيمن يحقر الخيرات
فهنا بدماج العلوم عقيـــدة *************سلفية في النهج والغايات
تمضي على نهج الرسول وصحبه ******* بتميز عن سائر الدعوات
سيضل دماج العلوم منارة ************ للعلم يهدي على مدى السنوات
فالله رب العرش خير حافظا *********** لهدى الرسول وهذه البركات
إن يمكروا فالله ناصر دينه *********** ما ضر دار العلم من نكرات
بل زادها خيرا وأظهر أهلها ********** وتساقط الأوباش في الطرقات
زعم الكذوب بأن سيطفئ نورها ******* فإذا بها كالبدر في الظلمات
فالكل يعرف أن دماج التي ********** صمدت أمام البغي والغدرات
محروسة بحمى الأله لأنها *********** بالعلم تحيا سائر الأوقات
من ذا سيطفئ هذه الأنوار من ********* يقدر على طمس الهدى بهنات
أضغاث أحلام بسوء مؤول ********** رمت الشباب لهذه الشطحات
يبنون في الأوهام دولة سيدهم ********** ويجرجرون الشعب للويلات
إن الروافض في البلاد بلية *********** بل لَرَّوافض مصدر الآفات
كذب الروافض أنهم أهل الوغى ****** أرئيتم بكتاف كالنعجات
يتلاحقون كأن برقا فوقهم *********** جريا يفروا كاشفوا السوآت
أرئتهم بحجور مثل أرانب ********** فرت أمام الأسد في الوقعات
أنعم بقوم ناصرين لدينهم ********** شم الأنوف بهذه الجبهات
ثأروا لأصحاب النبي وعرضه ****** والخيِّران وسائر الأثبات
شتان بين هدى الرسول وبين من ************ دفع الشباب لهذه النكبات
فهنا الإخاء هنا المودة ها ***************** هنا علم الحديث على مدى الساعات
عرب وعجم لا تفاضل بيننا ****************** إلا بتقوى الله والطاعات
فسلام ربي في ربى دماج ما ***************** قرأ الأحبة محكم الآيات
صلى عليك الله ياعلم الهدى ****************** يا أحمد المحمود كل صفات
كلمات الشاعرأبي إلياس الكبودي سدده الله
قرأها بدار الحديث السلفية بدماج
ليلة السبت 26/ربيع أول /1433هــ
كتبها أبو سليمان سلمان بن صالح العماد غفر الله له ولوالديه وجميع المسلمين
وعلى جميع الزائرين لداره ************دار الحديث بهذه الروضات
دار الحديث هنا تمثل أمة ************** فالذود عنها أفضل القربات
علم وتعليم ونشر عقيدة *************** داج تعطي أطيب الثمرات
دماج بحر العلم نور هداية ************** في السهل في الشطَّات في الضحوات
بوركت يادار الحديث وبورك الشــ ****** ـــيخ الحجوري مسدد الخطوات
شيخ أطل على البلاد بعلمه ************* بدرٌ أنار بعلم كل ثقات
فتراه في جمع المشايخ حولهم ************ طلابهم كالأنجم الزهرات
والله لم أثني عليه مصانعا ************* لكن أشيد بهذه الحسنات
لا عيب في نشر الفضائل إنما ********** العيب فيمن يحقر الخيرات
فهنا بدماج العلوم عقيـــدة *************سلفية في النهج والغايات
تمضي على نهج الرسول وصحبه ******* بتميز عن سائر الدعوات
سيضل دماج العلوم منارة ************ للعلم يهدي على مدى السنوات
فالله رب العرش خير حافظا *********** لهدى الرسول وهذه البركات
إن يمكروا فالله ناصر دينه *********** ما ضر دار العلم من نكرات
بل زادها خيرا وأظهر أهلها ********** وتساقط الأوباش في الطرقات
زعم الكذوب بأن سيطفئ نورها ******* فإذا بها كالبدر في الظلمات
فالكل يعرف أن دماج التي ********** صمدت أمام البغي والغدرات
محروسة بحمى الأله لأنها *********** بالعلم تحيا سائر الأوقات
من ذا سيطفئ هذه الأنوار من ********* يقدر على طمس الهدى بهنات
أضغاث أحلام بسوء مؤول ********** رمت الشباب لهذه الشطحات
يبنون في الأوهام دولة سيدهم ********** ويجرجرون الشعب للويلات
إن الروافض في البلاد بلية *********** بل لَرَّوافض مصدر الآفات
كذب الروافض أنهم أهل الوغى ****** أرئيتم بكتاف كالنعجات
يتلاحقون كأن برقا فوقهم *********** جريا يفروا كاشفوا السوآت
أرئتهم بحجور مثل أرانب ********** فرت أمام الأسد في الوقعات
أنعم بقوم ناصرين لدينهم ********** شم الأنوف بهذه الجبهات
ثأروا لأصحاب النبي وعرضه ****** والخيِّران وسائر الأثبات
شتان بين هدى الرسول وبين من ************ دفع الشباب لهذه النكبات
فهنا الإخاء هنا المودة ها ***************** هنا علم الحديث على مدى الساعات
عرب وعجم لا تفاضل بيننا ****************** إلا بتقوى الله والطاعات
فسلام ربي في ربى دماج ما ***************** قرأ الأحبة محكم الآيات
صلى عليك الله ياعلم الهدى ****************** يا أحمد المحمود كل صفات
كلمات الشاعرأبي إلياس الكبودي سدده الله
قرأها بدار الحديث السلفية بدماج
ليلة السبت 26/ربيع أول /1433هــ
كتبها أبو سليمان سلمان بن صالح العماد غفر الله له ولوالديه وجميع المسلمين